NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة التاج ـ حتي الجزء الثالث 9/10/2022

RareHatem

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
14 مايو 2022
المشاركات
163
مستوى التفاعل
59
نقاط
322
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
( الفصل الأول )
" الأمير "

الساعة الثانية عشر ظهراً ويجلس أميرُنا ( يحيي ) في محاضرة الإقتصاد شارد الذهن غير مبالي بالذي يحدث من حوله وكل الذي يشغل تفكيره هو .. لماذا جاء اليوم ليحضر، ويستمر بتأنيب نفسه.. يحيي في عامه الواحد والعشرين يدرس الاقتصاد وادارة الأعمال في الجامعة الألمانية وايضا لا يمتلك اي اصدقاء في الوقت الحالي بالرغم من انه علي قدر كافي من الذكاء وحُسن المظهر ولكن من وجهة نظر اصدقاءه السابقين هذا لأنه انسان نرجسي وإن اخطأ في حق احد يأبي التنازل والاعتراف بخطأه.. انتهت المحاضرة وخرج كل من بالمدرج وكذلك يحيي وذهب للكافيتيريا ليأخذ قهوته.. وجلس واشعل سيجارته. يحيي : ياااااه اخيرا ده انا دماغي نملت.. انا مش عارف ايه اللي جابني النهاردة.. م كان لازم اجي الصراحة انا كدا هسقط وش واتبضنت من قعدة البيت بردو.. ايه ده مين بيتخانق؛
لفت نظر يحيي بنتين يصرخون علي ولد وينسالون عليه بألفاظهم الجارحة وهو يقف مصدوم لا يعطي اي رد فعل ثم قرر الذهاب ليخلصه منهم؛
يحيي : في ايه يا جماعة استهدوا ب*** مش كدا
بنت منهم : انت ما الك دخل بالموضوع ولا انت صديق لهالسافل
يحيي : تعالي معايا.. ياعم تعالي انت متنح كدا ليه
البنت : علي وين رايح اني ما خلصت كلامي معو
؛"لم يعطها اي اهتمام"
البنت الثانية : سيبك منهم يا الاء دول زبالة.
؛أخذ يحيي الولد ليجلس معه علي طاولته وقال : ايه يامعلم اللي وقعك ف حوار اللباوي ده؟
الولد لم يرد ثم قال يحيي مرة اخري : ما ترد يابني مالك وشك احمر كدا ليه
الولد : ا..
يحيي " مقاطعاً له " : اسمك ايه الاول علشان نعرف نتفاهم
الولد : مصطفي
يحيي : طااايب كمل يادرش
مصطفي ثابت علي وجهه ريأكشن الصدمة : ك...كنت بحبها فشخ ياسطا بس معرفش عملت معايا كدا ليه واحرجتني قدام الناس كلها
يحيي : احا.. حبيبتك وعملت كدا دي باين عليها قحبة نيك
مصطفي : متشتمهاش لو سمحت
يحيي : حاضر ياعم مش هشتمها بس انت لازم تحكيلي ع القصة من اولها
مصطفي : مش هين...
يحيي مقاطعاً له : ياجدع قول متتكسفش

