NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ALJOKER

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
8 نوفمبر 2021
المشاركات
48
مستوى التفاعل
57
نقاط
315
اعشق الرجال من صغري بالذات المكسوة صدورهم بالشعر الغزير كحقول القمح كنت اتجمد في مكاني دون حراك لمجرد لمسه من شعر ذراع اي رجل منهم لم ادري لماذا لكن بالتأكيد كانوا يعلمون وبعضهم كان ينتظر فقط الفرصة المناسبة لكني كنت دائما محاطاً بأسرتي فهي ترعاني بحنان كوني الولد الوحيد لم يكن لي سوى اخت واحدة تكبرني بسبع سنين كان عشقي للرجال يزداد يوما بعد يوم اتصور نفسي بنت واحلم برجل او رجال اشداء مفتولي العضلات مشعري الصدور والأذرع يتناوبون بقهري واغتصابي كانت هذه احلام اليقظة، حتى جاء اليوم الذي تزوجت فيه اختي من مهندس زميلها في العمل رأفت ، كان رأفت وسيم وذو ابتسامه حنونة تشعرني بالدفء، عندما رايته مشمرا ذراعيه للعمل على نقل امتعة اختي من منزلنا الى منزل الزوجية، احسست بقلبي يسقط من مكانه احسسته في ركبي لم استطع الحراك فقد كانت سواعده عريض جدا ومغطاة بالشعر الكثيف، تقدم مني رأفت واخذ الصندوق لذي احمله معتقدا انه ثقيل وعندها اقشعر جسدي وسرت فيه موجة من الكهرباء هزتني بحيث انه لاحظ ذلك، بعد قليل مر بجانبي وتعمد يقف بجانبي وذراعه ملتصق بذراعي يخاطبني ويسالني وانا في عالم اخر كنت اذوب شيء فشيء لم يكن ينتظر جوابا كان جمودي وسكوني هو الجواب كانت الابتسامة تعلو وجهه والكسوف يملا كياني ، رأفت كان رجلا في العقد الثالث من عمره ضخم الجسد رياضي البنية والحركة ايضا كنت بجانبه كالقط الصغير بجانب الأسد، مرت هذه الحادثة بسلام ومع الوقت بدأت بالنسيان ومحاولة التأقلم بعد زواجهما حبلت اختي لكن للأسف كانت تسقط في نهاية الشهر الخامس ولما تكرر الأمر ثلاث مرات امر الطبيب بان ترقد في المستشفى من الشهر الخامس حتى موعد الولادة ، ارتات اسرتي ان ينتقل رافت للسكن عندنا في منزلنا فليس هناك من يقوم على خدمته في منزله، وبما ان غرفة اختي القديمة تم تحويلها مكتب لوالدي تقرر ان ينام رأفت معي في غرفتي، لم اعترض وتقبلت الموضوع بسهوله كنت قد نسيت ما سبق او تناسيته، كان المشكلة ان الغرفة بها سرير واحد صحيح هو حجم ملكي كبير كان سابقا سرير نوم ابي وامي قبل تجديد غرفتهما، كان راي امي ان لاحاجة لتبديله فاصبح سريري، اخبرتني اختي ان رافت يحب النوم على الجانب الأيمن من السرير بينما كان رافت يمازحني انه لا يمانع مشاركتي السرير ما دمت سوف اعطيه الجانب الأوسط منه. كنا في فصل الصيف ولم يكن لدي مدرسة ولكن يجب الآن النوم باكرا كي لا ازعج رافت بالدخول والخروج فالرجل لديه عمل في الصباح الباكر رقدت في الجانب الأيسر وجاء رافت واخذ مكانه بالجانب الأخر وكل منا يعطي الأخر ظهره، ولكن ليلة الخميس عند العاشرة انصرف والدي ووالدتي ليرقدا طلبا منا ان اطفيء التلفاز عند الإنتهاء من السهر فقد كانت غرفتهما في الجهة الأخرى من المنزل ولها حمامها الخاص ، بعد ساعة ذهبت انا للحمام انظف اسناني وعندما عدت لغرفتي وجدت رأفت يشرع للتو بتغيير ملابسه عندما نزع قميصه شهقت بصوت عال خجلت من نفسي عندما نظر مستفهما عن السبب اشار ان اصمت و ذهب عاري الصدر نحو الباب خارجا اطفأ التلفاز والإنارة بعد تأكده من نوم ابي وأمي وعاد يقفل باب الغرفة علينا ويحكم اغلاقه ثم تقدم مني وامسك معصمي واقترب لم احرك ساكنا وضع يدي على شعر صدره الغزير ثم اليد الأخرى واحاطني بديه يسندني بهما من خصري رفعت راسي اليه فاغرا فاهي من هول المفاجئة فما كان منه إلا ان شرع في تقبيل شفاهي ومصمصتهما امتسيت كالزبدة بين يديه بدأت بعد برهة استفيق وأبادله القبل لم ادري كيف و متى لقد وجدتني في حضنه ونحن عرايا لا يوجد ساتر بين جسدينا انتبهت ان ايري بين اصابعه تداعبه بحنان وأنا اجلس على فخذيه وشيء ما عظيم الاوداج يحتك ببطني وظهري ورأفت يقلبني بين يديه حتى استقر بي الحال مستلقيا على بطني في وسط السرير احاول ان كتم اهات لم أميز اهي المفاجأة ام الاستحسان لما يفعله بي وجدت رافت يستلقي خلفي اوه ان وجهه بين فلقتي طيزي مد يديه وفرق بينهما ثم اتبعها بلسانه، اصبحت لسانه تفعل ولا تقول تلحس بخشي وتذوق طعمه ثم تعود مبللة بالريق تغسل جنباته تلعق الرحيق ثم ينساب ريقه بغزارة على فتحتي ويعود يشربه بتلذذ كنت ازداد شبقا وكانت شهوتي تتعالى فوق اي فكرة رفض، طيزي العارية العذراء كانت هي الوليمة فمه واسنانه يلتهمان مؤخرتي كوحش مفترس جائع عضعضني وهو يتمتم كلمات ليست كالكلمات كلمات عن جمال طيزي عن استدارتها عن غضاضتها ونعومتها علمت من كلماته التي اسكرتني انه لن يبقي على عذريتي مهما حدث دفنت وجهي في الوسادة وصرخت كاتما صوتي اطالب بالمزيد، كل هذا ويده تسريان في انحاء جسدي تتحسان نضارته وتعودان تفلجان فلقتي طيزي, بدا لسانه بالتوغل داخل فتحة الشرج احسست برافت يصعد فوق السرير ثم رفع وجهه المغروز في دبري يلعقها اعلى متجاوزن اسفل ظهري الى اكتافي حتى وصل لسانه الى حلمة اذني يلعق ويلحس بينما احست بأيره كمدفع أو صاروخ ارض جو يشق ما بين فخذي متجاوزا فتحة الشرج يمده بقضيبه صعودا هبوطا بداء بعدها بالدفع خلال البوابه والطرق عليا براس القضيب وهو يمضغ اذني بين شفتيه وانفاسه الحارة تحرق وجنتي وعنقي يطاربني بالاسترخاء وعدم المقاومة يذكرني باني رجل يا للغرابة يطلب مني ان اتحمل قضيبه القادم كرجل دون صراخ فانا لم اعد صغيرا بدا بعدها راس القضيب بشق طريقه وتوسيع بوابة قناة يتقدم ثم يتراجع ليتقدم اكثر قليلا حتى رهزه بقوة اخترق كل دفاعاتي ها ودخل الراس متعديا السدة واقبا دبري حاولت الصراخ معها لكن يده اليمنى كتمت صوتي وثقل جسمه لم يمكنني من التفلت كنت اصرخ لا من الألم لا اريد وهو يضغط بيده على فمي اصبر قليلا لم تحرك لكن احسست براسه ينتفخ في جوفي وينبر نبرات لها معنى افهمه لاول مرة انه يفرغ حمولته من ماء الرجال يلقحني سحب قليلا للخارج دفق بعضا منه بين فخذي وعاد يدسه قضيبه في جوفي مرة اخرى عاد معها الألم لكنه سرعان ما ضاع وسط زحام الولوج والخروج ورتابة وتيرة النيك عندها احسست بركبتيه تباعدان ما بين فخذي وصدره يعلو مبتعدا عن ظهري كي يركبني ركوب الأبل يهتز فوق قبتي طيزي كالهودج يتمايل للامام والخلف هدات جوانحي وبدأت استمتع عندما احس رافت مني الرضا بدا يركبني كجوكي في سباق الخيل يغذ السير كانه يسابق رمح قضيبه زأر كوحش بالبرية لكن بصوت خفيض بعدها بداء ينتفض نفضا قويا هز منه السرير ودفق ماء الحياة بداخلي مرة أخرى وهو يقول "طيزك احلى من كس أختك"

