NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,008
نقاط
15,274
ها قد بدأت عطلة امتحانات البكالوريا مع بداية هجوم حرارة الصيف الحارقة كنت اقضي معظم اوقاتي في غرفتي للدراسة . في المساء امي تأتي الي بالطعام إلى غرفتي
وقالت لي : هل تعلم من سيأتي ليقيم عندنا لفتره ؟
قلت لها من؟؟
قالت عمك محمد لان تم اختياره في الوحده العسكرية القريب من هنا وهو اختارها ليقيم عندنا . ففرحت كثيرا لأن عمي محمد كان يحبني كثيرا فمنذ كنت صغيرا كان يأخذني للأسواق ويشتري لي الهدايا والحلويات وياخذني معه لزياره أصحابه فقد كنت مثل ابنه المدلل وصاحبه.
عمي محمد ( ضابط في الجيش يبلغ من العمر ٣٥ سنه اعزب بطول ١٨٥ سم بجسد رشيق جدا بعضلات مفعوله وصدر واكتاف عريضه ، كان شديد حازم وبنظره عصبيه وبشوارب غضه تغطي شفته العليا ) ، لكن في داخله قلب طيب وحنون كل أفراد العائله تحبه وتحترمه لانه يحب أن يزور الكل ويدخل الفرحه في البيوت بسبب عشقه للمزاح والمرح .
لقد كنت في شدة الفرح . فقالت امي سوف اجهز له الغرفه الثانيه فقد كانت لأختي فقد تزوجت وظلت الغرفه بسرير واسع مع تلفاز ، إضافة إلى أن جنب الغرفة حمام فقد كنا في الطابق الثاني غرفة امي وابي تحت .
ومرت كم ساعه وانا منهمك في الدراسه وهنا فتحت الباب لأجد عمي محمد يصرخ ويقول أنا هنا ففرحت بشده وأتى بسرعه واخذني في حضنه وقلت له كم مشتاقلك صار زمان ... وهو يقول لقد كبرت وبقيت شاب وبدت ترسم الشوارب سوادها على وجهك ، رديت وقلت له لا يمكن أن تكون مثل شواربك هذه المره تغطي حتى شفتك السفلى .ضحك وقال لقد كانت ايام التدريب شديده لا مجال لي حتى اجذبها حتى اليوم لم احلق ذقني أترى كم هي قاسيه ؟! هاي هي حلوياتك وعلبة الشوكولاته المفضله هي لك لوحدك ، الدراسه لقد اجهدتك كثيرا ، هذا جيد حتى نراك في أرقى الجامعات واذا دخلت الجامعه التي في حلمك فهديتي لك سيارة تذهب بها للجامعه فليس هناك افضل منك ، فقط اريد منك الاجتهاد . الفرحه لم تجعلني استوعب اللحظه فحضنته بشده واردت البكاء . يال حنيته وحبه لي ماهذا القلب الذي اتمنى لو احتضنه .
لقد حضنته وانا على فراشي لاني كنت قصير القامه بالرغم عمري ١٨ سنه .
فقال لي : هل لديك مكينة حلاقه الجاهزه حتى احلق ذقني ؟
نعم لدي.
اعطيني اثنين ، فسوف ادخل الحمام حتى استحم واحلق ذقني .
قلت له : لذقنك واحده تكفي فعندي مكائن حلاقه بنوعية جيده .
رد: اعلم هذا لكن لأحلق ذقني وأشياء أخرى .
ضحك خجلا وانا ايضا.
ففتحت خزانتي وأخرجت له مكينتين للحلاقة وتغطيته أيضا منشفه نظيفة واثناء اخراجي له جلابيه نظيفة
قال لي : لا عندي جلابيه نظيفة في حقيبة سفري فقد كنت اعلم اني يأتي هنا سوف أخرجها فلقد تركت حقيبتي في الغرفة الأخرى التي جهزتها لي امك .
ذهب للحمام وانا في شده فرحي نزلت لأرى امي قد جهزت العشاء لعمي مع الفاكهة .
فقلت لها لماذا الاكل بسيط؟
فقالت عمك طلب هذا الشئ لانه قد أكل قبل فتره بسيطه.
في هذه الأثناء فقد اتم حلاقته وحمامه وذهب الى غرفه لانه أقام بتشغيل التلفزيون . طلعت له بالاكل ووضعته على الطاوله فقلت له : انا سوف اذهب لغرفتي لأكمل دراستي بعدها سوف اعود .
رجعت بعد فتره لاجده ممدد على السرير وقد غرق في نومه والتلفزيون شغال وقد وضعه المروحه أمامه تحت قدميه . ذهبت لاطفئ التلفاز وعند عودتي لقيت المروحه قد رفعت بجلابيته لتكشف عن مافي تحتها . فقد كان يلبس ذلك الشورت الابيض الطويل وقد بأن من تحته قضيبه الممدود على فخذه ، اندهشت لهذا الحجم ، تقربت اكثر لأنني توقعت أنه منتصب ، لان قد كان مرتخي لكن بحجم مهول وخصيتيه متدليتين كبيرتين وقد حلقهم بشكل جيد لكونه مشعر جدا . وكأن تيار كهربائي صعقني ذهبت وتمددت جنبه على السرير ، هنا وهو استيقظ وقال لي اسف لقد غلبني النعاس . قلت له لا عليك سوف اتركك واذهب لغرفتي .
قال لي ابقى لنتسامر . تحرك قليلا وكان يشعر بقليل من الوجع في ظهره .فطلبت منه أن ادعك له ظهره . فطلعت على ظهره وبديت ادعك جسمه فقد كان جسمه مشدود وقوي صلب .
فقال لي ادعكه اقوى . . اثناء دعكي له شعرت وهو يتحرك بطريقه غريبه . ففهمت انت قضيبه قد انتصب ويزعجه لأنني فوقه وهو يخجل مني فنزلت من فوقه وقلت له اتمنى اني ارحتك ؟
فقال نعم لكنك كنت ناعم معي دعني إريك كيف يتم الدعك فوضع يده على كتفي ودعك بقسوه انا صرخت من الالم .
فقال لي كم انت طري وانفجر من الضحك .
فاخذني في حضنه وانا دخلت في حاله من الغيبوبه الشهوانيه لان مره في حياتي ولا اعلم ماذا حدث لي وما هذا الاحساس حتى ارتطم فخذي في قضيبه وكان مازال منتصبا هو شعر في هذا فتركني .
فقلت له : ماهذا هل قضيبك منتصب؟
قال لي بخجل لا لا لا أنه غير منتصب
انا: لكنه ارتطم في فخذي وكأنه حجر
رد: طبعا يتحجر فكنت في التدريب بدون اي شي حتى لم أفكر في العادة السرية .دعك منه كيف الدراسه معك كيف حياتك وأبيك كيف......؟
ظلينا نتسامر حتى غلبني النعاس فنمت على سريره لم اشعر غير كان منتصف الليل وكنت جنبه وقد وضع يده على كتفي التفت قليلا لأجد أن جلابيته قد ارتفعت وبان لباسه الداخلي وقد كان قضيبه شبه منتصب وقد خرج نصفه . فقد اشعل النار في جسدي ولا اعلم ماذا افعل فقد أصبح في فكري اريد ان أراه وهو في كامل انتصابه واتحسس ملمسه .لاتعلم كيف فكرت بأن ارفع جلابيتي وقد كنت البس السليب الضيق وقمت بوضع السليب بين فلقتي وكأنه لباس سترينج حتى بانت اردافي الملساء الكبيره وبدأت اتقرب منه حتى بقيت المسافه جدا قريبا حتى غلبني النعاس لاستيقظ على انفاسه شديده وقد ارتطم قضيبه على فلقتي . فقد كان بين الاستحلام والحقيقه . وانا بقيت بوعي وكأنني نائم حتى شعرت أنه يريد الانقضاض بشهوته على جسدي حتى استيقظ من رغباته ووحشية شهواته ليجد أن الجسد الي يريد أن يفرغ جحيم رغبته كان انا . فشعرت أنه غير نومته واعطاني ظهره وكأنه شعر بنوع من العار والخجل . كيف تكون رغبته قادته ليعشق جسد ابن أخيه الذي كان كانه ابنه .
حاولت التظاهر بالنوم حتى أصبح الصباح فقمت وكأنني مستيقظ للتو . فوجدته غارق بخجل النوم العميق . نزلت حتى أفطر فوجت امي حضرت الافطار من الباكر لان ابي يذهب إلى العمل وبعد قليل نزل عمي ، فقد كان لايستطيع النظر في عيني وكانت عيني تنطق خجل فجلس امامي وعينه في صحن الجبنه الذي امامه.
فقال سوف اخرج لاقضي بعض الأعمال وسوف تعود في المساء . فقلت له لاتنسى أن تحضر شئ لي معك وصعدت إلى غرفتي ، حتى سمعته يناديني من الغرفه الي تجنبي فدخلت ووجدته في ملابسه الداخليه.