* فلاش باك من يومين *
مصطفي يجلس في كافيه ما ومعه اثنين من اصدقاءه المقربين واسمهم شهاب و حاتم ودار الحوار كالآتي؛
حاتم : انت كل يوم تخرج ميتين امنا وتقعد عايش ف كسم خيالك
شهاب : ياسطا انا ياما قولتله يروح يرمي جتته ويقولها انه بيحبها ويخلص بس هو اللي خول
حاتم : احا ومفهمني انك طلعتها من دماغك
مصطفي : ما خلاص ياجدعان انتوا جايين تزاولوني، البنت محترمة فشخ ومش عارف اجيبلها اني بحبها ازاي خصوصا اني متكلمتش معاها قبل كدا
حاتم : متكلمتش معاها وبتحبها ازاي مش فاهم
مصطفي : هو كدا
شهاب : طب بص انا هديك اللي بيجيب م الآخر
مصطفي : هو ايه
شهاب : هتدخل تقولها بصراحة انتي جسمك جامد اوي وكل اما بشوفك دماغي بتقف
مصطفي : و*** هقوم امشي
حاتم : ياسطا شوشو عنده حق خصوصا ان البنت دي شكلها شرموطة وميمشيش معاها حوار شخصيتك ومشاعرك والكلام الفاضي ده.
شهاب : بالظبط يازميلي البنت دي سكتها كدا انت مش واخد بالك من لبسها ولا ايه
حاتم : بس عايز اغير حاجة ف الدخلة ياشوشو
شهاب : تغير ايه
حاتم : بدل جسمك جامد دي يقول جسمك فاجر اظن هتوصله لهدفه اسرع
شهاب : لا فعلا عندك حق، هاااا قولت ايه ياصاصا
؛لم يقتنع مصطفي ولكن اصدقاءه اصَّروا عليه الي ان اقتنع.
* عوده من الفلاش باك *
مصطفي : بس كدا.. لحد م انت جيت وشوفت اللي حصل
يحيي بعد أن ضحك كثيراً : صحابك دول باين عليهم رايقين
مصطفي : بعد اللي عملوه فيا ده
يحيي : ههههه م انت اللي غشيم يادرش المفروض تحلل الموقف وتتعامل مش كوبي بيست كدا علطول.
مصطفي : يعني اعمل ايه
يحيي : انت لسه اول مرة تشوفني وبتسألني؟ ايه ضمنك اني مش هوديك ف داهية زي صحابك
مصطفي : مش عارف حاسس اني واثق فيك و انك هتفيدني
يحيي * ده باين عليه غلبان فشخ * : ماشي يادرش بص هم لسه قاعدين قدامنا اهو انت تروح تعتذرلها وتمشي علطول من غير م تستني ردها وهي هتجيلك تاني
مصطفي : انت بتهزر.. لا طبعا دي هي اللي مهزقاني حلك مش منطقي خالص
يحيي * كويس طلع عنده كرامة * : يابني اسمع.. انت صحيح غلطان ف دخلتك عليها لانك استخدمت الفاظ مش مناسبة وانت مفيش معرفة بينكم و هي اخدت حقها منك؛ ف كون انك تروح تعتذرلها وتمشي من غير م تديها فرصة الرد ده هيحسسها بالذنب وانها زودتها معاك ويخليها تراجع نفسها خصوصا ان هي باين عليها عاطفية من ردة فعلها علي كلامك اللي قولته.
مصطفي : مممم تمام اقتنعت شوية طب وبعد م اعتذر
يحيي : هترجع تاني قبل م ترد عليك علشان دماغها تودي وتجيب مع نفسها
؛مضي مصطفي ليعتذر للفتاة وعندما عاد لم يجد منقذه يحيي.
* بعدها بأُسبوع *
لم يتزح....
يحيي مقاطعاً لي : لا بص يامعلم اديني الكيبورد شوية بقي وارحم الناس من الفصحي بتاعتك دي.

