دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
حين تزوجت كانت ليلة دخلة سريعة جدا في اليوم الأول حيث لم اكن اعرف زوجتي من قبل و لم ارها سوى حوالي اربع مرات و في كل المرات لم اختلي بها و بقيت انتظر اليوم الذي سنقيم فيه فرحنا و احضر زوجتي حتى اصبح رجلا متزوجا امارس حقوي الزوجية معها . و جاء يوم الفرح و وجدت نفسي وحيدا رفقة زوجتي في السرير و لم اصدق انني بامكاني التمتع بها و بجسمها لانها صارت ملكا لي و كنت جد مضطرب حالي كحالها و كلانا خجلان و لا يعرف ما الذي نفعله و هكذا جلست امامها و كنا على الفراش و تغطينا و بدانا نحكي و انا أحاول اضحاكها و إزالة الخجل عنها و في نفس الوقت استغل ادنى فرصة تاتيني للمسها . احسست ان جسمها طري جدا و كانت زوجتي متوسطة في الجسم فهي ليست لا بالسمينة و لا بالنحيفة و صدرها أيضا متوسط اما مؤخرتها فكانت كبيرة نوعا ما و رغم ذلك لم اراها عارية بعد و السبب مفهوم لانها خجلانة في اول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و اريد ان اجامعها و امارس معها الجنس . كانت ليلة دخلة جميلة جدا و رومنسية في ان واحد و لعلمكم انا لم امارس الجنس من قبل و لا اعرف شكل فرج المراة او مؤخرتها و قضيبي لم يلامس من قبل امراة و كل ما في الامر هو اني كنت استمني و حتى أفلام السكس لم يسبق لي ان رايتها
و هكذا بدات اجمل ليلة دخلة في العمر حيث تشجعت و قبلتها من الفم و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و اعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخن و خفضت الفستان من على كتفيها و انزلته ثم دخلت تحت الغطاء لارى صدرها . اه كانت اول مرة أرى فيها الصدر و النهود و كانت نهود زوجتي جميلة جدا و مملوءة و هنا زالت عني كل اثار الخجل و الحقيقة اني سخنت و تحررت فركبت فوقها و أخرجت قضيبي دون ان تراه زوجتي لأننا كنا تحت الغطاء و انزلت عنها الكيلوت بطريقة تقليدية حيث رفعت مؤخرتها قليلا حتى يمر من بين اردافها ثم التصقت بها و كانت اجمل لذة جنسية اذوقها في حياتي حين لمس قضيبي فرجها و كانت قد حلقت فرجها . ثم عدت الى التقبيل و لمس الاثداء و زوجتي في مكانها لم تنطق ببنت شفة و لم تخرج منها أي اهة ما عدا صوت أنفاسها الحارة المخلوطة بين الخوف و الاثارة الجنسية ثم امسكت قضيبي بيدي و انا ابحث عن مدخل فرج زوجي كي ابدا الجماع في ليلة دخلة جميلة و لذيذة جدا و هكذا عثرت على المدخل و كان ضيقا جدا و حين وضعت قضيبي فيه احسست ان الراس بدا يدخل
و فعلا كان الامر رائع مثلما كنت اعتقد بل احلى بكثير حيث ان مدخل فرجها كان غارقا في افرازات الشهوة و حين دفعت قضيبي دخل تقريبا الى النصف من فرج زوجتي و بدات ارجع الى الخلف و أتقدم الى الامام لكن كان هناك حاجز يمنع قضيبي من الدخول اكثر . و شعرت بحرارة كبيرة و جميلة جدا في ليلة دخلة لا تنسى و لذة لم اذقها لا من قبل و لا من بعد مع زوجتي الى درجة اني صرت هائجا جدا و دفعت قضيبي المنتصب عن اخره الى فرج زوجتي و أخيرا فتحتها و احسست ان القضيب قد دخل بأكمله و كانت لذة جميلة و رهيبة جدا جعلت جسمي كله يرتعش من حرارة فرجها ثم لم اعد قادرا على التحكم في إيقاع الجماع فقد صرت ادخل و اخرج قضيبي بطريقة سريعة جدا و لم يدم الامر سوى حوالي ربع دقيقة من الجماع حتى بدا المني يخرج مني لا اراديا بطريقة لذيذة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و زوجتي تحاول التحكم في شهوتها و اعصابها امامي . ثم بقيت فوقها محتضنها و انا احس ان قضيبي ظل منتصبا داخل فرج زوجتي و ظلت الأمور لحوالي خمسة دقائق كاملة و انا فوق زوجتي العروس و قضيبي في فرجها و انا اقبلها و العب بشعرها و غير مصدق اني أخيرا مارست الجنس و اصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت و حين ارتخى قضيبي رميت حالي على ظهري بجنب زوجتي و انا اسعد رجل في العالم بعد احلى ليلة دخلة و اجمل جماع مارسته في حياتي مع احلى عروس و اجمل زوجة اعشقها