NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,491
نقاط
17,533
أولاً: القصة دي حقيقية 100% من غير حلفان ومكنتش ناوي أذكرها هنا فى المنتدى , لكنها من القصص اللي ممكن تحصل مرة كل مليون مرة.
ثانياً : احتراماً لصاحبي وأمه مش هقول هو مين ودا بعد ما استأذنته إنى هنشر القصة هنا بدون أسماء , وقبل ما ما أنشر القصة هنا عرضتها عليه الأول وعجبته صراحة وعطانى الأوكى.
من حوالى 6 شهور لقيت رسالة ع الخاص على حسابي هنا فى نسوانجى من أحد الأعضاء بيقولى إنه قرا القصص اللى أنا كاتبها وبيسألنى إنى ليه مش بكمل القصص , وإنها قصص جامدة . وقالي إنه عايز يصاحبنى ويتعرف عليا أكتر.
وفعلاً اتعرفنا على بعض من خلال الماسنجر , هو عنده 21 سنة لسة بيدرس فى الكلية , ابن ناس بجد ومبسوط ومثقف بقينا أصدقاء على الفيس بوك الحسابات الحقيقية لينا وشوفنا صور بعض الحقيقية , دردشنا كتير عن جنس المحارم وقالى إنه بيثار جدا وبيضرب عشرات كل ما يقرا قصص المحارم , وإنها بتثيره أكتر من الفيديو.
وقالى كلمني عن محارمك أمك أو أختك , وقلتله أنا أيوا بكتب عن المحارم وعلاقات الجنس بينهم لكنى مش ديوث , يعنى طبيعتى الداخلية مش كده. بالعكس دا أنا بغير جدا على أهلى ولو حد قال عليهم نص كلمة أزعله بجد.
قالى إنه كان ناوي يكلمنى عن أمه ويشاركني صورها لكن كان حابب إن دا يكون من الطرفين , يعنى أنا أنا كمان أعمل كده.
معلش أنا مش هقدر أعمل , أنا ممكن أدردش معاك عن أمك وتورينى صورها وبكل سرية, وش هتلاقى حد أمين زيي معاك.
زعل منى وقطع العلاقة وكمان عمالى بلوك. قولت فى نفسى مع ألف سلامة .. المركب اللى تودى.
أنا كنت ممكن أشتغله وأجاريه وأكلمه أى كلام وخلاص وأجبله أى صور من النت لكنى صارحته من أولها ..
بعدها بأسبوع لغى الحظر ولقيته باعت صورتين لواحدة ست نايمة لكن من غير ظهور وشها , صورة وهى نايمة فى الصالة بعباية خفيفة على اللحم جسمها حلو وطويلة , والصورة التانية وهى بتسرح شعرها من ضهرها بالسوتيان بس.
أنا قولت يمكن جايب صورتين من ع النت عشان يفتح معايا كلام تاني ويقنعني إنه أجاريه , لأن فعلا اللحم اللى هو باعته فى الصورة دا أول مرة أشوفه وثارنى جدا.
بعد كدا بعتلي كتابة وقالي إيه رأيك ؟ قولتله فى مين ؟؟ قالى : فى ماما.
قلتله : أنا مش مصدق ان دي أمك .. قالى إنه قاعد مع مامته دلوقتي وهيبعتلى صورة لأمه وهو مع بعض.
أنا بصراحة زبي وقف وقولت لو عملها يبقا فعلا الموضوع بجد , وفجأة لقيت الصورة وصلت بصراحة حسيت برعشة لما شوفتها بنفس العباية اللى كانت في الصورة الأولى من غير وشها برضه وكان هو جنبها وقدامهم طفاية بيقزقزوا فيها لب وواضح إنه واخد الصورة من غير ما هى تعرف من وضعية الصورة.
الواد فعلا بيتكلم بجد .. قلت لنفسي أتأكد أكتر وقعدت أقارن بين الصورة الأولى والصورة دى من كل حاجة لون العباية لون بشرتها والحاجات اللى موجودة فى الصالة فى كل صورة.
فعلا هى الست .. معقولة الفرسة دى تكون أمه .. هو وهى عايشي نفى مكان واحد .. وكمان قاعدين يقزقزوا مع بعض لب .. يا بخته.
قالى : يعني ساكت
حاولت أرخم عليه شويه قلتله : طب إزاى أتأكد إنها أمك .. طب ما يمكن واحدة شرموطة أو عشيقتك وباعتلى صورها.
باعتلى إيموشن الغضب وسكت ومردش عليا.
بعدها لقيته باعت فيديو هما الاتنين لكن مش مركز على وشها , الفيديو عبارة عن حوار بينهم مرة تعليقات على المسلسل ومرة بخصوص الامتحانات وانها بقت أبحاث وانه ازاى هيعمل البحث وكده وخلال الحوار هو عمال يحرك كاميرا الموايل مرة على وشه هو ومرة على جسمها الجامد.
أنا من خبرتى اتأكدت انها أمه لأن كلنا عارفين حنان الأم عامل إزاى وكلامها مع ابنها بيكون عامل إزاى والفرق بينها وبين الشراميط .
أنا اتصدمت يا جماعة .. بصراحة ضميري صحى فجأة وقلت لنفسى وبعدين , هتكمل ولا إيه .. أنا أيوة اسمى الجامد100 , عكينا مع خولات أيوة , دوسنا فى الغلط مع شراميط ماشي , لأنهم بيكونوا كدا .. بضاعة مستهلكة بفرغ فيها شهوتى وبكل تراضي. لكن الموقف اللى قدامي دلوقتي صعب .. حاسس إنى هكون سبب في ضياع الأسرة دي.
أخدت قرار جرئ وعملت بلوك له على الماسنجر , لقيته باعتلى رسالة على (نسوانجي) وبيسألني أنا ليه عملتله بلوك , مردتش عليه , قعد يبعت رسايل كتير وإنه عايز يتكلم معايا وإنه مش هيسألنى على محارمى , وكل اللى أنا أمره بيه هو هينفذه .
أنا فكيت الحظر على الماسنجر , وقلت له : أنا بعتذر ومش هطلب منه أى حاجة غير إنه يتوقف عن تفكيره بأمه ويحاول يشغل نفسه بالدراسة أو بشغل معين .
قالى إنه بيدرس كويس وكمان شغال شغل كويس أونلاين بيدخله عائد كويس وحاول كتير إنه يبعد تفكيره عن أمه لكنه مش قادر لأنه أمه بالنسبة له هو أحلى وأشهى واحدة فى الدنيا , أمه بالنسبة له أجمل من أى ست , حلوة أوى فى عينيه , وأمنيه حياته أنه ينيكها برضاها مش غصب عنها , نفسه أمه الجميلة تستمتع من كتر النيك لأنها وحيدة ويشوفها مبسوطة.
أنا طلبت منه إنى أقابله وندردش مع بعض وجها لوجه , وافق وفعلا اتقابلنا , بصراحة شاب محترم شيك خسارة فى اللى هو عايز يعمله دا .. أى بنت تتمناه .. قعدنا في زاوية فى كافيه بعيد عن الوش وعن اللى رايح واللى جاي .. كان خجول مني فى الأول لكنى خليته يفك ويضحك .
قلتله إنه وصل لمرحلة خطيرة ولازم يبعد عن تفكيره وخياله عشان ما يندمش ويتسبب في جرح ما لوش دوا , أو يتسبب في شرخ عمره ما هيتصلح.
حكالي عن ظروف تربيته ووالده اللى اتوفى من زمان , كان صاحبنا لسه عنده 10 سنين في الابتدائي وكان معاش أبوه كبير وكويس , وإن جده أبو أمه رفض إنهم يعيشوا لوحدهم وبالتالى نقلوا فى بيت جده .
اللى غاظنى منه إنه حكى عن أمه إنها ست محترمة لبسها خارج البيت محترم جدا , وإنها من النوع اللى مش بيحب يخرج كتير يعنى ست بيت , وبتتقابل مع الستات جيرانها أو صاحبتها في البيت .
