تبدأ الحكاية لما نزل يوسف اجازة من شغله اللي كان فولاية من الولايات المتحدة ..كان بقاله سنة ونص منزلش مصر ولا شاف ولاده وكان مشتاق جدا يشوفهم ويضمهم لصدره ...
طبعا شعوره ك اب خلاه حزين انه بعيد عنهم لكن اكيد غصب عنه ..ورغم انه بعيد المدة الطويلة دي ..لكن كان بيطمن عليهم وبيكلمهم بالتليفون دايما...
دى حاجه جديده جات فى دماغى حبيت اعملها وطبعا قصة الافاتار انا بكتب فيها وقريب هكملها لان الاحداث الى بتحصل دلوقتي غيرت كتير فى تفكير الواحد وفيه افكار جت فى دماغى وطبعا بعد ما كتبت جزئين فى القصة التليفون باظ وجبت واحد جديد وندمت جامد انى مش نزلتهم انا بعتذر ليكم ز ياريت الفكرة الجديده تعجبكم...
انا الغريب حتى لو كنت قريب متغرب عن بلدى واهلى وحبيب.... وحشنى تراب بلدى لاكن مكانش ليا فيها نصيب... الشقاء مكتوب و البعد مكتوب وكل شئ قسمة ونصيب وقدر مكتوب... بس يارب مايكون الفراق مكتوب ويكون اللقئ قدر منصوب
انا الغريب حتى لو كنت قريب متغرب عن بلدى واهلى وحبيب... وحشنى تراب بلدى لاكن مكانش ليا فيها نصيب... الشقاء مكتوب و البعد مكتوب وكل حاجه بتحصل مكتوبة و نصيب بس يارب مايكون الفراق مكتوب ويكون اللقئ قدر منصوب...
الجزء الاول ( تعارف)
فى مكتبة قديمة يجلس شخصين واضح عليهم معالم الزمن و تاثيره
القدر : كيف حالك يا صديقى اشتقت لك
المصير : انا بخير عندما تكون انت بخير.... وانا ايضاء اشتقت لك كثير... و اشتقت للكتابة مع بعضنا البعض
القدر : حان ألان موعد الرجوع للكتابة من جديد... لاكن يوجد ضيف...