مرحبا، اسمي جوانا. لتقديم نفسي، أنا شقراء بعيون بنية، عمري 29 عامًا، ولدي صدر يمكن وصفه بالكبيروفخوره به وأنا مدرسه تاريخ في مدرسة ثانوية في منطقتي. في السطور التي ستقرأها، سأخبرك عن حياتي كمدرسه، إذا جاز التعبير. بدا وكأنه طالب مثل أي طالب آخر. غافل في بعض الأحيان ، ومشتت الذهن ودائمًا في...

إنا محبة لجسمي تعني أنا مرتاحه في جسمي ، وأنا وحدي من تحدد معايير ذلك. أنا فقط من يقرر كيف يبدو ذلك ، وأنا فقط بعرف خط النهاية. مافي شخص يجعلني أشعر بالخجل مما أقرر أو لا أقرر أنا لا أحكم على أي شخص أبدًا بجسده ، لكنني شعرت دائمًا أنني مثيره كيف أبدو وكيف أفعل أنا مرأة دائما كنت ضد...

وقف لؤي بجوار الأريكة ، وسرواله الآن على ركبتيه إقتربت أميمة ببطء من الشخص الذي سينكحها قريبًا. صُدمت وتمشي دون أن تعرف حتى كيف ، كيف يمكن للرجل الذي تحبه أن يفعل ذلك بها؟ أمنيتها الوحيدة هي أن تقضي عيد الحب مع من اعتقدت أنه زوجها المستقبلي ، والد المستقبلي لأطفالها ، الشخص الذي ستقضي معه نهاية...

هنا تبدأ القصة .. أنا وصديقي ياسين نعمل في نفس الشركة. نقيم في كندا. إحنا من شمال إفريقيا أنا تونسي وهو جزائري. لذا فإن تفكيرنا تقريبا نفسه. ياسين متزوجة من جزائرية أمازيغية وعندهم إبن صغير وهو يعمل بجد كل يوم. كنا معتدين نمشي قضاء عطلة معًا. كانت ٱسيا زوجة ياسين محافظة ولكن بتأثير الثقافة...

لؤي وحماده هم أفظ ل صحاب من طفولتهما ، التقت أمهاتهما في جناح الولادة وأصبحتا صديقتين. لقد نشأوا معًا ولا يمكن لأي شيء أن يفصل بينهم ، فقد شاركوا كل شيء معًا ، سواء كان ذلك في شبابهم أو حياتهم البالغة. يتمتع لؤي بوضع جيد ، فقد تولى إدارة شركة محاسبة والده ، ويكسب عيشًا جيدًا يسمح له بالعيش في...

اسمي هيفاء ، عمري 30 عامًا وتزوجت من سعد لمدة 3 سنوات. حبنا كان من الطفولة . إنه رجل طيب ويعمل بجد. بصفته بائعًا متجولًا ، يمكن أن يكون بعيدًا لأيام. وبكن وحيدة جسديا و عقليا. لذلك في يوم رجل في الشارع متسولًا ، قدمت بعض الفلوس. مرت ايام صرت أشوف فيه كتير . قال زوجي إنه مجرد متشرد ، مما أزعجني...

أعمل بشكل رئيسي في فصل الشتاء في تنظيف المحطات وحصلت على هذه الوظيفة الصغيرة من خلال إحدى الصحف المحلية. كان رجلي سعيدًا لأنني وجدت هذه الوظيفة حتى لو كانت في أيام السبت بشكل أساسي. أنشأ المدير شركته ، ما كانت كبيرة جدًا من حيث عدد الموظفين ، وقبل العقد أتى لبيت لشرح العمل . كان رجلي حاضرًا...