وكما حدث للباشا فقد عشقت ملامحها الجميلة الخلابه التي لم استطع الا ان احتفظ بصورها معي وكم تمنيت ان تكون شخصيته حقيقة فقد تاثرت بقصته فزوقنا واحد وقد اثار فلم العراب عندي نفس الاحساس بانه رومانسي وحتى مايكل الطاهر تغيير عند موت زوجته وهو يحتفظ بمشاعره لمحبوبته التي عاد لها بعد سنوات
تحياتي...