دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
انا وابنى
(1)
انا اسمى (م) عندى 38 سنه معايا ابن وحيد خلفته وانا عندى 17 سنه من حادثه اغتصاب اهلى رفضوا انى اجهض الجنين وقالوا انه حرام وربوه معايا لحد ابنى ما كبر وبقى راجل قد الدنيا انا انثى ملتهبه جسمى يلحس وراه ميت راجل قصيره شويه وطيزى كبيره وبزازى فكرت كتير اعملهم عمليه تصغير من الالم الى بيسببوه لضهرى من كبرهم بس جسمى معتدل عامه ومش طخينه بيضاء اللون والضربه الصغيره بتبين الدم تحتها من كتر البياض بس بالرغم من كل دا عشت طول حياتى محرومه من الجنس بعد حادثه الاغتصاب وكنت دايما بهيج على ابنى لانه هو الراجل الوحيد الى ف حياتى وهو كمان كان بيهيج عليا بس مكانش فيه اى حد مننا بياخد خطوه ناحيه التانى انا ابنى اطول منى بكتير وجسمه طول بعرض اكيد ابوه واحد من الفحول الى اغتصبونى وبعد ما ياست منه انه مش هيعمل معايا اى حاجه حاولت اتقبل الموقف واعيش باقى حياتى بدون جنس وفى يوم من الايام كنت هيجانه بشكل غير طبيعى كنت عاوزه انزل اتناك من اى كلب ماشى ف الشارع كنت بحلم ان خمسه سته من الى ماشيين ف الشارع ينطوا عليا ينيكونى من كتر الهيجان فروحت على اوضتى ولبست جيبه قصيره وهدوم ديقه وقررت انزل اركب الاتوبيس ف عربيه الرجاله على امل ان اى حد يتحرش بيا بس وانا نازله ابنى شافنى قالى ايه يا ماما الى انتى لابساه دا قولتله الدنيا حر يا حماده انا هنزل اشترى حاجه بس قالى انا جاى معاكى قلبى فرح ان ابنى غيران وخايف عليا بس زعلت برده ان الخطه الى ف دماغى مش هتحصل واكيد محدش هيتحرش بيا وانا ابنى معايا نزلنا انا وهو وهو ماسك ايدى وانا فرحانه زى البنات الصغيره وبيشدنى معاه لحد مالاقينا اتوبيس فاضى طلعنا فيه ولقيته ضمنى عليه ولزق فيا من ضهرى وحط ايده على وسطى وحضنى من ورا قولتله فى ايه يا حماده قالى متخافيش يا ماما اصل الدنيا زحمه بس وانا خايف من الحراميه وهو ورايا حسيت ببتاعه واقف وراشف ف طيزى من ورا واتفاجئت بتاعه كبير اوى لو مكانش حاضنى بايديه كنت افتكرتها ايده هيى الى راشقه ف طيزى وفضل الاتوبيس يتهز بينا وبتاعه فضل يحك فيا من ورا ومتكلمناش خالص نزلنا من الاتوبيس وخلصنا الى عاوزين نشتريه لقيته بيقولى تعالى نركب الاتوبيس تانى يا ماما قولتله لا نركب تاكسى احسن حماده ابنى حس كدا انى بمنعه من الاتوبيس علشان ميتحرش بيا تانى وحس بالذنب بس انا كان ف دماغى خطه تانيه وقفنا تاكسى حطيت الحاجات ف الكرسى الى ورا وحماده ركب وجيت انا اركب مكانش فيه مكان قالى اطلع قدام جنب السواق يا ماما قولتله لا زى ما انت انا هقعد على حجرك قالى تمام قبل ما ادخل روحت رافعه الجيبه على طيزى ونزلت اللباس بحجه انى مش عارفه ادخل وقعدت عليه بطيزى العريانه ولقيت بتاعه قام ف ثانيه وايده اتمدت على وسطى مسكنى منه علشان يغرز بتاعه اكتر واكتر ومكنش مصدق نفسه وكل ما التاكسى يضرب مطب كانت رعشه بتدخل جوه جسمى نزلنا انا وهو من التاكسى واخدنا الحاجات وطلعنا كان بنطلونه مليان ميه من كسى مكان ما كنت قاعده عليه قولتله معلش هات اغسلهولك قالى لا هو هينشف لوحده ودخل بيه الاوضه سبته شويه وروحت انا غيرت هدومى ولبست بجامه بمبى ودخلت عليه الاوضه لقيته بيمص ف البنطلون مكان كسى