- إنضم
- 30 مارس 2022
- المشاركات
- 499
- مستوى التفاعل
- 648
- نقاط
- 944
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الاول
أنا بيتر حاليا وانا بحكي معاكم الحكاية ديه عمري 35 سنة ومازالت هذه الحكاية مستمرة لاني دي حياتي
أوصفلكم بقي نفسي أنا شاب مصري مهتم بنفسي وجسمي مش بلعب رياضه ومش هقولكم اني زبي طوله 50 سنتي وأني بطل خارق وبنزل أثنين كيلو لبن لا أنا زي أي شاب عادي محافظ علي نفسي وجسمي بأكل كويس ومنظم نومي وبحاول أحافظ علي نفسي وصحتي
الحكاية بداءت لم كنت عندي أربعه عشر سنه انا اتولدت في الغردقة أبويا من محافظه ما في الصعيد أبويه دكتور شاطر اتولد في الصعيد ولم كبر جاءه القاهرة ودرس الطب فيها واتعرف علي امي واتجوزها ولظروف الشغل اتنقل الغردقة واتولدت انا هناك اما امي فهي درست في كلية التربية لم أتجوزت أبويا وراحو الغردقة اتعينت في مدرسة ابتدائي وكنا عايشين في منزل في حي مخصص للمغتربين وكان لكل أسره منزل مكون من دوريين وحديقة حي مقفول ذي كمبوند مخصص للمغتربين وكان بيعيش بجورنا بعض الاطباء والمدرسين والموظفين المغتربين من خارج الغردقة
ابويه دكتور وكل اهتمامه بشغله وترك تربيتي لأمي اللي سابت اهلها وراحت عاشت مع أبويه
وانا في مرحلة المراهقة كنت بمارس بعض العاب الرياضية زي الجري او رفع اثقال بلعب صنعته انا بنفسي وده ساعدني علي اني يكون جسمي مقسم وده خلي جسمي اكبر من سني
وكنت حاسس اني كبير علي اللعب مع اصحابي اللي في سني
وكنت وحيد مش بحب اللعب مع حد وكان كل وقتي المذاكرة واللعب مع نفسي
لحد ما في يوم بداءت علامات البلوغ تظهر علي وشنبي ظهر وبداءت احس بمتعه لم زبي يوقف او احرك ايدي عليه واداعبه
ولكني لم امارس العادة السرية لاني ابويه في بعض احاديثه معي كلمني في الموضوع ده ونبهني عن مخاطر العادة السرية
وكنت بحاول احافظ علي صحتي زي ما ابويه علمني
وفضلت محافظ علي نفسي لحد ما كان عندي سته عشر سنه
وفي يوم جربت اول متعه جنسيه في حياتي واللي فتحت لي الباب اني يكون النيك هو شي اساسي في حياتي
وتعالوا بقي احكي ليكم ده حصل ازاي ومع مين وديه اول بطله في قصتي وحياتي
طنط سوميه صديقة ماما وجارتنا كانت متعودة تزور ماما دايما
هي ست بيت منقبها ومتجوزها من الاستاذ سيد مدير المدرسة الابتدائي اللي امي بتشتغل فيها وهي مغتربها من المنصورة واتجوزة وراحت عاشت مع جوزها في الغردقة اما عن شكلها ووصفها فهي كانت طويله وبيضها وعيونها زرقاء شعرها طويل وناعم لون شعرها دهبي تحسها شقراء بزاز مشدودها لأنه مخلفتش ومفيش ترهلات في جسمها وطيازها مرفوعة ومشدودها
كانت دايما متعودها تزورنا وكانت لم تيجي تزورنا تقلع ال** والعباية وتقعد براحتها ابويا مش موجود وانا * وامي صاحبتها عادي يعني اني اشوفها لابس بنطلون استيرتش وعليه بدي مفتوح
