NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,573
نقاط
17,865
عيب خـــــــلـــــــقي
الجزء الاول


مشهد افتتاحي

فرحه ما بعدها فرحه في بيت ثناء زوجه عوض الفلاح كل الجيران والاهالي والاقارب جايين يهنوا ثناء بمولودها الجديد ( فاطمه ) كله بيرقص ويهيص ويباركولها ومراسم الفرح الجميله في احدي القري الجميله بصعيد مصر ، وانهالت الزغاريط والشربات والمباركات والفرح لثناء اللي دبحت كام دكر البط اللي حيلتها علشان تقوم بواجب الضيافه مع الناس اللي بيباركولها هي وجوزها عوض اللي مكنش مبسوط بفاطمه كحسب عادات الصعيد ان خلفه الاولاد اهم من خلفه البنات ولكن مابيد حيله فهو المكتوب لعوض ان يرزق بفاطمه ثاني مولوده بعد احمد ابنه الاكبر والذي يكبر اخته حديثه الولاده بخمس سنوات ، لم يكن راضي نهائيا عن هذه الخلفه وكانها جاءت من نسل شيطاني وليست من نسله ولحمه ودمه ، وفي ظل الاحتفالات والاغاني والصوت الصاخب اشارت ثناء لام فاروق الدايه وسحبتها خارج الدار لتاكد عليها ان ما بابنتها فاطمه من عيب خلقي لابد وان يبقي سرا للابد لا تفوح به لجنس مخلوق ، وهنا اكدت عليها ام فاروق " يتقطع لساني ويارب يدوسني قطر لو فتحت بقي ياختي ...دي بنتك زي القمر طالعه لامها " … هنا اطمآنت ثناء علي مولودتها فقد كانت فرحتها بفاطمه فرحه لا توصف فاصبح لديها ابنه في البيت ويوم ما سوف تكبر وترفع عنها الحمل واعباء الحياه ……… وتمر الشهور والسنين وعوض قاسي جدا في معاملته لفاطمه علي غرار ابنه الولد احمد اللي لو طال يقطع من لحم كتافه ويديله كان عمل كدا وكان كل هم عوض ان ينتبه ابنه لتعليمه ومذاكرته علشان يطلع دكتور او مهندس ويفتخر بيه وسط القريه كلها . كان مهتم دائما باحمد وبتعليمه منذ الصغر ويتابع معه كل يوم ماتوصل اليه من تعليم رغم انه جاهل لايفقه شيئ ولكنه كان بيبقي مبسوط نيييك لما بيلاقي احمد ابنه بيتكلم وبيروح ويجي ودايما بياخده معاه في اي مشوار ويمشي يتفشخر بيه وسط الناس ويجيبله الحلويات طبعا علي قد فلوس عوض ، عوض فلاح مزارع بسيط عايش في دار مصنوعه من الطوب الاحمر والسراير متهالكه وكنبه واحده مصنوعه من الاسفلت ، يعتبر الدار كله غرفتين ابوابهم تعري اكثر ما تستر من بداخلهم وحمام بلدي علي الارض بابه به تجويف كبير في المنتصف وكأن اصابه نيزك ….. بعد صراع طويل دام بين ثناء وعوض علي ان تلتحق فاطمه بالدراسه وتتعلم وتبقي زي بقيه الناس ، انتصرت ثناء ودخلت فاطمه المدرسه وطبعا المتوقع ان عوض ولا بيسال في بنته اساسا ولا عارف حتي هي في سنه كام … وطبعا كلما تحاول ثناء ان تذكر اسم فاطمه في اي حوار بينها وبين عوض كان ينتهي الحوار اما بزعيق وخناق او اما ب " احمدي **** اني سايبها عايشه مش كفايا العار اللي هتجيبهولنا في يوم من الايام … ويالا يامره قومي ارزعك زب قبل ما انام "
عاشت ثناء في فتره عصيبه وحزن وخوف ليس له مثيل علي ابنتها فاطمه فقد كانت منتظره اليوم التي تكبر بنتها وتبلغ ويظهر عليها نضوج الاناث او يظهر عليها نضوج الذكور فهم لا يعلمون حتي الان اذ كانت ذكر ام انثي وما تخبئه لهم الايام فلقد اخبرها حكيم القريه تاني يوم ولاده بنتها وبعد اجراء الفحوصات والتحاليل عليها اللي مكانتش باهظه الثمن برضو بان مولودها انثي ولكن بعيب خلقي ويصعب استئصاله لخطوره الموقف علي المولوده ولكن في المستقبل عندما يشتد ساعديها تستطيع ان تستأصله بتكاليف باهظه الثمن ….وهنا ادركت الام بانها ستفقد مولودتها فاحتضنتها وكأنها تخبئها من براثن زوجها قبل براثن العالم …..وبالمناسبه هذا الحكيم كان شاب مجتهد وكان يؤمن بحريه الميول الجنسيه واصوله قاهريه ولكنه كان في هذه القريه لايمانه بان اهالي القري والارياف تحتاج لرعايه صحيه ووعي صحي اكثر من المدن وهو ايضا الذي ساعد في توثيق الفتاه في السجلات الحكوميه بانها انثي.

مرت السنين وفاطمه بتكبر حتي وصلت للاعداديه وقد انزاح الهم تدريجيا عن قلب ثناء لما كانت بتشوف بنتها كل يوم بتكبر وكل ملامحها انثي متكامله الانوثه صدرها بيكبر بمعدل طبيعي وصوتها كمان صوت بنت عادي يميل للخشونه سيكا ولكنه مازال صوت انثوي وايضا طول جسمها معقول مقارنه بالبنات في عمرها ومن يراها يقول انها انثي لا تستطيع لوهله ان تشعر بان لها زبر طبيعي زي الولاد ولكن كانت مشكله فاطمه الوحيده الا وهي الشعر فكان شعرها ينمو بسرعه ولكن ليس بكثافه مثل الذكور ولكن العقبه دي سهل التغلب عليها …. كان البيت كله عادي محدش بيتكسف من حد يعني الام تخش الحمام وطبعا الباب متلصم يعني انت شايف مين في الحمام بوضوح بس مكنش حد في دماغه حاجه لان احمد كان ولد شاطر ومنتبه لمذاكرته وفاطمه كانت شاطره بس كان حلمها تتجوز وتقعد في البيت * دا كان تفكيرها وهي صغيره* ومكانتش تعرف اي حاجه عن السكس نهائي ولا انها مختلفه عن باقي جنسها ، كل اللي في البيت يعرف بما فيهم احمد ماعادا هي فاكره ان دا طبيعي وكانت فاكره انها لما تكبر وتتجوز زبها هيتشال ويجيلها كس زي امها "لان دي الاجابه اللي امها كانت بتقولهاله لما تيجي تحميها وتلاقي عندها كس وهي زب فكانت امها بتكدب عليها بانك لما تتجوزي حمامتك دي هتقع ويجي مكانها عش صغير علشان " … كانت سازجه سزاجه ******* ومازالت حتي الان . كانت امها معوداها من وهي صغيره انها هي اللي تحميها كل يوم علشان تتابع جسمها وتشوف بيكبر ولا لاء وكانت بتحمي احمد برضو لحد ماوصل اعدادي… وعلي غير العاده كانت ثناء بتحمي بنتها ولاحظت ان زبها واقف وهي بتحميها اتخضت من الموقف وان بكدا ممكن يبان عليها ويتفضحوا في البلد كلها وهيتقال انها " مخلفه ولد خول مخنث " مش هيتقال مخلفه بنت بعيب خلقي وطبعا دي بالنسبه لعوض كارثه ...فقررت ثناء ان تتحمل مسؤليه هذا العبء علي عاتقها بمفردها ولكن بعد فتره ه قررت ان تخبر عوض لانها لن تستطيع تحمل هذا العبء بمفردها بعد الان وخصوصا ان بنتها فاطمه اصبح الان في ثانوي ولا تستطيع ثناء الهروب كل مره من اسئله فاطمه التي ليس لها اجابه مقنعه ….

وقتنا الحالي

يوم من الايام خلاص قررت انها تقول لعوض واستنيته لما رجع من الشغل وكانت مظبطه نفسها علي الاخر ومستنيه راجلها لما يرجع من الارض علشان تخليه يحلف بالليله دي وقد كان ..
عوض : العيال نامو * بيغمزلها وهو بيبلع اخر لقمه من العشا وبيمسح ايده في جلبيته وبيقوم يشدها عليه وبيخشوا اوضتهم *
ثناء : هيهيهيههي من بدري ياراجل
عوض : * بيدعك بزها من فوق قميص النوم بايده الخشنه * فرس يابه فرس مبشبعش من نياكتك
ثناء : اااااه براحه يارجل ايدك ناشفه علي بزي
عوض : * بينزل الكالسون * مالو بزك يامره
ثناء : *بتمسك زبه وهما واقفين بيبوسوا بعض وهي بتتشرمط * بيوجعني مممممم زبك هايج اووووي دا شكله هيموتني زي كل يوم
عوض : * بغشوميه بيطلع بزها من القميص وبيمص فيه وبيعضه وبيحك زبه في جنبها وهما واقفين *
ثناء : ااااااااه براحه بزي مش هيطير ياراجل ااااه
عوض : * بيبوسها من بقها بياكل بقها وبيقعد علي السرير بعد ماقلع الكالسون بسرعه وبيشدها تقف بين رجله حاضنها بيبوس في بطنها وبيفعص في بزازها بهيجان وغشوميه ويفعص في طيازها وكل حته في جسمها وراح منزلها علي الارض قاعده مابين رجله بتمص زبه وبيزق راسها اووووي علي زبه * مصي يامره مصي وبيوضي ادعكيها ادعكي بيوضي اااااااااه
ثناء : * بتطلع زبه من بقها * يخربيت زبرك ناشف اوووووي عايزاه ينيكني اووووي يدخل ميخرجش من كسي
عوض : * هاج نييييك وراح شايلها علي السرير وفاتح رجليها ونام مابينهم وراشق زبه في كسها * احححح علي هيجانك يامره مولعه زبي كسك مولع زبي
ثناء : * بشرمطه * اااااه ياراجل كسي براحه انا مش قدك كل يوم اااااه
عوض : افرحي يابه ، دا نسوان الحته يتمنوا زب زي زبي يابه مبيعطلش * وبيبيفعص في بزها وبيدوس بزبه اكتر في كسها *
ثناء : اااااااااه اتلم ياراجل وانا مش مكيفاك اااااااه براحه مش حملك يادكري
عوض : وانا اقدر ابص برا برضو يا مره دا انا معايا القمر نفسه
ثناء : اااااااااه لو بصيت برا هقطعهولك
عوض : ويهون عليكي تقطعي حبيبك
ثناء : اااه طالما هتبص برا يبقي اقطعه علشان لا تبص برا ولا جوا هههههههه
عوض : * راح نايكها جامد * مكيفك يابت زبري مريحك
ثناء : اووووي اووووي ياعوض بيخلي كسي ناااار
عوض : اطفيهولك يابت زبي بيطفهولك
ثناء : اوووووي اوووووي ياسيد الرجاله اووووي نيك نيك جامد
عوض : شروووقه انتي مره شروووقه علي الزب
ثناء : * بتتمنيك وابتدت علينيها تقفل * زبك زبك بس اللي هموت عليه هو اللي بيكيفني
عوض : اااااااااه هعبيكي لبن ااااااااااه
ثناء : * بتاخد نفسها وبتبوسه في خده * منتحرمش منك يادكري يامشبعني ومكيفني اول باول كدا
عوض : * بيفرد ضهره وبيكح وهو بيولع سيجاره * مشطبه لبني علطول يالبوه
ثناء : * بتنام علي صدره وبتحسس علي شعر صدره * لبوتك انت وبس … كنت عايزه اقولك حاجه كدا حصلت
عوض : جرا حاجه البشمهندس احمد ابني حصله حاجه
ثناء : لالالا احمد الحمد لله ميت فل وعشره
عوض : خضتيني
ثناء : الموضوع بخصوص فاطمه ، وحياه حبيبك النبي لتسمعني ماهي بنتك برضو ياعوض ليه بتقسي عليها كدا
عوض : يمين **** لو السيره دي اتفتحت تاني لاقوم حاششلك رقبتها ...واتخمدي جاتك القرف انتي وهي
ثناء : طب اسمعني وحياه ابنك
عوض : ياكش نخلص في الليله دي
ثناء : البت زبها بيكبر يوم عن الاول وبيبان والعبايه مبتداريش حاجه وبنتك بلغت يعني انت فاهمني بقي ولو حصل حاجه كدا ولا كدا وبان قدام الناس ولا تحت هدمتها هتبقي مصيبه ياعوض مصيبه هنتفضح ومش بعيد يقتلوها ويعايروا احمد طول عمره
عوض : * بيعدل نفسه * خلي كلب يفتح خشمه علي احمد ابني وانا ادفنه مطرحه
ثناء : اديك قلت اهوه يعني دلوقتي بنتك سمعتها من سمعتنا يبقي المفروض تحابي عليها ولا تفضل راميها كدا
عوض : * بيفكر في كلامها *
ثناء : تفتكر يعني الباشا اللي انت شغال في ارضه لو عرف موضوع فاطمه هيسيبك تشتغل ولا اهل البلد هيسكتوا ولا هيعايرونا في الرايحه والجايه وهنموت من الجوع ياعوض ، انا كنت فاكره انها هتفضل مداريه مكنتش اعرف ان بنتك شده حيلها اوي كدا
عوض : تخبيه تحت هدومها مش هيبان كدا كدا العبايه اللي بتلبسها واسعه
ثناء : ولو حصل وبان هيبقي ايه العمل
عوض : ليه يعني هي عندها ايه دا تلاقيه تقاوي بلح انتي بس اللي مكبره الموضوع
ثناء : لا يا عوض بنتك زبها ضعف زب احمد لما كان في سنها
عوض : * بيتعصب * انا ابني ارجل من اي راجل يامره وينيك اي واحده في البلد كلاتها دا بشمهندس قد الدنيا
ثناء : ماهو ابني انا كمان ياعوض ديهديه وانا يعني مرات ابوه ، انا بقولك اللي شفته ومن الاخر كدا ياعوض لو حصل مصيبه انت اللي هتشيل الطينه كلها ، انا قلتلك وانت اتصرف بقي
عوض : * بيفكر شويه * يبقي ملهاش خروج من البيت ولا مدرسه ولا طين * وراح قايم فاتح النور علي احمد وفاطمه في الاوضه * … انتي يابت قومي قامت قيامتك
فاطمه : * بتقوم وبتدعك عينيها * ايوا يابا فوقت اهوه * وبتقوم تقف واحمد كمان صحي وقام وقف *
عوض : من بكره مفيش مدرسه ومفيش خروج من البيت بعد كدا
فاطمه : ليه يابا بس انا بحب العلام وعايزه اتع…..
عوض : * بيضربها بالكف بيوقعها علي الارض * علي اخر الزمن هتقولي عايزه ومش عايزه وهتبجح فيا ويمين **** لو عتبت برا البيت داهوات لكون قاتلها
احمد : * بيهدي ابوه * خير بس ياحج في ايه ، اهدي طيب ياحج وقولي عملت ايه وانا اكسرلك رقبتها
عوض : هي كلمه ومش هتتكرر ملهاش مدرسه من هنا ورايح ومفيش خروج
احمد : طب اهدي ياحج وتعالي نشرب كوبايتين شاي حلوين * وخده وطلع برا *
ثناء : * بتحضن بنتها جامد * حقك عليا ياضنايا دا ابوكي بيحبك هو بيعمل كدا بس خايف عليكي
فاطمه : * وهي بتعيط في حضن امها * انا عايزه اتعلم ياما مش عايزه اقعد من غير علام
ثناء : * بتضمها علي حضنها اوووي دموعها بتخونها وبتعيط مع بنتها *