قولتله أومال عايز تنيكها ليه يا عرص .. دي خسارة فيك انها تكون أمك .. وكمان بتعرض لحمها عليا ؟ حرام عليك
لقيته نقل الكرسي بتاعه جنبي وفتح تليفونه وقالى بص كدا .
أحه مين دى ؟؟ قالى ماما
نفس الجسم لكن المرادى بوشها .. كانت تحت الدش وعمالة تدعك فى كسها بكل خجل بآهات مكتومة , وجنبها مكنة حلاقة بلاستيك . من الواضح إنها حلقت شعرتها وبعدين لعبت فى كسها.
كان الفيديو صغير جدا 35 ثانية , وواضح إنه من فتحة تحت الباب , قعدت كل شوية أشغله .. أنا بصراحة هجت على أمه. مزيج لذيذ من الجمال والخجل والشهوة , لو شفت عينيها بس تبقا عايز تركبها.
قولتله : إنت عايش معاها إزاى ؟ قالى عشان تعذرنى , أنا نفسي أريحها لأن ماما تعبانة صعبانة عليا كل السنين دى مش بتمارس الجنس , نفسي الست الجميلة دي تتمتع وتحس بالفرحة .
لقينا الكافيه بدأ يتزحم عشان كان فيه ماتش بالليل , قلتله ياللا بينا ونكمل بعدين , أنا روحت ودماغي عمالة تضرب أخماس فى أسدادس , يا ترى أوقفه عند حده ولا أخليه يكمل فى السكة السودة دى.
الواد يعرض عليا جسم أمه كده وعايزنى أساعده إنه ينيكها , لا مش ممكن , مش هساعده , لكن زبي بقا هايج على الست دي كل ما افتكر الفيديو بتمنى أنيكها , طب ما يمكن لما أساعده ينيك أمه يخليني أنيكها وأتمتع بجسمها الشهى دا.

الجزء الثاني

(ملحوظة: الأسماء الواردة فى القصة مستعارة)
مش قادر أنام من كتر التفكير وعندي شغل الصبح , كان يوم مهبب يوم ما عرفتك يا أمجد العرص . المهم نمت متأخر فى الليلة دى , وصحيت بالعافية بفتح الفون لقيت رسالة إنه عازمنى على الغدا فى البيت النهاردة , قالي إنه بعتلى الرسالة بدرى عشان أعمل حسابي ومتغداش فى حته تانية.
أنا بعد ما كنت بقوم من النوم بالعافية اتعدلت وفوقت أكنى اتكهربت. كلمته تليفون وأول كلمة قولتهاله هى (أحه ياعرص) بصوت عالى , قالى اهدا بس حامد , انت هتيجى أكنك صاحبي في الكلية وبنعمل مع بعض الأبحاث عشان الامتحانات. وأنا قولت لماما جليلة كده بالليل , قالتلى ماشى.
قولتله طب مش كنت تتفق معايا الأول , افرض مش هاجى دلوقتى , قالى عشان خاطرى يا حامد تعالا.
قلتله هفكر وأنا فى الشغل وأرد عليه , رحت الشغل ودماغى بتودى وتجيب , كان عندي فضول وقولت أكمل لكن بحذر , المهم اتصلت بيه وقولتله إنى جاي على الساعة 4 , قالى لا تعالا قبل كده لأنهم بيتغدوا بدرى , قلتله مش هقدر يا أمجد عشان معاد الشغل. قال ماشي.
روحت البيت ظبط حالى , وقلبى بيدق صراحة مش خوف من حاجة لا , دا عشان إنى هشوف أمه جليلة اللى شوفتها فى الصور وشوفتها عريانة بتلعب في كسها فى الفيديو .
اتحركت على عنوان بيته اللى كان قايللى عليه , عمارة كويسة فى حى راقى , كان مستينى واقف فى البلكونة قالى اطلع يا حامد , كان الدور التالت . قلتله انزل انتا , نزل وسلم عليا كان الدور الأرضى شقه جده شوقي , والدور التانى خاله جمال , لكن هو ومامته فى الدور التالت , وباقى أدور العمارة ناس تانية .
طلعنا فوق كان باب الشقة مفتوح وأمه جليلة كانت واقفة بابتسامة جميلة مستنية على الباب , اندهشت من الجمال والأناقة , لبس محترم شيك , وشها منور , بصراحة فى الطبيعة أحسن من الصور والفيديو . قالتلى أهلا وسهلا يا حامد . اتفضل اتفضل
هى دخلت المطبخ وأنا والعرص ابنها قعدنا على السفرة , جابت الغدا لينا وقالتلى متتكسفش يا حامد البيت بيتك أنا هدخل جوا وانتم خدوا راحتكم.
أنا باكل ومتغاظ من العرص صراحة وهو عمال يغمزلى ويبتسم , محسسني إنه حقق نصر النهاردة لما خلاني أدخل بيته وأشوف أمه. قولتله أصبر ليا معاك كلام تانى .
خلصنا الغدا , وقالى تعالا أوضتى عشان نعمل الأبحاث , أمه جات وقالتلى بالهنا والشفا, شدوا حيلكم عشان الامتحانات .
انا والعرص ابنها دخلنا الأوضة , ضحك وقالى إيه رأيك فى الفرسة دى , بصراحة عطيته لوكامية في صدره وجعته وقلتله آخر مرة تكلمني فى الموضوع دا تانى , أمك مش وش الكلام دا , خليها زى ما هيا كده نضيفة متوسخهاش , لأنها فعلا حاجة كويسة.
أمجد قالى هى أمك ولا أمى , ملكش دعوة ولو مش هتساعدنى هشوف حد غيرك , وألف واحد يتمنى إنه يساعدنى وإنت عارف كده كويس.
قلتله إياك تعمل كده وبحذرك لو عرضت جسم أمك على حد غيرى مش هيحصلك طيب , يا بنى أمك جليلة دى ملاك , هى جميلة وفرسة وجسمها يهبل لكن هي ذنبها إيه تتشرمط , أمك من النوع الخجول وعندها كبت جنسي لكنها بتفرغه بالعادة السرية وهى مشتكتش ليك وقالتلك أنا عايزة أتناك , يبقا تسكت عشان خاطرى أنا عارف مصلحتك .
وفجأة سمعت صوت جليلة بتنده على أمجد وتقوله خد الشاي , العرص قالى روح انت افتح الباب , قلتله بصوت واطي بعصبية قوم انتا يا أمجد متستهبلش , قالى مش قايم يا حامد خليها واقفة .
أنا اتغظت م العرص دا , وقومت بسرعة أفتح عشان عيب هيا تفضل واقفة كدا , اتفاجأت بيا لأنها تقريبا كانت قلعت اللبس اللى استقبلتني بيه وكانت لابسة عباية خفيفة ممكن تكون العباية اللى كانت تحت لبس الاستقبال , كانت عباية خفيفة نص كم ومجسمة عليها وكانت من غير **** , مقدرتش تبص فى عينى م الخجل وبان على صوتها الارتباك قالتلى : اتفضل الشاي ومشت على طول وضهرها كان حاجة تجنن , فعلا زى ما ابنها العرص بيقول (فرسة).
قفلت الباب وحطيت الشاى على التربيزة , ونزلت فى العرص ضرب من غيظى وهو عمال يضحك , وقالى إيه رأيك ؟؟ مش حارمك من حاجة أهو.
قولتله : هى أمك لابسة ليه كده ؟ قالى أكيد كانت بتغسل مواعين ولا حاجة .
وشكله لاحظ زبى واقف تحت البنطلون , وقالى : جليلة عجبتك يا حامد؟ معنديش مانع لكن ساعدنى
قلتله : معندكش مانع إيه ؟ قالى: إنك تنيكها لو خلتني أنيكها.
قلتله : دا أنا أنيكك وأفرتكلك خرم طيظك , ولا أخليك تلمسها يا عرص. دي خسارة فيك
سألنى : انت غريب أوى يا حامد , بتغير أوى على أمى مع إنها فرصة أى حد يتمناها.
سألته : انت نكت حد قبل كده يا أمجد ؟ قالى : لا مانكتش وعايز أول حد أنيكه تكون أمى.