او اني اشوفها لابسه قميص نوم بيتي
وطنط سوميه كانت بتعتبر بيتنا بيتها مفيش اي احرج انها تأخذ راحتها قدامنا
وكنت متعود اني اشوفها كده بس اليوم ده كان يوم مش عادي انا بيتر الطفل زبي بقي بيقف وبيشتهي النساء
وفعلا رجعت من المدرسة لاقيت طنط سوميه ذي كل يوم ما بتكون عندنا لابسه قميص نوم بيتي قطن وكنا في شهر خمسه بدايه الصيف وده عادي بس اللي مش عادي اني طنط سوميه كانت بتساعد ماما في غسيل السجاد وكانت هدومها مبلولها وقميصها مبلول ولازق علي جسمها وكلتها مرسوم تحت القميص
وانا دخلت البيت لاقيتها كده هيجت عليها وفضلت باصص عليها ومتنح وهي لاحظت اني ببص عليها بس متكلمتش
وفضلت اليوم كلها وهي موجودها اتعمد اخرج من اوضتي علشان ابص عليها واشوف بزازها وحلمات بزازها البني اللي كانوا ظاهرين لم كانت بتوطي تغسل السجاد مع ماما
وطلبت من ماما اني اساعدهم في غسيل السجاد ماما زعقت لي
ورفض وانا فضلت اخرج كل شويه من الاوضة علشان ابص عليها واشوف بزازها وطيازها المرسومين تحت الهدوم
وبعد ما خلصت طنط سوميه غسيل السجاد مع ماما دخلت الحمام علشان تستحم
وانا خرجت من اوضتي وكنت ببص عليها من خرم الباب بتاع الحمام وشوفت جسمها كلها عريان وهو مبلول بالصابون وهي كانت بتدعك جسمها وهيجت اكتر لم شوفتها بتدعك كسها بالليفة وتنضف جسمها وخلصت طنط سوميه وبداءت تنشف جسمها وانا واقف اتفرج عليه واول ما خلصت وجاءت تخرج من الحمام انا جريت علي اوضتي تاني وعده اليوم وصورة جسم طنط سوميه في دماغي
ونمت بالليل وحلمت بطنط سوميه وجسمها وحسيت وانا نايم بزبي متصلب وواقف ومشدود وحلمت بانني برضع من حلمات بزاز طنط سوميه وده خلي زبي يعتصر ويسيل لبني في الحلم وشعرت بشعور جميل اوي وهو زبي بينزل لبنه ويسيل
وحسيت ببلل وصحيت من نومي لاقيت هدومي مبلولة ولأزجه خوفت جدا وقمت مفزوع وجريت علي الحمام قلعت هدومي ولمست هذا المادة بأيدي لاقيتها لازجها وغزيره وافتكرت كلام ابي عن السائل المنوي واتجراءت وقربت صباعي من فمي ادوق طعم هذا الشي وجد طعمه مسكر وسائل لازج ورائحته جميله غسلت زبي وغيرت هدومي ورجعت نمت تاني
ولكنه كان شعور رائع ولم استطع النوم واستمرت احلامي بطنط سوميه وتخيلاتي لها وتغيرت نظراتي لها وبداءت ان اشتهي جسدها واتعمد لمس يدها او ان امر بجوارها واحتك بجسدها وكانت تحرشاتي به تبان انها بريئة ولكن هذه التحرشات هي كانت ما تصبرني وتجعل زبي ينتصب وامارس العادة السرية او الاحتلام
ولم اتجراء ان افعل اكثر من ذلك ولكنني لاحظت اني طنط سوميه بداءت تغير من طريقة تعاملها معي او هكذا هيئ لي لأني طنط سوميه بداءت تلبس لبس اكثر اثارة ومكشوف اكثر من الاول حتي طريقة كلامها معي تغيرت ونظراتها