احمد وابوه

عوض : * وهما بيخشوا الاوضه التانيه * قلت لاء يعني لاء ملهاش خروج من الدار دا
احمد : اومال كنت بتعلمها ليه من الاول ، جاي دلوقتي تحرمها من العلام وهي يعني بتخرج ولا بتروح في حته غير المدرسه عايز كمان تحبسها في البيت
عوض : ماهو يابني لما حد يعرف المصيبه اللي عندها ونتفضح هيبقي شكلنا ايه دلوقتي
احمد : مصيبه ايه !!! وهو يعني يرضي **** انك السنين دي كلها تعاملها كدا ولا اكنها جاموسه في زريبه وكمان عايزه تحبسها في البيت ؟!! في شرع مين دا ؟!! ولا هو ذنبها يعني انها اتولدت كدا
عوض : انت بتدافع عنها وانا اللي قلت انك هتوافقني ، انا بشيل عنكو العار ، بقي دا جزاتي اني علمتك وكبرتك علشان تبقي بشمهندس قد الدنيا
احمد : عار ايه اللي تشيله ولعلمك فاطمه شاطره جدا في المدرسه وكل صاحباتها نفسهم يبقو زيها وبكره تبقي مهندسه ولا دكتوره وتتفشخر بيها زي ما بتتفشخر بيا * بيوطي صوته في الكلام * يابا يابا خلي البت بعد عمر طويل تقول **** يرحمك يابا وتترحم عليك مش تدعي عليك يابا ، محدش مخلد فيها … يابا الدنيا اتغيرت يابا ومتخافش بنتك ناصحه وعارفه ان استحاله حد يضحك عليها ولا يعرف اللي عندها ، سيبها في حالها بقي وارحمها ، دا **** بيرحم
عوض : * بيهز دماغه ما بيد حيله * يعني انت شايف كدا يابشمهندش
احمد : اه يابا ولو البت مضايقاك مالكش دعوه بيها انا هتكفل بكل مصاريفها ، دا حرام عليك و**** يابا كام مره اتحايلت عليك واستعطفتك تديها ريق حلو دا انت يابا طلعت عيني لحد ماوفقت انها تنام معايا في الاوضه وتترحم من فرشه البلاط في عز الساقعه ، كان بيجيلك قلب ازاي تنام وهي البرد بينهش في جتتها في عز السقعه
عوض : لا مصاريف لا انا عايزك تهتم بجامعتك وعلامك لحد ماتتخرج وتبقي بشمهندس قد الدنيا واذا كان علي اكلها وشربها فهي بتاكل وبتشرب زيها زي البهيمه
احمد : يابا انا بحبك يابا فبعد اذن ابنك البشمهندس احمد حبيبك حن عليها قولها كلمه حلوه دي بنتك اغلب من الغلب يابا * وبيبوس دماغه * احب علي دماغك يابا لاجل ابنك حبيبك
عوض : *بيبتسم وبياخد احمد في حضنه * خلفت راجل بصحيح
احمد : يعني خلاص يابا لما اسافر مصر ساعه الدراسه ابقي مطمن عليها ولا هرجع هلاقي دمعتها مغرقه الفرشه
عوض : علي **** يابشمهندس ، ركز انت في دراستك واتجدعن كدا وليك عليا اكلم الباشا يشغلك في شركته وتبقي باشا زيه
احمد : حلفتك بالنبي يابا متيجي جنبها تاني وتسيبها تكمل علامها ولو عملت حاجه انا هقصفلك رقبتها
عوض : من عينيا يابشمهندس وانا اقدر اكسر لنواره العيله كلمه
احمد : *بيبوس ايد ابوه * يديك الصحه ياحج

احمد بيروح اوضته وبيقعد مع اخته وامه بترجع اوضتها

احمد : * بياخدها في حضنه * خلاص يابت متعيطيش بقي
فاطمه : انا عايزه اتعلم يااحمد ، يااحمد انا صابره علي الهم اللي انا فيه علشان في الاخر شهادتي دي اللي هتخليني اغور من وشه للابد
احمد : هتكملي تعليمك وهتبقي دكتوره قد الدنيا
فاطمه : *بتفرح ووشها قلب ١٨٠ درجه * بجد والنبي يعني هكمل تعليمي
احمد : اه ياستي وكمان مش هيجي جنبك ولا اكنك موجوده طول ما انا مش هنا
فاطمه : و**** العظيم يااحمد انت ماتعرفش انا بحبك قد ايه * وبتحضنه جامد وبتبوسه في خده *
احمد : خلاص بقي يابت خلينا ننام في الليله دي ورايا سفر بكره الدراسه هتفوتني * بيبرقلها * اوعي يابت يكون ابوكي عارف بالفلوس اللي بديهالك من وراه ولا الموبايل اللي جبتهولك
فاطمه : لا ياحبيبي اتطمن دي لولاها كان زماني بشحت من زمان والموبايل اهوه علطول مخبياه في صدري متقلقش
احمد : ههههههه شاطره يالا ننام والصباح رباح ………..انتهي الجزء الاول

الجزء الثاني



وفي الصباح قامت فاطمه تحضر الفطار مع امها وبعد الفطار بشويه احمد ودع اخته بحضن اخوووي كبير وحست ان سندها في الحياه هيمشي ويسيبها تاني و نظرات عينيها وتعلقها برقبته وتشبثها في هدومه كانهم بيقولو لاحمد "متسبنيش يااحمد وتمشي انا ماليش غيرك " وهنا ادرك ما في قلب اخته فاطمه وطبطب علي راسها وباس دماغها وضمها لصدره وكانه يقول لها " متخافيش انا مش هسيبك مهما حصل " … وودع امه بحض لا يقل حنيه عن حضن اخته ، وذهب احمد للغيط يسلم علي ابوه ويودعه وابوه كل شويه يعلي صوته وابني البشمهندس راح وابني البشمهندس جيه وحاجه في منتهي الغتاته ، وكأن مصر مجابتش غير مجدي يعقوب في الطب واحمد ابن عوض في الهندسه ، واصر ابوه ان يوصله لحد محطه القطر ، وودعه وعاد الي غيطه يكمل شغله ولكنه كان مكسور كان حاسس ان عزيمته وقوته في الحياه راحوا بذهاب احمد لمصر علشان يكمل دراسته


فاطمــــــه

فاطمه كانت علشان تروح المدرسه في ابتدائي كانت بتركب عربيه كارو بيجرها حمار هي واطفال كتير وكان عم *س* العربجي بيوصلهم لحد المدرسه لان الطريق من بيتهم للمدرسه كان معظمه حقول زراعيه وبعيد نسبيا علي طالبه في ابتدائى ، وفي الاعداديه والثانويه كانت هي والبنات بيركبو في عربيه نص نقل مفتوحه من ورا كلهم يقفوا فيها محشورين لحد مايوصلوا للمدرسه .
فاطمه لحد ماوصلت اعدادي مكانتش تعرف يعني ايه جنس وكانت في البيت عادي بتعمل حمام وهي واقفه زي اخوها وزيها زي الشباب في الموضوع دا ولكن جوا البيت بس ، يعني لو اضطرت تخش الحمام في المدرسه كانت لازم تقفل علي نفسها الحمام وطبعا دا كان صعب نظرا للحمامات المتهالكه في المدارس فكانت بتقعد علي قاعده الحمام وتداري رجليها كلها بالجيبه واتخيل انت بقي العذاب اللي كانت فيه وهي بتتني زبها لتحت كل مره علشان مجرد تعمل حمام مايه عادي .
ابتدت تعرف يعني ايه جنس او تشوف ازبار او اكساس كانت في اخر اليوم وبتلم حاجتها ومروحه ، لقت صاحبتها بتشدها من ايديها وانها عايزاها في حاجه بسرعه ، ونزلو جري وهي مش فاهمه في ايه لحد ماوصلت الحمامات وصاحبتها قالتلها " بصي البنات دول بيشوفو حاجات بعض ماتيجي نعمل زيهم " … كانت مفاجآه لفاطمه انها تشوف كس واحده ولكن كانت المفاجاه الاكبر انه كس وهنا افتكرت كلام امها ان البنت بيبقي عندها كس لما تتجوز ، ففكرت ازاي دول عندهم كس ومش متجوزين ؟! … فاقت من صدمتها الخفيفه علي ايد صاحبتها وهي بتزوقها يخشوا يشاركوهم

طالبه : * بتنزل المريله * يالهوي ياما خضتونا
صاحبه فاطمه : متخافوش احنا عايزين نوريكو احنا كمان ونشوف حاجتكو
طالبه : ماشي يالا اقلعي ورينا الاول

وابتدوا كلهم يرفعوا مريلتهم وينزلوا كلوتهم سنه بسيطه ويبصوا علي بعض وفاطمه واقفه خايفه ولكن حست بحاجه كدا انها عايزه ترفع وتوريهم هي كمان ومسكت مريلتها وابتدت ترفع ببطء مع اصوات البنات حواليها بيستعجلوها علشان يشوفوا بسرعه قبل ما حد يقفشهم ، وهي زي المتخدره بترفع في المريله ...وفاقت علي صوت واحده من البنات بتقول لواحده جنبها " دا انا امي لو عرفت تقطعني وبتضحك " … هنا افتكرت كلام امها " اوعي حد يعرف سرك لحسن نتبهدل كلنا " وراحت منزله المريله بسرعه وجريت برا الحمام وفي طريقها صادفها استاذ حسن ومسكها من دراعها وقالها " بتجري ليه يابت عامله مصيبه ياك " . وهنا حست فاطمه انها خارسه مش عارفه تقول ايه غير انها قالتله " مش انا ، انا ماليش دعوه دول هما اللي بيبصوا علي بعض " .. وجريت علطول برا المدرسه ، واستغل استاذ حسن كلام فاطمه ودخل ناحيه الحمامات لقاهم بيعدلوا هدومهم ففهم كانوا بيعملوا ايه ، ( بالمناسبه استاذ حسن دا كان بيتحرش بالبنات بس في الثانويه ) …. ودا كان اول موقف ويعتبر فتح عين فاطمه علي اسئله كتير وكلام كتير مش لاقياله اجابه فكان املها الوحيد في اخوها احمد اللي اكتفي ساعتها بانه يقولها " متستعجليش بكره هتعرفي كل حاجه من المدرسه لما المدرسين يشرحولك الدروس دي " …. وكأن الزمن والعالم كله ضدها حيث كان المدرسين في تلك القريه يخشون التحدث في مثل هذه الامور للطالبات فكانوا يتهربون من هذه الحصص ولم تحصل فاطمه علي اي اجابه ، حتي وصلت لمرحله ابتدت تحس بتغيرات في زبها بيكبر وبيصغر وبيقف وبينام ونبضات قلبها بتزيد وبتهيج وبتهدي وهي مش عارفه في ايه لحد في يوم كان تقريبا في اجازه اخر السنه لتانيه ثانوي وهما قاعدين بياكلوا علي الطبليه علي الارض