في صبيحة الجمعة استيقظت كان بجواري على السرير رأفت زوج اختي عاريا نائما على ظهره، تحسست بين فلقتي طيزي وجدت سائلا دبقاً من أثر مني رافت حول فتحة دبري، ادخلت اصبعي فيها فانزلقت بسهولة، اعجبني الاحساس،عندما نظرت لقضيب رأفت المنسدل بين فخذيه لم استطع المقاومة فانا اريد ان المس قضيبه الجميل مددت يدي وضعت كفي حوله اتحسس راسه المنتفخة اللامعة بدأ القضيب يترنح يتمايل ينتصب تدريجيا، كان الشخير الخفيف لرأفت في نومه يشجعني بينما كانت الإثارة كبيرة بالنسبة لي حتى اني كنت اسمع نبض قلبي الهائج في اصابع يدي المرتجفة، جثوت على ركبي بجوار جسده العملاق المغطي بالشعر كانه فرو دب، بهدوء وحذر اخذت راس القضيب بين شفتي ادلفه في فمي ، كانت حشفته المنتفخه لذيذة ذات طعم يميل للملوحة وجلدها الأملس له احساس عجيب على لساني، استمتعت بدفء الإحساس فدفعت شفتي ببطء شديد نحو القاع، كانت خصيتيه امام عينيي مكتنزتان على أشدهما في اسفل قضيب رأفت، يبدوا أن لحظه الشبق أخذتني حيث نسيت كل شي رغم سماعي لتأوهات رأفت في منامه، إلا اني كنت اسارع في مص قضيبه محاولا احتواء اكبر جزء منه ، بعد بره انتبهت ان رأفت لم يعد يشخر أو يتأوه، توقفت لكني سمعت رأفت يهمس غاضبا : "ان توقفت الأن سوف اكسر لك اسنانك، اتفهم .. تابع مص قضيبي، ففمك الذ من اي شيئ أخر الآن "، كلمات رأفت جعلتني فرحا جدا فبدأت ارضع قضيبه بحيوية ونشاط ، سرعان ما سمعت آثارها أهات يتمتمها رأفت كان وقعها على سمعي الذ من الموسيقى ، إعتدل رأفت في جلسته ثم أخذ رأسي بين يديه القويتين ساحبا وجهي قريبا من عانته كثيفة الشعر لم يدعني إلا عند أحساسه بأختناقي ، ليعاود الكرة مرة أخرى ساحبا وجهي للأسفل اكثر من السابق ، كنت أقترب من تحقيق مراده ، وفقت لتقدير ايقاع حركتة فلم أعد اختنق بقضيبه حيث اخذت اتنفس من أنفي فقط عند ابتعاد وجهي عنه، كنت مفتون جدا بقضيب رأفت لدرجة اني كنت مذعورا عندما دفنت أنفي في غابة شعر عانته محتويا كل قضيبه، لكن رأفت امسك أذنيي يسحب ويرفع رأسي :" نعم هكذا خذه الى أعمق مدى لا داعي للخوف أو الأضطراب الآن لقد أصبحت مصاص إيور محترف الآن"، أرتفع رأفت بعدها على ركبتيه كأنه على عجلة من أمره وبدأه ينيكني في فمي بسرعة كالمسعور يرغي ويزبد بصوت عالي انا متاكد ان امي وابي سمعا صوته ، وفجاة انتفضت كل عضلة من عضلات جسمه ، وبدأت تتدفق حممه في فمي كان قضيبه يسد بلعومي فتسرب عصيره الحار ملطخاً وجهي ، رائحة منيه كانت منعشة لي لدرجة اني قذفت منيي أنا الآخر وأنا امسح وجهي أنظفه بشعر عانة رأفت.