عملت نفسى متعصبه وقولتله حماده انت بتعمل ايه فضل يعتذرلى وقالى معلش يا ماما انا اسف انتى بس جسمك حلو اوى قولتله يعنى عاوز ايه قالى انتى فاهمه بقى قولتله لا مش فاهمه عاوز ايه قالى انا عاوز ابقى راجلك قولتله انت عارف ليه انا كل دا ما اتجوزتش يا جماده قالى ليه قولتله اصل انا مش اى راجل يكفينى انا ساديه بحب انضرب واتشتم ومفيش حد بيحب كدا وانت ابنى واكيد مش هتعرف تعمل معايا كدا فقالى بس جربينى روحت قايمه ونايمه على الارضونزلت بنطلونى حته صغيره بينت فرده طيزى وقولتله اضربنى كدا راح نازل ضارب على طيزى بكفه قولتله لا لا محستش بيها اضرب تانى ضرب تانى وتالت ومع كل ضربه كنت بنتفض من النشوه رفعت البنطلون وقولتله لا متنفعش يا حماده انا كنت فاكراك راجل قوم غير هدومك وتعالى علشان الغدا روحت انا اعمل الغدا وسبت الولا هايج وبتاعه واقف على الاخر ودخلت المطبخ قلعت كل هدومى وملبستش الا المريله بتاعت المطبخ طيزى باينه كلها من ورا وبزازى باينه من الجناب بعدها ابنى دخل عليا المطبخ واندهش من الى شافه وقالى ايه دا انتى بداتى لوحدك قولتله لا بدايه ولا نهايه انت مطلعتش الى ف دماغى راح الولا مقرب منى ومطلع بتاعه بره البنطلون ولزقه ف فلق طيزى من ورا وقالى يعنى مش عاوزه منى اى حاجه دلوقتى قولتله اه واديتله المعلقه الخشب وقولتله خد دى وورينى هتعمل بيها ايه الولا خد المعلقه وفهم قصدى وفضل يضربنى بيها على طيزى وانا مع كل ضربه بدخل ف عالم تانى من المتعه قوتله بس بس كفايه قالى ايه رايك انفع بصيت على بتاعه لقيته كبير زى الماسوره قولتله طول ما انت بتطلب بادب يبقى لا ما تفهم بقى يا حمار ....
انتظروا باقى الاجزاء.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
انا وابنى
(2)
قولتله طول ما انت بتطلب بادب يبقى لا افهم بقى يا حمار لقيت ابنى بدا يضحك ضحكه خبيثه كدا ومسك المعلقه الخشب وضربنى بيها على طيزى على اخر ما عنده وقالى اقلعى يا شرموطه قولتله من عنيا يا سيدى وقلعت مريله المطبخ قالى افتحى رجلك ففتحتها راح حاطط المعلقه الخشب ف كسى وقالى كملى طبيخ الغدا وانتى ملط كدا والخشبه ف كسك لو لبستى او طلعتى الخشبه هتشوفى منى ليله سوده وانا هزيت راسى وقولتله تمام اوامرك وكملت الغدا لما خلصت وروحت حطيت الاكل قولتله هاكل كدا ازاى مش هعرف اقعد والمعلقه ف كسى قالى كلى وانتى واقفه يا شرموطه ومع كل كلمه منه وشتيمه انا كنت بهيج اكتر بعد ما خلصت الاكل وعملتله الشاى جيت احط الشاى قدامه روحت مفنسه بالقصد علشان اوقع المعلقه وهو اخد باله وقالى دا انتى ليلتك سوده تعالى هنا روحتله على الكنبه قالى نامى على رجلى نمت بدا يضربنى على طيزى ويقولى هو دا عقابك ويضرب وانا اصوت وكل مره يزود الضرب وف ضربه منهم تلت صوابع منه دخلوا ف كسى مره واحده فضل يدخلهم ويطلعهم بسرعه لحد ما نزلت ميه كسى قالى ينفع كدا الى عملتيه دا قولتله اوامرك قالى الحسى كل نقطه من الى نزلتيه دا فضلت الحس ميه كسى وهو مطلع زوبره قدامى وانا الحس حواليه ومش مصدقه الى شايفاه قدام عنيا ولما خلصت قالى تعالى ورايا الاوضه دخلت معاه راح رابط ايده بحبل وربطه ف طرف السرير وربط رجلى بحبل وربطه ف الطرف التانى وبقيت انا نايمه على بطنى على السرير وطيزى لفوق راح