عوض : *بيقسم الزفر او اللحمه علي افراد عائلته وبيدي ثناء قطعه* خدي حته كبيره اهيه
ثناء : الحمد لله شبعت مش قادره اكل اديها للعيال
عوض : علي قولتك خد يا بشمهندس علشان ترم عضمك * وبيديله قطعتين *
احمد : تسلم ايدك ياحج
عوض : * بيرمي لفاطمه ربع قطعه قد اللقمه في الطبق بتاعها من غير ولا كلمه *
فاطمه : كتر خيرك يابا * وبتمسك دموعها بالعافيه وصعبت عليها نفسها فشخ *
احمد : * حس باخته وعلطول خت حته لحمه من طبقه * خدي يابطه الحته دي ، انا ماليش تقل علي الزفر انتي عارفه
عوض : كل يابشمهندس كل وسيبك منها دي طول النهار بتاكل وتحش زي البهيمه
احمد : * بيبص لابوه ببضان * اختي وبدلعها يابا فيها حاجه دي
عوض : * بسخريه * اقعد انت دلع فيها لحد ماتتمرعن علينا
فاطمه : خلاص يااحمد كل انت انا مش قادره اكل و****
احمد : هتكسفي ايدي يعني يابطوط طب يارب تعدميني لو مك…
فاطمه : * قبل مايكمل دعوه كانت واخده منه حته اللحمه * بعد الشر عليك تف من بقك
ثناء : * كانت مبسوطه اوي باللي بيحصل بين احمد واخته وانه بيحبها وعارفه انها لو ماتت هتبقي بنتها في ايد امينه *
عوض : قومي يابت اتحركي هاتيلي شويه مايه ابلع ريقي
فاطمه وهي قايمه كان زبها واقف وواضح فشخ في الجلبيه اللي لابساها وهي مش عارفه في ايه ، فاكره انه حاجه عاديه ولكن احمد اول ماشافها كدا راح بسرعه قايم واخدها من ايديها وواقف قدامها بحيث ابوه ميشوفهاش ولا امه وقالها "خديني معاكي اغسل ايدي" ومشي بيها لحد الحوض اللي كان جنب البوتجاز جنب باب الحمام
احمد : ناوليني انا هديله المايه وانتي شبعتي ولا لسا
فاطمه : في ايه ؟! اه شبعت
احمد : مالك اتخضيتي كدا ليه مفيش حاجه ، هروح اوديله انا المايه

احمد كان كل شويه لما يشوف اخته زبها باين في الجلبيه يقوم عامل اي حاجه بحيث محدش ياخد باله منها وكان بيفكر ازاي يفهمها ويعرفها علشان ابوه لو شافها في مره او خد باله ميعرفش ممكن يعمل فيها ايه ، ومن ناحيه تانيه فاطمه كانت ابتدت تضايق انها كل لما تصحي من النوم تلاقي زبها واقف وامها لما بتصحيها بتشوفه وبتعمل نفسها عبيطه علشان متحرجهاش وتقوم باصه بعيد او تطلع برا الاوضه ، وحتي لما بتعمل حمام بتحس بوجع عقبال ما زبها ينام وتقدر تعمل حمام ، هي مكانتش مضايقه غير من انها حاسه بالجهل ومش عارفه اشمعنا هي اللي مختلفه ومفيش اي حد تعرف منه اي معلومه ولا في المدرسه ولا حتي الموبايل اللي معاها اللي يادوب بيقول الو ، وطبعا لجات لاخوها اللي كانت عايزه تفهم منه هو في ايه ، هي مكانتش هايجه هي كانت مبضونه من جهلها انها زي البهيمه واسئلة كتير كلها سألتها لاخوها لما رجع من برا علي بليل كدا وابتدت تتكلم معاه في اوضتهم

فاطمه : هتنام يا احمد ولا فاضي نتكلم شويه
احمد : * بيلبس جلابيته بعد ماغير هدومه * خير يابطه ابوكي ضايقك تاني
فاطمه : لا بس في حاجه كدا انا انا…...
احمد : انتي ايه
فاطمه : انا غلب حماري ومش عارفه مش لاقيالها معني
احمد : طب اقعدي وقولي * وقعدت جنبه علي طرف السرير *
فاطمه : * بتشبك ايديها في بعض ومتردده * احمد بصراحه كدا انا تعبت من اللي انا فيه دا ومش عارفه انا مختلفه ليه عن كل البنات ومش فاهمه في حاجات بتحصلي غريبه
احمد : * بهدوء * دا طبيعي لانك كبرتي وبلغتي وابتديتي تبقي انثي جميله .. ساكته ليه قولي متتكسفيش قولي ايه اللي بيحصلك ، هتتكسفي مني يعني ؟
فاطمه : احمد انا في كلام كتير بيقولوه في المدرسه عن الفوط الصحيه والدوره الشهريه وانا بجاوب وبقول اه وبستناها كل شهر مبتجيش
احمد : اوعي تكوني اتكلمتي مع حد في الموضوع دا
فاطمه : لا وربنا ولا فتحت بقي ، انا هتكلم مع مين يعني انا بخلص مدرسه برجع البيت افضل محبوسه مفيش غير لما امي بتبعتني اجيب حاجات البيت
احمد : انا هفهمك كل حاجه بصي ياستي انتي انثي جميله تسد بجمالها عين الشمس بس عندك حاجه صغننه قد كدا هي اللي مخليه انوثتك مش كامله
فاطمه : *مركزه في الكلام * اه
احمد : الراجل والست علشان يخلفوا محتاجين عضو ذكري وعضو انث…..
فاطمه : طب ايه الكس دا يااحمد
احمد : ششششش وطي صوتك يخربيت هبلك ، انتي مين قالك الكلمه دي
فاطمه : البنات في المدرسه بيقولوها ، هي عيب ؟!!
احمد : *بيهرش في راسه * مش عارف اقولك ايه ، طب اسمعي انا هجيب معاكي من الاخر وهفهمك كل حاجه ، انتي خلاص كبيره مش صغيره ، بس احلفي بغلاوتي عندك ان محدش يعرف سرك دا خالص يافاطمه ولا جنس اي حد علشان دي فيها اذيه ليكي ولينا كلنا
فاطمه : * بعصبيه شويه * عارفه يااحمد عارفه ومش كل شويه تفكروني وتحسسوني اني منكده عليكم حياتكم وانكم هتطردوا من البلد بسببي وابوك هيموتني وهيحصل مصايب وعار وقرف عارفه عارفه * وبتحزن *
احمد : * هو واقف قدامها علي السرير وهي قاعده و بياخد راسها علي صدره وبيحسس علي شعرها وبيبوس راسها * مش قصدي يابطوطه انا بس خايف عليكي
فاطمه : عارفه بس انا تعبت يا احمد والحمل تقيل عليا اوي وحتي الحمل اللي شايلاه مش عارفه هو ايه ، اديك شفت النهارده ابوك عمل فيا ايه ووانت مش موجود بيعمل اكتر من كدا يااحمد وانا صابره وساكته ومستنيه اليوم اللي انزل علي مصر زيك واخش جامعه ومشوفش وشه تاني
احمد : يابت خلاص اهدي دا انتي طلعتي عيوطه اوي ، خلاص هفهمك كل حاجه ياستي * وبيمسحلها دموعها * هتبطلي عياط ولا اسيبك وانام؟!
فاطمه : * بتمسح عينيها بكف ايديها زي العيال الصغيره * خلاص اهوه بطلت عياط
احمد : شطوره يابطوطه ، بصي ياستي بالبلدي كدا الراجل بيتجوز الست وبيخلفوا عيال من خلال حاجه اسمها جنس يعني بيعملو علاقه جنسيه مابينهم ويجيبوا عيال حلو كدا
فاطمه : اه دي عارفاها بس ازاي بقي * وبتعدل زبها اللي واقف *
احمد : بصي ياستي المفروض الراجل عنده زب دا زي اللي عندك دا وانا عندي زيه ، انما بقيه الستات كلها عندها كس زي صحابك في المدرسه وكل الستات
فاطمه : واشمعنا انا بقي مختلفه عن كل الستات دي
احمد : علشان انتي مولوده كدا بعيب خلقي
فاطمه : دا ايه الحظ الزفت دا ياربي
احمد : علشان كدا منبهين عليكي محدش يعرف علشان لو اتعرف مش هيتقال عليكي بنت هيقولو عليكي واد منسون
فاطمه : يعني ايه واد منسون دي * وبتعدل زبها *
احمد : بعدين يافاطمه دي كبيره عليكي دلوقتي ، المهم فهمتي
فاطمه : اه الزب بيخش في الكس بيجيب عيال
احمد : ششششش وطي صوتك ياهبله ، انتي بتزعقي
فاطمه : * بتحط ايديها علي بقها * مخدتش بالي و****
احمد : طيب خليني اكملك علشان تفهمي الراجل بينزل حاجه في كس الست هي دي المسؤله عن الخلفه
فاطمه : وبيخلفوا بعديها ب ٩ شهور واد امور
احمد : هههههههه بالظبط كدا
فاطمه : يعني انا كدا اتجوز ست علشان اخلف
احمد : * بيعطل مش عارف يرد *
فاطمه : يااحمد سكت ليه
احمد : بصي ياحبيبتي متسبقيش الاحداث بس انتي بنت جميله ولو ليكي نصيب يبقي هتلاقي الراجل اللي يحبك ويقدرك ، مالك كل شويه تعدلي هدومك ليه ، حاسه بايه ؟!
فاطمه : مش عارفه بقالي فتره بحس بوجع وبقوم من النوم بلاقيه مشدود وسخن فبخاف وافضل احط عليه مايه لحد ما يصغر تاني وشويه ويرجع يشد تاني
احمد : دا طبيعي علشان بلغتي وكبرتي والمفروض تتجوزي لما تتجوزي هتلاقي الوجع راح
فاطمه : يعني هفضل مستحمله الوجع دا لحد ما اتجوز ، دا ايه البخت المهبب دا
احمد : * بيبصلها شويه وبيفكر وبيخرج برا الاوضه وبيرجع تاني * قومي تعالي اقفي
فاطمه : في ايه !
احمد : ارفعي جلابيتك بس
فاطمه : *بترفع الجلابيه لفوق وبتشاورله في الحته دي *
احمد : * بينبهر من زبها اللي طالع راسه من حرف الكلوت من فوق * طب بصي انا هعلمك تخلي الوجع دا يروح ازاي ، مع اني مينفعش اقولك كدا ولا حد ينفع يعرف انك بتعملي كدا اتفقنا
فاطمه : هتديني دوا يعني !!
احمد : دوا ايه اتنيلي هفهمك ، * وبيقف حاضنها من ورا وبيمسك زبها بايده وايده التانيه لاففها تحت بزها وبيتكلم في ودنها * نزلي كلوتك شويه
فاطمه : * اتنفضت اول ما مسك زبها *
احمد : اهدي متخافيش انا مش هاذيكي انا اخوكي
فاطمه : * بتهز راسها وبتنزل كلوتها شويه *
احمد : * بيتف علي ايده براحه وبينزل يدعكلها زبها * ها حاسه بايه
فاطمه : * مغمضه عينيها شويه * احساس حلو
احمد : كدا انا بضربلك عشره يعني بخليكي ترتاحي ، مش انتي مبسوطه
فاطمه : ممممممم * وفتحت عينيها بتبص علي زبها وايد احمد عليه طالعه نازله وحاسه احساس حلو نييك *
احمد : الوجع راح ولا لسا
فاطمه : مش حاسه بوجع بس خلي ايدك الاحساس حلو اووووي * وابتدت تحرك وسطها تنيك ايده *
احمد : * بيسيب زبها وبيفرك بضانها بايده * حطي انتي ايدك واعملي زي ماكنت بعمل
فاطمه : حاضر حاضر * وبتبل ايديها زيه وبتدعك زبها واول مامشيت بايديها علي زبها ضحكت بفرحه * دا حلو اوي من ايدي
احمد : عودي نفسك بقي بايدك لما تحسي انه شادد وواجعك تعملي كدا ايواااا كدا اطلعي وانزلي
فاطمه : امسكلي الجلابيه يااحمد بدل ما تقع
احمد : * بايده التانيه بيمسكها *
فاطمه : * لا ارادي بتعصر بزازها وهي بتضرب عشره * امممممممم حلو اوي الحركه دي
احمد : وطي صوتك بس وقوليلي مبسوطه يابطه
فاطمه : ااااه اوووووي ، مش عايزه ابطل اعمل كدا
احمد : شويه وهتلاقي نفسك هديتي ونزلتي اللي تاعبك
فاطمه : انزل ايه
احمد : هتشوفي بنفسك * وطبعا زبه واقف ومحشور في طيزها من ورا بس هو كان بيبعد زبه عنها * ها حاسه بايه *
فاطمه : احساس حلو اااااااه اوووي ، بس مش زي ايدك * وبتاخد ايده وبتحطها علي زبها *
احمد : لا ، مينفعش لازم تتعودي بايدك انتي
فاطمه : * وهي ممحونه * علشان خاطري دي اول مره حاجه تبسطني
الفرحه والسعاده اللي شافها احمد في عيون اخته خلوه يضربلها هو العشره كان مبسوط انه لاول مره يقدر يخلي اخته تحس بنشوه السعاده وفي نفس الوقت ضميره بيأنبه انها اخته ولكن كان بيهدي ضميره بان اخته اجلا ام عاجلا هتعمل كدا لانها ملهاش جواز وتعمل كدا في الدري احسن ماحد يعرف وتبقي مشكله وابتدي يدعكلها في زبها وهي بتعصر في بزازها وتشد عليهم اوووي لحد ماابتدي صوتها يعلي شويه راح كاتم بقها بايده وجسمها ابتدي يتشنج وهي حاسه بوجع رهيب وهو ضاممها من ضهرها علي صدره وقربت تجيب
فاطمه : ابتدي يوجعني يااحمد حاسه بوجع وجسمي بيتحرك لوحده اااااااه
احمد : كدا انتي بترتاحي متخافيش سيبي نفسك خالص سيبي نفسك علي الاخر
فاطمه : اااااه يا احمد اهرشلي يا احمد اهرش من قدام في حاجه بتقرصني
احمد : * بيزود سرعه ايده وبيركز علي راس زبها * كدا كدا
ابتدت فاطمه جسمها يتشنج لا ارادي وهي بتتاوه واحمد مكمل دعك في زبها لحد ماصوتت في ايده ونزلت لبنها علي ايده وغرقت الارض وحست بجسمها تعب اووووي وداخت شويه وهو راح ساندها علي السرير وطلع بسرعه غسل ايده وجاب حته قماشه من برا مبلوله ومسحلها زبها اللي كان كل لما يلمسه تتنفض لفوق ، ومسح اللبن من علي الارض وغسلها وشها بسرعه
احمد : متقلقيش التعب دا طبيعي بعد ما بتنزليهم
فاطمه : جسمي وجعني اوي
احمد : بس زبك ارتاح ؟؟ الوجع راح ؟
فاطمه : اه ، حاسه اني جعانه وعايزه انام
احمد : هههههه لازم تعوض ياوحش ….