فقال لي سوف ارفعك لتحضر لي العلبه فوق الخزانه لقد دفعتها بعيدا البارحه فهي علبة الحذاء الجديد . فرفعني فقد كانت اردافي على صدره مباشره على وجهه وعندما وصلت إلى العلبه فقد تزحلقت على كامل جسده فقد مر قضيبه تماما بين فلقتي ، حتى وصلت للأرض وبقينا متحجرين لا نتحرك لوهله من الزمن ، فشعرت أن شئ بدأ بتصلب في أعلى فلقتي ( كونه اطول مني) ففزع واخذ العلبه وكان وجهه احمر خجلا وأدار ظهره حتى لايفضح انتصابه .
خرجت من الغرفه وانا في بالي لحظه انزلاقي على قضيبه لااعلم ماذا حدث .
تسمرت أمام كتبي وافكر بكل الأحداث فأنا مازلت عذراء على دنيا الشهوات ، لم أفكر حتى ولماذا حصل كل هذا ؟
ها قد أتى المساء فقالت امي اذهب وحضر الفرش لعمك في السطح لان الجو حار اليوم .
ففرشت له الفراش على الأرض ورجعت لغرفتي للقراءه فقد تأخر الوقت ولم يعد عمي . وفي هذه الأثناء دخل عمي لغرفتي وكنت جالس منهمك في الدراسه وقد كان قد احضر لي علبة الحلويات التي افضلها ، لا اعلم لماذا عندما دخل قلبي بدأ يرتعد دقاً، اخذت العلبه بابتسامه وقلت له لقد حضرت لك الفراش بالسطح لان غرفتك جدا ساخنه . فشكرني وذهب لغرفته . فتحت العلبة فكان فيها ما لذ وطاب ، فأحببت أن اشاركه ، فوجدته قد تمدد في فراشه مرتديا فقد ملابسه الداخلية ملتحف بشرشف خفيف حتى خصره ، طلبت منه أن تشاركه بعد أن أكملت دراستي ، تنحى قليلا ليكون مكان أجلس جنبه . فدار الحديث بيننا فسألته لماذا لم تتزوج إلى هذه اللحظة؟
أجابني : بعد وفاة والدي ابيك هو من تولى رعايتي واهتم بي كما يهتم بك الان واكثر
-ماذا تعني واكثر؟؟؟؟
-اجابني : لقد كنت الأصغر في العائله واعتنى بي لأكون الافضل ، فاجتهدت في دراستي ، دخلت في كلية الجيش فكان يشجعني ويمدني بحنان الاب والمال بدون علم اخوتي واخواتي ويحثني على حبهم . فانشغلت عن الحياة وفكرة الزواج حتى اصل إلى ماأنا عليه الآن ، طبعا في المستقبل سوف اتزوج وأتمنى أن يكون لدي *** ذكي مثلك .
حضانه بشده واخذني في صدره ،
تعال نام في حضني ، رفع الشرشف وفتح ذراعيه ، دخلت معه في فراشه وشدي إلى صدره ، فشعرت اني احضن الدنيا .فلففت واعطيته ظهري فلفني بذراعيه وانا نام على إحداها والأخرى فوقي وقد لفني بساقيه فكانت ساقي بين ساقيه وشدني . اصبحنا وكأننا جسد واحد تلحف السماء وتغمرنا حرارة أجسادنا وتمر اللحظات بدفئ وحنان . وهنا أشعر بسخونه قضيبه يزداد سخونه وحجما على ظهري وهو يشدني إلى صدره لأشعر بانفاسه تلعب رقبتي لتقول الحان عشق .
للحظه شعرت بوغز شواربه على رقبتي لتطبع شفتيه قبلة عاشق ليعم السلام في قلبي وتخرج ثورة العشق في جسدي . قربت اكثر ليطبع قبلة أخرى تحت اذني .
شعرت بيديه تمر على جسدي بين صدري وبطني ليداعب احاسيسي المدفونه تحت جلدي لتنزلق يده على فخذي ويتحس حرارة جسدي . فيتعثر إصبعه بلباسي لينزلق قليلا الى الاسف.
نزلت بيدي على جسدي لتصل إلى كفه ماسكاً بيده الكبيره الصلبة ماراً على فخذه الذي يغطي فخذي مداعباً لشعر فخذه وصولاً إلى أعلى فخذه فشددت بلباسه إلى الأسفل لأشعر بقضيبه يخرج ويلتصق بظهري وصولا إلى منتصف ظهري .
لاقول ماهذا الحجم ؟ اقول في داخلي انا عن نفسي لدي قضيب كبير برأس كبيره وأيضا بعرض للبأس به يصل طول قضيبي تقريبا ٢٠ سم لكن هذا الحجم ضعف ما لدي ..!!
بدأ يحتك بجسدي بقبلات دافئه ويديه تعتصر جسدي وانا أتحسس جسده .
فكان قضيبي يشتد صلابه وحجما أكثر مما اتصور ، لدرجه شعرت أن لباسي يضيق ويزعجني فشددته الى الاسفل لأمسك بقضيبي فقد كان كبير لدرجه لم اتصورها بارز العروق وبرأس صلبه .بنفس الوقت قد برزت اردافي له مما زاده جنونا فأخذ بقضيبه ووضعه بين افخاذي تحت خصيتي لأشعر أنه قد خرجه رأسه من تحت خصيتي ، فضغط قليلا لأشعر وكأنه خرج نصف حجمه تحت خصيتي ، وفي داخلي مصعوق من حجمه . مددت يدي لاتحسس راس قضيبة المنتفخة بصلابه لأجد راس مدببه كبيره بحواف صلبه وقد فتح فخذي بعرض قضيب كبير ، فشعرت بعرض قضيبي لكن اكثر طولا .
يبدأ يولجه بين فخذي واهاته في اذني وهي تشدد حتى مسك برأس قضيبةوهي مرتطمه تحت خصيتي لأشعر بحمم من القذف تلهب خصيتي ولا إراديا قذفت معه بدون حتى أن أمسك قضيبي.
شددت بلباسي حتى أنظف بيه فوضى القذف في كل مكان .
صحى وكأنه كان في غيبوبه ليعلو الخجل والندم على وجهه وانا أنظف قضيبه وقضيبي من القذف.
اخذت نفسي ودخلت مسرعا إلى غرفتي واقول في نفسي كيف حدث هذا ولماذا ومع من؟؟؟؟؟ جالسا على سريري والحيرة تصارعني وماهي إلى لحظات لأرى عمي قد دخل إلى غرفتي وعلى وجهه الخجل.
قائلا: انا اسف لما حدث ولا اعلم كيف حصل هذا ؟ انا احبك مثل ابني وانت قريب إلى قلبي ولا أريد أن اوذيك أو يحصل خطأ بيننا أو افارقك بسبب علم اخي بما حدث فهذا سوف يجعلني اندم كل حياتي ولن اغفر لنفسي ماحصل .
أجبته مقاطعا : لا عليك بهذا ما حصل لم يكن خطأ أو غصب عني ، أما عن اهلي فلن يعلم أحد بما يحصل بيننا.
تقرب مني وحضنني بشده وطبع قبلة طويله وحارقه على شفتي .
قلت له: بالمناسبه كنت اقول عن نفسي لدي قضيب كبير لكن قضيبك يبلغ ضعف ما لدي.
رد ضاحكا : نعم هو كبير لكن ليس ضعف مالديك تقريبا يبلغ ٢٥ سم لكنني لا اعرف بالضبط . لكن انت لديك قضيب كبير ويشبه قضيب ابيك .
-وكيف عرفت بأن ابي لديه قضيب كبير
-الم أقل لك ابيك كان يحبني وأكثر
هل كان هناك شيء بينك وبين ابي؟؟
دعك من هذا الحديث فقد تأخر الوقت وأريد أن انام .لكن الجو قد برد قليلا وسوف اذهب الى الغرفه لانام تصبح على خير
-وانت من أهل الخير.
وما هي إلى لحظات حتى لحقته إلى الغرفه وقد كان قد تمدد في سريره.
دخلت وتقربت منه وقال: هل هنالك شي هل انت بخير؟
أجبته: هل من الممكن أن انام جنبك؟
فتح ذراعيه ورفع الشرشف لاجده عاريا تماما .
حتى انزلقت جنبه في السرير بين ذراعيه وبين هذا وذاك قمت بخلع جلابيتي لأكون عاريا تماما جنبه وانا وقد اتصق بي تماما بظهري ، لالتفت واطبع قبله قريبا من شفتيه . واستسلمت للنوم وكأنني تخلد فوق الغيوم .