ولكنني كنت اخشي ان يكون هذا في خيالي فقط ولكنني استمريت في التلصص عليها عندما تكون موجوده عندنا
واستمر الحال هكذا ثلاث شهور انا اشتهي طنط سوميه في الحقيقة وفي احلامي
لحد ما اقترب العيد وطلبت طنط سوميه من امي ان اذهب معها لافك لها الستائر واعيد تركيبها
وفعلا ذهبت معها لبيتها وكنت اسير خلفها لأمتع عيني بطيزها التي تهتز وهي تسير واكتشفت وانا اسير خلفها انها لا ترتدي كلوت تحت ال**** وكانت طيازها تهتز بشدة جعلت زبي ينتصب وانا اسير خلفها وكنت احاول ان اداري زبي بالتيشرت
ودخلت المنزل وتركتني طنط سوميه في الصالة انتظرها وانا انتظر واتخيلها واحلم بها وبعد عشرت دقائق
لاقيت طنط سوميه جاءت لتجلس بجواري ولاقيتها قلعت ال**** وجلبابها وترتدي شورت ليجن ابيض ملتصق علي جسدها ولا ترتدي اندر تحتها وكان كسها المنفوخ ظاهر ومرسوم تحت الشورت وكانت ترتدي بدي ابيض مفتوح علي شكل سبعه من الصدر وقدمت لي عصير
وجلست بجواري وكانت فخادها تلتصق برجلي وهجت بشده
ولاقيت طنط سوميه حطت ايدها علي زبي وبتقولي قولي بقي
ده واقف كده ليه
سكت ومعرفتش ارد عليها
سوميه / ياولد رد ومتكسفش وكانت هي بتتكلم وايدها بتحرك علي زبي
وفضلت ساكت مش عارف اقول ايه
سوميه / ياولد انطق
انا / بصراحه معرفش هو لم بشوفك بيحصل كده
سوميه / بيقف كده لوحده
انا / اه ومعرفش ليه
سوميه / اقولك انا يابيضه بص بقي ياواد ومسكت زبي جامد وبتحركه لفوق وتحت ده بيقف كده لم انت تهيج عليها صح
انا / بصراحه اه لم بشوفك بحس بجسمي بيسخن ولاقيه واقف لوحده كده
سوميه / طب ياعسل انت تعرف انه لم يقف كده المفروض متسبهوش كده لازم تريحه
انا / ازاي
سوميه / هقولك واوريك ازاي بس متقولش لماما علي حاجه وهي تقول لبابك وبابا يزعل علشان صحتك مش هو كلمك علي الموضوع ده وقالك متعملش كده وتلعب فيه علشان صحتك
انا / ايوه هو قالي كده
سوميه / يبقي اللي نعملها متحكهوش لحد
انا / حاضر
وطلعت طنط سوميه زبي من البنطلون وفضلت تلعب فيها وتحركها لفوق وتحت وتدعك في بيضاني وتلعب في راس زبي وتشده وتهزه وفضلت اكتر من ربع ساعه تعلب في زبي وانا منزلتش لبني
سوميه / ايه ياواد كل ده عماله العب في زبك ولسه منزلتش ليه
انا / معرفش وسرعت سوميه في اللعب في زبي وبردك منزلتش
وراحت طنط سوميه نزلت قدام زبي وحطتها في بوقها وفضلت تدخل وتخرج زبي ولكن من سخونة بقها علي زبي نزلت لبني في بوقها وكان لبن كتير اوووي
سوميه /امممممم اممممم
اخيرا نزلت ده انت تحفة انا من النهاردة مش هسيبك
وشربت سوميه لبني كله
سوميه / طعم لبنك مسكر وحلو انا مبسوطها منك
وانا كنت مبسوط اوي اني طنط سوميه اتبسطت مني
سوميه / بص بقي متقولش لحد علي اللي حصل ده ولو فضلت شاطر كده انا هعلمك حاجات جديده واخليك مبسوط
انا / حاضر ياطنط