قلتله : ولو يا أمجد عرفتك على واحدة جسمها كرباج تنيكها وتفرغ فيها كل شهوتك ويا عم أنا اللى هحاسبها ومتعولش أى هم وكمان المكان عليا. فيه أكتر من كده يا أعرص مخلوق على الكوكب.
سألني سؤال صعب : الشرموطة اللى هتجبهالي دى أجمل من أمى , جسمها ألذ من جسم أمى , عينيها كلها خجل زى عين أمى ؟؟؟
هرشت فى دماغي ونفخت منه وقلتله بصراحة لا , عشان أكون صريح معاك , لأن أمك مفيش ست زيها. يا بنى اللى زي أمك دى تستحق إن يتعملها أحلى تمثال للجمال فى العالم , أجمل لوحة ممكن تتعلق فى أعظم مكان ى العالم.
وفجأة جرس باب الشقة رن , أمجد فتح باب أوضته شوية لكن جليلة خرجت من المطبخ وفتحت باب الشقة وكانت واحدة ست , جليلة شاورتلها بإنها توطى صوتها عشان فيه حد مع أمجد فى الأوضة .
أمجد فتح الأوضة وسلم عليها , وهى سألته صحبك مطول معاك ولا هيمشى على طول , قالها: ساعة زمن يا مرات خالى.
جليلة قالتلها : خلاص يا سوسن تعالى فى أوضتى وخلاص.
سوسن ست جميلة بيضا فى الأربعينات مليانة شوية وقصيرة كانت لابسة ترنج وترحة ودخلت الأوضة هى وجليلة.
قولت لأمجد إيه الحكاية ؟؟
قالى : دى سوسن مرات خالى , بتيجى لماما تعملها مساج.
قلتله وأنا مثار : مين بيعمل لمين ؟؟؟ وضح كلامك.
قالى : سوسن بتعمل لماما مساج. لأن سوسن شغالة فى نادي سيدات , وطبعا ماما خجولة , ومرضتش إنها تروح النادى بالرغم إنه سيدات فقط من أول المديرة لحد العاملات كله ستات , لكن ماما رفضت وقالت لسوسن إنها تيجى البيت بسبب إنها خجوله.
وماما متعودة إن سوسن تعملها المساج هنا فى الصالة , لكن طبعا عشان حضرتك هنا دخلوا الأوضة.
سألته: طب وإنت بتكون فين لما سوسن بتعمل المساج لأمك فى الصالة ؟؟
قالى: أنا بأدخل هنا أوضتي وأراقب من خرم الباب . بص كده ؟؟
وخلانى أبص من خرم باب أوضته ولقيته فعلا كاشف الصالة . وقولتله : طب بتشوف إيه ؟
قالى : هخليك تشوف اللى أنا بشوفه دلوقتى بس اصبر شوية. خليك هنا عبال ما أجيلك.
خرج أمجد فى الشقة وأنا جوة أوضته وهو عمال يتحرك رايح جاى فتحت الباب سنة لقيته بيبص فى خرم باب أوضة أمه وهو واقف على أطراف صوابع رجله , وفجأة يجرى بعيد ويقرب تانى واحدة واحدة وبعدها جالى الأوضة .
قولتله : إيه الكلام يا أمجد .
قالى :الكلام على لحمة , اجمد يا حامد وتعالى ورايا بشويش.


الجزء الثالث
أنا خايف أمجد العرص يجيبلى مصيبة وأمه وسوسن يكشفونا ويصوتوا واتفضح على إيد الخول دا.
قلتله : بص يا أمجد أنا همشي ومليش دعوة بيك. قالى : تعالى ما تخافش أمان يا صاحبى , دا أنت الجامد100 عيب عليك تخاف وتخلع . اجمد يا حامد.
الواد استفزني صراحة ولازم اثبتله إنى مش خايف , طلعنا برا الأوضة بالراحة بشويش لحد ما وصلنا لباب أوضة أمه كان فيه صوت موسيقى جوة الأوضة لسيمفونية عالمية مش فاكر اسمها , أمجد وشوشنى : دا شغل سوسن لأنها بتعمل مساج على الموسيقى .
أمجد بص الأول من خرم الباب وقالى : بص يا محظوظ .. دول واخدين راحتهم ع الآخر
بصيت وأحه بجد .. مش مصدق المنظر .. جليلة أم أمجد ممددة على بطنها على السرير عريانة ملط وجسمها بيلمع من الزيت .. جسمها رهيب رهيب وطيزها مرفوعة زي التلة , وسوسن قالعة بالسوتيان والأندر بس على جسمها ابن المتناكة وعمالة تدعك فى لحم جليلة الشهي .. يا بختك يا سوسن .. ياريتني أنا مكانك .. وكانت جليلة لفة على عينيها حاجة زى منديل.
سألت العرص اللى جانبى بالراحة : هى أمك ليه معصبة عينيها . قالى : عشان متحسش بالخجل , وتاخد راحتها هى متعودة على كده.
سألته : هما بيقلعوا كده على طول ؟ قالى : لا .. دى أول مرة يمكن عشان جوه الأوضه ومطمنين. ماما لما بتعمل مساج فى الصالة بتكون لابسة شورت وسوتيان , وسوسن بتكون بنطلون وبادى , لكن أعمل إيه فيك يا محظوظ .
بصيتله بصة غيظ بسبب تعريصه على لحم أمه ومرات خاله سوسن , ورجعت أبص تانى من خرم الباب لقيت جليلة نامت على ضهرها , ويا لهوى ع المنظر بزازها منفوخين وواقفين وكسها وردى محلوق , وسوسن عمالة تمسج فى فخاد جليلة اللى فى عالم تانى عمالة تقرص بسنانها على شفايفها , هايجة من المساج وبتحسس بإيديها على بطنها , وسوسن عينيها رايحة على وش جليلة وبصتلها بصة شفقة على جسمها اللى مش لاقى دكر يهزه ويشق كسها المحروم دا نصين .
أنا بتاعى خلاص حاسس إنه هيتكسر من النشفان , وأمجد عمال يسحب فيا عشان ياخد دوره فى التلصص على لحم أمه ومرات خاله , لحد ما اتخنقت منه وعطيته دوره , وقفت أفكر فى اللى بيحصل والواد اللى عايز ينيك أمه اللى فعلا باين عليها الحرمان وحاجتها الشديدة للجنس وجسمها الفاير اللى عايز يهدا , الواد نفسه فى لحم أمه بيبص فى خرم الباب بكل هيجان , عينيه بتنيك فى لحم أمه , حبيت أرخم عليه رحت وقفت وراه ومسكت وسطه أكنى بنيكه وهو منفضلى مشغول بلحم امه , وقالى إلحق بص بص بسرعة.
بصيت وقلت براحة: أحة يا سوسن .. سوسن بتدعك فى بزاز جليلة وإيدين جليلة على إيدين سوسن , كأنها بتقلها بلاش بإيديها مش بالكلام ووسطها وطيزها بتتحرك من الشهوة. لكن سوسن مصممة إنها تدعك بزاز جليلة وحلمتها وموسيقى السيمفونية بدأت تعلا , وجليلة استسلمت لفعل سوسن على بزازها وبدأت جليلة تحرك إيديها بكل خجل ناحية كسها الوردى المحروم اللى بيلمع وبدأت تلعب فيه بنفسها وبتاخد نفسها جامد , وسوسن بتبتسم لأنها قدرت توصل جليلة المحرومة للمتعة دى حاسة إنها بتعملها خير وبتعوض حرمانها , سوسن حركت إيدها لكس جليلة وحاولت تقوم معاها بالواجب لكن جليلة بتمنعها بكل خجل وصمت , سوسن مسكت إيد جليلة نقلتها لفوق للبزاز وجليلة بتهز براسها علامة للرفض لكن سوسن صممت وحطت إيديها على كس جليلة وكأنها بتقول سيبينى أريحك بطريقتى.
الخول اللى جانبى عمال يسحب فيا عشان ياخد دوره فى لحم أمه اللى بينتهك دلوقتى على يد مرات خاله , لكن أنا قتيل خرم الباب دا مش منقول , ورزعته بكوعى عشان يسكت وبصتله بصة تعبيرها إنه لو مسابنيش هانيكه , العرص خاف وسكت.