حتى أتى الصبح الباكر لافتح عيني واشعر كأنني في حلم لأعلم لماذا ، لالتفت إلى وجه عمي وهو غارق في النوم ليلامس قضيبي قضيبه لاول مره حتى شعرت بكهرباء تسري في جسدي لتصل إلى قضيبه ابدأ انتفاضه وينتصب، حتى بدأ عمي بالحركه ليصحى ويفتح عينيه ليجدني أمامه مبتسما قائلا صباح الخير.
أجبته : صباح النور . هل نمت جيدا ؟
أجابني : نعم ، وانت؟
أجبته : طبعا .
وطبعت قبله خفيفه على شفتيه ، فقام بردها يقبله خفيفه ، فرددته بوحده أخرى .فقام يشدني نحوه والتقم شفتي بقبله طويله لاحتضنه بشده لنلتصق بقوه ، فطالت القبلة حتى شعرت أنه يأخذ لساني بفمه ويمصه شعرت بحراره فمه ليدخلني بعالم اخر ملئ بالرغبة ، حتى دفع لساني ليقحم لسانه بفمي لأشعر أنه قد وصل إلى حلقي ، فأطلق آهات مدفونه بداخلي .
فشدني ونحن ملتصقي الشفاه لأكون تحته وهو فوقي ، ليفترسني بقوه بشفتيه ولسانه وأشعر ببعض الضغط أسنانه على شفتي ، وقضيبه يلتوي على قضيبي وصدره فوق صدري وشعور وغز شعر صدره فوقي والحرارة تولد قطرات العرق لتسيل على جسدي.
رفع رأسه عني لينظر بنظراته الحاده في عيني لتقول قصائد من العنفوان والرغبه ، ليغتزل كل الكلام بكلمه واحده ( اعشقك )
آه قد اذابني لأشعر بخدر يسري بجسدي لأشده نحوي ليكون رأسه فوق كتفي ، وأشعر بقبلاته تخترق رقبتي وبدأ يقبلني ويقبلني حتى أخذ صدري بفمه فقد اشعل لهيبي عندما قطع حلماتي بشفتيه ولسانه ونزل إلى بطني وخصري بقبلات وهو يستنشق الهواء من فوق جسدي ، ووغز شاربيه يدغدغني ويداعبني وصولا إلى عانتي فيشم بيها ويلحسها واصلا إلى قضيبي وخصيتي وهو يلحس بهما حتى وصل تحت خصيتي وبدأ يداعبها بلسانه وانا ارتعش تحته لأعلم لماذا . فشدني ليقلبني على بطني . واخذ يتمعن بجسدي حتى ارتمى يقبل بنهم رقبتي من الخلف وقضيبه يفترش بين فلقتي . هنا خرجت الاهات بصوت مسموع لاعلن استشهادي على سرير النشوة ليبدأ الزحف بلسانه فوق ظهري متنقلا من جانب الى آخر من جسدي وصولا إلى أعلى اردافي، بدء ينزل ببطء شديد بين فلقتي مباعدا افخاذي بيديه حتى يبان خرمي له ليأخذ شهقته وكأنه مصدوم من ما رأى.
بان له خرم وردي تحيطه بعض من زغب الشعيرات الخفيفة ، بدأ بشمه ويتنفسه حتى شعرت بطرف لسانه يلامس فتحتي ليرتفع رأسي إلى الخلف مطلقاً صرخة الرغبة فشددت رأسه بدون وعي ينطبق وجهه على فتحتي، فأكلها بافتراس وأشعر بوغز شاربيه يلهب نيراني ، فاعتلاها وأصبح راس قضيبه على فتحتي ، وبحركه ما حاول أن يدفعه بعنف فصرخت وانتفضت من تحته متألما .
حضنني وبدأ يعتذر لي لانه تسبب بوجعي ، حضنته بشده حتى لا يترك السرير وعاد يقبلني بكل حنان .
فقال لي : هم اطلب منك طلب؟
قلت: أمرني!
هل يمكنك أن ترضعه ؟
قلت له كيف أفعله لم تجربه من قبل؟
قال: تضعه في فمك هكذا ، فأخذ إصبعي وبدأ يمصه .
طلع بقضيبه نحو وجهي ، وكانت هذه اول مره أراه عن قرب منتصب , فكان اسمر منتصب بقوه رأسه مدببه بحواف صلبه مرفوعه إلى فوق ، تملاه العروق، عريض بعرض قضيبي لكن أطول بكثير . فوضعته بفمي حتى قال توقف لقد أحسست بأسنانك تصطدم برأسه .
قلت له : اسف لأنني لا اعرف سوف احاول مره اخرى ، فجربت مره اخرى ، وبدأت ارتشفه بنهم وبدأ يدفعه اكثر بداخل فمي حتى شعرت قد دخل نصفه ، في هذه اللحظه بدأ بدعك فتحتي حتى ترتاح من الوجع وبدأ بلعب بخصيتي وقضيبي ليثير شهوتي أكثر واكثر . فشعرت بتضخم قضيبه بفمي وهيجانه حتى سحبه من فمي وبدأ بتلعب به حتى انفجر بركان القذف على صدري ووجهي وبنفس الوقت قذفت انا على بطني حتى وصلت إلى صدري.
فهبط على جسمي وبدأ ينظف وجهي بالمنديل الورقي ، فقبلني من شفتي وانا في حاله سكر . اعتذر مني مره اخرى لأنه شعر أنه ادخله عنوة .
قلت له : لا عليك بوقتها شعرت أنني لا اعلم لماذا أريدك أن تدخله لكن انصدمت بكمية الالم عندما دفعته.
اندهش من ماقلته . وقال هل تريدني أن ادخله فيك .
فقلت اذا هذا يريحك فسوف يريحني طبعا.
قال: اعلم أن قضيبي كبير واخاف انك لا تستحمله .
أجبته: لا اعلم لكن شعرت برغبة في داخلي انني أريده يدخل بفتحتي ليريح شئ ما فيها .
قال: سوف نحاول مره اخرى لكن دعنا ننزل لناخذ الافطار سوية بعدها انت تكمل دراستك وانا سوف اخرج بمشوار واعود في الليل.
قبلني بشده وقال لي : كنت احبك وأصبحت اعشقك.
قلت له بابتسامه : وأنا ايضا.
نزلنا وافطرنا سويا وطلعت إلى غرفتي حتى اكمل دراستي ، لكن عقلي يفكر بكل لحظه قضيناها سويه. وكأنه حقق شي ما في داخلي كان مخفيا تحت غطاء البراءة.
ها قد أتى المساء وقلبي بدأ يخفق دخلت الى الحمام واستحممت ولبست ملابس نظيفه وتعطرت وعدت لأكمل دراستي ، حتى سمعت خطاه تقترب مني ، فانتفضت إلى الباب حتى استقبله فكان يحمل الفاكهه والحلوى وأشياء أخرى.
حضنته فقبلني من وجنتي ، وقال لي : كيف كان نهارك؟
أجبته : كالمعتاد في الدراسه .
قال لي: سوف ادخل لأخذ حماما لأنني متعرق من الصباح بسبب حرارة الصيف ودعنا نجهز الفراش في السطح لترتاح ونتسامر .
ذهب إلى غرفته وانا بدأت احضر الفراش في السطح .
دخل للسطح وكان مرتديا الجلابه لكن على ما اظن ليس هناك شئ تحتها.
جلس على الفراش وقد حضر كل شي فبدأت أسأله كيف كان نهاره؟ فقد كان متعب حتى استلقى على الفراش جنبي وانا جالس متكأ على فخذه بظهري . فسألني كيف حال ابي لانه لا يراه عندما يعود لان ابي ينام باكرا ليستيقظ باكرا، وعندما يعود أبي يكون عمي لايزال خارج البيت . فسألته ضاحكا : كيف عرفت أن ابي لديه قضيب يشبه قضيبي هل رأيته سابقا ؟
أجابني : انها قصه طويله ، لكن قضيب ابيك بطول قضيبي .
اندهشت معللا أنني مره دخلت على أبي للحمام حتى ادعك ظهره فلمحته من تحت اللباس الداخلي المبتل لااعتقد أنه كبير .
قالي لي : لا أنه كبير بطول قضيبه وحتى أكثر عرضا .
ابي يمتاز بطول قامته وضخامه جسده ، وصلابة وصرامة شخصيته بصوته الخشن ونظرته الحاده ، مع بطن متوسطه وبشوارب ضخمه ورمادي، فهو مشعر مثل عمي لكن اكثر ضخامه ،يبلغ نهاية عقده الأربعين من عمره .
في هذه الأثناء ونحن نتسامر كنت أنظر إلى عيني عمي بنظرة عشق والخدر يسري في عروقي ، شعرت بحرارته بدأت تسري وتشحن مشاعري.
شدني نحوه وطعنني يقبله تذيب الصخر وطلب مني ندخل الى الغرفه لنكون على راحتنا.
