NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

غلطه الجزاء الاول​

بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين ... فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان ... قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء ... ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى ... وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله.... في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا... فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها ... جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي ... لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي ... وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري ... ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين ... اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر... وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح ... ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية... بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي ... ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني ... يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي... اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي ...​

وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته ... ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام ... كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي... ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء ... فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها ... هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري ... على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة .... غير ان عيني" ام سامي" وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها ... وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة.... واي بز ... كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه ... ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب ... ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا ... ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء ... فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.​

وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم... وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور... طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية ... ولكنه عندما صدقني قال لي :​

" يا اهبل ... هيدي عم تحلب كسها على زبك .... بدها تنتاك ... النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب ... لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها..."​

يتبع​

26814601 010 33cf

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: 99Nswangy، wolff و wahed

قصة ولا اروع مشكور على المجهود

 

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

غلطه الجزاء الاول​

بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين ... فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان ... قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء ... ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى ... وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله.... في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا... فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها ... جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي ... لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي ... وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري ... ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين ... اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر... وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح ... ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية... بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي ... ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني ... يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي... اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي ...​

وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته ... ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام ... كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي... ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء ... فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها ... هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري ... على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة .... غير ان عيني" ام سامي" وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها ... وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة.... واي بز ... كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه ... ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب ... ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا ... ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء ... فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.​

وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم... وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور... طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية ... ولكنه عندما صدقني قال لي :​

" يا اهبل ... هيدي عم تحلب كسها على زبك .... بدها تنتاك ... النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب ... لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها..."​

يتبع​

wowwwww
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%