NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

غلطه الجزاءالثالث​

ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري ...​

" اه اه اه ... رح يجي ضهري يا ام سامي"​

" جيبو جيبو بتمي يا حبيبي ... اعطيني حليبك اشربه "​

وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ .... ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف ... ثم قالت:​

"بتعرف تنيك يا احمد؟ ... يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي"​

كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب ... وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد ... اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش ... وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي ... وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق .... احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة ... كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة ... هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر ... ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة ... ولكن لا ... انها ام سامي ... هي التي كانت مصدر متعتي ... بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي ... بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر... بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها ... بانفاسها اللاهثة المتلاحقة ... بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها .... باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها ... واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:​

" نيك ... اه اه ... نيكني ... نيكني بعد ... نيك كسي المنيوك ... اه شو مشتاقة للنيك"​

كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب ... في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :​

" حبيبي ... أنا ما فيني عليك .... ما بقى فيني ... خليني ارتاح شوي ... كسي اهترى من زبك اللي ما بينام"​

وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها ... ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها ... ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:​

" حطو بطيزي يا حبيبي ... نيك بخش طيزي ... اه يلا اركب عطيزي"​

كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد ... كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل ***** في الهشيم ... كلمات لا يمكن ان تنساها ... فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة ... يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام ... وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي ... وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي ... وأيضا زبري لم بنم بعد ... ولكني شعرت حينها بأعياء شديد ... فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة ... اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف ... شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر ... والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت ...​

المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي ... اهذا حلم ام حقيقة ... وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا ... وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى ... ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت ... ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم ... وأعدنا الكرة ... وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة ...وتكررت حفلات النيك الصاخب ... بل حفلات الحب الجنوني... فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة ... وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق ... بل رجلا ... وله عشيقة ايضا ... وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر... اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير... وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان ... وفعلا فقد ارشدته الى منزلها ... وكانت النهاية ...​

فعندما حان موعدي مع حبيبتي ... قرعت الباب... فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد ... فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين ... وبشكل نهائي ... عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا ... وقد كانت تعني ما تقول...​

انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي ... لا لشئ... ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي ... وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة ... لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها .​

26814601 010 33cf

 
  • عجبني
التفاعلات: 99Nswangy، wolff و l[]n
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

قصة ولا اروع مشكور على المجهود

 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%