دخلنا الى الغرفه ورفعني وبدأ يقبلني فانزلقت واحتك قضيبه المنتصب بقضيبي .
فطلبت منه أن تقيس قضيبه بالمسطره . فضحك وقال مثل ماتحب.
ذهبت واحضرت مسطرتي ، فرفع جلابيته فخرج قضيبه وقال إنه لم ينتصب جيدا.
اخذت ادعك بيه واقبله بعنف وامص رأسه حتى شعرت بتحجر قضيبه فقسته فكان ٢٦ سم . وقال وانت فأخذت تقيس قضيبي فكان ٢٠ سم .
قال دعك من هذا وتعال إلى حضني ، فقفزت على السرير ليقبلني بعنف وحنان مخلوطه بعطر عاشق مجنون، حتى نزل على صدري وبدأ يقبل كل قطعة بجسدي . فاستلقى على ظهره وانا بدأت أمص قضيبه الملتهب بفمي لكن هذه المره كنت اكثر مهاره فمصيته ودعكت خصيتيه ومصصتها وبدأت الحس منطقة العانة فطلعت على بطنه المشدودة المشعره صعودا إلى صدره وحلماته فرفع ذراعيه ليبلغنني أنه يريد أن الحس تحت ابطيه فشممتها ولحستها .
شدني نحوه وقال: لقد أحضرت بعض منالمراهم حتى استطيع إدخاله . فلفني فاصبحت على ركبتي ويدياي ، واردافي نحوه وبدأ بلعقها بشغف ، فشد الكيس الذي جنبه وأخرج أنبوب المرهم . بدأ بوضع المرهم على فتحتي وبدأ بادخال إصبعه شعرت بوجع فقال لا عليك فقد وضعت مرهم المخدر سوف ترتاح بعد قليل ، بالفعل لم اشعر بشيء حتى اغرق فتحتي بالمرهم ، حتى شعرت بوغز بسيط فقال لا عليك فقد فقد ادخلت إصبعي الثاني وبدأ بالمساج والدعك ، حتى ادخل إصبعه الثالث واستمر لفتره بسيطه حتى لم اعد اشعر بشئ .
فأخرج من الكيس الواقي الذكري ، قلت له لماذا الواقي؟ فقال : هنالك الكثير من مرهم التخدير الموضعي فقد يخدر قضيبي ولا يمكن أن ينتصب .
لبس الواقي ووضع مرهم التزليق وبدأ بإدخاله حتى وصل نصفه ، لكن لمجرد مادفعه بعيدا في الداخل شعرت بوجع رهيب لان المرهم لم يصل إلى أماكن بعيده في فتحتي . فأخرجه ووضع مرهم التخدير الموضعي على الواقي وعاد وأدخله بكل هدوء مره اخرى حتى شعرت ببطنه تلتصق على ظهري ، بقي لفتره بسيطه، فمسكني من خصري وبدأ بايلاجه بكل هدوء ، وانا غير مستوعب كيف دخل كل هذا في داخلي ولم أشعر بشيء، لكن ماذا يحصل لا أشعر حتى يرغبه وقضيبي متدلي فقد سقط القليل من المخدر على قضيبي .
بدأ يسرع في حركته واشعر باصطدام جسده بجسدي بقوه حتى انتفض مثل الأسد الهائج ليقذف بداخلي لكنني لا اشعر بشئ بسبب المخدر الموضعي والواقي الذكري.
استلقى على ظهري وهو يتنفس الصعداء وبدأ يسحب قضيبه مني لاراه مغطى بالدم ، انصعقت من المشهد ، مددت يدي على فتحتي لاجدها متوسعه جدا وأستطيع أن أدخل ٣ اصابع بها ولا أستطيع أن أشد عليها لتنغلق ، سحبت يدي لاراها مغطاة بالمرهم مخلوط بكمية من الدم . أصابني الذهول ولا أستطيع أن انطق بشئ . وعلى وجه عمي علامات الرعب والخوف بعين مليئة بالدموع والاسف .
سحبني وشدني إلى صدره من شدة خوفه عليه .
سحبني الى الحمام والهدوء يرقد على الشفاه والخوف يسكن القلوب بدأ بغسل جسدي والماء يسيل على افخاذي مخلوط بالدم ، وانا واقف متجمد لا اجرئ على عمل اي شي اخذ ينشف جسدني . مددت يدي على فتحتي لاجدها قد انغلقت لكن أشعر بأنها متورمه ومنتفخة ولا تزال تقطر دما .
وضع المنديل عليها وسحبني إلى السرير فقال لي: وهذا مرهم ثاني لأنني طلبت من الصيدلاني اني يعطني كل حاجه لمعالجة مشاكل الفتحه الشرجيه تحسبا لأي شئ ، دعني أرى فتحتك فعدت على وضعي على الاربعه . وقد أخرج أنبوب بلاستيكي ووضع في داخله مرهم وقال إنه سوف يدخله بفتحتي ويحقنني بهذا المرهم لانه يعالج تشققات المستقيم وفيه نوع من المخدر.
فادخله وحقن المرهم بداخلي ، ووضع قطعه من قماش الشاش على فتحتي عليها القليل من المرهم التخدير .
حضنني وبدأ يقبلني ويقبل يدي ويعتذر عن الذي فعله لانه لايريد أن يكون سبب في الم يصيبني حتى رأيت في عينيه دمعه تسيل على وجنته ، مسحت دمعته ، وشعرت بداخلي أنه يعشقني حتى الجنون .
ابتسمت قليلا وقلت له : لا عليك فقط كان شئ جديد لست معتاد عليه، الان انا لا اشعر بشئ فلا يهمك ، مادامت تحبني وانا احبك ، قبلته بحب ، فحضني وقال : اعشقك حتى الموت .
جلسنا على الفراش وبدأت اغير المواضيع وامزح معه لكنه كان يشعر بالذنب لما حدث ، حتى غلب النعاس علينا ، فاخذني بين ذراعيه ونمنا سويا.
في منتصف الليل استيقظت على الم شديد يمزق فتحتي واحشائي ، فقد زال مفعول المخدر وحاولت الجلوس فلا استطيع ، انطلقت من فمي صرخه وجع كتمتها بيدي حتى لا يستيقظ ، ففزع من نومه وهو يقول ماذا حدث؟
أجبته اشعر بألم حاد في فتحتي وببطني اعتقد قد زال اثر مفعول المخدر .
حاول أن يرى كيف هي فتحتي فحاولت أن تلمسها فكانت ساخنه ومتورمه لا أستطيع أن تلمسها ،فطلب مني أن يضع المرهم اخرى ، حاول جاهدا حتى لا يؤلمني ، حضنني بشده فحاولت أن انام على جنبي وليس على ظهري لاتجنب الالم .
التكمله في العدد القادم في حال التشجيع للمواصله




الجزء الثاني


استيقضنا في الصباح الباكر ولكن لا أستطيع الجلوس بسبب الألم الفضيع . كان الندم يعلو وجه عمي وعيناه تسبح في بحر من دموع الحزن على مافعله .
طلب مني أن أجمع قواي واذهب إلى غرفتي لأستريح فيها ، وهو سوف ينزل ليجد عذرا على عدم امكاني النزول لتناول الإفطار.
قال لي : سوف أقول لوالدتك انك تعاني من الاعياء بسبب اجهادك بالدراسة فلا تستطيع النزول ، وسوف اطلع بالافطار لنتناوله سويا. فوافقت وذهبت إلى الحمام قبل ذهابي إلى الغرفه لارى ماذا حدث لي ، لأجد المنديل الذي وضعته بين فلقتي قد تغطى بالدم وان فتحتي متورمه ومتهيجه لا أستطيع أن المسها ، حاولت جاهدا أن اغسلها واضع القليل من مرهم التخدير ، فوضعت منديل آخر نظيف وغسلت وجهي بماء بارد حتى استفيق مما حصل لي وكأنني في حلم ولا أعلم أن كان حلم ام كابوس؟! عدت إلى غرفتي واستلقيت على سريري ولكن اشعر بقليل بالاجهاد، وكأن الحمى بدت تسري بجسدي ليتصبب العرق على جبيني ،والخوف يجري في عروقي. طلع عمي إلى غرفتي مع الإفطار ليجدني ممد على السرير منهك من التعب. فز مرعوبا ليضع يده على جبيني . صارخا ماذا فعلت بك؟ لماذا لم اسيطر على رغبتي؟ مسكت يده جاهدا أن اهدئ من ندمه مع ابتسامه لطيفة .أنها حرارة الصيف مجيبا ، لا عليك وأنا متعب قليلا بسبب الاسابيع الماضية من الدراسه بوقت متأخر من الليل، دعنا تتناول الإفطار لتذهب انت إلى انجاز اعمالك . قال : سوف اعود باكراً لا تقلق حاول أن تجمع قواك وتكمل دراستك ، فأنا عند وعدي . ابتسمت وطبعت قبلة على خده ماسحا دموعه، رد بنبرة حزينه "اعشقك".