؛ عدي اسبوع من آخر مرة كنت ف الجامعة ومروحتش من ساعتها ولا خرجت من البيت.. الحالة الوحيدة اللي كنت بخرج فيها هي اني بروح الچيم وارجع تاني اعدي يومي ف المذاكرة علشان تغنيني عن حضور الجامعة والمسلسلات وشغلي ك Online web developer والنوم.. اتبضنت بصراحة والجو ليل وروقان ف قولت انزل أشم هوا ف روحت كافيه بحب اجواءه جداً في " الكُربة " وقعدت علي ترابيزة لوحدي ولبست الأير بودز شوية وحسيت حد بيخبط ع كتفي ببص لقيت بنتين فرس ف شيلت سماعة، واحدة منهم قالت : ممكن صورة ؟
انا استغربت : ليه شايفاني عادل امام
البنت التانية : لأ هي تقصد ممكن تصورنا
انا : لا مش ممكن "ولبست السماعة تاني"
خدت بالي وهم بيبصوا بقرف وبيبرطموا وهم ماشيين بس مسمعتهمش ومهتمتش الصراحة فضلت ماسك الموبايل اسكرول شوية لحد ما المكان لقيته اتزحم ف قومت ولسة همشي سمعت حد بينادي بصوت عالي نيك : يحيي
بصيت ورايا لقيت ولد بيشاورلي وجاي ناحيتي
انا : بتنادي عليا انا ؟
الولد : ايوة ياعم انت ايه فينك مشوفتكش من اخر مرة خلعت فيها
انا : النمرة غلط يارايق
؛سيبته ومشيت لقيته مسكني من دراعي وقال : استني بس ياسطا انا مصطفي.. انت نسيتني ولا ايه
انا فكرت شوية لحد م تذكرته : ااااه لامؤاخذه يادرش ماخدتش بالي اصلك اخر مرة كان وشك احمر
مصطفي : ولا يهمك يا غالي
انا : طب انت هتفضل ماسكني كدا كتير ولا ايه
مصطفي * اخد باله انه لسه ماسك دراعي * : اه اه اسف نسيت هههه.. بقولك ايه تعالي اقعد معايا عاملك مفاجأة
انا : مفاجأة ايه لا ده انا ورايا مشوار مهم
مصطفي : اخلص ياكداب انا عارف انك موراكش حاجة تعالي بقي متكسفنيش!
؛روحت معاه ع الترابيزة بتاعته وشوفت بنتين جامدين ف عرفت انهم اللي كانوا فاشخينه ف الكافيتيريا واتنين ولاد مشوفتهمش قبل كدا.
مصطفي : يحيي صاحبي ياجماعة؛ ودول شهاب و حاتم اللي حكيتلك عنهم قبل كدا
انا : هم دول اللي كانوا مسوحينك
مصطفي : هههههه اه هما ودول بقي الاء و رند انت فاكرهم اكيد
انا : لا مش واخد بالي عامتاً تشرفنا يا جماعة؛ وبعدين قولي يا درش انت عرفت اسمي منين صحيح مش فاكر اني قولتلك لما كنا قاعدين.
مصطفي : الاء اللي قالتلي
الاء : سألني عليك وقولتله علشان كنت اشوفك مع نور صاحبتي الإكس بتاعتي من الشلة القديمة
انا "بتريقة" : اهااا طب انتي مش كنتي بتتكلمي سوري بردو؟ ولا كنتي عاملة فيها سورية و بتاع
رند : الاء سورية و بتتكلم مصري اصلا بس بتتكلم بلغتها الام لما تتعصب
انا : ده احنا نعصبها كل شوية بقي هههه "بعد م قولت كدا الاء ابتسمت وعنيها لمعت سيكا ومصطفي لقيت وشه قفش شوية"
حاتم " قرب من شهاب " : الواد ده شكله منمر ع الفردة بتاعة مصطفي ياشوشو
شهاب : ياعم ده هو اللي حلله القصة بعد ما وديناه ف داهية
حاتم : لا ياخي.. وانا اللي فكرت حلنا اللي جاب من الآخر
رند ل الاء : لولاا انا مش عارفة اقعد علي بعضي وكل اما يبصلي بتكسف.. الوااد ده قمر اوي
الاء : عندك حق، غبية هالبنت نور.

؛مليت من القعدة اللي ملهاش روح دي وقولت : طاايب ياجماعة هطير انا، سلام يادرش
حاتم : ما لسة بدري ياصاحبي ملحقناش نتعرف علي بعض
شهاب : قعدتنا شكلها معجبتوش ياعم حاتم
انا : لا مش كدا هي القصة كلها اني عندي مشوار بس واتأخرت عليه.. متعوضة متقلقش
مصطفي : طب هات رقمك ابقي اكلمك لما نخرج
انا : اكتب عندك 01