طوال اليوم كنت أحس بتنميل في داخل بنطالي، أرتعش كلما تلاقت عيناي بعيني رأفت حتى ونحن نزور أختي زوجة رأفت في المستشفى كان ينظر الي ويبتسم ابتسامة موافقة ذات مغزى، كنت انتظر المساء بحرارة وحماس شديدين، عندها سأكون مع رأفت لوحدنا، عندما حل الليل وهدأت الأصوات دخلت غرفتي باكرا وانتظرت حتى جاء رأفت بعد رجوع ابي وأمي ، دخل وأغلق الباب قفزت إليه وبأصابع يدي المرتجفتين اخذت أعالج فتحة بنطاله اخرج قضيبه منها عندما سمعت صوت المفتاح و رأفت يديره كي يحكم أغلاق الباب اقشعر بدني لعلمي ان رأفت سينيكني كما فعل البارحه احسست بشعور غريب في استي رغبة بقضيب رأفت داخله،التفت رأفت وهمس:" لنبتعد عن الباب هيا"،جلس على السرير وأقدامه على الأرض واجلسني على الأرض بين فخذيه هامساً:" هيا تناول قضيبي بفمك كما فعلت هذا الصباح "، ابتلعت منه بحسب اتساع فمي عندها لم يستقر رأفت رافعا مؤخرته يلهث ويرفع جذعه محاولا ادخال قضيبه اكثر للتجاوز حنجرتي تستعر حرارة شكواه وأنينه فهو هائج لدرجة ان صوته كان عاليا جدا لدرجة اني خشيت ان اكمل، كان قضيب رأفت ممشوقا وجلده مشدود لدرجة اني استطيع رؤية العروق والأوداج صغيرها وكبيرها مثل اسلاك الكهرباء بينما تكور رأسه كبيضة مسلوقة من الحجم الكبير، رفعني رأفت والقاني على السرير وأمتطى راسي بين فخذيه غارسا قضيبه في فتحة فمي، هذه المره وبهذه الوضعيه ذهب رمحه المغروس في فمي عميقا إلى حجرتي وبلعومي المتاحين لهجومه، اصبحت الآن خصيتيه ترتطمان بأنفي الذي أحاول باستماتة التنفس من خلاله، رأفت جعل الأمور تسوء اكثر عندما بات يده تمسد قضيبي وفمي يندفع للأعلى والأسفل يحتوي قضيبه النابض بينما فخذيه بمكر وقوة يبقيان وجهي بينهما أسفل عانته المشعرة وكيس خصيتيه الممتلئتين يرتطم بوجهي، :"اريد ان أذوق لبنك هيا يا فتى هيا دعني أراك تقذف منيك "، لم استطع المقاومة فانطلقت قذائف مائي في يده الخبيرة، هبّ واقفاً ورفعني بالمقلوب بين يديه ارجلي لأعلى ورأسي للأسفل ، شعرت بفمه يحتوي قضيبي و خصيتاي جميعا يمص منهما آثار منيي وفي نفس الوقت اصبعه تندفع عميقا داخل فتحة طيزي، شعور صاعق جعلني امص قضيبه بقوة ونهم ،:" نعم ان طعم لبنه لذيذ جدا ، تابع حلبي بفمك فالزبدة على وشك الوصول لفمك ، كان رأفت يقولها وهو يظغطني بين جسمه القوي والحائط، كنت اسمع انينه وآهاته يرافقها تشنجات ناشطة قوية تدفع بقضيبه الهائج عميقا داخل حنجرتي ، وفجأة تدفقت موجة تلو موجة من سائل المني الحار بينما قضيب رأفت يلج ويدخل فمي ناشرا المني على انحاء وجهي، أنزلني على السرير وهم يعتليني ثم أخذ يمسح سائله المنوي من ارجاء وجهي ثم يفركه بفتحة شرجي يبعبصها باصابع ملئى بالمني ثم اخذ يغمر قضيبه بزيت ودفع به لبوابة متعتي الخلفيه، توجعت قليلا بالبداية لكن نظرات رأفت المتحفزة جعلتني اصطبر فدفعت بشرجي لينفتح على قضيبه يستوعبه حتى صار رأفت يدفع بكامل قضيبه العملاق في جوفي، :" اليوم انت تريد هذا لذا سوف انيكك شئت أم ابيت الأن ايها العرص الصغير، دفعني نحو زاوية الحائط بحيث لا مقرة لي على الحراك وادخل قضيبه حتى اخر مللي، لا أدري كيف ولكن عندما لامست شعرات عانته فلقتي طيزي تفجرت احاسيسي جميعا وبدات سلسلة من الشبق والشهوة فكل حركة منه تلامس منطقة بداخلي تجعلني اصل لذروة الشهوة لم أعد اشعر باي ألم فقط قضيب رأفت يحفر انفاقا بداخلي ، ونظرات عينيه تشي بمتعته تصاحبها الآهات المتحشرجة وأنين، تمدد رأفت على الفراش رافعني كي أجلس فوقه أمتطي صهوة قضيبه الفارس اعتلي صعودا وهبوطا عليه،مما جعل رأفت يحرك رأسه يمنة ويسرة يغالب أناسه يعض على شقتيه يستعطفني ان لا أتوقف حتى يقضي وطره، ورعان ما بدأ يصرخ في هستيريا يسبني ويشتمني ويلعنني على حسن النياكة راشا منيه الرجولي في أحشائي بينما تبعته أنا بموجه من القذائف انثرها على بطنه وصدره كحبيبات بلورية على شعره المعشوشب تحطمت فوقه وسرعان ما رقدت لأصحو في الصباح أجدني بنفس الوضعية في أحضان رأفت، الذي قام بعدها يتجهز للذهب لشغله بينما عدت للنوم مجددا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: "professor", K lion, smsm 705 و 8 آخرين
قصة حلوة وأسلوب جميل
 