لقد طلبت من امك ان تاتيك بالغداء إلى غرفتك لتبقى مرتاحا .
ها هو وقت العصر لأجد عمي يدخل الى غرفتي.
لقد احضرت لك بعض من المسكنات وخافض الحراره مع بعض من الفيتامينات والمقويات.
سوف اتركك تدرس لانزل إلى الصاله ،وانتظر ابيك حتى اراه فمنذ أن اتيت إلى هنا لم اراه، وغدا هو عطلة نهاية الأسبوع فسأكون جنبك لا تقلق واذا احتجت أي شيء ناديني، حاول أن يطبع قبله على جبيني فاعطيته شفتي طابعا قبلة طويله مص فيها لساني . انتفض واعيا قائلا لااتحمل اكثر فحتى عطرك يثيرني.
في المساء ها ابي يدخل إلى غرفتي ليتطمن على حالي ليجدني بين كتبي. فأبي من النوع الصارم الجاد لكنه بحر من الحنين. قفزت إليه كالطفل الصغير حاضنا .
سائلا كيف حال طفلي الصغير؟ أو طفلي الكبير؟ وكيف حال دراسته. اجبته كل شى على مايرام ، مرت فترة طويله لم اراك اشتقت اليك.
رد ضاحكا : اشتقت الي ام إلى الحلويات ؟ قلت له طبعا اليك.
مجيبا : امك قد اخبرتني أن عمك محمد لم يقصر في الحلويات.
أنا: طبعا فأنا مدلل عمي أيضا.
مجيبا: أعلم بهذا فهو يحبك كثيرا. أنا اسف فقد كنت مشغولا هذه الفتره بأعمال الشركة وكنت اشرف على مشروع مهم، لهذا السبب لم أكن متواجد في البيت.
سألني : هل عمك محمد في غرفته؟
أنا : لا أعلم فقد كنت في غرفتي طول النهار ، لكن على مااعلم انه في غرفته فلقد سمعت أحدا يفتح باب الغرفه.
رد : سوف أذهب إليه لنتسامر قليلا فمر وقت طويل لم اراه.
ذهب ابي وقد رأيت في عينيه شوقا مثل شوقي إلى عمي محاولا فهم ماذا يحدث؟
حاولت أن استرق السمع لاشبع فضولي لكن كل شئ بدى هادئة.
عدت لاكمل دراستي لكن فكري مشوشا.
وفي صباح الجمعة، دخل عمي لغرفتي ليوقظني حتى نفطر سويا مع امي وابي.
عمي: استقيظ حتى نتناول الإفطار.
أنا : صباح الخير
عمي: صباح النور . كيف حالك اليوم؟ وكيف حال ال...؟
اجبته: كل شئ على مايرام ، مع ورم خفيف في فتحتي.
عمي : دعني اراها لاطمئن.
أنا: اعطيته ظهري وخلعت لباسي ونزلت على ركبتي.
عمي: متفحص لفتحتي . لتزال ورديه ، مارا اصبعه عليها وشعرت بكهرباء تصعقني وآه تخرج مكتومه.
عمي: ليس الوقت لهذا يجب أن ننزل إلى للأسفل.
درت جسدي ليراني ولأراه
رد عمي بابتسامه : اراك متهيجا هذا اليوم . فقد كان قضيبي منتصبا.
أنا: وانت ايضا، لأضع يدي على قضيبه المنتصب.
احمر خجلا مداريا الموقف . هيا لننزل ، اليوم أنا. باقيا في البيت.
أنا: ابي قد كان عندك البارحة .فقد كال حديثكم لاكثر من منتصف الليل. هل هذا بسبب كونه اخيك واكثر؟ ابتسامة صفراء.
رد عمي بخجل: دعك من هذا ولننزل.
أنا: انزل قبلي فسادخل إلى الحمام.
رد عمي: لا تتاخر.
ذهبت الى الحمام محاولا أن اتخيل ماذا حدث بين عمي وابي رابطا معه بما حدث بيني وعمي.
لمست جسدي وقضيبي محاولا ان أخرج شهوتي، مددت اصبعي على فتحتي لتصعقني الشهوه ، حاولت إدخال اصبعي بحذر ، فدخل بكل سهولة، ادخل اصبعي الثاني فدخل أيضا بسهوله . صعقني مافعله قضيب عمي، وفرحت أيضا لعد وجود الألم ، ادخلت اصبعي اكثر حتى صار بركان شهوتي بسيل من المني بكل مكان. غسلت المكان واغتسلت لانزل مسرعا إلى الإفطار.
جلسنا حول المائده نتجاذب الحديث، حتى طلبت من ابي أن يشرح لي بعض المسائل الرياضيه.
حاول ابي التملص من الموضوع كونه مرتبط بموعد غداء عمل اليوم وانه يستطيع مساعدتي في المساء. در عمي : سأحاول معه بعد الافطار واذا لم استطع فساترك الموضوع إلى ابيك.
بعد الافطار طلعنا إلى غرفتي وجلسنا على سريري بين اكوام الكتب . جلس عمي اماني بلباسه الداخلي لتبان كل تفاصيل قضيبه المرتخي وخصيتيه.
عمي: ركز معي ودعك منه. نحن الآن امام مسائلك الرياضيه.
أنا : لا أستطيع التركيز . فمن البارحة أنا مشغول البال .
عمي : بماذا؟
أنا : بينك وبين ابي ، وموضوع " اخيك واكثر".
عمي: كله بسببي أنا لماذا لا أستطيع أن اسيطر على نفسي.
أنا: لماذا تلوم نفسك ؟ لايستوجب كل هذا الأمر. لكن لو اردت ان تجعلني اركز في دراستي، أخبرني بماذا حدث ؟
عمي : ولكن المسائل؟
أنا : لا عليك أنا أعرف حلها فقد اردت حاجه لتكون جنبي.
عمي: كم انت ذكي! سوف احكي لك ماحدث.
في زيارة لنا أنا وابيك لنطمئن على جدنا وجدتا فهم كبار السن، يسكنون في بيت واسع كبير على الطراز القديم المتكون من طابقين يطل على مزرعتهم الكبيرة مترامية الاطراف .فرافقت ابيك لانها كانت العطلة الصيفية .
لازلت أتذكر ذلك اليوم الذي قضيناه في مزرعة جدنا ، فكان ابيك يعشق تلك الزاوية البعيدة بين أشجار الفاكهة التي نمت كالغابة لتخفي في قلبها جنة منسية تطل على قناة جارية لتسقي شغفها بالحياة، فكانت كالحديقة السرية.
عندما يختفي ابيك نعلم انه ذهب إلى ذلك المكان ليختلي بجمال الطبيعه. فعندما يغيب وبعدها يطلع وكأنه شخص اخر يشع بالنشاط وكأن كل شئ من حوله يمازحه، فيعود كشمس من المرح ، ليشرق علينا بطاقة من الحنان والايجابيه.
فأسأله عن ما حدث ؟ في يجيبني : لقد وضعت احمالي في جنتي ، لتهبني من طاقتها وحيويتها.
مما اثار فضولي لمعرفة هذا المكان الذي يفضله عن تواجده مع العائلة.
لاجد نفسي في ذلك اليوم المشمس اتوغل في المزرعه لاكتشف تلك الغابة المنسيه بعيدا عن الانظار، واجد ابيك مستلقي على ضفة القناة ولا يغطي جسده سوى قبعته لتحجب ضوء الشمس عن عينيه ، ليستفيق على صوت خطاي مفزوعا.
كيف وصلت الى هنا ؟ وكيف عرفت أنني هنا؟ هل كنت تتبعني؟
أنا وبارتباك لما اراه: لا لا فقد اخذتني قدماي بعيدا سارحا لاجد نفسي هنا، فأنا ليس لدي علم انك خرجت اليوم، أنا اسف لا اقصد أن ازعجك.
فكنت اداري وجهي لان اخي كان مستلقي بدون ملابس فلا احد لديه علم بهذا المكان الملتحف بالاشجار.
فاخذ قبعته بعجل ليداري بها قضيبه المكشوف.
فاجابني: لا عليك تعال جنبي ، هذا هو مكاني الذي ارتمي بحضنه دون وجل.
جلست جنبه، فطلب مني أن اتمعن بحديث الاشجار المخلوط بهدير قناة الماء وهي تداعب خصل الأعشاب المتدلية على ضفتها، واستنشق الهواء المعطر برائحة الزهور والعشب البري.
فغلقت عيني فشعرت وكأنني المس الهواء وارى ضحكات الجنيات العذارى تتنقل فوق أوراق الشجر لتنثر عبيرها الذهبي ، وتتساقط ذرات الماء الندي اثر ضحكات الماء العذب لتصدر الحان قيثارة منسية تحت اغصان الاشجار المتدلية.