هو جاى قاعد فوقى ومدخل بتاعه كله ف كسى مره واحده وانا قاعده اتلوى تحتيه من كتر المتعه وهو دخل ايديه واحده مسك بيها بزازى والتانيه دخل مسك بيها كسى من تحت وفضل يحك ويفعص وهو بينيك وانا مش مصدقه الى انا فيه ولا الاحساس الى حاسه بيه فضل ينيك فيا كان ماليش حد يسال عليا ويقولى ايه رايك يا شرموطه لسه منفعش قولتله دا انت تنفع ونص دا انت راجل وسيد الرجاله لقيته طلع ايده من على كسى وبدا يدخل صوابعه ف طيزى دخل صوبعه ف وجعنى قولتله لا الا طيزى والنبى مع انى حاسه بمتعه رهيبه راح بسرعه مدخل صوبعه التانى وبدا يلعب بيهم وهو عمال ينيك ف كسى وفجاه لقيته هبدنى ف كسى مره واحده دخل بتاعه لحد الاخر وشلال من اللبن نزل جوه كسى وبعد خمس دقايق من الصمت قالى ايه رايك يا ماما قولتله احلى نيكه ف حياتى يا حبيبي وبعدين بص على ايدى لقاها مفكوكه قالى مين الى فك ايديكى قولتله اتفكت من النيك انت كنت بتهز السرير جامد قالى لا انتى لازم تتعاقبى قولتله اوامرك قالى انا عاوز اتصير قولتله اشربهملك قالى لا انا عندى حاجه احسن فنسى يا شرموطه روحت مفنساله طيزى ف الهوا راح مدخل راس بتاعه ف فتحه طيزى وانا اصوت من الوجع وبعدها شلال انكب من زوبره ف طيزه ميه سخنه الولا عمل طيزى حمام خصوصى ليه وبيتصير فيها واول ما خلص قالى حطى ايدك على طيزك لو نقطه وقعت مش هتنامى ف البيت النهارده افضلى ماشيه لحد الحمام وكبيهم هناك وانا قولتله اوامرك قومت من على السرير وهو فضل ماشى ورايا يضربنى على طيزى ف كل خطوه وانا ماسكه ميته جوايا بالعافيه لحد ما روحت الحمام وكبيتهم هناك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
(1)
انا اسمى (م) عندى 38 سنه معايا ابن وحيد خلفته وانا عندى 17 سنه من حادثه اغتصاب اهلى رفضوا انى اجهض الجنين وقالوا انه حرام وربوه معايا لحد ابنى ما كبر وبقى راجل قد الدنيا انا انثى ملتهبه جسمى يلحس وراه ميت راجل قصيره شويه وطيزى كبيره وبزازى فكرت كتير اعملهم عمليه تصغير من الالم الى بيسببوه لضهرى من كبرهم بس جسمى معتدل عامه ومش طخينه بيضاء اللون والضربه الصغيره بتبين الدم تحتها من كتر البياض بس بالرغم من كل دا عشت طول حياتى محرومه من الجنس بعد حادثه الاغتصاب وكنت دايما بهيج على ابنى لانه هو الراجل الوحيد الى ف حياتى وهو كمان كان بيهيج عليا بس مكانش فيه اى حد مننا بياخد خطوه ناحيه التانى انا ابنى اطول منى بكتير وجسمه طول بعرض اكيد ابوه واحد من الفحول الى اغتصبونى وبعد ما ياست منه انه مش هيعمل معايا اى حاجه حاولت اتقبل الموقف واعيش باقى حياتى بدون جنس وفى يوم من الايام كنت هيجانه بشكل غير طبيعى كنت عاوزه انزل اتناك من اى كلب ماشى ف الشارع كنت بحلم ان خمسه سته من الى ماشيين ف الشارع ينطوا عليا ينيكونى من كتر الهيجان فروحت على اوضتى ولبست جيبه قصيره وهدوم ديقه وقررت انزل اركب الاتوبيس ف عربيه الرجاله على امل ان اى حد يتحرش بيا بس وانا نازله ابنى شافنى قالى ايه يا ماما الى انتى لابساه دا قولتله الدنيا حر يا حماده انا هنزل اشترى حاجه بس قالى انا جاى معاكى قلبى فرح ان ابنى غيران وخايف عليا بس زعلت برده ان الخطه الى ف دماغى مش هتحصل واكيد محدش هيتحرش بيا وانا ابنى معايا نزلنا انا وهو وهو ماسك ايدى