هذه بعض الشواهد على أن للقصة قاعدة وأساسا من الواقع،
ومما قد يؤدي في المستقبل إلى توضيح أن مُنى -كما تحب كتابتها- لن تترك الباشا (أمجد) حاليا في هذه السلسلة
أما عن سؤالك، فإجابتي (كذا هو تجاذب التضاد)
بالتأكيد، لا يٌعرف المٌعرف، ولا يٌنتظر منه أن يعرف بنفسه
هكذا هم أمثال من يكتبون هذه الأسطر المليئة بجماليات، جيئ بها من قاع بحور اللغة، لنتظم كعقد لؤلؤ ،قل أن تجد مثله