لافيق من غفوتي على صوت ابيك يقول لي سوف انزل القناة ، فحرارة الشمس اعرقتني.
لاجيبه: هكذا؟ "عاريا"
نعم، فلا اريد أن ابلل ملابسي. هل تريد أن تنزل معي؟
اجبته: لا أريد أيضا ان تبتل ملابسي ، اضافة إلى ذلك فانت تعلم أنا لا اجيد السباحة.
رد: لا عليك اخلع ملابسك فلا احد يرانا ، وساحاول أن اعلمك السباحة ، اما القناة فهي ليست بعميقه يمكنك انت تسير فيها.
ترددت كثيرا وشعرت بالخجل ، لكن الح ابيك في المنزل إلى الماء، فخلعت ملابسي وضعت يدي لأدراي قضيبي.
ضحك ابيك وقال : هل تخجل مني فأنا اخيك الكبير هيا انزل الماء فهي منعشة.
نزلت إلى الماء بحذر ليشدني من ذراعي ضاحكا، حتى كدت أن انزلق بسبب قاع القناة الموحل الزلق، لاتشبث بأبيك بكلتا يدي لاحضنه بشده من خوفي من الغرق.
بقيت إلى وهلة من الزمن هكذا متشبث به، راسي فوق صدرة ، لكن تحت الماء يخفي ماكان اعظم ، فجريان الماء يجعل من قضيبه يداعب قضيبي ، فيرتطمان ببعض، فشعرت بالانتصاب اللا ارادي وعند ابيك أيضا، لأرفع رأسي وانظر عينيه بعد أن سألني هل انت بخير؟
لأشعر بنبضات قلبه تزداد حده مع تنفس يكاد يلهب صدره ، فاجيبة : نعم .
الصمت يسكن المكان فلا اسمع أي صوت من حولي.
لانتفض خجلا تاركا حضن ابيك باتجاه ملابسي.
ارتديت بنطالي بعجل لاسمع خطى ابيك خلفي ليجلس فوق العشب عاريا وراسه منحني إلى الأرض، فيمسكني من يدي قائلا: أنا اسف حقا، فأنا لا أعلم انك تخاف من الماء بهذا الشكل فلم اقصد أن اخيفك أو اسبب لك الاذى.
جلست بجواره لأطمئنه : لا عليك فلم يحصل اي شئ. ولوهلة من الزمن وبدون أن انتبه سقطت عيناي على مابين فخذيه، لأجده ولا يزال شبه منتصب فلم انتبه لذلك حتى افزع من صوته يقول الي بصوت ضاحك: إلى ماذا ترى؟ واضعا يده على قضيبه مبتسما.
وأنا رديت: لكن لا أحد ينتبه أن لديك قضيب بهذا الحجم.
رد ابيك: نعم فعندما يكون مرتخيا يكون صغيرا لكن اذا انتصب يصبح أكثر مما رأيت. ماذا عنك؟
انا؟
نعم. هل ايضا لديك قضيب كبير؟
لا أعلم فأنا لم أرى قضيب من قبل حتى تحكم. لكن يمكن أن يكون بحجم قضيبك فانت اخي "مع ابتسامه"
طلب مني أن اقترب واجلس جنبه. قال لي : لاشك في ذلك فنحن من عائلة معروف عنها بذلك . طلب مني أن يراه حتى يطمئن.
فأنا كنت بخجل لانه اخي الكبير واحترمه.
لما رأه قال حتى وهو مرتخيا فهو كبير حقا ، يمكن أن يكون بحجم قضيبي لكن ليس بغلاضته. فقضيبي غليض جدا.
أنا : حقا؟
اجابني :نعم.
رفع يده عنه وبدأ يداعبه لينتصب. وأنا لا اراديا بدأ قضيبي بالانتصاب. صحيح أن قضيبه يشبه قضيبي لكن اكثر غلاضه.
انتبه ابيك أن عيني على قضيبه. وقال لي: هل تريد أن تلمسه؟ ماد يديه على قضيبي.
وأنا بدون رد رحت ماسكا قضيبه وبدأت مداعبته بدهشه ولكن لا أعلم لماذا.
طلب من أن اتمدد بجانبه وفضلنا نداعب قضبان بعض، لكن ابيك كان يداعب حلمة صدره. فسالته لماذا؟ قال لي أنها تثيرني اكثر ،فاخذ يدي حتى اداعب حلماته أيضا. حتى انفجر قضيبه بحمم من المني وصلت الى صدره ، وشد على قضيبي حتى اقذف أنا أيضا ، فقد كان قضيبي في قمه انتصابه لم تراه هكذا من قبل ، فتدفق المني بغزاره . اخذ ابيك يداعب المني على بطني مبتسما فقال: صحيح انت ايضا لديك قضيب كبير لكن ليس بغلاضة قضيبي.
ابتسمت، فحضنني بشده فحاولت أن اطبع قبله على خده فالتفت فصارت على شفتيه يلتقم فمي ويمص شفتي، ليحل الخدر محل قوتي، واشد برأسه ليتهم شفتي.
طلب مني أن ننزل إلى القناة حتى نغتسل لنعود إلى المنزل فسوف يحل الظلام قريبا .
نزلت بدون اي أن انطق بكلمة وفي رأسي اسئلة كثيرة تدوم في دوامة الاستغراب بين ماذا ؟ وكيف؟ ومع من؟
سرنا في درب العوده نمشي بخطى الصمت الرهيب لنصل إلى المنزل .
حتى جلسنا على المائدة وبالكاد نتقاطع النظرات ، وكلام متلعثم لا يريد الخروج.
لقد طالت دقائق الاكل لأسأل نفسي متى انتهي لأطلع إلى غرفتي لعلي أجد جواب لما حدث على وسادتي.
اعتذرت من جدي وجدتي لاطلع إلى غرفتي بحجة التعب وحرارة الصيف ، لارتمي على سريري احلق بسقف الغرفة الخشبي المزخرف باحث عن جواب لما حدث في ثناياها.
مر الوقت بدون أن اشعر بذلك حتى افزع على صوت فتح الباب لاجد ابيك وقد دخل إلى غرفتي وقال:
لا أعلم كيف حصل كل هذا فانت اخي الصغير ومثل ابني العزيز وتعلم كم انت عزيز وقريب على قلبي. فلا اريد أن يصيبك مكروه بسببي. وكانت الدموع تغرق عينيه. أنا اعتذر مما حصل فلن يتكرر ثانيا وكأن كل شي لم يحصل.
وقفت من سريري متجهة إيه: لا داعي أن تعتذر فلم يحصل شئ مكروه حاولت أن امسح دموع عينيه، طبعا قبله على خده قائلا فهذا سيكون سرنا من اليوم.
نظر في عيني غير مصدق مايسمعه من قبول، حتى اقتض مفترسا شفتي بالقبل ليهذي كمعشوق "أنا اعشقك".
بدأ بخلع ملابسي وخلع لباسه ليرتطم قضيبه بقضيبي ، وبدأ يقبل رقبتي وصدري ، وكأن الدنيا تدور من حوالي وبدوامة من الرغبة ليقف الزمان لينقلنا إلى مكان من الخيال، وكأن ابيك قد حل خيوط اسرار مشاعري.
القاني على سريري يبدأ باكتشاف جسدي بشفتيه بين شم وتقبيل ولسان برسم خيوطه على جسدي. ليصل إلى قضيبي وخصيتي ليشمها ويقول: لا تزال رائحة المني قبل قليل فيه. فاجبته ماذا عنك؟ لينام معاكسا لي فيصبح قضيبه في وجهي وقضيبي فوق وجهه.
نعم لاتزال رائحتها في شعر قضيبه وخصيتيه الكبيرة.
فطلب مني أن أفعل ماسيفعله. فاخذ قضيبي بفمه، احساس لم اشعر بيه من قبل.
فاخذت قضيبه في فمي كأنني مخدر تماما لرغباته . فمن الصعب أن يدخل في فمي لغلاضته. بدأ قضيبه وقضيبي يقطر بقطارات الشهوه فنأخذها بفمنا لتروي عطش العاشق.
فغير الوضع ليقابل فمي فمه ووضع قضيبه اللزج على قضيبي وبدأ بمص شفتي وياخذ لساني وأنا اداعب حلمة صدره برغبه مداعب شعر صدره الكثير الخشن.
حتى مد يده على فلقتي باحثا عن فتحتي ليصل إليها فيصعقني بلمسه شعرت بكهرباء وصلت الى دماغي ليتخدر كل جسدي.
