NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Hendashraf

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
10 ديسمبر 2021
المشاركات
15
مستوى التفاعل
74
نقاط
531
مكان حدوث القصة: الإسكندرية، حيث بيت العائلة اللي بسافر أقضي فيه أجازة نهاية السنة بقضيه في بيتنا منا ليا شقة في بيت العيلة دا فوق شقة أخويا.. بس النظام هناك ماشي ازاي؟ كلنا بتقعد في الدور الأرضي بالنهار أكل وشرب بقى ولو حد جاي يزورنا مثلا لكن بالليل على بعد العشا كدا بنطلع فوق أخويا ومراته بيدخلوا شقتهم وأنا بطلع شقتي أنا ومريم وسمر نسهر فوق نتفرج على التليفزيون أو نقعد على السرير نحكي مع بعض .. أنا وهم بعتبر بعض اخوات احنا التلاتة ودايما بقولهم كدا أنتم اللي اخواتي مش أبوكم
وهم بيحبوني جدا وأنا بعشقهم .. مريم قريبة مني جدا أكتر من سمر، بالرغم من إن سمر جريئة أكتر من مريم، بس عشان مريم أكبر منها بسنة الفرق البسيط دا خلاها تبقى هي الأقرب لي .. ولما كنت بسافر وأسيبهم أيام الدراسة مريم كانت بتعيط من زعلها إني ماشي وسايبهم .. وكنا بنتكلم أنا وهي في التليفون بابساعة والاتنين ولا الحبيبة
كانوا ساعات بيناموا معايا في شقتي أما بنسهر كنا بنروح في النوم على نفسنا ومن هنا بدأت الحكاية .. فمرة كنت في إسكندرية ومريم كانت لسه في أولى إعدادي كان جسمها عادي لسه يعني بزازها مكبرتش ولسه يعني مظهرتش عليها مظاهر البلوغ .. المهم لما قضيت الأجازة دي ورجعت للدراسة والأجازة جت تاني وسافرت كانت السنة خلصت ونجحنا لما وصلت كلهم استقبلوني كالعادة بالأحضان والبوس بس لاحظت إن مريم بزازها كبرت لأنها وهي بتحضني صدها كان في صدري وحسيت ببزاها فحضنتها أكتر عشان أحس ببزازها أكتر .. سمر خدت بالها وقالت: م خلاص بقى ي عمو هي هتاخد الأحضان كلها
أنا: ضحكت وقولتلها: لأطبعا ي عيون عمو. وحضنتها هي كمان وبوستها .. والحقيقة مكنتش عايز أسيب مريم، وبعدها سلمت على شهد أمهم وطلعنا وطلعوا معايا بالشنط .. خليت مريم تطلع قدامي بحجة إني هطلع على مهلي عشان أبص على طيازها وهي طالعة .. (كانت لابسة ترينج بنطلون برمودة ضيق لونه بمبي وتيشيرت نص كم لونه روز) وهي طالعة طيزها قدامي هتجنني .. إيه دا ي جدعان البت اتغيرت خالص ايه الفجر والجمدنة اللي بقت فيهم دول .. المهم طلعلنا الشنط وفتحت الشقة مريم وسمر قالولي خد شد وغير هدومك على م نوضبلك الشقة ونجيبلك تتغدى.
قولتهم: ماشي مع إني مش عايز أتعبكم كل أما أجي كدا.
مريم: طب ونبي تسكت عشان مبحبش الكلام دا اتعبنا بس وملكش دعوة -وضحكت-.
أنا: ماشي يا حبيبتي .. عندنا كلام كتير عايزين نقوله.
مريم: اه و*** أنت بتقول فيها دنا لسه كنت بقول لسمر
أنت مش هتنام النهاردا.
سمر: نوم ايه مفيهاش نوم
خش خدلك دش وهتخرج تلاقي كل حاجة جاهزة.