وأنا كملت لقيت جليلة خلاص استسلمت لحركات يد سوسن , كوكتيل رهيب من النشوة الموسيقى مع خبرة سوسن فى التدليك والمساج , أحة يا سوسن بتعملى إيه الولية مش حمل كل دا , سوسن قلبت جليلة على بطنها ورفعت فخادها لفوق خليتها فى وضع الكلبة وراسها وإيديها على المخدة , وأنا شوفت منظر ابن متناكة سوسن عمالة بتدلك المنطقة اللى ورا بصوابع إيديها حوالين خرم الطيز والكس , وإخرام جليلة عمالة تقفل وتفتح , أمجد لو شاف المنظر دا أكيد ممكن يتهور ويدخل يغتصب أمه عشان كده انا مرضتش أقله على اللى أنا شايفه دا , جليلة بدأت تمسك يد سوسن أكنها بتترجاها تدخل صوابعها فى كسها وتريحها , لكن سوسن الشرموطة دى لسة بتلعب حوالين فتحاتها , أحة يا سوسن يا متناكة , قلعت السوتيان والأندر ونزلت تحت جليلة وبلسانها وبوقها عمالة تلحس فى كس جليلة وزنبورها , جليلة شهقت بصوت عالى , سوسن حطت إيديها على شفايف جليلة عشان تكتم صوتها .
أمجد سمع صوت شهقة أمى , هز كتفى قالى : فيه إيه ؟؟ , أوعى شويه عشان أشوف.
قولتله : قلتلك مش هتشوف حاجة يا أمجد . قالى: أنا مجنون يا حامد لو موسعتش هاعمل شوشرة وهنتفضح هنا أنا وأنت.
أنا خوفت الواد يتجن ويعملها , الشهوة برضه بت متناكة مش بتخلى الواحد يفكر كويس , وافقته بس قولتله أوعى تتهور .
الواد أول ما نزل بعينه على خرم الباب وهو فتح بوقه من اللى شافه , أكيد منظر مرات خاله ملط وهي بتنيك أمه بلسانها منظر ما كانش يتوقعه , كان بيترعش من اللى شايفه نزل على ركبته على الأرض مش قادر يصلب طوله , وبصلى مش قادر يتكلم وكأنه بيقولى بعينه خد دورك , بصراحة صعبت عليا يا أمجد .
تقريبا سوسن لفت ترحة على حنك جليلة لأنها مش قادرة تتحكم فى صوتها , وأنا سامع آهات جليلة المكتومة من وراء الترحة الملفوفة على بوقها , وبدأت جليلة بالفعل تنيك جليلة بصوبعها الوسطانى وجليلة بتتشال وتتحط على السرير على ضهرها زى الدبيحة اللى بتفرفر وشهوتها مغرقة مكانها على السرير , جليلة شغالة بإيدها الاتنين يد بتنيك جليلة واليد التانية بتنيك نفسها , الموسيقى بت المتناكة شغالة ريتم سريع لأنها فى نهايتها تقريبا , وجليلة جسمها بيترعش بطريقة تجنن مخلية زبى خلاص على آخره , لحد ما جليلة قفلت برجليها الاتنين على يد سوسن اللى صوبعها الوسطانى جوه كسها وفضلت قافشة عليها لفترة وسوسن بردو ارتعشت ونامت جنب جليلة أكنهم متخدرين , أنا قولت كده خلاص لازم أقوم بسرعة لأن الموسيقى خلصت والجو بقا هدوء وأى حركة لينا عند الباب ممكن يلاحظوا حاجة.
أمجد لما لاحظ الموسيقى قفلت قام وبص من خرم الباب لقا أمة ومرات خاله نايمين على السرير فى عالم تانى , قالى ياللا بينا على الأوضة .
دخلنا الأوضة ومن حسن الحظ إن أمجد عنده حمام فى أوضته قلتله أنا هادخل الحمام , قالى خش عشان أنا كمان عايز الحمام. المهم دخلت غمضت عينى اللى لسة مليانة بلحم أم أمجد ومرات خاله سوسن واتخيلت نفسى بنيك جليلة بقوة وهى تحتى بتتلوى من المتعة وزبى زى المدفع عمال يضرب طلقات المنى الساخن , بعد ما خلصت خرجت لقيت العرص كان خرج تانى على باب أوضة أمه ورجع معاه تليفونه أتاريه راح يصور لحم أمه العارى ومرات خاله وهما نايمين ملط . ودخل على أطراف صوابع رجليه وقفل الباب , وقالى أنا داخل الحمام وهو مبتسم وفرحان إنه هيضرب عشرة على صورتهم فى التليفون , دا انتا شيطان خول يا أمجد.
المعرص دخل الحمام فك العشرة وخرج مبسوط وقالى : يوم تاريخى النهادرة وشك حلو عليا يا حامد , تبقا تيجى كل يوم , وأنا أقوله أسكت عشان فيه حركة بره . كان باب أوضة أمه فتح وقفل تانى , قالى: ممكن بيطمنوا إيه الأمور فى الشقة مهو اللى حصل مش شوية برضو.
المهم أمجد قالى : تعالى بص على الفيديو والصور اللى أخدتهم .
كانوا فى الأول نايمين وكانت سوسن بدأت تقوم كانت عرقانة جدا وفكت المنديل اللى على عين جليلة والترحة اللى على بقها ومسحت العرق من على وشها وباستها وهزت دماغها عشان تفوق وأول ما جليلة فاقت قالتلها : بهدلتينى يا سوسن يا لهوى على السرير اتبهدل خالص.
سوسن ضحكت وقالتلها : أى خدمة دا أنتى محرومة أوى وحبيت أمتعك يا قمر.
كان أمجد وقف التصوير على كده وجه على الأوضة ودخل الحمام وفك العشرة على التصوير زى ما حكيت .
واحنا قاعدين بنهزر لقينا صوتهم بقا فى الصالة وبيتكلموا بصوت عالى فى شئون الأسرة والبيت , راح أمجد لم شوية مذكرات وكتب قدامه وقالى : اعمل نفسك بتذاكر معايا , عملنا نفسنا بنذاكر وبعد شوية لقينا باب الأوضة بيخبط , العرص برضه عمل زى المرة اللى فاتت قالى : قوم انتا افتح , قلتله : متستهبلش يا أمجد قوم وخلص شوف أمك عايزة إيه ؟
البارد بيطلع لسانه ومش راضى يقوم , قومت أنا بسرعة عشان أمه ما تلاحظ حاجة , وفتحت الباب لقيت سوسن هى اللى فى وشى اتفاجأت بيا وبصتلى جامد كانت لابسة الترنج والترحة , وراحت ابتسمت وقالت أهلا وسهلا , وندهت على أمجد وقالتله : أنا ماشية يا ميجو هتعوز حاجة ؟ قالها : شكرا يا مرات خالي مع السلامة . وشوفت جليلة واقفة بالترحة وعباية عادية فى الصالة . قفلت الباب ولقيت الخول جرا مني فى زاوية الأوضة عارف إنى مش هسيبه وروحت عاطيله شوية بونيات فى بطنه وهو كاتم الضحك , وأنا أقوله : يعنى خول وكمان اسمك ميجو , يا ميجو العرص.
الساعة كانت حوالى سابعة مساءًا وأنا قولت لأمجد أنا همشي بقا , قالى : قاعدتك حلوة خليك شوية , قلتله : لا أنا ماشى بس ممكن تبعتلى الصور والفيديو ؟؟ ضحك وقالى: أكيد طبعا اتفضل .
جليلة كانت بتنده على أمجد وطلعلها برا وبعد شوية دخل وقالى : ماما بتقول انك تتعشى معانا.
قلتله : متستهبلش يا أمجد أنا قولتلك ماشي بتعك ليه فى الكلام ؟
قالى أنا قولتلها كده انك ماشي مرضتش وقالت عيب انك تمشي كده من غير عشا وحلفت.
قلتله طب هات العشاء فى صنية واخلص نتعشى أنا وانت هنا فى الأوضة .
قالى : لا دا احنا هنتعشى كلنا مع بعض أنا وانت والفرسة على سفرة واحدة.