ومشيت من عند طنط سوميه وانا مبسوط اووي اني طنط سوميه اتبسطت مني
أنا بيتر حاليا وانا بحكي معاكم الحكاية ديه عمري 35 سنة ومازالت هذه الحكاية مستمرة لاني دي حياتي
أوصفلكم بقي نفسي أنا شاب مصري مهتم بنفسي وجسمي مش بلعب رياضه ومش هقولكم اني زبي طوله 50 سنتي وأني بطل خارق وبنزل أثنين كيلو لبن لا أنا زي أي شاب عادي محافظ علي نفسي وجسمي بأكل كويس ومنظم نومي وبحاول أحافظ علي نفسي وصحتي
الحكاية بداءت لم كنت عندي أربعه عشر سنه انا اتولدت في الغردقة أبويا من محافظه ما في الصعيد أبويه دكتور شاطر اتولد في الصعيد ولم كبر جاءه القاهرة ودرس الطب فيها واتعرف علي امي واتجوزها ولظروف الشغل اتنقل الغردقة واتولدت انا هناك اما امي فهي درست في كلية التربية لم أتجوزت أبويا وراحو الغردقة اتعينت في مدرسة ابتدائي وكنا عايشين في منزل في حي مخصص للمغتربين وكان لكل أسره منزل مكون من دوريين وحديقة حي مقفول ذي كمبوند مخصص للمغتربين وكان بيعيش بجورنا بعض الاطباء والمدرسين والموظفين المغتربين من خارج الغردقة
ابويه دكتور وكل اهتمامه بشغله وترك تربيتي لأمي اللي سابت اهلها وراحت عاشت مع أبويه
وانا في مرحلة المراهقة كنت بمارس بعض العاب الرياضية زي الجري او رفع اثقال بلعب صنعته انا بنفسي وده ساعدني علي اني يكون جسمي مقسم وده خلي جسمي اكبر من سني
وكنت حاسس اني كبير علي اللعب مع اصحابي اللي في سني
وكنت وحيد مش بحب اللعب مع حد وكان كل وقتي المذاكرة واللعب مع نفسي
لحد ما في يوم بداءت علامات البلوغ تظهر علي وشنبي ظهر وبداءت احس بمتعه لم زبي يوقف او احرك ايدي عليه واداعبه
ولكني لم امارس العادة السرية لاني ابويه في بعض احاديثه معي كلمني في الموضوع ده ونبهني عن مخاطر العادة السرية
وكنت بحاول احافظ علي صحتي زي ما ابويه علمني
وفضلت محافظ علي نفسي لحد ما كان عندي سته عشر سنه
وفي يوم جربت اول متعه جنسيه في حياتي واللي فتحت لي الباب اني يكون النيك هو شي اساسي في حياتي
وتعالوا بقي احكي ليكم ده حصل ازاي ومع مين وديه اول بطله في قصتي وحياتي
طنط سوميه صديقة ماما وجارتنا كانت متعودة تزور ماما دايما
هي ست بيت منقبها ومتجوزها من الاستاذ سيد مدير المدرسة الابتدائي اللي امي بتشتغل فيها وهي مغتربها من المنصورة واتجوزة وراحت عاشت مع جوزها في الغردقة اما عن شكلها ووصفها فهي كانت طويله وبيضها وعيونها زرقاء شعرها طويل وناعم لون شعرها دهبي تحسها شقراء بزاز مشدودها لأنه مخلفتش ومفيش ترهلات في جسمها وطيازها مرفوعة ومشدودها
كانت دايما متعودها تزورنا وكانت لم تيجي تزورنا تقلع ال** والعباية وتقعد براحتها ابويا مش موجود وانا * وامي صاحبتها عادي يعني اني اشوفها لابس بنطلون استيرتش وعليه بدي مفتوح
او اني اشوفها لابسه قميص نوم بيتي