اعشق الرجال من صغري بالذات المكسوة صدورهم بالشعر الغزير كحقول القمح كنت اتجمد في مكاني دون حراك لمجرد لمسه من شعر ذراع اي رجل منهم لم ادري لماذا لكن بالتأكيد كانوا يعلمون وبعضهم كان ينتظر فقط الفرصة المناسبة لكني كنت دائما محاطاً بأسرتي فهي ترعاني بحنان كوني الولد الوحيد لم يكن لي سوى اخت واحدة تكبرني بسبع سنين كان عشقي للرجال يزداد يوما بعد يوم اتصور نفسي بنت واحلم برجل او رجال اشداء مفتولي العضلات مشعري الصدور والأذرع يتناوبون بقهري واغتصابي كانت هذه احلام اليقظة، حتى جاء اليوم الذي تزوجت فيه اختي من مهندس زميلها في العمل رأفت ، كان رأفت وسيم وذو ابتسامه حنونة تشعرني بالدفء، عندما رايته مشمرا ذراعيه للعمل على نقل امتعة اختي من منزلنا الى منزل الزوجية، احسست بقلبي يسقط من مكانه احسسته في ركبي لم استطع الحراك فقد كانت سواعده عريض جدا ومغطاة بالشعر الكثيف، تقدم مني رأفت واخذ الصندوق لذي احمله معتقدا انه ثقيل وعندها اقشعر جسدي وسرت فيه موجة من الكهرباء هزتني بحيث انه لاحظ ذلك، بعد قليل مر بجانبي وتعمد يقف بجانبي وذراعه ملتصق بذراعي يخاطبني ويسالني وانا في عالم اخر كنت اذوب شيء فشيء لم يكن ينتظر جوابا كان جمودي وسكوني هو الجواب كانت الابتسامة تعلو وجهه والكسوف يملا كياني ، رأفت كان رجلا في العقد الثالث من عمره ضخم الجسد رياضي البنية والحركة ايضا كنت بجانبه كالقط الصغير بجانب الأسد، مرت هذه الحادثة بسلام ومع الوقت بدأت بالنسيان ومحاولة التأقلم بعد زواجهما حبلت اختي لكن للأسف كانت تسقط في نهاية الشهر الخامس ولما تكرر الأمر ثلاث مرات امر الطبيب بان ترقد في المستشفى من الشهر الخامس حتى موعد الولادة ، ارتات اسرتي ان ينتقل رافت للسكن عندنا في منزلنا فليس هناك من يقوم على خدمته في منزله، وبما ان غرفة اختي القديمة تم تحويلها مكتب لوالدي تقرر ان ينام رأفت معي في غرفتي، لم اعترض وتقبلت الموضوع بسهوله كنت قد نسيت ما سبق او تناسيته، كان المشكلة ان الغرفة بها سرير واحد صحيح هو حجم ملكي كبير كان سابقا سرير نوم ابي وامي قبل تجديد غرفتهما، كان راي امي ان لاحاجة لتبديله فاصبح سريري، اخبرتني اختي ان رافت يحب النوم على الجانب الأيمن من السرير بينما كان رافت يمازحني انه لا يمانع مشاركتي السرير ما دمت سوف اعطيه الجانب الأوسط منه. كنا في فصل الصيف ولم يكن لدي مدرسة ولكن يجب الآن النوم باكرا كي لا ازعج رافت بالدخول والخروج فالرجل لديه عمل في الصباح الباكر رقدت في الجانب الأيسر وجاء رافت واخذ مكانه بالجانب الأخر وكل منا يعطي الأخر ظهره، ولكن ليلة الخميس عند العاشرة انصرف والدي ووالدتي ليرقدا طلبا منا ان اطفيء التلفاز عند الإنتهاء من السهر فقد كانت غرفتهما في الجهة الأخرى من المنزل ولها حمامها الخاص ، بعد ساعة ذهبت انا للحمام انظف اسناني وعندما عدت لغرفتي وجدت رأفت يشرع للتو بتغيير ملابسه عندما نزع قميصه شهقت بصوت عال خجلت من نفسي عندما نظر مستفهما عن السبب اشار ان اصمت و ذهب عاري الصدر نحو الباب خارجا اطفأ التلفاز والإنارة بعد تأكده من نوم ابي وأمي وعاد يقفل باب الغرفة علينا ويحكم اغلاقه ثم تقدم مني وامسك معصمي واقترب لم احرك ساكنا وضع يدي على شعر صدره الغزير ثم اليد الأخرى واحاطني بديه يسندني بهما من خصري رفعت راسي اليه فاغرا فاهي من هول المفاجئة فما كان منه إلا ان شرع في تقبيل شفاهي ومصمصتهما امتسيت كالزبدة بين يديه بدأت بعد برهة استفيق وأبادله القبل لم ادري كيف و متى لقد وجدتني في حضنه ونحن عرايا لا يوجد ساتر بين جسدينا انتبهت ان ايري بين اصابعه تداعبه بحنان وأنا اجلس على فخذيه وشيء ما عظيم الاوداج يحتك ببطني وظهري ورأفت يقلبني بين يديه حتى استقر بي الحال مستلقيا على بطني في وسط السرير احاول ان كتم اهات لم أميز اهي المفاجأة ام الاستحسان لما يفعله بي وجدت رافت يستلقي خلفي اوه ان وجهه بين فلقتي طيزي مد يديه وفرق بينهما ثم اتبعها بلسانه، اصبحت لسانه تفعل ولا تقول تلحس بخشي وتذوق طعمه ثم تعود مبللة بالريق تغسل جنباته تلعق الرحيق ثم ينساب ريقه بغزارة على فتحتي ويعود يشربه بتلذذ كنت ازداد شبقا وكانت شهوتي تتعالى فوق اي فكرة رفض، طيزي العارية العذراء كانت هي الوليمة فمه واسنانه يلتهمان مؤخرتي كوحش مفترس جائع عضعضني وهو يتمتم كلمات ليست كالكلمات كلمات عن جمال طيزي عن استدارتها عن غضاضتها ونعومتها علمت من كلماته التي اسكرتني انه لن يبقي على عذريتي مهما حدث دفنت وجهي في الوسادة وصرخت كاتما صوتي اطالب بالمزيد، كل هذا ويده تسريان في انحاء جسدي تتحسان نضارته وتعودان تفلجان فلقتي طيزي, بدا لسانه بالتوغل داخل فتحة الشرج احسست برافت يصعد فوق السرير ثم رفع وجهه المغروز في دبري يلعقها اعلى متجاوزن اسفل ظهري الى اكتافي حتى وصل لسانه الى حلمة اذني يلعق ويلحس بينما احست بأيره كمدفع أو صاروخ ارض جو يشق ما بين فخذي متجاوزا فتحة الشرج يمده بقضيبه صعودا هبوطا بداء بعدها بالدفع خلال البوابه والطرق عليا براس القضيب وهو يمضغ اذني بين شفتيه وانفاسه الحارة تحرق وجنتي وعنقي يطاربني بالاسترخاء وعدم المقاومة يذكرني باني رجل يا للغرابة يطلب مني ان اتحمل قضيبه القادم كرجل دون صراخ فانا لم اعد صغيرا بدا بعدها راس القضيب بشق طريقه وتوسيع بوابة قناة يتقدم ثم يتراجع ليتقدم اكثر قليلا حتى رهزه بقوة اخترق كل دفاعاتي ها ودخل الراس متعديا السدة واقبا دبري حاولت الصراخ معها لكن يده اليمنى كتمت صوتي وثقل جسمه لم يمكنني من التفلت كنت اصرخ لا من الألم لا اريد وهو يضغط بيده على فمي اصبر قليلا لم تحرك لكن احسست براسه ينتفخ في جوفي وينبر نبرات لها معنى افهمه لاول مرة انه يفرغ حمولته من ماء الرجال يلقحني سحب قليلا للخارج دفق بعضا منه بين فخذي وعاد يدسه قضيبه في جوفي مرة اخرى عاد معها الألم لكنه سرعان ما ضاع وسط زحام الولوج والخروج ورتابة وتيرة النيك عندها احسست بركبتيه تباعدان ما بين فخذي وصدره يعلو مبتعدا عن ظهري كي يركبني ركوب الأبل يهتز فوق قبتي طيزي كالهودج يتمايل للامام والخلف هدات جوانحي وبدأت استمتع عندما احس رافت مني الرضا بدا يركبني كجوكي في سباق الخيل يغذ السير كانه يسابق رمح قضيبه زأر كوحش بالبرية لكن بصوت خفيض بعدها بداء ينتفض نفضا قويا هز منه السرير ودفق ماء الحياة بداخلي مرة أخرى وهو يقول "طيزك احلى من كس أختك"