دخلت أوضتي فضيت الهدوم في الدولاب وظبطها وخدتلي غيار داخلي وفوطة ودخلت الحمام اتشطفت ولبست وخرجت لقيت مريم وسمر ظبطوا الشقة نفضوا الفرش وفتحوا الشبابيك ورشوا معطر والدنيا بقت مية فل وعشر.
قولتلهم: *** ينور ي بنات تعبتكم معايا.
مريم: هنرجع للكلام اللي ملوش لازمة.
أنا: ملوش لازمة ازاي طب بذمتك مش تعبتوا؟
سمر: اه تعبنا واحنا راضيين ي سيدي متشغلش بالك .. يلا بقى ننزل عشان تتغدى.
نزلنا كلنا مع بعض (صحيح نسيت أقولكم إن نبيل أخويا بيشتغل شغلتين بيخرج 6ص ويرجع 11م)
بعد م كلنا وشربنا الشاي كانت الساعة حوالي 10م كنت عايز أنام قولتلهم: هطلع أنا بقى عشان أنام شوية.
سمر: ت إيه؟ تنام؟ هههههههه قولنا مفيش نووووم أنا هقوم أعملك قهوة عشان تصحصح ي حودة.
شهد: يابت سيبي عمك يرتاح من السفر.
مريم: بس ي ماما عشان دا ما بيصدق تيجي سيرة النوم
وبعدين قولنا مفيش نوم يعني مفيش نوم.
قولتهم: طب أنا مش قادر أقعد و*** طب نطلع نقعد فوق عشان ماما تبقى براحتها وأمدد على السرير ونتكلم بردو مع بعض عادي.
شهد: براحتي ايه يا محمود منا براحتي أهو خليك شوية ونبيل هيجي هحطله ياكل وندخل ننام أنا وهو وابقى اطلع أنت.
قولها: مش قادر و*** يا شهد ضهري وجعني من القعدة طول النهار.. لما نبيل يجي نادي عليا أنزل أسلم عليه. قالتلي ماشي على راحتك.
طلعت أنا ومريم وسمر بتعملنا قهوة وهتحصلنا .. واحنا طالعين مريم أنجشتني حسيت إني طالع مع عروستي ليلة دخلتنا طلعنا قعدنا على السرير في أوضتي كالعادة أنا فردت ضهري وهي نامت جنبي وعمالة تلعب باديها في صدري وبتقولي: كدا بردو يا عمو تغيب عننا كل دا.
أنا: منتي عارفة غصب عني عشان الدراسة.
مريم: مش عارفة امتى الدراسة دي هتخلص بقى.
أنا: هانت أهي فاضلي سنتين في الجامعة وأخلص.
مريم: وتيجي تقعد معانا هنا
أنا: إن شاء *** يا حبيبتي لحد ما تزهقي مني
مريم: نامت على صدري ولفت دراعها حوليا وقالت: أنا عمري مزهق منك أبدا
أنا: لما نشوف
وفضلت نايمة على صدري لحد ما سمر طلعت ومعاها القهوة ودخلت الأوضة وقالت: على *** تكونوا نمتوا.
أنا: لا يختي مستنينك أهو
سمر: منا عارفة وأنت تقد تنام
دنا كنت دلقت عليك جردل ميه صحيتك.
أنا: و*** ما تقدري
سمر: طيب جرب كدا.
سمر: خلاص خلاص ونبي أنا أسفة
أنا: أيوة كدا متجيش غير بالعين الحمرا
سمر: طب خلص وقوم اقعد
أنا: لا خليني كدا على ما ضهري يرتاح شوية.
سمر: طب والبت دي هتفضل نايمة كدا.. م تقومي يا بت اقعدي حلو
مريم: ملكيش دعوة عمي وأنا حرة فيه
سمر: مسم ماشي يختي.