وطنط سوميه كانت بتعتبر بيتنا بيتها مفيش اي احرج انها تأخذ راحتها قدامنا
وكنت متعود اني اشوفها كده بس اليوم ده كان يوم مش عادي انا بيتر الطفل زبي بقي بيقف وبيشتهي النساء
وفعلا رجعت من المدرسة لاقيت طنط سوميه ذي كل يوم ما بتكون عندنا لابسه قميص نوم بيتي قطن وكنا في شهر خمسه بدايه الصيف وده عادي بس اللي مش عادي اني طنط سوميه كانت بتساعد ماما في غسيل السجاد وكانت هدومها مبلولها وقميصها مبلول ولازق علي جسمها وكلتها مرسوم تحت القميص
وانا دخلت البيت لاقيتها كده هيجت عليها وفضلت باصص عليها ومتنح وهي لاحظت اني ببص عليها بس متكلمتش
وفضلت اليوم كلها وهي موجودها اتعمد اخرج من اوضتي علشان ابص عليها واشوف بزازها وحلمات بزازها البني اللي كانوا ظاهرين لم كانت بتوطي تغسل السجاد مع ماما
وطلبت من ماما اني اساعدهم في غسيل السجاد ماما زعقت لي
ورفض وانا فضلت اخرج كل شويه من الاوضة علشان ابص عليها واشوف بزازها وطيازها المرسومين تحت الهدوم
وبعد ما خلصت طنط سوميه غسيل السجاد مع ماما دخلت الحمام علشان تستحم
وانا خرجت من اوضتي وكنت ببص عليها من خرم الباب بتاع الحمام وشوفت جسمها كلها عريان وهو مبلول بالصابون وهي كانت بتدعك جسمها وهيجت اكتر لم شوفتها بتدعك كسها بالليفة وتنضف جسمها وخلصت طنط سوميه وبداءت تنشف جسمها وانا واقف اتفرج عليه واول ما خلصت وجاءت تخرج من الحمام انا جريت علي اوضتي تاني وعده اليوم وصورة جسم طنط سوميه في دماغي
ونمت بالليل وحلمت بطنط سوميه وجسمها وحسيت وانا نايم بزبي متصلب وواقف ومشدود وحلمت بانني برضع من حلمات بزاز طنط سوميه وده خلي زبي يعتصر ويسيل لبني في الحلم وشعرت بشعور جميل اوي وهو زبي بينزل لبنه ويسيل
وحسيت ببلل وصحيت من نومي لاقيت هدومي مبلولة ولأزجه خوفت جدا وقمت مفزوع وجريت علي الحمام قلعت هدومي ولمست هذا المادة بأيدي لاقيتها لازجها وغزيره وافتكرت كلام ابي عن السائل المنوي واتجراءت وقربت صباعي من فمي ادوق طعم هذا الشي وجد طعمه مسكر وسائل لازج ورائحته جميله غسلت زبي وغيرت هدومي ورجعت نمت تاني
ولكنه كان شعور رائع ولم استطع النوم واستمرت احلامي بطنط سوميه وتخيلاتي لها وتغيرت نظراتي لها وبداءت ان اشتهي جسدها واتعمد لمس يدها او ان امر بجوارها واحتك بجسدها وكانت تحرشاتي به تبان انها بريئة ولكن هذه التحرشات هي كانت ما تصبرني وتجعل زبي ينتصب وامارس العادة السرية او الاحتلام
ولم اتجراء ان افعل اكثر من ذلك ولكنني لاحظت اني طنط سوميه بداءت تغير من طريقة تعاملها معي او هكذا هيئ لي لأني طنط سوميه بداءت تلبس لبس اكثر اثارة ومكشوف اكثر من الاول حتي طريقة كلامها معي تغيرت ونظراتها
ولكنني كنت اخشي ان يكون هذا في خيالي فقط ولكنني استمريت في التلصص عليها عندما تكون موجوده عندنا