في صبيحة الجمعة استيقظت كان بجواري على السرير رأفت زوج اختي عاريا نائما على ظهره، تحسست بين فلقتي طيزي وجدت سائلا دبقاً من أثر مني رافت حول فتحة دبري، ادخلت اصبعي فيها فانزلقت بسهولة، اعجبني الاحساس،عندما نظرت لقضيب رأفت المنسدل بين فخذيه لم استطع المقاومة فانا اريد ان المس قضيبه الجميل مددت يدي وضعت كفي حوله اتحسس راسه المنتفخة اللامعة بدأ القضيب يترنح يتمايل ينتصب تدريجيا، كان الشخير الخفيف لرأفت في نومه يشجعني بينما كانت الإثارة كبيرة بالنسبة لي حتى اني كنت اسمع نبض قلبي الهائج في اصابع يدي المرتجفة، جثوت على ركبي بجوار جسده العملاق المغطي بالشعر كانه فرو دب، بهدوء وحذر اخذت راس القضيب بين شفتي ادلفه في فمي ، كانت حشفته المنتفخه لذيذة ذات طعم يميل للملوحة وجلدها الأملس له احساس عجيب على لساني، استمتعت بدفء الإحساس فدفعت شفتي ببطء شديد نحو القاع، كانت خصيتيه امام عينيي مكتنزتان على أشدهما في اسفل قضيب رأفت، يبدوا أن لحظه الشبق أخذتني حيث نسيت كل شي رغم سماعي لتأوهات رأفت في منامه، إلا اني كنت اسارع في مص قضيبه محاولا احتواء اكبر جزء منه ، بعد بره انتبهت ان رأفت لم يعد يشخر أو يتأوه، توقفت لكني سمعت رأفت يهمس غاضبا : "ان توقفت الأن سوف اكسر لك اسنانك، اتفهم .. تابع مص قضيبي، ففمك الذ من اي شيئ أخر الآن "، كلمات رأفت جعلتني فرحا جدا فبدأت ارضع قضيبه بحيوية ونشاط ، سرعان ما سمعت آثارها أهات يتمتمها رأفت كان وقعها على سمعي الذ من الموسيقى ، إعتدل رأفت في جلسته ثم أخذ رأسي بين يديه القويتين ساحبا وجهي قريبا من عانته كثيفة الشعر لم يدعني إلا عند أحساسه بأختناقي ، ليعاود الكرة مرة أخرى ساحبا وجهي للأسفل اكثر من السابق ، كنت أقترب من تحقيق مراده ، وفقت لتقدير ايقاع حركتة فلم أعد اختنق بقضيبه حيث اخذت اتنفس من أنفي فقط عند ابتعاد وجهي عنه، كنت مفتون جدا بقضيب رأفت لدرجة اني كنت مذعورا عندما دفنت أنفي في غابة شعر عانته محتويا كل قضيبه، لكن رأفت امسك أذنيي يسحب ويرفع رأسي :" نعم هكذا خذه الى أعمق مدى لا داعي للخوف أو الأضطراب الآن لقد أصبحت مصاص إيور محترف الآن"، أرتفع رأفت بعدها على ركبتيه كأنه على عجلة من أمره وبدأه ينيكني في فمي بسرعة كالمسعور يرغي ويزبد بصوت عالي انا متاكد ان امي وابي سمعا صوته ، وفجاة انتفضت كل عضلة من عضلات جسمه ، وبدأت تتدفق حممه في فمي كان قضيبه يسد بلعومي فتسرب عصيره الحار ملطخاً وجهي ، رائحة منيه كانت منعشة لي لدرجة اني قذفت منيي أنا الآخر وأنا امسح وجهي أنظفه بشعر عانة رأفت.

طوال اليوم كنت أحس بتنميل في داخل بنطالي، أرتعش كلما تلاقت عيناي بعيني رأفت حتى ونحن نزور أختي زوجة رأفت في المستشفى كان ينظر الي ويبتسم ابتسامة موافقة ذات مغزى، كنت انتظر المساء بحرارة وحماس شديدين، عندها سأكون مع رأفت لوحدنا، عندما حل الليل وهدأت الأصوات دخلت غرفتي باكرا وانتظرت حتى جاء رأفت بعد رجوع ابي وأمي ، دخل وأغلق الباب قفزت إليه وبأصابع يدي المرتجفتين اخذت أعالج فتحة بنطاله اخرج قضيبه منها عندما سمعت صوت المفتاح و رأفت يديره كي يحكم أغلاق الباب اقشعر بدني لعلمي ان رأفت سينيكني كما فعل البارحه احسست بشعور غريب في استي رغبة بقضيب رأفت داخله،التفت رأفت وهمس:" لنبتعد عن الباب هيا"،جلس على السرير وأقدامه على الأرض واجلسني على الأرض بين فخذيه هامساً:" هيا تناول قضيبي بفمك كما فعلت هذا الصباح "، ابتلعت منه بحسب اتساع فمي عندها لم يستقر رأفت رافعا مؤخرته يلهث ويرفع جذعه محاولا ادخال قضيبه اكثر للتجاوز حنجرتي تستعر حرارة شكواه وأنينه فهو هائج لدرجة ان صوته كان عاليا جدا لدرجة اني خشيت ان اكمل، كان قضيب رأفت ممشوقا وجلده مشدود لدرجة اني استطيع رؤية العروق والأوداج صغيرها وكبيرها مثل اسلاك الكهرباء بينما تكور رأسه كبيضة مسلوقة من الحجم الكبير، رفعني رأفت والقاني على السرير وأمتطى راسي بين فخذيه غارسا قضيبه في فتحة فمي، هذه المره وبهذه الوضعيه ذهب رمحه المغروس في فمي عميقا إلى حجرتي وبلعومي المتاحين لهجومه، اصبحت الآن خصيتيه ترتطمان بأنفي الذي أحاول باستماتة التنفس من خلاله، رأفت جعل الأمور تسوء اكثر عندما بات يده تمسد قضيبي وفمي يندفع للأعلى والأسفل يحتوي قضيبه النابض بينما فخذيه بمكر وقوة يبقيان وجهي بينهما أسفل عانته المشعرة وكيس خصيتيه الممتلئتين يرتطم بوجهي، :"اريد ان أذوق لبنك هيا يا فتى هيا دعني أراك تقذف منيك "، لم استطع المقاومة فانطلقت قذائف مائي في يده الخبيرة، هبّ واقفاً ورفعني بالمقلوب بين يديه ارجلي لأعلى ورأسي للأسفل ، شعرت بفمه يحتوي قضيبي و خصيتاي جميعا يمص منهما آثار منيي وفي نفس الوقت اصبعه تندفع عميقا داخل فتحة طيزي، شعور صاعق جعلني امص قضيبه بقوة ونهم ،:" نعم ان طعم لبنه لذيذ جدا ، تابع حلبي بفمك فالزبدة على وشك الوصول لفمك ، كان رأفت يقولها وهو يظغطني بين جسمه القوي والحائط، كنت اسمع انينه وآهاته يرافقها تشنجات ناشطة قوية تدفع بقضيبه الهائج عميقا داخل حنجرتي ، وفجأة تدفقت موجة تلو موجة من سائل المني الحار بينما قضيب رأفت يلج ويدخل فمي ناشرا المني على انحاء وجهي، أنزلني على السرير وهم يعتليني ثم أخذ يمسح سائله المنوي من ارجاء وجهي ثم يفركه بفتحة شرجي يبعبصها باصابع ملئى بالمني ثم اخذ يغمر قضيبه بزيت ودفع به لبوابة متعتي الخلفيه، توجعت قليلا بالبداية لكن نظرات رأفت المتحفزة جعلتني اصطبر فدفعت بشرجي لينفتح على قضيبه يستوعبه حتى صار رأفت يدفع بكامل قضيبه العملاق في جوفي، :" اليوم انت تريد هذا لذا سوف انيكك شئت أم ابيت الأن ايها العرص الصغير، دفعني نحو زاوية الحائط بحيث لا مقرة لي على الحراك وادخل قضيبه حتى اخر مللي، لا أدري كيف ولكن عندما لامست شعرات عانته فلقتي طيزي تفجرت احاسيسي جميعا وبدات سلسلة من الشبق والشهوة فكل حركة منه تلامس منطقة بداخلي تجعلني اصل لذروة الشهوة لم أعد اشعر باي ألم فقط قضيب رأفت يحفر انفاقا بداخلي ، ونظرات عينيه تشي بمتعته تصاحبها الآهات المتحشرجة وأنين، تمدد رأفت على الفراش رافعني كي أجلس فوقه أمتطي صهوة قضيبه الفارس اعتلي صعودا وهبوطا عليه،مما جعل رأفت يحرك رأسه يمنة ويسرة يغالب أناسه يعض على شقتيه يستعطفني ان لا أتوقف حتى يقضي وطره، ورعان ما بدأ يصرخ في هستيريا يسبني ويشتمني ويلعنني على حسن النياكة راشا منيه الرجولي في أحشائي بينما تبعته أنا بموجه من القذائف انثرها على بطنه وصدره كحبيبات بلورية على شعره المعشوشب تحطمت فوقه وسرعان ما رقدت لأصحو في الصباح أجدني بنفس الوضعية في أحضان رأفت، الذي قام بعدها يتجهز للذهب لشغله بينما عدت للنوم مجددا
ده الكيك بتاعى هدلعك تعالىyosjj
 