وانا فرحانه زى البنات الصغيره وبيشدنى معاه لحد مالاقينا اتوبيس فاضى طلعنا فيه ولقيته ضمنى عليه ولزق فيا من ضهرى وحط ايده على وسطى وحضنى من ورا قولتله فى ايه يا حماده قالى متخافيش يا ماما اصل الدنيا زحمه بس وانا خايف من الحراميه وهو ورايا حسيت ببتاعه واقف وراشف ف طيزى من ورا واتفاجئت بتاعه كبير اوى لو مكانش حاضنى بايديه كنت افتكرتها ايده هيى الى راشقه ف طيزى وفضل الاتوبيس يتهز بينا وبتاعه فضل يحك فيا من ورا ومتكلمناش خالص نزلنا من الاتوبيس وخلصنا الى عاوزين نشتريه لقيته بيقولى تعالى نركب الاتوبيس تانى يا ماما قولتله لا نركب تاكسى احسن حماده ابنى حس كدا انى بمنعه من الاتوبيس علشان ميتحرش بيا تانى وحس بالذنب بس انا كان ف دماغى خطه تانيه وقفنا تاكسى حطيت الحاجات ف الكرسى الى ورا وحماده ركب وجيت انا اركب مكانش فيه مكان قالى اطلع قدام جنب السواق يا ماما قولتله لا زى ما انت انا هقعد على حجرك قالى تمام قبل ما ادخل روحت رافعه الجيبه على طيزى ونزلت اللباس بحجه انى مش عارفه ادخل وقعدت عليه بطيزى العريانه ولقيت بتاعه قام ف ثانيه وايده اتمدت على وسطى مسكنى منه علشان يغرز بتاعه اكتر واكتر ومكنش مصدق نفسه وكل ما التاكسى يضرب مطب كانت رعشه بتدخل جوه جسمى نزلنا انا وهو من التاكسى واخدنا الحاجات وطلعنا كان بنطلونه مليان ميه من كسى مكان ما كنت قاعده عليه قولتله معلش هات اغسلهولك قالى لا هو هينشف لوحده ودخل بيه الاوضه سبته شويه وروحت انا غيرت هدومى ولبست بجامه بمبى ودخلت عليه الاوضه لقيته بيمص ف البنطلون مكان كسى عملت نفسى متعصبه وقولتله حماده انت بتعمل ايه فضل يعتذرلى وقالى معلش يا ماما انا اسف انتى بس جسمك حلو اوى قولتله يعنى عاوز ايه قالى انتى فاهمه بقى قولتله لا مش فاهمه عاوز ايه قالى انا عاوز ابقى راجلك قولتله انت عارف ليه انا كل دا ما اتجوزتش يا جماده قالى ليه قولتله اصل انا مش اى راجل يكفينى انا ساديه بحب انضرب واتشتم ومفيش حد بيحب كدا وانت ابنى واكيد مش هتعرف تعمل معايا كدا فقالى بس جربينى روحت قايمه ونايمه على الارضونزلت بنطلونى حته صغيره بينت فرده طيزى وقولتله اضربنى كدا راح نازل ضارب على طيزى بكفه قولتله لا لا محستش بيها اضرب تانى ضرب تانى وتالت ومع كل ضربه كنت بنتفض من النشوه رفعت البنطلون وقولتله لا متنفعش يا حماده انا كنت فاكراك راجل قوم غير هدومك وتعالى علشان الغدا روحت انا اعمل الغدا وسبت الولا هايج وبتاعه واقف على الاخر ودخلت المطبخ قلعت كل هدومى وملبستش الا المريله بتاعت المطبخ طيزى باينه كلها من ورا وبزازى باينه من الجناب بعدها ابنى دخل عليا المطبخ واندهش من الى شافه وقالى ايه دا انتى بداتى لوحدك قولتله لا بدايه ولا نهايه انت مطلعتش الى ف دماغى راح الولا مقرب منى ومطلع بتاعه بره البنطلون ولزقه ف فلق طيزى من ورا وقالى يعنى مش عاوزه منى اى حاجه دلوقتى قولتله اه واديتله المعلقه الخشب وقولتله خد دى وورينى هتعمل بيها ايه الولا خد المعلقه وفهم قصدى وفضل يضربنى بيها على طيزى وانا مع كل ضربه بدخل ف عالم تانى من المتعه قوتله بس بس كفايه قالى ايه رايك انفع بصيت على بتاعه لقيته كبير زى الماسوره قولتله طول ما انت بتطلب بادب يبقى لا ما تفهم بقى يا حمار ....