ودي كانت اول مره تحس فاطمه يعني ايه نشوه جنسيه وتعرف يعني ايه جنس وزب وكس وطبعا كانت بتسال احمد كتييير في اوقات كتير عن حاجات اكتر وابتدت تفهم وتعرف شويه لحد ما احمد سافر مره تانيه مصر علشان الدراسه بدات ، بس خلال الفتره اللي من اول ما احمد ضربلها عشره لحد ما سافر مصر كان ليهم بعض المواقف زي

الموقف الاول

كانت فاطمه نايمه علي السرير بتضرب عشره واول مااخوها دخل عليها هي اتخضت ودارت نفسها بالجلبيه وهو فهم هي بتعمل ايه وغير هدومه عادي وهي كملت اللي بتعمله وهو نام جنبها
احمد : خلاص بقيتي مدمنه
فاطمه : * بتدعك في زبها وبتكلمه * كنت موجوعه اوي وبرتاح ،خلاص هشيل ايدي
احمد : بهزر معاكي كملي لحد ماترتاحي خالص
فاطمه : ممكن اطلب طلب
احمد : ايه
فاطمه : * مقلقه شويه * عايزه انزلهم بايدك
احمد : بتبقي مبسوطه بايدي يعني
فاطمه : * بابتسامه حنينه * اوي اوووي
احمد : ماشي ياستي * وهو نايم علي ضهره جنبها علي السرير مد ايده اللي ناحيه زبها وابتدي يضربلها عشره *
فاطمه : * بتحط ايديها علي ايده وبتحركها براحه * براحه يا احمد براحه بتبسط اكتر كدا
احمد : * بيحرك صباعه علي خرم زبها *
فاطمه : * اتنفضت سنه * ااااه وجعتني دي
احمد : بس بسطتك صح
فاطمه : اممممممم كمل كمل * وبتوسع مابين رجليها اوي وطلعت بزها من فتحه الجلبيه وبتفرك في حلماتها * ممممممم
احمد : * بيعدل جسمه علي جنبه وبايده التانيه بيفركلها بضانها وبينزل بايده تحت شويه عند خرمها وابتدي يحرك صباعه علي خرمها من برا * حاسه بايه
فاطمه : مممممممم جسمي هايج اوووي
احمد : صباعي اللي تحت مش حاسه بحاجه
فاطمه : لا ايدك اللي فوق احسن ، خليك فوق
احمد : كدا
فاطمه : ااااااه بسرعه حركها بسرعه اااااه ممممم كمان كمان * وراحت زاقه ايده وكملت هي بايديها لحد مانزلتهم وبتاخد نفسها *
احمد : ارتاحتي اخيرا
فاطمه : * بتبصله بابتسامه مرهقه * انا حبيت العشره دي اوي ، انت ليه مقولتليش عليها من بدري
احمد : امسحي بس ايدك الاول ، مينفعش تعمليها كتير علشان بتاثر علي الصحه ، انتي بس علشان لسا في الاول ومبسوطه بيها
فاطمه : * بتمسح ايديها * انت بتعمل زيي كدا يا احمد يعني لما بتتوجع بترتاح زيي
احمد : اكيد طبعا ، كل الشباب كدا
فاطمه : طب مبتقوليش ليه اريحك
احمد : علشان مش بعملها كتير وكمان انا سهل اعملها في اي وقت لكن انتي صعب حد يشوفك ، وخلي بالك بعد كدا حد من ابوكي ولا امك وخصوصا ابوكي يشوفك فاهمه
فاطمه : فاهمه فاهمه * وبتبوسه في راسه * **** يخليك ليا ياحبيبي
احمد : ششش اوعي جتك القرف ايدك متبهدله
فاطمه : هههههههههه


الموقف التاني


كانت فاطمه صحيت من النوم وخلصت الشقه مع امها وبعدين دخلت علشان تصحي احمد وامها دخلت المطبخ تجهز اكل لعوض علشان ياخده احمد في طريقه وهو رايح لابوه ، المهم فاطمه دخلت بتصحي احمد وكان نايم مقتول وهي كان عندها فضول انها تشوف زبه عامل ازاي وكانت عايزه تريحه وتخليه يحس بالمتعه اللي هي كانت بتحس بيها ، فقربت عليه وبعد عده محاولات اتاكدت انه نايم رفعتله الجلبيه واللي سهل عليها الموضوع ان الجلبيه واسعه ورفعتله استك الكلوت شافت زبه نايم صغنن علي جنب وحواليه شعر كتير ساعتها حست بهيجان في جسمها وابتدت حلماتها تقف وزبها يقف سنه سنه ونزلت شمت زبه ولما لقت اخوها اتحرك راحت سايبه الكلوت وطلعت برا تشوف امها وكانت متوتره جدا ولما لقت امها بتكمل طبيخ ومشغوله عملت انها بتشرب مايه ورجعت تاني الاوضه ، وكررت نفس الحركه بس المره دي مدت ايديها ومسكت زبه وبتحركه يمين وشمال وكل شويه بتبص علي اخوها تشوفه صحي ولا لاء وايديها التانيه بتدعك زبها من فوق الجلابيه اللي خلاص بقي واقف علي اخره ، وزب اخوها بيكبر في ايديها وراحت قعدت علي ركبتها علي الارض وابتدت تدعكه وبتبلع ريقها نيك وهايجه وهي مش عارفه هايجه ليه وايديها التانيه رافعه الجلبيه وبتدعك في زبها ، بس اللي لفت نظرها ان زب اخوها بقي علي اخره وكانت فاكراه هيكبر لحد مايبقي نفس حجم زبها لكن كان زب اخوها يعتبر اكبر من نص زبها بسنه بسيطه ، وعجبتها اوي حركه انها تشد زب اخوها وتسيبه فيقوم خابط في بطنه ويعمل صوت ، يادوب عملت الحركه دي مره وفي التانيه كان اخوها صحي منفوض وهي اتخضت

احمد : * بيداري زبه في الجلبيه *
فاطمه : يقطعني يا حبيبي ولا اقصد اخضك كدا حقك عليا * وبتناوله يشرب * اشرب اشرب حقك عليا
احمد : * بعد ماشرب * كنتي بتعملي ايه يافاطمه بس علي الصبح
فاطمه : مفيش كنت عايزه ابسطك زي مابتبسطني
احمد : * بينفخ ببقه * ياستي وانتي مالك بيا ، انا بعرف اتصرف
فاطمه : خلاص يااحمد متزعلش حقك عليا
احمد : مش قصدي يابطوطه بس افرضي يعني حد شافك يقول ايه ، مينفعش اللي بيحصل دا اصلا
فاطمه : و**** كان قصدي ابسطك بس
احمد : هي امك فين
فاطمه : في المطبخ بتعمل الاكل لابوك وجيت اصحيك علشان تاخده توديهوله * وبتبص علي زب احمد اللي كان باين من الجلبيه لانه مدخلش في الكلوت *
احمد : اصطبحي وقولي ياصبح
فاطمه : نفسي يااحمد اجرب اعملهالك عايز ابسطك نفسي اردلك جزء من جمايلك
احمد : بعدين مش دلوقتي
فاطمه : * بترفع جلبيتها وهي باصه علي الباب * بص مشدود ازاي يعني لو حد شافني دلوقتي * وبتشد ايد احمد علي زبها * علشان خاطري ادعكلي زبي
احمد : انتي عجبتك كلمه زبي
فاطمه : * بتضحك بكسوف * اه معرفش بحب اقولها ليه
احمد : شقيه انتي * و بيتف علي ايده وبيدعكلها زبها * حاضر يامجنناني انا اقدر اقولك لاء
فاطمه : * بترفعله الجلبيه * اييييه وانا كمان هبسطك ، متقولش لا بقي سيبني علشان خاطري * وبتمسك زبه وبتدعكه وبتبص علي وشه * مبسوط يا احمد
احمد : اه * وباصص علي تحت *
فاطمه : هو ليه مش زي زبي
احمد : تقصدي ايه
فاطمه : اقصد مش نفس الطول
احمد : دي بتختلف من شخص للتاني كل واحد وليه….. ااااااه
فاطمه : * هاجت اوي لما شافت اخوها مبسوط من ايديها وابتدت تدوس اكتر * مبسوط مني بجد
احمد : ااااه ايدك حلوه اوووي علي زبي
فاطمه : وانت كمان ايدك حلوه علي زبي
احمد : ادعكي زبي اكتر اااااه بقالي كتير متبسطتش كدا
فاطمه : اهووه ياحبيبي ، طب ليه مقولتليش اريحك
احمد : انا مبرتحش كدا انا برتاح لما بيتمصلي
فاطمه : يعني ايه امصلك ايه
احمد : * هاج نيك * حطيه في بقك مصيه زي الممممممصاصه
فاطمه : هيبسطك اكتر لو حطيته في بقي
احمد : ااااه اوووي * وبيشدها من ايديها تنزل تمصه *

ولسا فاطمه هتنزل تمصله وامها كانت بتنادي عليهم وكل واحد فيهم عدل هدومه وفضلوا بهيجانهم علي امل بليل يريحوا نفسهم ، لكن عوض لما رجع بليل من الغيط اتخانق مع فاطمه وفي وسط الخناقه ومن العصبيه كسر الباب بتاع اوضتهم اكتر ماهو مكسور واصبح صعب جدا ان احمد وفاطمه يعملوا حاجه بليل تاني غير تحت البطانيه كل واحد بيمد ايده بس مكانوش عارفين ياخدو راحتهم ولقوا انهم بيتعبوا علي الفاضي فبطلوا الكلام دا بليل وبقوا يسرقوا اي خمس دقايق دا لو عرفوا انهم يضربوا لبعض عشرات بس كان النصيب الاكبر لفاطمه … وسافر احمد يكمل دراسته وفاطمه داخله ٣ ثانوي……انتهي الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Boba
التكملة فين ؟!!
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عيب خـــــــلـــــــقي
الجزء الاول