قعدنا نتكلم مع بعض على الدراسة والنتايج والدرجات والكلام دا كله لحد م مريم هي اللي راحت في النوم جنبي على السرير وأنا كنت قومت قعدت لقيت سمر بتقولي: الحق مريم نامت
أنا: سيبيها هبقا لانا ولا هي أهو على الأقل حد فينا نايم (وأنا الصراخة قولت أستغل الفرصة وأخليها تنام معايا لوحدها وأخلي سمر تنزل بأي طريقة) قولتلها شوفي كدا يا سمر أبوكي جه ولا لسه. قامت نزلت .. وأنا فضلت أتأمل وش مريم وهي نايمة وشفايفها اللي كنت عايز أكلهم أكل ببص على عنيها لقيت الحبايتين بتوع عنيها بيتحركوا فهمت انها صاحية مش نايمة بس هي هتعمل نفسها نايمة ليه يمكن بتفكر فالي بفكر فيه؟! ممكن كل شيء جايز .. حسست على شعرها ونزلت بإيدي على وشها لقيتها بتتحرك .. كلمتها قولتلها: مريم أنتي نايمة؟ قالت: عايز ايه؟ قولتلها: هتنزلي تنامي تحت ولا تخليكي هنا؟ قالت: لا مش هنزل. قولتلها: ماشي يا حبي. راحت نامت على جنبها وادتني ضهرها وظيزها الملبن بقت قدامي .. نمت جنبها على جنبي ووشي ليها وتخيلت إني بنيكها وقربت منها وكنت لسه هاخدها في حضني سمعت سمر طالعة قومت اتعدلت وقعدت بسرعة.
جت سمر وقالت: بابا جه لو عايز تسلم عليه.
قولتلها ماشي هنزل أسلم عليه (حسيت إنها مش هتنزل معايا وخوفت أسيبها لحسن تصحي مريم وتنزلها) قولتلها: هسلم عليه وأطلع أنام بقى عشان مش قادر أقعد بجد وبكرة يا ستي نسهر براحتنا ماشي؟
بصلتي وحسيت إنها زعلت وقالت: بردو خلاص براحتك.
)صعبت عليا الصراحة قولتلها خلاص يا ستي نطلع نقف على السطح شوية نقعد في الهوا أنا وأنتي.
قالت: طب انزل وأنا هصحي مريم ونطلع نستناك فوق.
أنا: لالا خلي مريم نايمة ونقعد أنا وأنتي وخلاص
ابتسمت وقالت: ماشي هطلع أستناك.
أنا نزلت سلمت على نبيل وازيك وعامل ايه وواحشني والكلام دا وقومت طالع تاني بصيت على مريم لقيتها نايمة زي ما هي قومت طالع لسمر .. قالتلي: ايه كل دا بتسلم.
قولتلها: ايه دا في ايه مش أخويا وواحشني
سمر: بقولك ايه م اكلمني عن الكلية شوية يعني بتعمل ايه مصاحب مين بتذاكر ازاي كدا يعني.
قعدت أكلمها عن الكلية والحوارت اللي فيها والبنات اللي فيها والدكاترة والمواد وكل دا فضلنا نتكلم حوالي ساعة وأنا عايز أنزل لمريم بقى ألحقها قبل ما النوم يكبس عليا.
قولتلها: كفاية بقى يا سمر كدا عشان أنا مش قادر بجد أنا بس قعدت معاكي عشان متزعليش.
سمر: ماشي مش هتقل عليك تعالى نصحي مريم أخدها وننزل عشان تنام براحتك.
أنا: ياستي عادي م السرير كبير.
سمر: لا تعال بس.
نزلنا وسمر بتصحي مريم بتقولها: قومي يلا يا مريم عشان ننزل ننام تحت عشان عمك هينام.. ومريم مبتردش اصلا عنالة تتحرك وبس لحد م نامت على بطنها أوف ي جدعان منظرها يهيج أوي .. قولتلها خلاص يا سمر سيبيها السرير واسع.