فلما رأى شهوتي في عيني، هجم على فتحتي واخذ يلحسها بكل قوة ووحشيه مباعد بين فلقتي بيديه حتى شعرت أنه يريد أن يلتهمها، وأنا في حالة سكر فوق غيوم العشق، حتى حاول أن يدخل اصبعه ، فانتفضت متوجعا، ليعود إلى رشده قائلا: لا اريد أن أفعل هذا اريدك أن تبقى بتول حتى تجتاز اختبار العسكري لان لو فتحتك مفتوحه لن تقبل في الكلية العسكرية التي تحلم بها.
وعيت من غيبوبتي السحريه لتتلاشى الغيوم الورديه من حولي لانظر إليه بانكسار. وكأنني أقول له لا أريد شى من الدنيا سواك.
حضنني وقال اوعدك سأفعل ماتريد في أول يوم اجتياز الاختبار. لكن اوعدني أن تحافظ عليها.
هززت راسي بالموافقه، وأرحت راسي على صدره. قضيبي قد ارتخى لكن قضيبه لايزال منتصبا ،فمسكته بيدي لتنطلق اه مكتومه من بين شفتيه، حتى نزلت براسي لاخذه بفمي لامصه فاخذ ابيك براسي نزول الى خصيتيه فبدات بشمها والحسها لأعود إلى سكرتي من جديد، دفع براسي لانزل إلى فتحته فبدات الحسها فبدأ يزأر كأسد مذبوح يتلوى ليشدني نحوه فيرتطم قضيبي المتحجر بفتحته ، ليشهق بشهقة الرغبه.
قائلا: ساجعلك تفعل ماتريد حتى تجتاز الاختبار .
اجبته: لو تريدها الآن لا مانع لدي ولتذهب الكلية العسكرية إلى الجحيم.
اجابني: لا فهذا حلمك .
تركني قائلا: ساعود حالا وذهب إلى غرفته وقضيبه منتصب وراه لأول مره كما لم اراه من قبل اتفتن بجسده الضخم المشعر بين افخاذ وقضيب ضخمه وصدر عالي يكسوه الشعر بغزاره، ليعود بقنينة زيت.
قال استعملها عندما أريد أن استنمي . عاد إلى السرير نائما على ظهره ورافع فخذيه إلى الاعلى، وطلب من أن يضع بعض من الزيت على اصبعه لادخله فيها حتى أستطيع أن ادخل قضيبي. ففعلت كما طلب مني وبدأت ادخل اصبعي بمهل ،فهذه أول مرة لي. بدأ بالتألم قليلا حتى تعود على اصبعي فطلب مني أن أحاول ادخل اصبعين لتتوسع اكثر، وبدأ يتالم حتى تعود على اصبعين.
قال لي: حاول الآن بقضيبك لكن على مهلك . فوضع الزيت على قضيبي وبدأ يدعكه جيدا. فاخذ وضع على الاربعه مباعد بين رجليه فمد يديه على فتحته لتحسسها فقال أنها توسعت كثير. فطلب من أن ادخل قضيبي شئ فشئ. فبدات أفعل هذا وهو يتالم تحتي كاتم صرخاته، فابتعدت عنه.
فقال لماذا توقف؟
اجبته: لا أريد أن تتألم بسببي.
قال لي تعال ونام على ظهرك وسوف اجلس على قضيبك. لا تخف فهذا الم الرغبة.
نمت وبدأ يجلس على قضيبي وأنا اراه كيف يغوص بين فردتيه متعجبا أين ذهب كل هذا؟ والاهات ملأت المكان وهو يعلو ويهبط على قضيبي وقضيبه يرتطم كل مره على بطني، ليسحب يدي حتى اداعب حلمتيه، فيزأر بكل رغبه . وأنا في غيبوبه مخدر تماما كالمسحور .أول مره يدخل في فتحتده كهذه فأنا لم امارس الجنس بحياتي فقط كنت امارس العاده السريه. ماهذه الفتحه الرطبه الضيقه تشد على قضيبي من كل النواحي. احساس رهيب ولذيذ.
حتى اقتربت أن اقذف فقلت له سوف اقذف حتى طلب مني أن اشد على حلمتيه وبدأ بمداعبة قضيبه فقذفت في داخله وهو قذف على بطني ، صارخا منيك قد الهبني انه ساخن.
ليهبط كمذبوح على صدري وانفاسه تعلو وتهبط كصريع حرب . وأي حرب!!! إنها حرب الكل فيها رابح.
ظل راقدا على صدري وأنا مخدرا تنتمي لا أعرف ماذا حصل ولايزال قضيبي في داخله يحاول أن يتقلص ويخرج. حاولت أن اشد قضيبي فصرخ متوجعا وقال أنا ساحاول اخراجه. وكأنه يحاول أن يخرج خنجرا مغروس في داخله.
سقط قضيبي متهالك متغطي بالمني مخلوط ب…. ماذا ؟ ددمم؟
فيقطر من فتحته المني والدم.
انصدمت من ما تراه . ليراني مصدوم فيحاول أن يهدئ من روعي .
لا عليك فهذا طبيعي مد اصبعه محاولا أن يلمس فتحته، لقد توسعت كثير ضاحكا بتوجع.
لنذهب حتى نغتسل، ادخل انت إلى الحمام وأنا سوف أذهب الى المرافق حتى أخرج ماقذفته بداخلي.
فتحت الماء لاضع راسي تحت الدوش مصدوما مما حدث لكن في داخلي فرحه تسع الكون . ليدخل ابيك ويقول هل هنالك مكاني لي.
اجبته: طبعا فاخذت كل الأماكن حتى قلبي. احتضنته وبدأت اتنفس من صدره .
قال لي: سأكون في جانبك ومعك لاخر يوم في عمري فانت أغلى ما أملك.
مرت الأيام وبقينا على هذا الحال نسرق اللحظات مع بعض حتى جاء اليوم وقد اشترى هذا البيت ليجهزه للزواج من امك فبدأ بتجهيزه فكنت معه دائما حتى عبرت اختبار العذريه وجهز غرفة النوم للزواج فصادفت نتائج الاختبار في أخر لحظه نصب فيها السرير لأعود إلى المنزل فرحا مسرعا لابلغ اخي قد تم قبولي بالكليه وانني عبرت الاختبار .
في هذه الفتره قد أصبحت لدي خبره جيده بفضل ابيك.
فقبل أن اعود إلى المنزل ذهبت الى الصيدليه وطلبت منه مرهم التخدير.
فدخلت إلى الحمام بدأت بادخال اصبعي بصعوبه فوضعت المرهم فدخلت اصبع واصبعين حتى وصلت الى ثلاثه مهيئا فتحتي لقضيب ابيك الغليض.حتى عاد بالمساء فوجدني بالبيت انتظره حامل معي بشائر النتيجة . ففرح واخذني بحضنه. فقلت له اليوم سوف نوفي بوعدنا. اجابني وبكل شوق.
فقال لي: عندي مفاجأة لك. اخذني إلى الغرفه وفتحها فقد كانت مقفوله لاحد في داخلها اثاث غرفة نوم جاهزه بسرير واسع . قائلا: يالمحاسن الصدف.
تعلقت في رقبته كعاشق مجنون ملتهم شفتيه متحسس جسده الصارخ بالفحوله لبدأ ابيك بخلع ملابسي ويغرف يديه بين فلقتي ليتحسس فتحتي ليجدها لزجه فقال لي ماهذا؟
اجبته خارجا أنبوب المرهم من جيبي : لقد حضرتها لك الا تعلم أن لديك قضيب يفلق الصخر.
هذا مرهم مخدر ليساعدني بتحمل هذا الوتد.
اخذ ضاحكا وقال : لدينا ليل طويل.
ارتمينا على السرير واخذت الوضع على الاربعه لاباعد بين رجلي يرا فتحتي وقد وسعتها قليلا مغرقها بالمرهم المخدر والزيت. وحتى بعد كل هذا لما ادخل اصبعه احسست ببعض من الوغز.
فقال سوف ادخله لأنك قمت بتوسيعه بدل عني.
بدأ بغمس قضيبه فشعرت بوجع حتى مع المخدر لكن احسست بالرغبة تغلبني وكانها تطلب مني لو أن يدخل كله في داخلي ويتملكني.
حتى شعرت بوغز شعر بطنه على فلقتي ليعلن دخوله بالكامل وسقوط فتحتي تحت رحمته.
قائلا: كم تمنيت هذه اللحظة . فبدا بايلاجه ببطأ حتى تعودت عليه وبدأ يزيد بسرعه فشعرت بشعوره ورغبته، فبدأ قضيبي يغزر بشلال الشهوه ، وان رأس قضيبه يدق في أعمق نقطه بداخلي وكأنه وصل إلى قلبي. حتى بدأ يزيد من سرعته كثور هائج لاسمع ارتطام خصيتيه بخصيتي.