مشهد افتتاحي

فرحه ما بعدها فرحه في بيت ثناء زوجه عوض الفلاح كل الجيران والاهالي والاقارب جايين يهنوا ثناء بمولودها الجديد ( فاطمه ) كله بيرقص ويهيص ويباركولها ومراسم الفرح الجميله في احدي القري الجميله بصعيد مصر ، وانهالت الزغاريط والشربات والمباركات والفرح لثناء اللي دبحت كام دكر البط اللي حيلتها علشان تقوم بواجب الضيافه مع الناس اللي بيباركولها هي وجوزها عوض اللي مكنش مبسوط بفاطمه كحسب عادات الصعيد ان خلفه الاولاد اهم من خلفه البنات ولكن مابيد حيله فهو المكتوب لعوض ان يرزق بفاطمه ثاني مولوده بعد احمد ابنه الاكبر والذي يكبر اخته حديثه الولاده بخمس سنوات ، لم يكن راضي نهائيا عن هذه الخلفه وكانها جاءت من نسل شيطاني وليست من نسله ولحمه ودمه ، وفي ظل الاحتفالات والاغاني والصوت الصاخب اشارت ثناء لام فاروق الدايه وسحبتها خارج الدار لتاكد عليها ان ما بابنتها فاطمه من عيب خلقي لابد وان يبقي سرا للابد لا تفوح به لجنس مخلوق ، وهنا اكدت عليها ام فاروق " يتقطع لساني ويارب يدوسني قطر لو فتحت بقي ياختي ...دي بنتك زي القمر طالعه لامها " … هنا اطمآنت ثناء علي مولودتها فقد كانت فرحتها بفاطمه فرحه لا توصف فاصبح لديها ابنه في البيت ويوم ما سوف تكبر وترفع عنها الحمل واعباء الحياه ……… وتمر الشهور والسنين وعوض قاسي جدا في معاملته لفاطمه علي غرار ابنه الولد احمد اللي لو طال يقطع من لحم كتافه ويديله كان عمل كدا وكان كل هم عوض ان ينتبه ابنه لتعليمه ومذاكرته علشان يطلع دكتور او مهندس ويفتخر بيه وسط القريه كلها . كان مهتم دائما باحمد وبتعليمه منذ الصغر ويتابع معه كل يوم ماتوصل اليه من تعليم رغم انه جاهل لايفقه شيئ ولكنه كان بيبقي مبسوط نيييك لما بيلاقي احمد ابنه بيتكلم وبيروح ويجي ودايما بياخده معاه في اي مشوار ويمشي يتفشخر بيه وسط الناس ويجيبله الحلويات طبعا علي قد فلوس عوض ، عوض فلاح مزارع بسيط عايش في دار مصنوعه من الطوب الاحمر والسراير متهالكه وكنبه واحده مصنوعه من الاسفلت ، يعتبر الدار كله غرفتين ابوابهم تعري اكثر ما تستر من بداخلهم وحمام بلدي علي الارض بابه به تجويف كبير في المنتصف وكأن اصابه نيزك ….. بعد صراع طويل دام بين ثناء وعوض علي ان تلتحق فاطمه بالدراسه وتتعلم وتبقي زي بقيه الناس ، انتصرت ثناء ودخلت فاطمه المدرسه وطبعا المتوقع ان عوض ولا بيسال في بنته اساسا ولا عارف حتي هي في سنه كام … وطبعا كلما تحاول ثناء ان تذكر اسم فاطمه في اي حوار بينها وبين عوض كان ينتهي الحوار اما بزعيق وخناق او اما ب " احمدي **** اني سايبها عايشه مش كفايا العار اللي هتجيبهولنا في يوم من الايام … ويالا يامره قومي ارزعك زب قبل ما انام "
عاشت ثناء في فتره عصيبه وحزن وخوف ليس له مثيل علي ابنتها فاطمه فقد كانت منتظره اليوم التي تكبر بنتها وتبلغ ويظهر عليها نضوج الاناث او يظهر عليها نضوج الذكور فهم لا يعلمون حتي الان اذ كانت ذكر ام انثي وما تخبئه لهم الايام فلقد اخبرها حكيم القريه تاني يوم ولاده بنتها وبعد اجراء الفحوصات والتحاليل عليها اللي مكانتش باهظه الثمن برضو بان مولودها انثي ولكن بعيب خلقي ويصعب استئصاله لخطوره الموقف علي المولوده ولكن في المستقبل عندما يشتد ساعديها تستطيع ان تستأصله بتكاليف باهظه الثمن ….وهنا ادركت الام بانها ستفقد مولودتها فاحتضنتها وكأنها تخبئها من براثن زوجها قبل براثن العالم …..وبالمناسبه هذا الحكيم كان شاب مجتهد وكان يؤمن بحريه الميول الجنسيه واصوله قاهريه ولكنه كان في هذه القريه لايمانه بان اهالي القري والارياف تحتاج لرعايه صحيه ووعي صحي اكثر من المدن وهو ايضا الذي ساعد في توثيق الفتاه في السجلات الحكوميه بانها انثي.

مرت السنين وفاطمه بتكبر حتي وصلت للاعداديه وقد انزاح الهم تدريجيا عن قلب ثناء لما كانت بتشوف بنتها كل يوم بتكبر وكل ملامحها انثي متكامله الانوثه صدرها بيكبر بمعدل طبيعي وصوتها كمان صوت بنت عادي يميل للخشونه سيكا ولكنه مازال صوت انثوي وايضا طول جسمها معقول مقارنه بالبنات في عمرها ومن يراها يقول انها انثي لا تستطيع لوهله ان تشعر بان لها زبر طبيعي زي الولاد ولكن كانت مشكله فاطمه الوحيده الا وهي الشعر فكان شعرها ينمو بسرعه ولكن ليس بكثافه مثل الذكور ولكن العقبه دي سهل التغلب عليها …. كان البيت كله عادي محدش بيتكسف من حد يعني الام تخش الحمام وطبعا الباب متلصم يعني انت شايف مين في الحمام بوضوح بس مكنش حد في دماغه حاجه لان احمد كان ولد شاطر ومنتبه لمذاكرته وفاطمه كانت شاطره بس كان حلمها تتجوز وتقعد في البيت * دا كان تفكيرها وهي صغيره* ومكانتش تعرف اي حاجه عن السكس نهائي ولا انها مختلفه عن باقي جنسها ، كل اللي في البيت يعرف بما فيهم احمد ماعادا هي فاكره ان دا طبيعي وكانت فاكره انها لما تكبر وتتجوز زبها هيتشال ويجيلها كس زي امها "لان دي الاجابه اللي امها كانت بتقولهاله لما تيجي تحميها وتلاقي عندها كس وهي زب فكانت امها بتكدب عليها بانك لما تتجوزي حمامتك دي هتقع ويجي مكانها عش صغير علشان " … كانت سازجه سزاجه ******* ومازالت حتي الان . كانت امها معوداها من وهي صغيره انها هي اللي تحميها كل يوم علشان تتابع جسمها وتشوف بيكبر ولا لاء وكانت بتحمي احمد برضو لحد ماوصل اعدادي… وعلي غير العاده كانت ثناء بتحمي بنتها ولاحظت ان زبها واقف وهي بتحميها اتخضت من الموقف وان بكدا ممكن يبان عليها ويتفضحوا في البلد كلها وهيتقال انها " مخلفه ولد خول مخنث " مش هيتقال مخلفه بنت بعيب خلقي وطبعا دي بالنسبه لعوض كارثه ...فقررت ثناء ان تتحمل مسؤليه هذا العبء علي عاتقها بمفردها ولكن بعد فتره ه قررت ان تخبر عوض لانها لن تستطيع تحمل هذا العبء بمفردها بعد الان وخصوصا ان بنتها فاطمه اصبح الان في ثانوي ولا تستطيع ثناء الهروب كل مره من اسئله فاطمه التي ليس لها اجابه مقنعه ….

وقتنا الحالي

يوم من الايام خلاص قررت انها تقول لعوض واستنيته لما رجع من الشغل وكانت مظبطه نفسها علي الاخر ومستنيه راجلها لما يرجع من الارض علشان تخليه يحلف بالليله دي وقد كان ..
عوض : العيال نامو * بيغمزلها وهو بيبلع اخر لقمه من العشا وبيمسح ايده في جلبيته وبيقوم يشدها عليه وبيخشوا اوضتهم *
ثناء : هيهيهيههي من بدري ياراجل
عوض : * بيدعك بزها من فوق قميص النوم بايده الخشنه * فرس يابه فرس مبشبعش من نياكتك
ثناء : اااااه براحه يارجل ايدك ناشفه علي بزي
عوض : * بينزل الكالسون * مالو بزك يامره
ثناء : *بتمسك زبه وهما واقفين بيبوسوا بعض وهي بتتشرمط * بيوجعني مممممم زبك هايج اووووي دا شكله هيموتني زي كل يوم
عوض : * بغشوميه بيطلع بزها من القميص وبيمص فيه وبيعضه وبيحك زبه في جنبها وهما واقفين *
ثناء : ااااااااه براحه بزي مش هيطير ياراجل ااااه
عوض : * بيبوسها من بقها بياكل بقها وبيقعد علي السرير بعد ماقلع الكالسون بسرعه وبيشدها تقف بين رجله حاضنها بيبوس في بطنها وبيفعص في بزازها بهيجان وغشوميه ويفعص في طيازها وكل حته في جسمها وراح منزلها علي الارض قاعده مابين رجله بتمص زبه وبيزق راسها اووووي علي زبه * مصي يامره مصي وبيوضي ادعكيها ادعكي بيوضي اااااااااه
ثناء : * بتطلع زبه من بقها * يخربيت زبرك ناشف اوووووي عايزاه ينيكني اووووي يدخل ميخرجش من كسي
عوض : * هاج نييييك وراح شايلها علي السرير وفاتح رجليها ونام مابينهم وراشق زبه في كسها * احححح علي هيجانك يامره مولعه زبي كسك مولع زبي
ثناء : * بشرمطه * اااااه ياراجل كسي براحه انا مش قدك كل يوم اااااه
عوض : افرحي يابه ، دا نسوان الحته يتمنوا زب زي زبي يابه مبيعطلش * وبيبيفعص في بزها وبيدوس بزبه اكتر في كسها *
ثناء : اااااااااه اتلم ياراجل وانا مش مكيفاك اااااااه براحه مش حملك يادكري
عوض : وانا اقدر ابص برا برضو يا مره دا انا معايا القمر نفسه
ثناء : اااااااااه لو بصيت برا هقطعهولك
عوض : ويهون عليكي تقطعي حبيبك
ثناء : اااه طالما هتبص برا يبقي اقطعه علشان لا تبص برا ولا جوا هههههههه
عوض : * راح نايكها جامد * مكيفك يابت زبري مريحك
ثناء : اووووي اووووي ياعوض بيخلي كسي ناااار
عوض : اطفيهولك يابت زبي بيطفهولك
ثناء : اوووووي اوووووي ياسيد الرجاله اووووي نيك نيك جامد
عوض : شروووقه انتي مره شروووقه علي الزب
ثناء : * بتتمنيك وابتدت علينيها تقفل * زبك زبك بس اللي هموت عليه هو اللي بيكيفني
عوض : اااااااااه هعبيكي لبن ااااااااااه
ثناء : * بتاخد نفسها وبتبوسه في خده * منتحرمش منك يادكري يامشبعني ومكيفني اول باول كدا
عوض : * بيفرد ضهره وبيكح وهو بيولع سيجاره * مشطبه لبني علطول يالبوه
ثناء : * بتنام علي صدره وبتحسس علي شعر صدره * لبوتك انت وبس … كنت عايزه اقولك حاجه كدا حصلت
عوض : جرا حاجه البشمهندس احمد ابني حصله حاجه
ثناء : لالالا احمد الحمد لله ميت فل وعشره
عوض : خضتيني
ثناء : الموضوع بخصوص فاطمه ، وحياه حبيبك النبي لتسمعني ماهي بنتك برضو ياعوض ليه بتقسي عليها كدا
عوض : يمين **** لو السيره دي اتفتحت تاني لاقوم حاششلك رقبتها ...واتخمدي جاتك القرف انتي وهي
ثناء : طب اسمعني وحياه ابنك
عوض : ياكش نخلص في الليله دي
ثناء : البت زبها بيكبر يوم عن الاول وبيبان والعبايه مبتداريش حاجه وبنتك بلغت يعني انت فاهمني بقي ولو حصل حاجه كدا ولا كدا وبان قدام الناس ولا تحت هدمتها هتبقي مصيبه ياعوض مصيبه هنتفضح ومش بعيد يقتلوها ويعايروا احمد طول عمره
عوض : * بيعدل نفسه * خلي كلب يفتح خشمه علي احمد ابني وانا ادفنه مطرحه
ثناء : اديك قلت اهوه يعني دلوقتي بنتك سمعتها من سمعتنا يبقي المفروض تحابي عليها ولا تفضل راميها كدا
عوض : * بيفكر في كلامها *
ثناء : تفتكر يعني الباشا اللي انت شغال في ارضه لو عرف موضوع فاطمه هيسيبك تشتغل ولا اهل البلد هيسكتوا ولا هيعايرونا في الرايحه والجايه وهنموت من الجوع ياعوض ، انا كنت فاكره انها هتفضل مداريه مكنتش اعرف ان بنتك شده حيلها اوي كدا
عوض : تخبيه تحت هدومها مش هيبان كدا كدا العبايه اللي بتلبسها واسعه
ثناء : ولو حصل وبان هيبقي ايه العمل
عوض : ليه يعني هي عندها ايه دا تلاقيه تقاوي بلح انتي بس اللي مكبره الموضوع
ثناء : لا يا عوض بنتك زبها ضعف زب احمد لما كان في سنها
عوض : * بيتعصب * انا ابني ارجل من اي راجل يامره وينيك اي واحده في البلد كلاتها دا بشمهندس قد الدنيا
ثناء : ماهو ابني انا كمان ياعوض ديهديه وانا يعني مرات ابوه ، انا بقولك اللي شفته ومن الاخر كدا ياعوض لو حصل مصيبه انت اللي هتشيل الطينه كلها ، انا قلتلك وانت اتصرف بقي
عوض : * بيفكر شويه * يبقي ملهاش خروج من البيت ولا مدرسه ولا طين * وراح قايم فاتح النور علي احمد وفاطمه في الاوضه * … انتي يابت قومي قامت قيامتك
فاطمه : * بتقوم وبتدعك عينيها * ايوا يابا فوقت اهوه * وبتقوم تقف واحمد كمان صحي وقام وقف *
عوض : من بكره مفيش مدرسه ومفيش خروج من البيت بعد كدا
فاطمه : ليه يابا بس انا بحب العلام وعايزه اتع…..
عوض : * بيضربها بالكف بيوقعها علي الارض * علي اخر الزمن هتقولي عايزه ومش عايزه وهتبجح فيا ويمين **** لو عتبت برا البيت داهوات لكون قاتلها
احمد : * بيهدي ابوه * خير بس ياحج في ايه ، اهدي طيب ياحج وقولي عملت ايه وانا اكسرلك رقبتها
عوض : هي كلمه ومش هتتكرر ملهاش مدرسه من هنا ورايح ومفيش خروج
احمد : طب اهدي ياحج وتعالي نشرب كوبايتين شاي حلوين * وخده وطلع برا *
ثناء : * بتحضن بنتها جامد * حقك عليا ياضنايا دا ابوكي بيحبك هو بيعمل كدا بس خايف عليكي
فاطمه : * وهي بتعيط في حضن امها * انا عايزه اتعلم ياما مش عايزه اقعد من غير علام
ثناء : * بتضمها علي حضنها اوووي دموعها بتخونها وبتعيط مع بنتها *