قالت: خلاث ماشي تصبح عل خير وراحت بايساني ونازلة .. روحت قفلت الباب وراها بالمفتاح عشان أكون متطمن إني هستفرد بمريم لوحدنا.
ودخلت الأوضة نورت السهاري وروحت على السرير راحت مريم نامت نفس النومة تاني عل جنبها وضهرها ليا روحت مقرب منها وواخدها في حضني وضمتها عليها راحت هي حطت ايديها فوق ايديا اللي على صدرها وأول مرة أحس ببزاها في إيدي هي اه مش كبيرة بس طرية أوي بقيت أشم في شعرها وحسيت إنها بترجع بوسطها عليا لحد م زبي لزق في طيزها بس فضلنا على الوضع دا معملتش حاجة الصراحة مكانش عندي جرأة إني أعمل حاجة مع إني كنت حاسس إني لو نيكتها مش هتقول حاجة ولا هتعمل حاجة لأن شكلها كانت ممحونة قوي .. الفترة اللي أنا غبت فيها غيرتها خالص .. دي كانت قطة مغمضة ي جدعان في ظرف سنة بقت حاجة تانية خالص في اللبس والشكل والجسم يعني حاجة رهيبة.. المهم فضلنا على وضعنا احد ما روحت في النوم .. صحيت الصبح من قرص الدبان لقيت الصبح طلع والبلكونة مفتوحة مدخلة دبان ابن وسخة قعدت أهش فيه وقفلت البلكونة وضلمت الدنيا لقيت مريم نايمة والدبان على بطنها ودراعها روخت مغطيها بكوفرتة عشان الدبان ميقرصش فيها ورةحت الحمام ورجعت نمت جنبها بعد حوالي خمس دقايق مريم صحيت لقيتني صاحي ماسك الموبايل قالتلي: صباح الخير يا عمو وراستني في خدي.
قولتها: صباح الخير ي قلبي .. نمتي كويس؟
قالت: أول مرة أنام وأرتاح كدا
أنا: ليه هي البت سمر مبتخليكيش تنامي ولا ايه
مريم: لا عادي بس أول مرة يعني أشبع نوم.
)أنا فاهم قصدها طبعا بس بصيع عليها قولتلها ماشي ي قلبي)
قالتلي: هنزل أحضرلك فطار .. أجيبلك هنا ولا هتنزل؟
قولتلها: اللي يريحك ي حبيبتي هنا أو تحت أي حاجة.
قالت: لا هجيب هنا ونفطر سوا أنت مكلتش من ساعة م اتغديت امبارح.
قولتلها: ماشي يا حبي هقوم أتشطف مكان النوم وقرص الدبان البارد دا على م تيجي.
قالتلي: مش هتأخر هوا ،مسافة م تخرج هتلاقيني.
قولتلها: ماشي يا حبي.
.
لحد هنا هينتهي الجزء الأول في انتظار تعليقاتكم وأرائكم.
 
  • عجبني
التفاعلات: الوزير الحنين و Sina
قصة جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: aldorg
حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
انت محسنا انك اللي كاتب القصة
القصة من المنتدى التاني
ليه وضعت اسمك عليها بدلا من الكاتب الاصلي؟
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة من المنتدى التاني اساسا
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
حلوه بس ابقي زودها شويه
والناس اللي بتقول من المنتدي القديم عادي يعني ملهاش حاجة عندكو كلمه حلوه قولها معندكوش اسكتو
منتظرينك
 
حلوة يسطا ومنتظرين الجديد عشان جامدة
كل الدعم
 
  • عجبني
التفاعلات: الكينج123
القصة من المنتدى التاني 😂
 
المنتدي القديم كان حاجه عظمه
 
انت محسنا انك اللي كاتب القصة
القصة من المنتدى التاني
ليه وضعت اسمك عليها بدلا من الكاتب الاصلي؟
القصص الاصليه اسمها اي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%