ليزأر معلنا عن انهيار شلال من المني بداخلي ليهبط فوق ظهري ونفسه الساخن فوق رقبتي اخذت قضيبي بيده فقال لي ماذا حدث؟
اجبته: لقد افرغت حمولتي مرتين لأول مره دون ان امسك قضيبي واشعر اريد افرغ المره الثالثه.
فقال لي: افرغها في فمي فاريد أن اتذوقه لأول مره.
سل قضيبه من فتحتي ليسيل المني على فخذي من الخلف وهو يرى فتحتي وقد توسعت كثيرا .
أخرج قضيبه ولا يزال شبه منتصب يغطيه المني وقليل من الدم.
لمست فتحتي لاجدها قد توسعت كتيرا واستطيع أن ادخل ثلاث اصابع فيها بسهوله.
التقم قضيبي بفمه وبدأ بمصه مداعب قضيبه حتى يفرغ منيه المره الثانيه . بدأت اعتصر وارتجف فواصل المص بقوه ويشد على قضيبه حتى قذفت بفمه وهو أيضا قذف على بطنه.
هبطت على صدره مرتميا بين ذراعيه معلنا عن وفاءي بوعدي له.

استمرينا على هذا الحال حتى تزوج بامك فصار من الصعب لقائنا . وبعدها انت أنرت الدنيا بوجودك لأشعر وكانني مسؤول عنك ليهبك اسمي عندما حملتك بين ذراعي كأنك جزء مني.
فاخذتني الدنيا لانشغل بعملي وادفن سري بحديقتي السريه.


الجزء الثالث
ها قد عرفت متحدث بيني وبين ابيك.
عيناي شبه مفتوحة غارقة بالخيال، اتخيل فيها ادق التفاصيل والاحداث وكأنها فلم بالابيض والأسود.
أنا: كم احسدك على ماحدث.
عمي: على ماذا؟؟
أنا: يكفي كنت تغفو بين ذراع ابي. فانت تعلم أن الي من النوع القاسي، فلم اتذكر يوما أنني غفيت فوق صدره أو بين ذراعيه...
عمي: ألا يكفيك حضني؟ رد مبتسما.
أنا: طبعا. مرتميا بين ذراعيه مغمضا عيني.
أنا: إذا ً لما ابي زارك قبل يومين في غرفتك لم تكن مجرد مستمرة بين اخوين ( بنظرة مخادعه)
عمي مبتسما: لا طبعا فقد احيينا بعض الذكريات القديمة. فلايزال بعض منها يؤلمني. ليلتف ويفتح خلفيته كاشف عن خرمه.
انصدمت بعض الشئ فأنا اول مره أرى خلفية عمي فقد كانت مكوره، صلبه، مشدوده كونه رياضي، مشعره بغزاره ليبان مابين فلقتيه خرمه بني اللون بارز بعض الشئ. مددت يديه لا اراديا عابثا بفلقتيه غير مصدقا لما يحدث، ليلامس اصبعي خرمه النابض. فخرجت من عمي آه منتصف إلى الأمام.
أنا: اسف فعل اوجعتك؟
عمي: لا لا لم توجعني فعندما كنا مع بعض أنا وابيك، شهوتنا اخذتنا إلى مكان بعيد مع رغباتنا فنسينا أن نستعمل زيت التزليق. مع ابتسامه مرحة
أنا: وهل لي أن أفعل شئ ؟ أضع عليها بعض من الزيت أو المرهم لأدلكها لك حتى يزول الألم.
عمي: سوف تجرب المهم لعل الوجع يزول.
التف عمي وانحنى على الاربعه، بارز خلفيته وخرمه امامي. تسمرت مذهولا بجمال خلفيته المشعره. لتشدني نحوها كالمسحور، مدتت اصبعي لألامس فتحته النافره. ويدي ترتجف لااعرف لماذا!؟ مدلكاً بشكل دائري، لتنطلق بعض من أهات التوجع من عمي. وبشكل لا ارادي تقدمت بوجهي نحو فلقتيه لاغمر لساني بفتحته، ليطلق عمي آه رافعاً برأسه إلى السقف كأنه اسد يزئر . لم أستطع أن اتمالك نفسي فدفنت وجهي بين فلقتيه ومددت يديه حول خصره باحثا عن قضيبه لاجده كالوتد متنصباً. استمريت بنهم مابين فلقتي عمي وكأن الزمان والمكان قد توقف غير مبالي ولا أعرف مااريد، حتى شعرت بأن عمي يريد الالتفاف، فتوقفت فندار حوالي قائلا بحالة سكر: هل اعجبك هذا؟
أنا: طبعا، فإنني لا أريد أن أتوقف .
عمي: وهل تريد أن تجري إدخال هذا بيها( ماسكاً بقضيبي المنتصر)؟
أنا: متأتأ..ء.ء.ء . لا أعرف.
عمي: استلقى على ظهره رافعا ساقيه. لنجرب، فانت لااعرف الاحساس مالم تجربه.
ليشدني نحو صدره حاضناً على مهلك فلاتزال تؤلمني.
اعدلت جلستي الصبح قضيبي فوق فتحته النابضه، اخذت بعض من مرهم التزليق، دعكت منه فوق قضيبي وبعض منه على فتحته، بدأت بتفريش قضيبي فوق فتحته ، لارى عمي يتشنج من الشهوه . قلت في نفسي حانت اللحظة بادخاله، مسكت بقضيبي وبدأت بأغراسه مذهولا من الاحساس لاأعرف كيف اوصفه، ليعمني الاحساس بغباوته دافعاً بقضيبي مرة واحده في فتحتة عمي، ليصرخ من شده الألم. فتحت عيني من سحر الاحساس محاولة أن ارفع جسدي من عمي، لاتفاجئ بيدي عمي تشدني من خصري فارتميت فوق صدره محاولا أن يهمس بشئ في أذني: لا عليك أنها اول مره ابقى على هذا الحال ليستقر قضيبك في داخلي فسوف يختفي الألم . ليلف بساقيه حوالي، مداعبا بيديه فوق ظهري.
عمي: حاول ايلاجه الآن بمهل.
بدأت تتحرك فوقه وعيناي لاتفارق تفاصيل وجهه ، اتمعن بتفاصيل جسده ، بصدره المشعر نازلا على بطنه المشدوده المسطعه ، بخط الشعر الأسود الذي يقسم بطنه نصفين نازلا فوق عانته المحلوقه، محدقا بقضيبه المستلقي نصف مرتخي فوق بطنه ، بخصيتيه السمراء.
بدأت اتحرك بهدوء حاضنا ساقي عمي فوق كافي . غير مصدقا الاحساس فهو يختلف جدا عن ممارسة العادة السريه .
وفي دوامة الشهوه التي تطفو بنا فوق السحاب، مبحراً في عينيه الغارقتين بالرغبة الجامحه ، يداي تداعب شعر صدره المتعلق تكاد تلتهب من حرارة جسده المتوهج، تفوح من جسده رائحة الرجال ، تسبب فوق جبيته قطرات العرق ، يكاد السرير أن يشتغل من حرارة شهوتنا العامة.
فتزداد سرعتي ليشدني إلى صدره قائلا: دع سائلك يغرق جوفي ليطفئ ناري ويطبب حرقتي .
لينفجر مائي بداخله مطلقا صرخات الفوز لتندمج مع اهاته بأطلاقه لشلال من ذلك السائل اللزج من قضيبه، لاعلن سقوط انتصاري فوق صدره الذي يعلى ويهبط من شده تنفسه واحساسي بأن قلبه سوف يخرج من صدره .
امسيت مستلقيا لوهله فوق صدره لتهبط انفاسي ويهدأ روعي، لينسحب قضيبي بهدوء وحذر من جوفه .
انطلقت ابتسامة من شفتي لترسم واحده احلى على وجهه. سارح النظر في عينيه تاركاً لغة الصمت تتحدث بعيني بدلا من في.
لااعرف كم دامت هذه النظرات فلم نشعر بالزمن، حتى بدأت اشعة الشمس تستغرق النظر من بين فتحات الستاره لتضيء قطارات العرق وكأنها قطع من الماس يذوب فوق جسده.
لاستفيق من حلمي على صوته قائلا:
يجب أن نأخذ حماما باردا ونستلقي قليلا قبل أن يستيقظ الجميع.
مارأيك بما حدث؟ هل اعجبك؟ هل أحببت هذا؟
لا أعرف ماذا أجيبك ومن أين ابتدأ بكلامي فكنت اشعر وكأنني في حلم لا أريد أن استفيق منه.
كل جزء مني يعشقك يوم بعد يوم.
 
  • حبيته
التفاعلات: احا نيك
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
نزل باقي القصه ليش وقفت
 
هي ليها اجزاء تانيه؟ عشان ع المنتدى التاني ماكنتش كامله برضو
 
اتمنى ترجع تنشر باقي الاجزاء ياعم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%