احمد وابوه

عوض : * وهما بيخشوا الاوضه التانيه * قلت لاء يعني لاء ملهاش خروج من الدار دا
احمد : اومال كنت بتعلمها ليه من الاول ، جاي دلوقتي تحرمها من العلام وهي يعني بتخرج ولا بتروح في حته غير المدرسه عايز كمان تحبسها في البيت
عوض : ماهو يابني لما حد يعرف المصيبه اللي عندها ونتفضح هيبقي شكلنا ايه دلوقتي
احمد : مصيبه ايه !!! وهو يعني يرضي **** انك السنين دي كلها تعاملها كدا ولا اكنها جاموسه في زريبه وكمان عايزه تحبسها في البيت ؟!! في شرع مين دا ؟!! ولا هو ذنبها يعني انها اتولدت كدا
عوض : انت بتدافع عنها وانا اللي قلت انك هتوافقني ، انا بشيل عنكو العار ، بقي دا جزاتي اني علمتك وكبرتك علشان تبقي بشمهندس قد الدنيا
احمد : عار ايه اللي تشيله ولعلمك فاطمه شاطره جدا في المدرسه وكل صاحباتها نفسهم يبقو زيها وبكره تبقي مهندسه ولا دكتوره وتتفشخر بيها زي ما بتتفشخر بيا * بيوطي صوته في الكلام * يابا يابا خلي البت بعد عمر طويل تقول ** يرحمك يابا وتترحم عليك مش تدعي عليك يابا ، محدش مخلد فيها … يابا الدنيا اتغيرت يابا ومتخافش بنتك ناصحه وعارفه ان استحاله حد يضحك عليها ولا يعرف اللي عندها ، سيبها في حالها بقي وارحمها ، دا ** بيرحم
عوض : * بيهز دماغه ما بيد حيله * يعني انت شايف كدا يابشمهندش
احمد : اه يابا ولو البت مضايقاك مالكش دعوه بيها انا هتكفل بكل مصاريفها ، دا حرام عليك و**** يابا كام مره اتحايلت عليك واستعطفتك تديها ريق حلو دا انت يابا طلعت عيني لحد ماوفقت انها تنام معايا في الاوضه وتترحم من فرشه البلاط في عز الساقعه ، كان بيجيلك قلب ازاي تنام وهي البرد بينهش في جتتها في عز السقعه
عوض : لا مصاريف لا انا عايزك تهتم بجامعتك وعلامك لحد ماتتخرج وتبقي بشمهندس قد الدنيا واذا كان علي اكلها وشربها فهي بتاكل وبتشرب زيها زي البهيمه
احمد : يابا انا بحبك يابا فبعد اذن ابنك البشمهندس احمد حبيبك حن عليها قولها كلمه حلوه دي بنتك اغلب من الغلب يابا * وبيبوس دماغه * احب علي دماغك يابا لاجل ابنك حبيبك
عوض : *بيبتسم وبياخد احمد في حضنه * خلفت راجل بصحيح
احمد : يعني خلاص يابا لما اسافر مصر ساعه الدراسه ابقي مطمن عليها ولا هرجع هلاقي دمعتها مغرقه الفرشه
عوض : علي **** يابشمهندس ، ركز انت في دراستك واتجدعن كدا وليك عليا اكلم الباشا يشغلك في شركته وتبقي باشا زيه
احمد : حلفتك بالنبي يابا متيجي جنبها تاني وتسيبها تكمل علامها ولو عملت حاجه انا هقصفلك رقبتها
عوض : من عينيا يابشمهندس وانا اقدر اكسر لنواره العيله كلمه
احمد : *بيبوس ايد ابوه * يديك الصحه ياحج

احمد بيروح اوضته وبيقعد مع اخته وامه بترجع اوضتها

احمد : * بياخدها في حضنه * خلاص يابت متعيطيش بقي
فاطمه : انا عايزه اتعلم يااحمد ، يااحمد انا صابره علي الهم اللي انا فيه علشان في الاخر شهادتي دي اللي هتخليني اغور من وشه للابد
احمد : هتكملي تعليمك وهتبقي دكتوره قد الدنيا
فاطمه : *بتفرح ووشها قلب ١٨٠ درجه * بجد والنبي يعني هكمل تعليمي
احمد : اه ياستي وكمان مش هيجي جنبك ولا اكنك موجوده طول ما انا مش هنا
فاطمه : و**** العظيم يااحمد انت ماتعرفش انا بحبك قد ايه * وبتحضنه جامد وبتبوسه في خده *
احمد : خلاص بقي يابت خلينا ننام في الليله دي ورايا سفر بكره الدراسه هتفوتني * بيبرقلها * اوعي يابت يكون ابوكي عارف بالفلوس اللي بديهالك من وراه ولا الموبايل اللي جبتهولك
فاطمه : لا ياحبيبي اتطمن دي لولاها كان زماني بشحت من زمان والموبايل اهوه علطول مخبياه في صدري متقلقش
احمد : ههههههه شاطره يالا ننام والصباح رباح ………..انتهي الجزء الاول

الجزء الثاني



وفي الصباح قامت فاطمه تحضر الفطار مع امها وبعد الفطار بشويه احمد ودع اخته بحضن اخوووي كبير وحست ان سندها في الحياه هيمشي ويسيبها تاني و نظرات عينيها وتعلقها برقبته وتشبثها في هدومه كانهم بيقولو لاحمد "متسبنيش يااحمد وتمشي انا ماليش غيرك " وهنا ادرك ما في قلب اخته فاطمه وطبطب علي راسها وباس دماغها وضمها لصدره وكانه يقول لها " متخافيش انا مش هسيبك مهما حصل " … وودع امه بحض لا يقل حنيه عن حضن اخته ، وذهب احمد للغيط يسلم علي ابوه ويودعه وابوه كل شويه يعلي صوته وابني البشمهندس راح وابني البشمهندس جيه وحاجه في منتهي الغتاته ، وكأن مصر مجابتش غير مجدي يعقوب في الطب واحمد ابن عوض في الهندسه ، واصر ابوه ان يوصله لحد محطه القطر ، وودعه وعاد الي غيطه يكمل شغله ولكنه كان مكسور كان حاسس ان عزيمته وقوته في الحياه راحوا بذهاب احمد لمصر علشان يكمل دراسته


فاطمــــــه

فاطمه كانت علشان تروح المدرسه في ابتدائي كانت بتركب عربيه كارو بيجرها حمار هي واطفال كتير وكان عم س العربجي بيوصلهم لحد المدرسه لان الطريق من بيتهم للمدرسه كان معظمه حقول زراعيه وبعيد نسبيا علي طالبه في ابتدائى ، وفي الاعداديه والثانويه كانت هي والبنات بيركبو في عربيه نص نقل مفتوحه من ورا كلهم يقفوا فيها محشورين لحد مايوصلوا للمدرسه .
فاطمه لحد ماوصلت اعدادي مكانتش تعرف يعني ايه جنس وكانت في البيت عادي بتعمل حمام وهي واقفه زي اخوها وزيها زي الشباب في الموضوع دا ولكن جوا البيت بس ، يعني لو اضطرت تخش الحمام في المدرسه كانت لازم تقفل علي نفسها الحمام وطبعا دا كان صعب نظرا للحمامات المتهالكه في المدارس فكانت بتقعد علي قاعده الحمام وتداري رجليها كلها بالجيبه واتخيل انت بقي العذاب اللي كانت فيه وهي بتتني زبها لتحت كل مره علشان مجرد تعمل حمام مايه عادي .
ابتدت تعرف يعني ايه جنس او تشوف ازبار او اكساس كانت في اخر اليوم وبتلم حاجتها ومروحه ، لقت صاحبتها بتشدها من ايديها وانها عايزاها في حاجه بسرعه ، ونزلو جري وهي مش فاهمه في ايه لحد ماوصلت الحمامات وصاحبتها قالتلها " بصي البنات دول بيشوفو حاجات بعض ماتيجي نعمل زيهم " … كانت مفاجآه لفاطمه انها تشوف كس واحده ولكن كانت المفاجاه الاكبر انه كس وهنا افتكرت كلام امها ان البنت بيبقي عندها كس لما تتجوز ، ففكرت ازاي دول عندهم كس ومش متجوزين ؟! … فاقت من صدمتها الخفيفه علي ايد صاحبتها وهي بتزوقها يخشوا يشاركوهم

طالبه : * بتنزل المريله * يالهوي ياما خضتونا
صاحبه فاطمه : متخافوش احنا عايزين نوريكو احنا كمان ونشوف حاجتكو
طالبه : ماشي يالا اقلعي ورينا الاول

وابتدوا كلهم يرفعوا مريلتهم وينزلوا كلوتهم سنه بسيطه ويبصوا علي بعض وفاطمه واقفه خايفه ولكن حست بحاجه كدا انها عايزه ترفع وتوريهم هي كمان ومسكت مريلتها وابتدت ترفع ببطء مع اصوات البنات حواليها بيستعجلوها علشان يشوفوا بسرعه قبل ما حد يقفشهم ، وهي زي المتخدره بترفع في المريله ...وفاقت علي صوت واحده من البنات بتقول لواحده جنبها " دا انا امي لو عرفت تقطعني وبتضحك " … هنا افتكرت كلام امها " اوعي حد يعرف سرك لحسن نتبهدل كلنا " وراحت منزله المريله بسرعه وجريت برا الحمام وفي طريقها صادفها استاذ حسن ومسكها من دراعها وقالها " بتجري ليه يابت عامله مصيبه ياك " . وهنا حست فاطمه انها خارسه مش عارفه تقول ايه غير انها قالتله " مش انا ، انا ماليش دعوه دول هما اللي بيبصوا علي بعض " .. وجريت علطول برا المدرسه ، واستغل استاذ حسن كلام فاطمه ودخل ناحيه الحمامات لقاهم بيعدلوا هدومهم ففهم كانوا بيعملوا ايه ، ( بالمناسبه استاذ حسن دا كان بيتحرش بالبنات بس في الثانويه ) …. ودا كان اول موقف ويعتبر فتح عين فاطمه علي اسئله كتير وكلام كتير مش لاقياله اجابه فكان املها الوحيد في اخوها احمد اللي اكتفي ساعتها بانه يقولها " متستعجليش بكره هتعرفي كل حاجه من المدرسه لما المدرسين يشرحولك الدروس دي " …. وكأن الزمن والعالم كله ضدها حيث كان المدرسين في تلك القريه يخشون التحدث في مثل هذه الامور للطالبات فكانوا يتهربون من هذه الحصص ولم تحصل فاطمه علي اي اجابه ، حتي وصلت لمرحله ابتدت تحس بتغيرات في زبها بيكبر وبيصغر وبيقف وبينام ونبضات قلبها بتزيد وبتهيج وبتهدي وهي مش عارفه في ايه لحد في يوم كان تقريبا في اجازه اخر السنه لتانيه ثانوي وهما قاعدين بياكلوا علي الطبليه علي الارض