 
  • عجبني
التفاعلات: Fantastic
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روعه اكمل
 
أولاً: القصة دي حقيقية 100% من غير حلفان ومكنتش ناوي أذكرها هنا فى المنتدى , لكنها من القصص اللي ممكن تحصل مرة كل مليون مرة.
ثانياً : احتراماً لصاحبي وأمه مش هقول هو مين ودا بعد ما استأذنته إنى هنشر القصة هنا بدون أسماء , وقبل ما ما أنشر القصة هنا عرضتها عليه الأول وعجبته صراحة وعطانى الأوكى.
من حوالى 6 شهور لقيت رسالة ع الخاص على حسابي هنا فى نسوانجى من أحد الأعضاء بيقولى إنه قرا القصص اللى أنا كاتبها وبيسألنى إنى ليه مش بكمل القصص , وإنها قصص جامدة . وقالي إنه عايز يصاحبنى ويتعرف عليا أكتر.
وفعلاً اتعرفنا على بعض من خلال الماسنجر , هو عنده 21 سنة لسة بيدرس فى الكلية , ابن ناس بجد ومبسوط ومثقف بقينا أصدقاء على الفيس بوك الحسابات الحقيقية لينا وشوفنا صور بعض الحقيقية , دردشنا كتير عن جنس المحارم وقالى إنه بيثار جدا وبيضرب عشرات كل ما يقرا قصص المحارم , وإنها بتثيره أكتر من الفيديو.
وقالى كلمني عن محارمك أمك أو أختك , وقلتله أنا أيوا بكتب عن المحارم وعلاقات الجنس بينهم لكنى مش ديوث , يعنى طبيعتى الداخلية مش كده. بالعكس دا أنا بغير جدا على أهلى ولو حد قال عليهم نص كلمة أزعله بجد.
قالى إنه كان ناوي يكلمنى عن أمه ويشاركني صورها لكن كان حابب إن دا يكون من الطرفين , يعنى أنا أنا كمان أعمل كده.
معلش أنا مش هقدر أعمل , أنا ممكن أدردش معاك عن أمك وتورينى صورها وبكل سرية, وش هتلاقى حد أمين زيي معاك.
زعل منى وقطع العلاقة وكمان عمالى بلوك. قولت فى نفسى مع ألف سلامة .. المركب اللى تودى.
أنا كنت ممكن أشتغله وأجاريه وأكلمه أى كلام وخلاص وأجبله أى صور من النت لكنى صارحته من أولها ..
بعدها بأسبوع لغى الحظر ولقيته باعت صورتين لواحدة ست نايمة لكن من غير ظهور وشها , صورة وهى نايمة فى الصالة بعباية خفيفة على اللحم جسمها حلو وطويلة , والصورة التانية وهى بتسرح شعرها من ضهرها بالسوتيان بس.
أنا قولت يمكن جايب صورتين من ع النت عشان يفتح معايا كلام تاني ويقنعني إنه أجاريه , لأن فعلا اللحم اللى هو باعته فى الصورة دا أول مرة أشوفه وثارنى جدا.
بعد كدا بعتلي كتابة وقالي إيه رأيك ؟ قولتله فى مين ؟؟ قالى : فى ماما.
قلتله : أنا مش مصدق ان دي أمك .. قالى إنه قاعد مع مامته دلوقتي وهيبعتلى صورة لأمه وهو مع بعض.
أنا بصراحة زبي وقف وقولت لو عملها يبقا فعلا الموضوع بجد , وفجأة لقيت الصورة وصلت بصراحة حسيت برعشة لما شوفتها بنفس العباية اللى كانت في الصورة الأولى من غير وشها برضه وكان هو جنبها وقدامهم طفاية بيقزقزوا فيها لب وواضح إنه واخد الصورة من غير ما هى تعرف من وضعية الصورة.
الواد فعلا بيتكلم بجد .. قلت لنفسي أتأكد أكتر وقعدت أقارن بين الصورة الأولى والصورة دى من كل حاجة لون العباية لون بشرتها والحاجات اللى موجودة فى الصالة فى كل صورة.
فعلا هى الست .. معقولة الفرسة دى تكون أمه .. هو وهى عايشي نفى مكان واحد .. وكمان قاعدين يقزقزوا مع بعض لب .. يا بخته.
قالى : يعني ساكت
حاولت أرخم عليه شويه قلتله : طب إزاى أتأكد إنها أمك .. طب ما يمكن واحدة شرموطة أو عشيقتك وباعتلى صورها.
باعتلى إيموشن الغضب وسكت ومردش عليا.
بعدها لقيته باعت فيديو هما الاتنين لكن مش مركز على وشها , الفيديو عبارة عن حوار بينهم مرة تعليقات على المسلسل ومرة بخصوص الامتحانات وانها بقت أبحاث وانه ازاى هيعمل البحث وكده وخلال الحوار هو عمال يحرك كاميرا الموايل مرة على وشه هو ومرة على جسمها الجامد.
أنا من خبرتى اتأكدت انها أمه لأن كلنا عارفين حنان الأم عامل إزاى وكلامها مع ابنها بيكون عامل إزاى والفرق بينها وبين الشراميط .
أنا اتصدمت يا جماعة .. بصراحة ضميري صحى فجأة وقلت لنفسى وبعدين , هتكمل ولا إيه .. أنا أيوة اسمى الجامد100 , عكينا مع خولات أيوة , دوسنا فى الغلط مع شراميط ماشي , لأنهم بيكونوا كدا .. بضاعة مستهلكة بفرغ فيها شهوتى وبكل تراضي. لكن الموقف اللى قدامي دلوقتي صعب .. حاسس إنى هكون سبب في ضياع الأسرة دي.
أخدت قرار جرئ وعملت بلوك له على الماسنجر , لقيته باعتلى رسالة على (نسوانجي) وبيسألني أنا ليه عملتله بلوك , مردتش عليه , قعد يبعت رسايل كتير وإنه عايز يتكلم معايا وإنه مش هيسألنى على محارمى , وكل اللى أنا أمره بيه هو هينفذه .
أنا فكيت الحظر على الماسنجر , وقلت له : أنا بعتذر ومش هطلب منه أى حاجة غير إنه يتوقف عن تفكيره بأمه ويحاول يشغل نفسه بالدراسة أو بشغل معين .
قالى إنه بيدرس كويس وكمان شغال شغل كويس أونلاين بيدخله عائد كويس وحاول كتير إنه يبعد تفكيره عن أمه لكنه مش قادر لأنه أمه بالنسبة له هو أحلى وأشهى واحدة فى الدنيا , أمه بالنسبة له أجمل من أى ست , حلوة أوى فى عينيه , وأمنيه حياته أنه ينيكها برضاها مش غصب عنها , نفسه أمه الجميلة تستمتع من كتر النيك لأنها وحيدة ويشوفها مبسوطة.
أنا طلبت منه إنى أقابله وندردش مع بعض وجها لوجه , وافق وفعلا اتقابلنا , بصراحة شاب محترم شيك خسارة فى اللى هو عايز يعمله دا .. أى بنت تتمناه .. قعدنا في زاوية فى كافيه بعيد عن الوش وعن اللى رايح واللى جاي .. كان خجول مني فى الأول لكنى خليته يفك ويضحك .
قلتله إنه وصل لمرحلة خطيرة ولازم يبعد عن تفكيره وخياله عشان ما يندمش ويتسبب في جرح ما لوش دوا , أو يتسبب في شرخ عمره ما هيتصلح.
حكالي عن ظروف تربيته ووالده اللى اتوفى من زمان , كان صاحبنا لسه عنده 10 سنين في الابتدائي وكان معاش أبوه كبير وكويس , وإن جده أبو أمه رفض إنهم يعيشوا لوحدهم وبالتالى نقلوا فى بيت جده .
اللى غاظنى منه إنه حكى عن أمه إنها ست محترمة لبسها خارج البيت محترم جدا , وإنها من النوع اللى مش بيحب يخرج كتير يعنى ست بيت , وبتتقابل مع الستات جيرانها أو صاحبتها في البيت .
