النهارده راكب اتوبيس و قاعد على الكرسي جات واحده في الزحمة و ركنت طيزها على كتفي و كل م ابعد عنها تقرب ركب مبعبصها من غير م حد ياخد باله بدأت اجري معاها الحوار و قعدتها و هي بتلف حسست على طيزها عرفت هي هتنزل فين اخدت رقمها و بعتت لها رساله انها تنزل المحطة الجايه نشرب حاجة مع بعض
دخلت باب الشقه...