عوض : بيقسم الزفر او اللحمه علي افراد عائلته وبيدي ثناء قطعه خدي حته كبيره اهيه
ثناء : الحمد لله شبعت مش قادره اكل اديها للعيال
عوض : علي قولتك خد يا بشمهندس علشان ترم عضمك * وبيديله قطعتين *
احمد : تسلم ايدك ياحج
عوض : * بيرمي لفاطمه ربع قطعه قد اللقمه في الطبق بتاعها من غير ولا كلمه *
فاطمه : كتر خيرك يابا * وبتمسك دموعها بالعافيه وصعبت عليها نفسها فشخ *
احمد : * حس باخته وعلطول خت حته لحمه من طبقه * خدي يابطه الحته دي ، انا ماليش تقل علي الزفر انتي عارفه
عوض : كل يابشمهندس كل وسيبك منها دي طول النهار بتاكل وتحش زي البهيمه
احمد : * بيبص لابوه ببضان * اختي وبدلعها يابا فيها حاجه دي
عوض : * بسخريه * اقعد انت دلع فيها لحد ماتتمرعن علينا
فاطمه : خلاص يااحمد كل انت انا مش قادره اكل و****
احمد : هتكسفي ايدي يعني يابطوط طب يارب تعدميني لو مك…
فاطمه : * قبل مايكمل دعوه كانت واخده منه حته اللحمه * بعد الشر عليك تف من بقك
ثناء : * كانت مبسوطه اوي باللي بيحصل بين احمد واخته وانه بيحبها وعارفه انها لو ماتت هتبقي بنتها في ايد امينه *
عوض : قومي يابت اتحركي هاتيلي شويه مايه ابلع ريقي
فاطمه وهي قايمه كان زبها واقف وواضح فشخ في الجلبيه اللي لابساها وهي مش عارفه في ايه ، فاكره انه حاجه عاديه ولكن احمد اول ماشافها كدا راح بسرعه قايم واخدها من ايديها وواقف قدامها بحيث ابوه ميشوفهاش ولا امه وقالها "خديني معاكي اغسل ايدي" ومشي بيها لحد الحوض اللي كان جنب البوتجاز جنب باب الحمام
احمد : ناوليني انا هديله المايه وانتي شبعتي ولا لسا
فاطمه : في ايه ؟! اه شبعت
احمد : مالك اتخضيتي كدا ليه مفيش حاجه ، هروح اوديله انا المايه

احمد كان كل شويه لما يشوف اخته زبها باين في الجلبيه يقوم عامل اي حاجه بحيث محدش ياخد باله منها وكان بيفكر ازاي يفهمها ويعرفها علشان ابوه لو شافها في مره او خد باله ميعرفش ممكن يعمل فيها ايه ، ومن ناحيه تانيه فاطمه كانت ابتدت تضايق انها كل لما تصحي من النوم تلاقي زبها واقف وامها لما بتصحيها بتشوفه وبتعمل نفسها عبيطه علشان متحرجهاش وتقوم باصه بعيد او تطلع برا الاوضه ، وحتي لما بتعمل حمام بتحس بوجع عقبال ما زبها ينام وتقدر تعمل حمام ، هي مكانتش مضايقه غير من انها حاسه بالجهل ومش عارفه اشمعنا هي اللي مختلفه ومفيش اي حد تعرف منه اي معلومه ولا في المدرسه ولا حتي الموبايل اللي معاها اللي يادوب بيقول الو ، وطبعا لجات لاخوها اللي كانت عايزه تفهم منه هو في ايه ، هي مكانتش هايجه هي كانت مبضونه من جهلها انها زي البهيمه واسئلة كتير كلها سألتها لاخوها لما رجع من برا علي بليل كدا وابتدت تتكلم معاه في اوضتهم

فاطمه : هتنام يا احمد ولا فاضي نتكلم شويه
احمد : * بيلبس جلابيته بعد ماغير هدومه * خير يابطه ابوكي ضايقك تاني
فاطمه : لا بس في حاجه كدا انا انا…...
احمد : انتي ايه
فاطمه : انا غلب حماري ومش عارفه مش لاقيالها معني
احمد : طب اقعدي وقولي * وقعدت جنبه علي طرف السرير *
فاطمه : * بتشبك ايديها في بعض ومتردده * احمد بصراحه كدا انا تعبت من اللي انا فيه دا ومش عارفه انا مختلفه ليه عن كل البنات ومش فاهمه في حاجات بتحصلي غريبه
احمد : * بهدوء * دا طبيعي لانك كبرتي وبلغتي وابتديتي تبقي انثي جميله .. ساكته ليه قولي متتكسفيش قولي ايه اللي بيحصلك ، هتتكسفي مني يعني ؟
فاطمه : احمد انا في كلام كتير بيقولوه في المدرسه عن الفوط الصحيه والدوره الشهريه وانا بجاوب وبقول اه وبستناها كل شهر مبتجيش
احمد : اوعي تكوني اتكلمتي مع حد في الموضوع دا
فاطمه : لا وربنا ولا فتحت بقي ، انا هتكلم مع مين يعني انا بخلص مدرسه برجع البيت افضل محبوسه مفيش غير لما امي بتبعتني اجيب حاجات البيت
احمد : انا هفهمك كل حاجه بصي ياستي انتي انثي جميله تسد بجمالها عين الشمس بس عندك حاجه صغننه قد كدا هي اللي مخليه انوثتك مش كامله
فاطمه : *مركزه في الكلام * اه
احمد : الراجل والست علشان يخلفوا محتاجين عضو ذكري وعضو انث…..
فاطمه : طب ايه الكس دا يااحمد
احمد : ششششش وطي صوتك يخربيت هبلك ، انتي مين قالك الكلمه دي
فاطمه : البنات في المدرسه بيقولوها ، هي عيب ؟!!
احمد : *بيهرش في راسه * مش عارف اقولك ايه ، طب اسمعي انا هجيب معاكي من الاخر وهفهمك كل حاجه ، انتي خلاص كبيره مش صغيره ، بس احلفي بغلاوتي عندك ان محدش يعرف سرك دا خالص يافاطمه ولا جنس اي حد علشان دي فيها اذيه ليكي ولينا كلنا
فاطمه : * بعصبيه شويه * عارفه يااحمد عارفه ومش كل شويه تفكروني وتحسسوني اني منكده عليكم حياتكم وانكم هتطردوا من البلد بسببي وابوك هيموتني وهيحصل مصايب وعار وقرف عارفه عارفه * وبتحزن *
احمد : * هو واقف قدامها علي السرير وهي قاعده و بياخد راسها علي صدره وبيحسس علي شعرها وبيبوس راسها * مش قصدي يابطوطه انا بس خايف عليكي
فاطمه : عارفه بس انا تعبت يا احمد والحمل تقيل عليا اوي وحتي الحمل اللي شايلاه مش عارفه هو ايه ، اديك شفت النهارده ابوك عمل فيا ايه ووانت مش موجود بيعمل اكتر من كدا يااحمد وانا صابره وساكته ومستنيه اليوم اللي انزل علي مصر زيك واخش جامعه ومشوفش وشه تاني
احمد : يابت خلاص اهدي دا انتي طلعتي عيوطه اوي ، خلاص هفهمك كل حاجه ياستي * وبيمسحلها دموعها * هتبطلي عياط ولا اسيبك وانام؟!
فاطمه : * بتمسح عينيها بكف ايديها زي العيال الصغيره * خلاص اهوه بطلت عياط
احمد : شطوره يابطوطه ، بصي ياستي بالبلدي كدا الراجل بيتجوز الست وبيخلفوا عيال من خلال حاجه اسمها جنس يعني بيعملو علاقه جنسيه مابينهم ويجيبوا عيال حلو كدا
فاطمه : اه دي عارفاها بس ازاي بقي * وبتعدل زبها اللي واقف *
احمد : بصي ياستي المفروض الراجل عنده زب دا زي اللي عندك دا وانا عندي زيه ، انما بقيه الستات كلها عندها كس زي صحابك في المدرسه وكل الستات
فاطمه : واشمعنا انا بقي مختلفه عن كل الستات دي
احمد : علشان انتي مولوده كدا بعيب خلقي
فاطمه : دا ايه الحظ الزفت دا ياربي
احمد : علشان كدا منبهين عليكي محدش يعرف علشان لو اتعرف مش هيتقال عليكي بنت هيقولو عليكي واد منسون
فاطمه : يعني ايه واد منسون دي * وبتعدل زبها *
احمد : بعدين يافاطمه دي كبيره عليكي دلوقتي ، المهم فهمتي
فاطمه : اه الزب بيخش في الكس بيجيب عيال
احمد : ششششش وطي صوتك ياهبله ، انتي بتزعقي
فاطمه : * بتحط ايديها علي بقها * مخدتش بالي و****
احمد : طيب خليني اكملك علشان تفهمي الراجل بينزل حاجه في كس الست هي دي المسؤله عن الخلفه
فاطمه : وبيخلفوا بعديها ب ٩ شهور واد امور
احمد : هههههههه بالظبط كدا
فاطمه : يعني انا كدا اتجوز ست علشان اخلف
احمد : * بيعطل مش عارف يرد *
فاطمه : يااحمد سكت ليه
احمد : بصي ياحبيبتي متسبقيش الاحداث بس انتي بنت جميله ولو ليكي نصيب يبقي هتلاقي الراجل اللي يحبك ويقدرك ، مالك كل شويه تعدلي هدومك ليه ، حاسه بايه ؟!
فاطمه : مش عارفه بقالي فتره بحس بوجع وبقوم من النوم بلاقيه مشدود وسخن فبخاف وافضل احط عليه مايه لحد ما يصغر تاني وشويه ويرجع يشد تاني
احمد : دا طبيعي علشان بلغتي وكبرتي والمفروض تتجوزي لما تتجوزي هتلاقي الوجع راح
فاطمه : يعني هفضل مستحمله الوجع دا لحد ما اتجوز ، دا ايه البخت المهبب دا
احمد : * بيبصلها شويه وبيفكر وبيخرج برا الاوضه وبيرجع تاني * قومي تعالي اقفي
فاطمه : في ايه !
احمد : ارفعي جلابيتك بس
فاطمه : *بترفع الجلابيه لفوق وبتشاورله في الحته دي *
احمد : * بينبهر من زبها اللي طالع راسه من حرف الكلوت من فوق * طب بصي انا هعلمك تخلي الوجع دا يروح ازاي ، مع اني مينفعش اقولك كدا ولا حد ينفع يعرف انك بتعملي كدا اتفقنا
فاطمه : هتديني دوا يعني !!
احمد : دوا ايه اتنيلي هفهمك ، * وبيقف حاضنها من ورا وبيمسك زبها بايده وايده التانيه لاففها تحت بزها وبيتكلم في ودنها * نزلي كلوتك شويه
فاطمه : * اتنفضت اول ما مسك زبها *
احمد : اهدي متخافيش انا مش هاذيكي انا اخوكي
فاطمه : * بتهز راسها وبتنزل كلوتها شويه *
احمد : * بيتف علي ايده براحه وبينزل يدعكلها زبها * ها حاسه بايه
فاطمه : * مغمضه عينيها شويه * احساس حلو
احمد : كدا انا بضربلك عشره يعني بخليكي ترتاحي ، مش انتي مبسوطه
فاطمه : ممممممم * وفتحت عينيها بتبص علي زبها وايد احمد عليه طالعه نازله وحاسه احساس حلو نييك *
احمد : الوجع راح ولا لسا
فاطمه : مش حاسه بوجع بس خلي ايدك الاحساس حلو اووووي * وابتدت تحرك وسطها تنيك ايده *
احمد : * بيسيب زبها وبيفرك بضانها بايده * حطي انتي ايدك واعملي زي ماكنت بعمل
فاطمه : حاضر حاضر * وبتبل ايديها زيه وبتدعك زبها واول مامشيت بايديها علي زبها ضحكت بفرحه * دا حلو اوي من ايدي
احمد : عودي نفسك بقي بايدك لما تحسي انه شادد وواجعك تعملي كدا ايواااا كدا اطلعي وانزلي
فاطمه : امسكلي الجلابيه يااحمد بدل ما تقع
احمد : * بايده التانيه بيمسكها *
فاطمه : * لا ارادي بتعصر بزازها وهي بتضرب عشره * امممممممم حلو اوي الحركه دي
احمد : وطي صوتك بس وقوليلي مبسوطه يابطه
فاطمه : ااااه اوووووي ، مش عايزه ابطل اعمل كدا
احمد : شويه وهتلاقي نفسك هديتي ونزلتي اللي تاعبك
فاطمه : انزل ايه
احمد : هتشوفي بنفسك * وطبعا زبه واقف ومحشور في طيزها من ورا بس هو كان بيبعد زبه عنها * ها حاسه بايه *
فاطمه : احساس حلو اااااااه اوووي ، بس مش زي ايدك * وبتاخد ايده وبتحطها علي زبها *
احمد : لا ، مينفعش لازم تتعودي بايدك انتي
فاطمه : * وهي ممحونه * علشان خاطري دي اول مره حاجه تبسطني
الفرحه والسعاده اللي شافها احمد في عيون اخته خلوه يضربلها هو العشره كان مبسوط انه لاول مره يقدر يخلي اخته تحس بنشوه السعاده وفي نفس الوقت ضميره بيأنبه انها اخته ولكن كان بيهدي ضميره بان اخته اجلا ام عاجلا هتعمل كدا لانها ملهاش جواز وتعمل كدا في الدري احسن ماحد يعرف وتبقي مشكله وابتدي يدعكلها في زبها وهي بتعصر في بزازها وتشد عليهم اوووي لحد ماابتدي صوتها يعلي شويه راح كاتم بقها بايده وجسمها ابتدي يتشنج وهي حاسه بوجع رهيب وهو ضاممها من ضهرها علي صدره وقربت تجيب
فاطمه : ابتدي يوجعني يااحمد حاسه بوجع وجسمي بيتحرك لوحده اااااااه
احمد : كدا انتي بترتاحي متخافيش سيبي نفسك خالص سيبي نفسك علي الاخر
فاطمه : اااااه يا احمد اهرشلي يا احمد اهرش من قدام في حاجه بتقرصني
احمد : * بيزود سرعه ايده وبيركز علي راس زبها * كدا كدا
ابتدت فاطمه جسمها يتشنج لا ارادي وهي بتتاوه واحمد مكمل دعك في زبها لحد ماصوتت في ايده ونزلت لبنها علي ايده وغرقت الارض وحست بجسمها تعب اووووي وداخت شويه وهو راح ساندها علي السرير وطلع بسرعه غسل ايده وجاب حته قماشه من برا مبلوله ومسحلها زبها اللي كان كل لما يلمسه تتنفض لفوق ، ومسح اللبن من علي الارض وغسلها وشها بسرعه
احمد : متقلقيش التعب دا طبيعي بعد ما بتنزليهم
فاطمه : جسمي وجعني اوي
احمد : بس زبك ارتاح ؟؟ الوجع راح ؟
فاطمه : اه ، حاسه اني جعانه وعايزه انام
احمد : هههههه لازم تعوض ياوحش ….