قولتله أومال عايز تنيكها ليه يا عرص .. دي خسارة فيك انها تكون أمك .. وكمان بتعرض لحمها عليا ؟ حرام عليك
لقيته نقل الكرسي بتاعه جنبي وفتح تليفونه وقالى بص كدا .
أحه مين دى ؟؟ قالى ماما
نفس الجسم لكن المرادى بوشها .. كانت تحت الدش وعمالة تدعك فى كسها بكل خجل بآهات مكتومة , وجنبها مكنة حلاقة بلاستيك . من الواضح إنها حلقت شعرتها وبعدين لعبت فى كسها.
كان الفيديو صغير جدا 35 ثانية , وواضح إنه من فتحة تحت الباب , قعدت كل شوية أشغله .. أنا بصراحة هجت على أمه. مزيج لذيذ من الجمال والخجل والشهوة , لو شفت عينيها بس تبقا عايز تركبها.
قولتله : إنت عايش معاها إزاى ؟ قالى عشان تعذرنى , أنا نفسي أريحها لأن ماما تعبانة صعبانة عليا كل السنين دى مش بتمارس الجنس , نفسي الست الجميلة دي تتمتع وتحس بالفرحة .
لقينا الكافيه بدأ يتزحم عشان كان فيه ماتش بالليل , قلتله ياللا بينا ونكمل بعدين , أنا روحت ودماغي عمالة تضرب أخماس فى أسدادس , يا ترى أوقفه عند حده ولا أخليه يكمل فى السكة السودة دى.
الواد يعرض عليا جسم أمه كده وعايزنى أساعده إنه ينيكها , لا مش ممكن , مش هساعده , لكن زبي بقا هايج على الست دي كل ما افتكر الفيديو بتمنى أنيكها , طب ما يمكن لما أساعده ينيك أمه يخليني أنيكها وأتمتع بجسمها الشهى دا.

الجزء الثاني

(ملحوظة: الأسماء الواردة فى القصة مستعارة)
مش قادر أنام من كتر التفكير وعندي شغل الصبح , كان يوم مهبب يوم ما عرفتك يا أمجد العرص . المهم نمت متأخر فى الليلة دى , وصحيت بالعافية بفتح الفون لقيت رسالة إنه عازمنى على الغدا فى البيت النهاردة , قالي إنه بعتلى الرسالة بدرى عشان أعمل حسابي ومتغداش فى حته تانية.
أنا بعد ما كنت بقوم من النوم بالعافية اتعدلت وفوقت أكنى اتكهربت. كلمته تليفون وأول كلمة قولتهاله هى (أحه ياعرص) بصوت عالى , قالى اهدا بس حامد , انت هتيجى أكنك صاحبي في الكلية وبنعمل مع بعض الأبحاث عشان الامتحانات. وأنا قولت لماما جليلة كده بالليل , قالتلى ماشى.
قولتله طب مش كنت تتفق معايا الأول , افرض مش هاجى دلوقتى , قالى عشان خاطرى يا حامد تعالا.
قلتله هفكر وأنا فى الشغل وأرد عليه , رحت الشغل ودماغى بتودى وتجيب , كان عندي فضول وقولت أكمل لكن بحذر , المهم اتصلت بيه وقولتله إنى جاي على الساعة 4 , قالى لا تعالا قبل كده لأنهم بيتغدوا بدرى , قلتله مش هقدر يا أمجد عشان معاد الشغل. قال ماشي.
روحت البيت ظبط حالى , وقلبى بيدق صراحة مش خوف من حاجة لا , دا عشان إنى هشوف أمه جليلة اللى شوفتها فى الصور وشوفتها عريانة بتلعب في كسها فى الفيديو .
اتحركت على عنوان بيته اللى كان قايللى عليه , عمارة كويسة فى حى راقى , كان مستينى واقف فى البلكونة قالى اطلع يا حامد , كان الدور التالت . قلتله انزل انتا , نزل وسلم عليا كان الدور الأرضى شقه جده شوقي , والدور التانى خاله جمال , لكن هو ومامته فى الدور التالت , وباقى أدور العمارة ناس تانية .
طلعنا فوق كان باب الشقة مفتوح وأمه جليلة كانت واقفة بابتسامة جميلة مستنية على الباب , اندهشت من الجمال والأناقة , لبس محترم شيك , وشها منور , بصراحة فى الطبيعة أحسن من الصور والفيديو . قالتلى أهلا وسهلا يا حامد . اتفضل اتفضل
هى دخلت المطبخ وأنا والعرص ابنها قعدنا على السفرة , جابت الغدا لينا وقالتلى متتكسفش يا حامد البيت بيتك أنا هدخل جوا وانتم خدوا راحتكم.
أنا باكل ومتغاظ من العرص صراحة وهو عمال يغمزلى ويبتسم , محسسني إنه حقق نصر النهاردة لما خلاني أدخل بيته وأشوف أمه. قولتله أصبر ليا معاك كلام تانى .
خلصنا الغدا , وقالى تعالا أوضتى عشان نعمل الأبحاث , أمه جات وقالتلى بالهنا والشفا, شدوا حيلكم عشان الامتحانات .
انا والعرص ابنها دخلنا الأوضة , ضحك وقالى إيه رأيك فى الفرسة دى , بصراحة عطيته لوكامية في صدره وجعته وقلتله آخر مرة تكلمني فى الموضوع دا تانى , أمك مش وش الكلام دا , خليها زى ما هيا كده نضيفة متوسخهاش , لأنها فعلا حاجة كويسة.
أمجد قالى هى أمك ولا أمى , ملكش دعوة ولو مش هتساعدنى هشوف حد غيرك , وألف واحد يتمنى إنه يساعدنى وإنت عارف كده كويس.
قلتله إياك تعمل كده وبحذرك لو عرضت جسم أمك على حد غيرى مش هيحصلك طيب , يا بنى أمك جليلة دى ملاك , هى جميلة وفرسة وجسمها يهبل لكن هي ذنبها إيه تتشرمط , أمك من النوع الخجول وعندها كبت جنسي لكنها بتفرغه بالعادة السرية وهى مشتكتش ليك وقالتلك أنا عايزة أتناك , يبقا تسكت عشان خاطرى أنا عارف مصلحتك .
وفجأة سمعت صوت جليلة بتنده على أمجد وتقوله خد الشاي , العرص قالى روح انت افتح الباب , قلتله بصوت واطي بعصبية قوم انتا يا أمجد متستهبلش , قالى مش قايم يا حامد خليها واقفة .
أنا اتغظت م العرص دا , وقومت بسرعة أفتح عشان عيب هيا تفضل واقفة كدا , اتفاجأت بيا لأنها تقريبا كانت قلعت اللبس اللى استقبلتني بيه وكانت لابسة عباية خفيفة ممكن تكون العباية اللى كانت تحت لبس الاستقبال , كانت عباية خفيفة نص كم ومجسمة عليها وكانت من غير **** , مقدرتش تبص فى عينى م الخجل وبان على صوتها الارتباك قالتلى : اتفضل الشاي ومشت على طول وضهرها كان حاجة تجنن , فعلا زى ما ابنها العرص بيقول (فرسة).
قفلت الباب وحطيت الشاى على التربيزة , ونزلت فى العرص ضرب من غيظى وهو عمال يضحك , وقالى إيه رأيك ؟؟ مش حارمك من حاجة أهو.
قولتله : هى أمك لابسة ليه كده ؟ قالى أكيد كانت بتغسل مواعين ولا حاجة .
وشكله لاحظ زبى واقف تحت البنطلون , وقالى : جليلة عجبتك يا حامد؟ معنديش مانع لكن ساعدنى
قلتله : معندكش مانع إيه ؟ قالى: إنك تنيكها لو خلتني أنيكها.
قلتله : دا أنا أنيكك وأفرتكلك خرم طيظك , ولا أخليك تلمسها يا عرص. دي خسارة فيك
سألنى : انت غريب أوى يا حامد , بتغير أوى على أمى مع إنها فرصة أى حد يتمناها.
سألته : انت نكت حد قبل كده يا أمجد ؟ قالى : لا مانكتش وعايز أول حد أنيكه تكون أمى.
