NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

غلطه الجزاءالثانى​
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها... كما قال صديقي... في سرير زوجها...
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله ... وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه ... ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل... اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول "مرحبا" وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم... كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها ... فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب ... كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها.... كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها... ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
" انا احمد ... عرفتيني"
" اهلين باحمد ... ايه عرفتك... ولله ما اشبك شي ... جريئ يا احمد ... ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة"
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك .... بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي ... فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة ... وفجاة وقفت امامي وقالت :
" شو بتحب تشرب يا احمد ... رح اعملك ليموناضة "
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي .... هو السبب في ورطتي تلك ... ثم نهضت اريد الخروج من المنزل ... بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية ... وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا"
" تعال يا احمد عالمطبخ ... بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه"
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها ... وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول ... وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني ... ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود ... عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها ... ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم .... ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
" عجبوك بزازي يا احمد ... بدك تشوفهن اكثر؟"
" يا ريت... بدي شوفك بالزلط ... بدي شوف بزازك .. وطيزك ... وكسك"
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم ... تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها ... فقالت:
" رح فرجيك كل شي يا احمد ... ورح اعلمك كل شي ... ورح ابسطك كتير ... بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير ... يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك ... ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة ... انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة .... وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان ...وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك ... بس هيك صار... وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك ... يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها"
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي ... فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين ... احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
" اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا ... اوعدني يا حبيبي "
" بوعدك يا حبيتي ... بوعدك"
يتبع
26814601 008 0105

 
  • عجبني
التفاعلات: 99Nswangy و wolff

قصة ولا اروع مشكور على المجهود

 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%