انتظروا باقى الاجزاء.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
انا وابنى
(2)
قولتله طول ما انت بتطلب بادب يبقى لا افهم بقى يا حمار لقيت ابنى بدا يضحك ضحكه خبيثه كدا ومسك المعلقه الخشب وضربنى بيها على طيزى على اخر ما عنده وقالى اقلعى يا شرموطه قولتله من عنيا يا سيدى وقلعت مريله المطبخ قالى افتحى رجلك ففتحتها راح حاطط المعلقه الخشب ف كسى وقالى كملى طبيخ الغدا وانتى ملط كدا والخشبه ف كسك لو لبستى او طلعتى الخشبه هتشوفى منى ليله سوده وانا هزيت راسى وقولتله تمام اوامرك وكملت الغدا لما خلصت وروحت حطيت الاكل قولتله هاكل كدا ازاى مش هعرف اقعد والمعلقه ف كسى قالى كلى وانتى واقفه يا شرموطه ومع كل كلمه منه وشتيمه انا كنت بهيج اكتر بعد ما خلصت الاكل وعملتله الشاى جيت احط الشاى قدامه روحت مفنسه بالقصد علشان اوقع المعلقه وهو اخد باله وقالى دا انتى ليلتك سوده تعالى هنا روحتله على الكنبه قالى نامى على رجلى نمت بدا يضربنى على طيزى ويقولى هو دا عقابك ويضرب وانا اصوت وكل مره يزود الضرب وف ضربه منهم تلت صوابع منه دخلوا ف كسى مره واحده فضل يدخلهم ويطلعهم بسرعه لحد ما نزلت ميه كسى قالى ينفع كدا الى عملتيه دا قولتله اوامرك قالى الحسى كل نقطه من الى نزلتيه دا فضلت الحس ميه كسى وهو مطلع زوبره قدامى وانا الحس حواليه ومش مصدقه الى شايفاه قدام عنيا ولما خلصت قالى تعالى ورايا الاوضه دخلت معاه راح رابط ايده بحبل وربطه ف طرف السرير وربط رجلى بحبل وربطه ف الطرف التانى وبقيت انا نايمه على بطنى على السرير وطيزى لفوق راح هو جاى قاعد فوقى ومدخل بتاعه كله ف كسى مره واحده وانا قاعده اتلوى تحتيه من كتر المتعه وهو دخل ايديه واحده مسك بيها بزازى والتانيه دخل مسك بيها كسى من تحت وفضل يحك ويفعص وهو بينيك وانا مش مصدقه الى انا فيه ولا الاحساس الى حاسه بيه فضل ينيك فيا كان ماليش حد يسال عليا ويقولى ايه رايك يا شرموطه لسه منفعش قولتله دا انت تنفع ونص دا انت راجل وسيد الرجاله لقيته طلع ايده من على كسى وبدا يدخل صوابعه ف طيزى دخل صوبعه ف وجعنى قولتله لا الا طيزى والنبى مع انى حاسه بمتعه رهيبه راح بسرعه مدخل صوبعه التانى وبدا يلعب بيهم وهو عمال ينيك ف كسى وفجاه لقيته هبدنى ف كسى مره واحده دخل بتاعه لحد الاخر وشلال من اللبن نزل جوه كسى وبعد خمس دقايق من الصمت قالى ايه رايك يا ماما قولتله احلى نيكه ف حياتى يا حبيبي وبعدين بص على ايدى لقاها مفكوكه قالى مين الى فك ايديكى قولتله اتفكت من النيك انت كنت بتهز السرير جامد قالى لا انتى لازم تتعاقبى قولتله اوامرك قالى انا عاوز اتصير قولتله اشربهملك قالى لا انا عندى حاجه احسن فنسى يا شرموطه روحت مفنساله طيزى ف الهوا راح مدخل راس بتاعه ف فتحه طيزى وانا اصوت من الوجع وبعدها شلال انكب من زوبره ف طيزه ميه سخنه الولا عمل طيزى حمام خصوصى ليه وبيتصير فيها واول ما خلص قالى حطى ايدك على طيزك لو نقطه وقعت مش هتنامى ف البيت النهارده افضلى ماشيه لحد الحمام وكبيهم هناك وانا قولتله اوامرك قومت من على السرير وهو فضل ماشى ورايا يضربنى على طيزى ف كل خطوه وانا ماسكه ميته جوايا بالعافيه لحد ما روحت الحمام وكبيتهم هناك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