قلتله : ولو يا أمجد عرفتك على واحدة جسمها كرباج تنيكها وتفرغ فيها كل شهوتك ويا عم أنا اللى هحاسبها ومتعولش أى هم وكمان المكان عليا. فيه أكتر من كده يا أعرص مخلوق على الكوكب.
سألني سؤال صعب : الشرموطة اللى هتجبهالي دى أجمل من أمى , جسمها ألذ من جسم أمى , عينيها كلها خجل زى عين أمى ؟؟؟
هرشت فى دماغي ونفخت منه وقلتله بصراحة لا , عشان أكون صريح معاك , لأن أمك مفيش ست زيها. يا بنى اللى زي أمك دى تستحق إن يتعملها أحلى تمثال للجمال فى العالم , أجمل لوحة ممكن تتعلق فى أعظم مكان ى العالم.
وفجأة جرس باب الشقة رن , أمجد فتح باب أوضته شوية لكن جليلة خرجت من المطبخ وفتحت باب الشقة وكانت واحدة ست , جليلة شاورتلها بإنها توطى صوتها عشان فيه حد مع أمجد فى الأوضة .
أمجد فتح الأوضة وسلم عليها , وهى سألته صحبك مطول معاك ولا هيمشى على طول , قالها: ساعة زمن يا مرات خالى.
جليلة قالتلها : خلاص يا سوسن تعالى فى أوضتى وخلاص.
سوسن ست جميلة بيضا فى الأربعينات مليانة شوية وقصيرة كانت لابسة ترنج وترحة ودخلت الأوضة هى وجليلة.
قولت لأمجد إيه الحكاية ؟؟
قالى : دى سوسن مرات خالى , بتيجى لماما تعملها مساج.
قلتله وأنا مثار : مين بيعمل لمين ؟؟؟ وضح كلامك.
قالى : سوسن بتعمل لماما مساج. لأن سوسن شغالة فى نادي سيدات , وطبعا ماما خجولة , ومرضتش إنها تروح النادى بالرغم إنه سيدات فقط من أول المديرة لحد العاملات كله ستات , لكن ماما رفضت وقالت لسوسن إنها تيجى البيت بسبب إنها خجوله.
وماما متعودة إن سوسن تعملها المساج هنا فى الصالة , لكن طبعا عشان حضرتك هنا دخلوا الأوضة.
سألته: طب وإنت بتكون فين لما سوسن بتعمل المساج لأمك فى الصالة ؟؟
قالى: أنا بأدخل هنا أوضتي وأراقب من خرم الباب . بص كده ؟؟
وخلانى أبص من خرم باب أوضته ولقيته فعلا كاشف الصالة . وقولتله : طب بتشوف إيه ؟
قالى : هخليك تشوف اللى أنا بشوفه دلوقتى بس اصبر شوية. خليك هنا عبال ما أجيلك.
خرج أمجد فى الشقة وأنا جوة أوضته وهو عمال يتحرك رايح جاى فتحت الباب سنة لقيته بيبص فى خرم باب أوضة أمه وهو واقف على أطراف صوابع رجله , وفجأة يجرى بعيد ويقرب تانى واحدة واحدة وبعدها جالى الأوضة .
قولتله : إيه الكلام يا أمجد .
قالى :الكلام على لحمة , اجمد يا حامد وتعالى ورايا بشويش.


الجزء الثالث
أنا خايف أمجد العرص يجيبلى مصيبة وأمه وسوسن يكشفونا ويصوتوا واتفضح على إيد الخول دا.
قلتله : بص يا أمجد أنا همشي ومليش دعوة بيك. قالى : تعالى ما تخافش أمان يا صاحبى , دا أنت الجامد100 عيب عليك تخاف وتخلع . اجمد يا حامد.
الواد استفزني صراحة ولازم اثبتله إنى مش خايف , طلعنا برا الأوضة بالراحة بشويش لحد ما وصلنا لباب أوضة أمه كان فيه صوت موسيقى جوة الأوضة لسيمفونية عالمية مش فاكر اسمها , أمجد وشوشنى : دا شغل سوسن لأنها بتعمل مساج على الموسيقى .
أمجد بص الأول من خرم الباب وقالى : بص يا محظوظ .. دول واخدين راحتهم ع الآخر
بصيت وأحه بجد .. مش مصدق المنظر .. جليلة أم أمجد ممددة على بطنها على السرير عريانة ملط وجسمها بيلمع من الزيت .. جسمها رهيب رهيب وطيزها مرفوعة زي التلة , وسوسن قالعة بالسوتيان والأندر بس على جسمها ابن المتناكة وعمالة تدعك فى لحم جليلة الشهي .. يا بختك يا سوسن .. ياريتني أنا مكانك .. وكانت جليلة لفة على عينيها حاجة زى منديل.
سألت العرص اللى جانبى بالراحة : هى أمك ليه معصبة عينيها . قالى : عشان متحسش بالخجل , وتاخد راحتها هى متعودة على كده.
سألته : هما بيقلعوا كده على طول ؟ قالى : لا .. دى أول مرة يمكن عشان جوه الأوضه ومطمنين. ماما لما بتعمل مساج فى الصالة بتكون لابسة شورت وسوتيان , وسوسن بتكون بنطلون وبادى , لكن أعمل إيه فيك يا محظوظ .
بصيتله بصة غيظ بسبب تعريصه على لحم أمه ومرات خاله سوسن , ورجعت أبص تانى من خرم الباب لقيت جليلة نامت على ضهرها , ويا لهوى ع المنظر بزازها منفوخين وواقفين وكسها وردى محلوق , وسوسن عمالة تمسج فى فخاد جليلة اللى فى عالم تانى عمالة تقرص بسنانها على شفايفها , هايجة من المساج وبتحسس بإيديها على بطنها , وسوسن عينيها رايحة على وش جليلة وبصتلها بصة شفقة على جسمها اللى مش لاقى دكر يهزه ويشق كسها المحروم دا نصين .
أنا بتاعى خلاص حاسس إنه هيتكسر من النشفان , وأمجد عمال يسحب فيا عشان ياخد دوره فى التلصص على لحم أمه ومرات خاله , لحد ما اتخنقت منه وعطيته دوره , وقفت أفكر فى اللى بيحصل والواد اللى عايز ينيك أمه اللى فعلا باين عليها الحرمان وحاجتها الشديدة للجنس وجسمها الفاير اللى عايز يهدا , الواد نفسه فى لحم أمه بيبص فى خرم الباب بكل هيجان , عينيه بتنيك فى لحم أمه , حبيت أرخم عليه رحت وقفت وراه ومسكت وسطه أكنى بنيكه وهو منفضلى مشغول بلحم امه , وقالى إلحق بص بص بسرعة.
بصيت وقلت براحة: أحة يا سوسن .. سوسن بتدعك فى بزاز جليلة وإيدين جليلة على إيدين سوسن , كأنها بتقلها بلاش بإيديها مش بالكلام ووسطها وطيزها بتتحرك من الشهوة. لكن سوسن مصممة إنها تدعك بزاز جليلة وحلمتها وموسيقى السيمفونية بدأت تعلا , وجليلة استسلمت لفعل سوسن على بزازها وبدأت جليلة تحرك إيديها بكل خجل ناحية كسها الوردى المحروم اللى بيلمع وبدأت تلعب فيه بنفسها وبتاخد نفسها جامد , وسوسن بتبتسم لأنها قدرت توصل جليلة المحرومة للمتعة دى حاسة إنها بتعملها خير وبتعوض حرمانها , سوسن حركت إيدها لكس جليلة وحاولت تقوم معاها بالواجب لكن جليلة بتمنعها بكل خجل وصمت , سوسن مسكت إيد جليلة نقلتها لفوق للبزاز وجليلة بتهز براسها علامة للرفض لكن سوسن صممت وحطت إيديها على كس جليلة وكأنها بتقول سيبينى أريحك بطريقتى.
الخول اللى جانبى عمال يسحب فيا عشان ياخد دوره فى لحم أمه اللى بينتهك دلوقتى على يد مرات خاله , لكن أنا قتيل خرم الباب دا مش منقول , ورزعته بكوعى عشان يسكت وبصتله بصة تعبيرها إنه لو مسابنيش هانيكه , العرص خاف وسكت.