بجد روعه تنثيق الكلام جعلنى اعيش معاك وانا بتناك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love: :eek::love::love::love::ninja:
 
كسي بينبض اممم
 
  • عجبني
التفاعلات: البر نس
انا عمري متنكت بس حسيت برافات راكبني انا
 
  • عجبني
التفاعلات: Aly1909
بصراحة، لذيك اسلوب رائع
لقد عشت القصة بكل احاسيسها و صرت انا شخصية الراوي و احسست بدفأ العلاقة و بهيجانها
برافو الصراحة اتمنى ان اقرا لك المزيد
اسلوبك رائع و اكثر من رائع
ارجوك لا تتوقف ابدا
اريد المزيد
 
  • عجبني
التفاعلات: Ana keda
تحفه اوي فعلا استمر من افضل ما قرأت
 
بتجنن حسيت حالي معالك😍❤
 
استمر من افضل ما قرأت اسلوب رائع
 
قصه ممتازة من اجمل ما قرات حسيت انى انا بتناك من رافت بجد اسلوبك يجنن بتخلينا ندخل فى القصه كانها حقيقه وانى بتناك فيها تسلم افكارك وتحياتى لك ونرجوا المزيد
 
كل دول عاوزين يتناكوا ومتفاعلين مع القصة بس محدش منهم بيتواصل عشان يتناك؟!!!
يارتنى كنت جوز اختك وراكبك
 
  • عجبني
التفاعلات: Sissy slave
اعشق الرجال من صغري بالذات المكسوة صدورهم بالشعر الغزير كحقول القمح كنت اتجمد في مكاني دون حراك لمجرد لمسه من شعر ذراع اي رجل منهم لم ادري لماذا لكن بالتأكيد كانوا يعلمون وبعضهم كان ينتظر فقط الفرصة المناسبة لكني كنت دائما محاطاً بأسرتي فهي ترعاني بحنان كوني الولد الوحيد لم يكن لي سوى اخت واحدة تكبرني بسبع سنين كان عشقي للرجال يزداد يوما بعد يوم اتصور نفسي بنت واحلم برجل او رجال اشداء مفتولي العضلات مشعري الصدور والأذرع يتناوبون بقهري واغتصابي كانت هذه احلام اليقظة، حتى جاء اليوم الذي تزوجت فيه اختي من مهندس زميلها في العمل رأفت ، كان رأفت وسيم وذو ابتسامه حنونة تشعرني بالدفء، عندما رايته مشمرا ذراعيه للعمل على نقل امتعة اختي من منزلنا الى منزل الزوجية، احسست بقلبي يسقط من مكانه احسسته في ركبي لم استطع الحراك فقد كانت سواعده عريض جدا ومغطاة بالشعر الكثيف، تقدم مني رأفت واخذ الصندوق لذي احمله معتقدا انه ثقيل وعندها اقشعر جسدي وسرت فيه موجة من الكهرباء هزتني بحيث انه لاحظ ذلك، بعد قليل مر بجانبي وتعمد يقف بجانبي وذراعه ملتصق بذراعي يخاطبني ويسالني وانا في عالم اخر كنت اذوب شيء فشيء لم يكن ينتظر جوابا كان جمودي وسكوني هو الجواب كانت الابتسامة تعلو وجهه والكسوف يملا كياني ، رأفت كان رجلا في العقد الثالث من عمره ضخم الجسد رياضي البنية والحركة ايضا كنت بجانبه كالقط الصغير بجانب الأسد، مرت هذه الحادثة بسلام ومع الوقت بدأت بالنسيان ومحاولة التأقلم بعد زواجهما حبلت اختي لكن للأسف كانت تسقط في نهاية الشهر الخامس ولما تكرر الأمر ثلاث مرات امر الطبيب بان ترقد في المستشفى من الشهر الخامس حتى موعد الولادة ، ارتات اسرتي ان ينتقل رافت للسكن عندنا في منزلنا فليس هناك من يقوم على خدمته في منزله، وبما ان غرفة اختي القديمة تم تحويلها مكتب لوالدي تقرر ان ينام رأفت معي في غرفتي، لم اعترض وتقبلت الموضوع بسهوله كنت قد نسيت ما سبق او تناسيته، كان المشكلة ان الغرفة بها سرير واحد صحيح هو حجم ملكي كبير كان سابقا سرير نوم ابي وامي قبل تجديد غرفتهما، كان راي امي ان لاحاجة لتبديله فاصبح سريري، اخبرتني اختي ان رافت يحب النوم على الجانب الأيمن من السرير بينما كان رافت يمازحني انه لا يمانع مشاركتي السرير ما دمت سوف اعطيه الجانب الأوسط منه. كنا في فصل الصيف ولم يكن لدي مدرسة ولكن يجب الآن النوم باكرا كي لا ازعج رافت بالدخول والخروج فالرجل لديه عمل في الصباح الباكر رقدت في الجانب الأيسر وجاء رافت واخذ مكانه بالجانب الأخر وكل منا يعطي الأخر ظهره، ولكن ليلة الخميس عند العاشرة انصرف والدي ووالدتي ليرقدا طلبا منا ان اطفيء التلفاز عند الإنتهاء من السهر فقد كانت غرفتهما في الجهة الأخرى من المنزل ولها حمامها الخاص ، بعد ساعة ذهبت انا للحمام انظف اسناني وعندما عدت لغرفتي وجدت رأفت يشرع للتو بتغيير ملابسه عندما نزع قميصه شهقت بصوت عال خجلت من نفسي عندما نظر مستفهما عن السبب اشار ان اصمت و ذهب عاري الصدر نحو الباب خارجا اطفأ التلفاز والإنارة بعد تأكده من نوم ابي وأمي وعاد يقفل باب الغرفة علينا ويحكم اغلاقه ثم تقدم مني وامسك معصمي واقترب لم احرك ساكنا وضع يدي على شعر صدره الغزير ثم اليد الأخرى واحاطني بديه يسندني بهما من خصري رفعت راسي اليه فاغرا فاهي من هول المفاجئة فما كان منه إلا ان شرع في تقبيل شفاهي ومصمصتهما امتسيت كالزبدة بين يديه بدأت بعد برهة استفيق وأبادله القبل لم ادري كيف و متى لقد وجدتني في حضنه ونحن عرايا لا يوجد ساتر بين جسدينا انتبهت ان ايري بين اصابعه تداعبه بحنان وأنا اجلس على فخذيه وشيء ما عظيم الاوداج يحتك ببطني وظهري ورأفت يقلبني بين يديه حتى استقر بي الحال مستلقيا على بطني في وسط السرير احاول ان كتم اهات لم أميز اهي المفاجأة ام الاستحسان لما يفعله بي وجدت رافت يستلقي خلفي اوه ان وجهه بين فلقتي طيزي مد يديه وفرق بينهما ثم اتبعها بلسانه، اصبحت لسانه تفعل ولا تقول تلحس بخشي وتذوق طعمه ثم تعود مبللة بالريق تغسل جنباته تلعق الرحيق ثم ينساب ريقه بغزارة على فتحتي ويعود يشربه بتلذذ كنت ازداد شبقا وكانت شهوتي تتعالى فوق اي فكرة رفض، طيزي العارية العذراء كانت هي الوليمة فمه واسنانه يلتهمان مؤخرتي كوحش مفترس جائع عضعضني وهو يتمتم كلمات ليست كالكلمات كلمات عن جمال طيزي عن استدارتها عن غضاضتها ونعومتها علمت من كلماته التي اسكرتني انه لن يبقي على عذريتي مهما حدث دفنت وجهي في الوسادة وصرخت كاتما صوتي اطالب بالمزيد، كل هذا ويده تسريان في انحاء جسدي تتحسان نضارته وتعودان تفلجان فلقتي طيزي, بدا لسانه بالتوغل داخل فتحة الشرج احسست برافت يصعد فوق السرير ثم رفع وجهه المغروز في دبري يلعقها اعلى متجاوزن اسفل ظهري الى اكتافي حتى وصل لسانه الى حلمة اذني يلعق ويلحس بينما احست بأيره كمدفع أو صاروخ ارض جو يشق ما بين فخذي متجاوزا فتحة الشرج يمده بقضيبه صعودا هبوطا بداء بعدها بالدفع خلال البوابه والطرق عليا براس القضيب وهو يمضغ اذني بين شفتيه وانفاسه الحارة تحرق وجنتي وعنقي يطاربني بالاسترخاء وعدم المقاومة يذكرني باني رجل يا للغرابة يطلب مني ان اتحمل قضيبه القادم كرجل دون صراخ فانا لم اعد صغيرا بدا بعدها راس القضيب بشق طريقه وتوسيع بوابة قناة يتقدم ثم يتراجع ليتقدم اكثر قليلا حتى رهزه بقوة اخترق كل دفاعاتي ها ودخل الراس متعديا السدة واقبا دبري حاولت الصراخ معها لكن يده اليمنى كتمت صوتي وثقل جسمه لم يمكنني من التفلت كنت اصرخ لا من الألم لا اريد وهو يضغط بيده على فمي اصبر قليلا لم تحرك لكن احسست براسه ينتفخ في جوفي وينبر نبرات لها معنى افهمه لاول مرة انه يفرغ حمولته من ماء الرجال يلقحني سحب قليلا للخارج دفق بعضا منه بين فخذي وعاد يدسه قضيبه في جوفي مرة اخرى عاد معها الألم لكنه سرعان ما ضاع وسط زحام الولوج والخروج ورتابة وتيرة النيك عندها احسست بركبتيه تباعدان ما بين فخذي وصدره يعلو مبتعدا عن ظهري كي يركبني ركوب الأبل يهتز فوق قبتي طيزي كالهودج يتمايل للامام والخلف هدات جوانحي وبدأت استمتع عندما احس رافت مني الرضا بدا يركبني كجوكي في سباق الخيل يغذ السير كانه يسابق رمح قضيبه زأر كوحش بالبرية لكن بصوت خفيض بعدها بداء ينتفض نفضا قويا هز منه السرير ودفق ماء الحياة بداخلي مرة أخرى وهو يقول "طيزك احلى من كس أختك"

