NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ALJOKER

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
8 نوفمبر 2021
المشاركات
48
مستوى التفاعل
57
نقاط
315
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر

فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته
 
  • عجبني
التفاعلات: salemsoly, عاشق السادية, ملبن و 2 آخرين
حلوووو رائع
 
اححححح يامي كسمي نيك متعه
تليحرام بتاعي ppdddl@
 
اححححححححححححححح تجنن زبي مولع
 
انا عاشقه للقصه دى ويايرت لو تنزل كلها كامله ومتسلسله في توبيك واحد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة جميلة استمر للجزء2 😍


h29-page
💯
translate
💯
 
  • عجبني
التفاعلات: Monirlaouar
فين باقي الاجزاء
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%