واستمر الحال هكذا ثلاث شهور انا اشتهي طنط سوميه في الحقيقة وفي احلامي
لحد ما اقترب العيد وطلبت طنط سوميه من امي ان اذهب معها لافك لها الستائر واعيد تركيبها
وفعلا ذهبت معها لبيتها وكنت اسير خلفها لأمتع عيني بطيزها التي تهتز وهي تسير واكتشفت وانا اسير خلفها انها لا ترتدي كلوت تحت ال**** وكانت طيازها تهتز بشدة جعلت زبي ينتصب وانا اسير خلفها وكنت احاول ان اداري زبي بالتيشرت
ودخلت المنزل وتركتني طنط سوميه في الصالة انتظرها وانا انتظر واتخيلها واحلم بها وبعد عشرت دقائق
لاقيت طنط سوميه جاءت لتجلس بجواري ولاقيتها قلعت ال**** وجلبابها وترتدي شورت ليجن ابيض ملتصق علي جسدها ولا ترتدي اندر تحتها وكان كسها المنفوخ ظاهر ومرسوم تحت الشورت وكانت ترتدي بدي ابيض مفتوح علي شكل سبعه من الصدر وقدمت لي عصير
وجلست بجواري وكانت فخادها تلتصق برجلي وهجت بشده
ولاقيت طنط سوميه حطت ايدها علي زبي وبتقولي قولي بقي
ده واقف كده ليه
سكت ومعرفتش ارد عليها
سوميه / ياولد رد ومتكسفش وكانت هي بتتكلم وايدها بتحرك علي زبي
وفضلت ساكت مش عارف اقول ايه
سوميه / ياولد انطق
انا / بصراحه معرفش هو لم بشوفك بيحصل كده
سوميه / بيقف كده لوحده
انا / اه ومعرفش ليه
سوميه / اقولك انا يابيضه بص بقي ياواد ومسكت زبي جامد وبتحركه لفوق وتحت ده بيقف كده لم انت تهيج عليها صح
انا / بصراحه اه لم بشوفك بحس بجسمي بيسخن ولاقيه واقف لوحده كده
سوميه / طب ياعسل انت تعرف انه لم يقف كده المفروض متسبهوش كده لازم تريحه
انا / ازاي
سوميه / هقولك واوريك ازاي بس متقولش لماما علي حاجه وهي تقول لبابك وبابا يزعل علشان صحتك مش هو كلمك علي الموضوع ده وقالك متعملش كده وتلعب فيه علشان صحتك
انا / ايوه هو قالي كده
سوميه / يبقي اللي نعملها متحكهوش لحد
انا / حاضر
وطلعت طنط سوميه زبي من البنطلون وفضلت تلعب فيها وتحركها لفوق وتحت وتدعك في بيضاني وتلعب في راس زبي وتشده وتهزه وفضلت اكتر من ربع ساعه تعلب في زبي وانا منزلتش لبني
سوميه / ايه ياواد كل ده عماله العب في زبك ولسه منزلتش ليه
انا / معرفش وسرعت سوميه في اللعب في زبي وبردك منزلتش
وراحت طنط سوميه نزلت قدام زبي وحطتها في بوقها وفضلت تدخل وتخرج زبي ولكن من سخونة بقها علي زبي نزلت لبني في بوقها وكان لبن كتير اوووي
سوميه /امممممم اممممم
اخيرا نزلت ده انت تحفة انا من النهاردة مش هسيبك
وشربت سوميه لبني كله
سوميه / طعم لبنك مسكر وحلو انا مبسوطها منك
وانا كنت مبسوط اوي اني طنط سوميه اتبسطت مني
سوميه / بص بقي متقولش لحد علي اللي حصل ده ولو فضلت شاطر كده انا هعلمك حاجات جديده واخليك مبسوط
انا / حاضر ياطنط
ومشيت من عند طنط سوميه وانا مبسوط اووي اني طنط سوميه اتبسطت مني