في صبيحة الجمعة استيقظت كان بجواري على السرير رأفت زوج اختي عاريا نائما على ظهره، تحسست بين فلقتي طيزي وجدت سائلا دبقاً من أثر مني رافت حول فتحة دبري، ادخلت اصبعي فيها فانزلقت بسهولة، اعجبني الاحساس،عندما نظرت لقضيب رأفت المنسدل بين فخذيه لم استطع المقاومة فانا اريد ان المس قضيبه الجميل مددت يدي وضعت كفي حوله اتحسس راسه المنتفخة اللامعة بدأ القضيب يترنح يتمايل ينتصب تدريجيا، كان الشخير الخفيف لرأفت في نومه يشجعني بينما كانت الإثارة كبيرة بالنسبة لي حتى اني كنت اسمع نبض قلبي الهائج في اصابع يدي المرتجفة، جثوت على ركبي بجوار جسده العملاق المغطي بالشعر كانه فرو دب، بهدوء وحذر اخذت راس القضيب بين شفتي ادلفه في فمي ، كانت حشفته المنتفخه لذيذة ذات طعم يميل للملوحة وجلدها الأملس له احساس عجيب على لساني، استمتعت بدفء الإحساس فدفعت شفتي ببطء شديد نحو القاع، كانت خصيتيه امام عينيي مكتنزتان على أشدهما في اسفل قضيب رأفت، يبدوا أن لحظه الشبق أخذتني حيث نسيت كل شي رغم سماعي لتأوهات رأفت في منامه، إلا اني كنت اسارع في مص قضيبه محاولا احتواء اكبر جزء منه ، بعد بره انتبهت ان رأفت لم يعد يشخر أو يتأوه، توقفت لكني سمعت رأفت يهمس غاضبا : "ان توقفت الأن سوف اكسر لك اسنانك، اتفهم .. تابع مص قضيبي، ففمك الذ من اي شيئ أخر الآن "، كلمات رأفت جعلتني فرحا جدا فبدأت ارضع قضيبه بحيوية ونشاط ، سرعان ما سمعت آثارها أهات يتمتمها رأفت كان وقعها على سمعي الذ من الموسيقى ، إعتدل رأفت في جلسته ثم أخذ رأسي بين يديه القويتين ساحبا وجهي قريبا من عانته كثيفة الشعر لم يدعني إلا عند أحساسه بأختناقي ، ليعاود الكرة مرة أخرى ساحبا وجهي للأسفل اكثر من السابق ، كنت أقترب من تحقيق مراده ، وفقت لتقدير ايقاع حركتة فلم أعد اختنق بقضيبه حيث اخذت اتنفس من أنفي فقط عند ابتعاد وجهي عنه، كنت مفتون جدا بقضيب رأفت لدرجة اني كنت مذعورا عندما دفنت أنفي في غابة شعر عانته محتويا كل قضيبه، لكن رأفت امسك أذنيي يسحب ويرفع رأسي :" نعم هكذا خذه الى أعمق مدى لا داعي للخوف أو الأضطراب الآن لقد أصبحت مصاص إيور محترف الآن"، أرتفع رأفت بعدها على ركبتيه كأنه على عجلة من أمره وبدأه ينيكني في فمي بسرعة كالمسعور يرغي ويزبد بصوت عالي انا متاكد ان امي وابي سمعا صوته ، وفجاة انتفضت كل عضلة من عضلات جسمه ، وبدأت تتدفق حممه في فمي كان قضيبه يسد بلعومي فتسرب عصيره الحار ملطخاً وجهي ، رائحة منيه كانت منعشة لي لدرجة اني قذفت منيي أنا الآخر وأنا امسح وجهي أنظفه بشعر عانة رأفت.