ودي كانت اول مره تحس فاطمه يعني ايه نشوه جنسيه وتعرف يعني ايه جنس وزب وكس وطبعا كانت بتسال احمد كتييير في اوقات كتير عن حاجات اكتر وابتدت تفهم وتعرف شويه لحد ما احمد سافر مره تانيه مصر علشان الدراسه بدات ، بس خلال الفتره اللي من اول ما احمد ضربلها عشره لحد ما سافر مصر كان ليهم بعض المواقف زي

الموقف الاول

كانت فاطمه نايمه علي السرير بتضرب عشره واول مااخوها دخل عليها هي اتخضت ودارت نفسها بالجلبيه وهو فهم هي بتعمل ايه وغير هدومه عادي وهي كملت اللي بتعمله وهو نام جنبها
احمد : خلاص بقيتي مدمنه
فاطمه : * بتدعك في زبها وبتكلمه * كنت موجوعه اوي وبرتاح ،خلاص هشيل ايدي
احمد : بهزر معاكي كملي لحد ماترتاحي خالص
فاطمه : ممكن اطلب طلب
احمد : ايه
فاطمه : * مقلقه شويه * عايزه انزلهم بايدك
احمد : بتبقي مبسوطه بايدي يعني
فاطمه : * بابتسامه حنينه * اوي اوووي
احمد : ماشي ياستي * وهو نايم علي ضهره جنبها علي السرير مد ايده اللي ناحيه زبها وابتدي يضربلها عشره *
فاطمه : * بتحط ايديها علي ايده وبتحركها براحه * براحه يا احمد براحه بتبسط اكتر كدا
احمد : * بيحرك صباعه علي خرم زبها *
فاطمه : * اتنفضت سنه * ااااه وجعتني دي
احمد : بس بسطتك صح
فاطمه : اممممممم كمل كمل * وبتوسع مابين رجليها اوي وطلعت بزها من فتحه الجلبيه وبتفرك في حلماتها * ممممممم
احمد : * بيعدل جسمه علي جنبه وبايده التانيه بيفركلها بضانها وبينزل بايده تحت شويه عند خرمها وابتدي يحرك صباعه علي خرمها من برا * حاسه بايه
فاطمه : مممممممم جسمي هايج اوووي
احمد : صباعي اللي تحت مش حاسه بحاجه
فاطمه : لا ايدك اللي فوق احسن ، خليك فوق
احمد : كدا
فاطمه : ااااااه بسرعه حركها بسرعه اااااه ممممم كمان كمان * وراحت زاقه ايده وكملت هي بايديها لحد مانزلتهم وبتاخد نفسها *
احمد : ارتاحتي اخيرا
فاطمه : * بتبصله بابتسامه مرهقه * انا حبيت العشره دي اوي ، انت ليه مقولتليش عليها من بدري
احمد : امسحي بس ايدك الاول ، مينفعش تعمليها كتير علشان بتاثر علي الصحه ، انتي بس علشان لسا في الاول ومبسوطه بيها
فاطمه : * بتمسح ايديها * انت بتعمل زيي كدا يا احمد يعني لما بتتوجع بترتاح زيي
احمد : اكيد طبعا ، كل الشباب كدا
فاطمه : طب مبتقوليش ليه اريحك
احمد : علشان مش بعملها كتير وكمان انا سهل اعملها في اي وقت لكن انتي صعب حد يشوفك ، وخلي بالك بعد كدا حد من ابوكي ولا امك وخصوصا ابوكي يشوفك فاهمه
فاطمه : فاهمه فاهمه * وبتبوسه في راسه * **** يخليك ليا ياحبيبي
احمد : ششش اوعي جتك القرف ايدك متبهدله
فاطمه : هههههههههه


الموقف التاني


كانت فاطمه صحيت من النوم وخلصت الشقه مع امها وبعدين دخلت علشان تصحي احمد وامها دخلت المطبخ تجهز اكل لعوض علشان ياخده احمد في طريقه وهو رايح لابوه ، المهم فاطمه دخلت بتصحي احمد وكان نايم مقتول وهي كان عندها فضول انها تشوف زبه عامل ازاي وكانت عايزه تريحه وتخليه يحس بالمتعه اللي هي كانت بتحس بيها ، فقربت عليه وبعد عده محاولات اتاكدت انه نايم رفعتله الجلبيه واللي سهل عليها الموضوع ان الجلبيه واسعه ورفعتله استك الكلوت شافت زبه نايم صغنن علي جنب وحواليه شعر كتير ساعتها حست بهيجان في جسمها وابتدت حلماتها تقف وزبها يقف سنه سنه ونزلت شمت زبه ولما لقت اخوها اتحرك راحت سايبه الكلوت وطلعت برا تشوف امها وكانت متوتره جدا ولما لقت امها بتكمل طبيخ ومشغوله عملت انها بتشرب مايه ورجعت تاني الاوضه ، وكررت نفس الحركه بس المره دي مدت ايديها ومسكت زبه وبتحركه يمين وشمال وكل شويه بتبص علي اخوها تشوفه صحي ولا لاء وايديها التانيه بتدعك زبها من فوق الجلابيه اللي خلاص بقي واقف علي اخره ، وزب اخوها بيكبر في ايديها وراحت قعدت علي ركبتها علي الارض وابتدت تدعكه وبتبلع ريقها نيك وهايجه وهي مش عارفه هايجه ليه وايديها التانيه رافعه الجلبيه وبتدعك في زبها ، بس اللي لفت نظرها ان زب اخوها بقي علي اخره وكانت فاكراه هيكبر لحد مايبقي نفس حجم زبها لكن كان زب اخوها يعتبر اكبر من نص زبها بسنه بسيطه ، وعجبتها اوي حركه انها تشد زب اخوها وتسيبه فيقوم خابط في بطنه ويعمل صوت ، يادوب عملت الحركه دي مره وفي التانيه كان اخوها صحي منفوض وهي اتخضت

احمد : * بيداري زبه في الجلبيه *
فاطمه : يقطعني يا حبيبي ولا اقصد اخضك كدا حقك عليا * وبتناوله يشرب * اشرب اشرب حقك عليا
احمد : * بعد ماشرب * كنتي بتعملي ايه يافاطمه بس علي الصبح
فاطمه : مفيش كنت عايزه ابسطك زي مابتبسطني
احمد : * بينفخ ببقه * ياستي وانتي مالك بيا ، انا بعرف اتصرف
فاطمه : خلاص يااحمد متزعلش حقك عليا
احمد : مش قصدي يابطوطه بس افرضي يعني حد شافك يقول ايه ، مينفعش اللي بيحصل دا اصلا
فاطمه : و**** كان قصدي ابسطك بس
احمد : هي امك فين
فاطمه : في المطبخ بتعمل الاكل لابوك وجيت اصحيك علشان تاخده توديهوله * وبتبص علي زب احمد اللي كان باين من الجلبيه لانه مدخلش في الكلوت *
احمد : اصطبحي وقولي ياصبح
فاطمه : نفسي يااحمد اجرب اعملهالك عايز ابسطك نفسي اردلك جزء من جمايلك
احمد : بعدين مش دلوقتي
فاطمه : * بترفع جلبيتها وهي باصه علي الباب * بص مشدود ازاي يعني لو حد شافني دلوقتي * وبتشد ايد احمد علي زبها * علشان خاطري ادعكلي زبي
احمد : انتي عجبتك كلمه زبي
فاطمه : * بتضحك بكسوف * اه معرفش بحب اقولها ليه
احمد : شقيه انتي * و بيتف علي ايده وبيدعكلها زبها * حاضر يامجنناني انا اقدر اقولك لاء
فاطمه : * بترفعله الجلبيه * اييييه وانا كمان هبسطك ، متقولش لا بقي سيبني علشان خاطري * وبتمسك زبه وبتدعكه وبتبص علي وشه * مبسوط يا احمد
احمد : اه * وباصص علي تحت *
فاطمه : هو ليه مش زي زبي
احمد : تقصدي ايه
فاطمه : اقصد مش نفس الطول
احمد : دي بتختلف من شخص للتاني كل واحد وليه….. ااااااه
فاطمه : * هاجت اوي لما شافت اخوها مبسوط من ايديها وابتدت تدوس اكتر * مبسوط مني بجد
احمد : ااااه ايدك حلوه اوووي علي زبي
فاطمه : وانت كمان ايدك حلوه علي زبي
احمد : ادعكي زبي اكتر اااااه بقالي كتير متبسطتش كدا
فاطمه : اهووه ياحبيبي ، طب ليه مقولتليش اريحك
احمد : انا مبرتحش كدا انا برتاح لما بيتمصلي
فاطمه : يعني ايه امصلك ايه
احمد : * هاج نيك * حطيه في بقك مصيه زي الممممممصاصه
فاطمه : هيبسطك اكتر لو حطيته في بقي
احمد : ااااه اوووي * وبيشدها من ايديها تنزل تمصه *

ولسا فاطمه هتنزل تمصله وامها كانت بتنادي عليهم وكل واحد فيهم عدل هدومه وفضلوا بهيجانهم علي امل بليل يريحوا نفسهم ، لكن عوض لما رجع بليل من الغيط اتخانق مع فاطمه وفي وسط الخناقه ومن العصبيه كسر الباب بتاع اوضتهم اكتر ماهو مكسور واصبح صعب جدا ان احمد وفاطمه يعملوا حاجه بليل تاني غير تحت البطانيه كل واحد بيمد ايده بس مكانوش عارفين ياخدو راحتهم ولقوا انهم بيتعبوا علي الفاضي فبطلوا الكلام دا بليل وبقوا يسرقوا اي خمس دقايق دا لو عرفوا انهم يضربوا لبعض عشرات بس كان النصيب الاكبر لفاطمه … وسافر احمد يكمل دراسته وفاطمه داخله ٣ ثانوي……انتهي الجزء الثاني
الجزء التاني امتي؟
 
منتظر الجزء الجديد استمر
قصه رائعه
 
القصه دى نقصه عن الى كانت فى نسوانجى القديم دي احنا وصلنا لحد ما راحو مصر كمان
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%