ماما فريده حاجه كده شبه هياتم الممثله في جسمها وبياضها وانا صغير عندي 15 سنه كان صاحبي الانتيم ساكن قصادنا بلكونة اوضته بتطل ع اوضة نوم ماما في مره كان يوم خميس وانا سهران عنده ومكنش بنخبي حاجه ع بعض واسرارنا كلها مع بعض ف كنا قافلين نور اوضته وبنتفرج ع ماما وهي خارجه من الحمام ودخلت اوضتها...