طوال اليوم كنت أحس بتنميل في داخل بنطالي، أرتعش كلما تلاقت عيناي بعيني رأفت حتى ونحن نزور أختي زوجة رأفت في المستشفى كان ينظر الي ويبتسم ابتسامة موافقة ذات مغزى، كنت انتظر المساء بحرارة وحماس شديدين، عندها سأكون مع رأفت لوحدنا، عندما حل الليل وهدأت الأصوات دخلت غرفتي باكرا وانتظرت حتى جاء رأفت بعد رجوع ابي وأمي ، دخل وأغلق الباب قفزت إليه وبأصابع يدي المرتجفتين اخذت أعالج فتحة بنطاله اخرج قضيبه منها عندما سمعت صوت المفتاح و رأفت يديره كي يحكم أغلاق الباب اقشعر بدني لعلمي ان رأفت سينيكني كما فعل البارحه احسست بشعور غريب في استي رغبة بقضيب رأفت داخله،التفت رأفت وهمس:" لنبتعد عن الباب هيا"،جلس على السرير وأقدامه على الأرض واجلسني على الأرض بين فخذيه هامساً:" هيا تناول قضيبي بفمك كما فعلت هذا الصباح "، ابتلعت منه بحسب اتساع فمي عندها لم يستقر رأفت رافعا مؤخرته يلهث ويرفع جذعه محاولا ادخال قضيبه اكثر للتجاوز حنجرتي تستعر حرارة شكواه وأنينه فهو هائج لدرجة ان صوته كان عاليا جدا لدرجة اني خشيت ان اكمل، كان قضيب رأفت ممشوقا وجلده مشدود لدرجة اني استطيع رؤية العروق والأوداج صغيرها وكبيرها مثل اسلاك الكهرباء بينما تكور رأسه كبيضة مسلوقة من الحجم الكبير، رفعني رأفت والقاني على السرير وأمتطى راسي بين فخذيه غارسا قضيبه في فتحة فمي، هذه المره وبهذه الوضعيه ذهب رمحه المغروس في فمي عميقا إلى حجرتي وبلعومي المتاحين لهجومه، اصبحت الآن خصيتيه ترتطمان بأنفي الذي أحاول باستماتة التنفس من خلاله، رأفت جعل الأمور تسوء اكثر عندما بات يده تمسد قضيبي وفمي يندفع للأعلى والأسفل يحتوي قضيبه النابض بينما فخذيه بمكر وقوة يبقيان وجهي بينهما أسفل عانته المشعرة وكيس خصيتيه الممتلئتين يرتطم بوجهي، :"اريد ان أذوق لبنك هيا يا فتى هيا دعني أراك تقذف منيك "، لم استطع المقاومة فانطلقت قذائف مائي في يده الخبيرة، هبّ واقفاً ورفعني بالمقلوب بين يديه ارجلي لأعلى ورأسي للأسفل ، شعرت بفمه يحتوي قضيبي و خصيتاي جميعا يمص منهما آثار منيي وفي نفس الوقت اصبعه تندفع عميقا داخل فتحة طيزي، شعور صاعق جعلني امص قضيبه بقوة ونهم ،:" نعم ان طعم لبنه لذيذ جدا ، تابع حلبي بفمك فالزبدة على وشك الوصول لفمك ، كان رأفت يقولها وهو يظغطني بين جسمه القوي والحائط، كنت اسمع انينه وآهاته يرافقها تشنجات ناشطة قوية تدفع بقضيبه الهائج عميقا داخل حنجرتي ، وفجأة تدفقت موجة تلو موجة من سائل المني الحار بينما قضيب رأفت يلج ويدخل فمي ناشرا المني على انحاء وجهي، أنزلني على السرير وهم يعتليني ثم أخذ يمسح سائله المنوي من ارجاء وجهي ثم يفركه بفتحة شرجي يبعبصها باصابع ملئى بالمني ثم اخذ يغمر قضيبه بزيت ودفع به لبوابة متعتي الخلفيه، توجعت قليلا بالبداية لكن نظرات رأفت المتحفزة جعلتني اصطبر فدفعت بشرجي لينفتح على قضيبه يستوعبه حتى صار رأفت يدفع بكامل قضيبه العملاق في جوفي، :" اليوم انت تريد هذا لذا سوف انيكك شئت أم ابيت الأن ايها العرص الصغير، دفعني نحو زاوية الحائط بحيث لا مقرة لي على الحراك وادخل قضيبه حتى اخر مللي، لا أدري كيف ولكن عندما لامست شعرات عانته فلقتي طيزي تفجرت احاسيسي جميعا وبدات سلسلة من الشبق والشهوة فكل حركة منه تلامس منطقة بداخلي تجعلني اصل لذروة الشهوة لم أعد اشعر باي ألم فقط قضيب رأفت يحفر انفاقا بداخلي ، ونظرات عينيه تشي بمتعته تصاحبها الآهات المتحشرجة وأنين، تمدد رأفت على الفراش رافعني كي أجلس فوقه أمتطي صهوة قضيبه الفارس اعتلي صعودا وهبوطا عليه،مما جعل رأفت يحرك رأسه يمنة ويسرة يغالب أناسه يعض على شقتيه يستعطفني ان لا أتوقف حتى يقضي وطره، ورعان ما بدأ يصرخ في هستيريا يسبني ويشتمني ويلعنني على حسن النياكة راشا منيه الرجولي في أحشائي بينما تبعته أنا بموجه من القذائف انثرها على بطنه وصدره كحبيبات بلورية على شعره المعشوشب تحطمت فوقه وسرعان ما رقدت لأصحو في الصباح أجدني بنفس الوضعية في أحضان رأفت، الذي قام بعدها يتجهز للذهب لشغله بينما عدت للنوم مجددا
حلوة كثير
 
واااو روعة خسيت بطيزي تفتح و تقفل و انا بقراء قصتك
 
عليا الطلاق نص ف ال معلقين هنا اصلا سوالب اى كلام كلهم بق
 
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love::eek::love::love::love::ninja:
يريت نتواصل ياقحبه باجزائريه...انتى شكلك هايجه اووى وهيجتى اكتر على القصه اللى بصراحه حلوه وخلاص انتى نفسك تتناكى نيك وفشخ اكتر من كاتب القصه..ولو عاوزه تتتاكى صح وتتمتعى تعالى يلا ونتواصل وانا همتعك اوى واخليكى اكبر واكتر من قحبه...هتبقى اكبر مومس شرموطه ولبوه واكبر فاجره نيك....مستنييكك اوووى يااححححلى قحبه...
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%