وأنا كملت لقيت جليلة خلاص استسلمت لحركات يد سوسن , كوكتيل رهيب من النشوة الموسيقى مع خبرة سوسن فى التدليك والمساج , أحة يا سوسن بتعملى إيه الولية مش حمل كل دا , سوسن قلبت جليلة على بطنها ورفعت فخادها لفوق خليتها فى وضع الكلبة وراسها وإيديها على المخدة , وأنا شوفت منظر ابن متناكة سوسن عمالة بتدلك المنطقة اللى ورا بصوابع إيديها حوالين خرم الطيز والكس , وإخرام جليلة عمالة تقفل وتفتح , أمجد لو شاف المنظر دا أكيد ممكن يتهور ويدخل يغتصب أمه عشان كده انا مرضتش أقله على اللى أنا شايفه دا , جليلة بدأت تمسك يد سوسن أكنها بتترجاها تدخل صوابعها فى كسها وتريحها , لكن سوسن الشرموطة دى لسة بتلعب حوالين فتحاتها , أحة يا سوسن يا متناكة , قلعت السوتيان والأندر ونزلت تحت جليلة وبلسانها وبوقها عمالة تلحس فى كس جليلة وزنبورها , جليلة شهقت بصوت عالى , سوسن حطت إيديها على شفايف جليلة عشان تكتم صوتها .
أمجد سمع صوت شهقة أمى , هز كتفى قالى : فيه إيه ؟؟ , أوعى شويه عشان أشوف.
قولتله : قلتلك مش هتشوف حاجة يا أمجد . قالى: أنا مجنون يا حامد لو موسعتش هاعمل شوشرة وهنتفضح هنا أنا وأنت.
أنا خوفت الواد يتجن ويعملها , الشهوة برضه بت متناكة مش بتخلى الواحد يفكر كويس , وافقته بس قولتله أوعى تتهور .
الواد أول ما نزل بعينه على خرم الباب وهو فتح بوقه من اللى شافه , أكيد منظر مرات خاله ملط وهي بتنيك أمه بلسانها منظر ما كانش يتوقعه , كان بيترعش من اللى شايفه نزل على ركبته على الأرض مش قادر يصلب طوله , وبصلى مش قادر يتكلم وكأنه بيقولى بعينه خد دورك , بصراحة صعبت عليا يا أمجد .
تقريبا سوسن لفت ترحة على حنك جليلة لأنها مش قادرة تتحكم فى صوتها , وأنا سامع آهات جليلة المكتومة من وراء الترحة الملفوفة على بوقها , وبدأت جليلة بالفعل تنيك جليلة بصوبعها الوسطانى وجليلة بتتشال وتتحط على السرير على ضهرها زى الدبيحة اللى بتفرفر وشهوتها مغرقة مكانها على السرير , جليلة شغالة بإيدها الاتنين يد بتنيك جليلة واليد التانية بتنيك نفسها , الموسيقى بت المتناكة شغالة ريتم سريع لأنها فى نهايتها تقريبا , وجليلة جسمها بيترعش بطريقة تجنن مخلية زبى خلاص على آخره , لحد ما جليلة قفلت برجليها الاتنين على يد سوسن اللى صوبعها الوسطانى جوه كسها وفضلت قافشة عليها لفترة وسوسن بردو ارتعشت ونامت جنب جليلة أكنهم متخدرين , أنا قولت كده خلاص لازم أقوم بسرعة لأن الموسيقى خلصت والجو بقا هدوء وأى حركة لينا عند الباب ممكن يلاحظوا حاجة.
أمجد لما لاحظ الموسيقى قفلت قام وبص من خرم الباب لقا أمة ومرات خاله نايمين على السرير فى عالم تانى , قالى ياللا بينا على الأوضة .
دخلنا الأوضة ومن حسن الحظ إن أمجد عنده حمام فى أوضته قلتله أنا هادخل الحمام , قالى خش عشان أنا كمان عايز الحمام. المهم دخلت غمضت عينى اللى لسة مليانة بلحم أم أمجد ومرات خاله سوسن واتخيلت نفسى بنيك جليلة بقوة وهى تحتى بتتلوى من المتعة وزبى زى المدفع عمال يضرب طلقات المنى الساخن , بعد ما خلصت خرجت لقيت العرص كان خرج تانى على باب أوضة أمه ورجع معاه تليفونه أتاريه راح يصور لحم أمه العارى ومرات خاله وهما نايمين ملط . ودخل على أطراف صوابع رجليه وقفل الباب , وقالى أنا داخل الحمام وهو مبتسم وفرحان إنه هيضرب عشرة على صورتهم فى التليفون , دا انتا شيطان خول يا أمجد.
المعرص دخل الحمام فك العشرة وخرج مبسوط وقالى : يوم تاريخى النهادرة وشك حلو عليا يا حامد , تبقا تيجى كل يوم , وأنا أقوله أسكت عشان فيه حركة بره . كان باب أوضة أمه فتح وقفل تانى , قالى: ممكن بيطمنوا إيه الأمور فى الشقة مهو اللى حصل مش شوية برضو.
المهم أمجد قالى : تعالى بص على الفيديو والصور اللى أخدتهم .
كانوا فى الأول نايمين وكانت سوسن بدأت تقوم كانت عرقانة جدا وفكت المنديل اللى على عين جليلة والترحة اللى على بقها ومسحت العرق من على وشها وباستها وهزت دماغها عشان تفوق وأول ما جليلة فاقت قالتلها : بهدلتينى يا سوسن يا لهوى على السرير اتبهدل خالص.
سوسن ضحكت وقالتلها : أى خدمة دا أنتى محرومة أوى وحبيت أمتعك يا قمر.
كان أمجد وقف التصوير على كده وجه على الأوضة ودخل الحمام وفك العشرة على التصوير زى ما حكيت .
واحنا قاعدين بنهزر لقينا صوتهم بقا فى الصالة وبيتكلموا بصوت عالى فى شئون الأسرة والبيت , راح أمجد لم شوية مذكرات وكتب قدامه وقالى : اعمل نفسك بتذاكر معايا , عملنا نفسنا بنذاكر وبعد شوية لقينا باب الأوضة بيخبط , العرص برضه عمل زى المرة اللى فاتت قالى : قوم انتا افتح , قلتله : متستهبلش يا أمجد قوم وخلص شوف أمك عايزة إيه ؟
البارد بيطلع لسانه ومش راضى يقوم , قومت أنا بسرعة عشان أمه ما تلاحظ حاجة , وفتحت الباب لقيت سوسن هى اللى فى وشى اتفاجأت بيا وبصتلى جامد كانت لابسة الترنج والترحة , وراحت ابتسمت وقالت أهلا وسهلا , وندهت على أمجد وقالتله : أنا ماشية يا ميجو هتعوز حاجة ؟ قالها : شكرا يا مرات خالي مع السلامة . وشوفت جليلة واقفة بالترحة وعباية عادية فى الصالة . قفلت الباب ولقيت الخول جرا مني فى زاوية الأوضة عارف إنى مش هسيبه وروحت عاطيله شوية بونيات فى بطنه وهو كاتم الضحك , وأنا أقوله : يعنى خول وكمان اسمك ميجو , يا ميجو العرص.
الساعة كانت حوالى سابعة مساءًا وأنا قولت لأمجد أنا همشي بقا , قالى : قاعدتك حلوة خليك شوية , قلتله : لا أنا ماشى بس ممكن تبعتلى الصور والفيديو ؟؟ ضحك وقالى: أكيد طبعا اتفضل .
جليلة كانت بتنده على أمجد وطلعلها برا وبعد شوية دخل وقالى : ماما بتقول انك تتعشى معانا.
قلتله : متستهبلش يا أمجد أنا قولتلك ماشي بتعك ليه فى الكلام ؟
قالى أنا قولتلها كده انك ماشي مرضتش وقالت عيب انك تمشي كده من غير عشا وحلفت.
قلتله طب هات العشاء فى صنية واخلص نتعشى أنا وانت هنا فى الأوضة .
قالى : لا دا احنا هنتعشى كلنا مع بعض أنا وانت والفرسة على سفرة واحدة.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%