* بعد يومين *

نايم في سابع نومة وإذ بموبايلي يرن ويصحيني من النوم؛ ببص لقيت رقم غريب والساعة 7 الصبح ف رديت ع المكالمة ومتكلمتش وبردو اللي بيرن متكلمش، عدي كم ثانية لحد م زهقت وقولت : ما تنطق ياعرص
المتصل : احم احم * صوت بنت * انا اسفة صحيتك.
؛ قفلت السكة وبنام لقيت بنت الوسخة رنت تاني ف رديت وقولت بصوت هادئ مصحوب بنبرة تحذير : انا قفلت علشان مش عايز حرق كتير، ادخلي ف الموضوع وقولي مين وعايزة ايه بدل ما اسمعك سيمفونية بنت حرام
البنت : انا ا...
انا * قاطعتها * : استني
البنت : نعم
انا : معاكي تلاتين ثانية
البنت ردت بسرعة : ح.. حااضر انا الاء وكنت بشوفك لو نازل الجامعة نروح سوا
انا " هي البنت دي مش صاحبة مصطفي " : طب خلينا نتقابل هناك يا الاء علشان هتأخر شوية
الاء : هستناك ف لافيجوس * كافيه قريب من الجامعة *
انا : ماشي.. مبروك
الاء : علي ايه؟
انا : قولتي عايزه ايه ف تلت ثواني هههه
؛الاء ضحكت وقفلت المكالمة
وبعدها بساعة ونص بعد ما فطرت واخدت دش ولبست وصلت الكافيه ووانا بركن العربية شوفتها قاعدة برة ولابسة سكيرت بيچ فوق الركبة وشيميز أبيض مدخلاه جوة وشعرها الكستنائي مفرود وباصة ف الموبايل وشكلها جميل اوي، وفجأة اتنين بغمامة سودا جروا ناحيتها ورشوا عليها مادة مخدرة وواحد منهم شالها ورايح بيها علي العربية؛ الويتر شاف المنظر اتخض وبيجري وراهم علشان يتدخل الراجل التاني ضرب نار ناحيته ف جري يستخبي ورا اي حاجة و من الناحية التانية نزلت جري من العربية وبجري ناحيتهم كانوا رموها جوة عربيتهم وخلعوا.

في احداث اخري:-

شخص اربعيني لابس بدلة سودا فخمة وشكله مهندم ماشي برتم سريع ف طرقة طويلة اضاءتها خافتة الي حد ما لحد اما وصل لاوضة معينة خبط والباب اتفتح ودخل لشخص تاني قاعد علي كرسي ومديله ضهره قاله : استاذي.. مراسم التتويج بدأت.


حدث سابقاً : ذهب يحيي للجامعة بغير عادة وانقذ شخص يُسمي مصطفي من موقف لا يحسد عليه ثم قابله ثانيةً بالمقهي وهذا اتاح له فرصة للخروج اخيرا من قوقعته والاختلاط بالناس مرة اخري وبعد ان انهي يحيي يومه يتلقي مكالمة من شخص غير متوقع وهي ألاء والتي هي خطفت بدورها عندما وصل أميرنا لملتقاهم المخطط له، فماذا سيكون رد فعله؟
هذا الفصل سيكون هو الإجابة علي هذا السؤال.

" الفصل الثاني "
' رد فعل غير متوقع '

يحيي موجها كلامه للنادل بعد ان هرول اليه : انت تمام؟!!!
النادل : أيوة الح...
يحيي " مقاطعاً له " : طيب تعالي وريني الكاميرات
النادل : ولزمتها ايه الكاميرات ياباشا ما وشهم متداري.

؛ادخل النادل يحيي لمقابلة المدير لرؤية كاميرات الكافيه ولكن بلا نتيجة بسبب رفض المدير وانه سيبلغ الشرطة ليقوموا بالمطلوب؛ ثم مضي للبيت وفكر قليلا وتذكر معرفته بزميل اسمه وائل له علاقة بمجال الهاكينج ثم هاتفه وقص عليه الموضوع وبعد ساعة جاء منه الرد كالآتي :-
وائل : أيوة يا يحيي.. بعتلك من شوية الڤيديو من اول ما الكافيه فتح لحد بعد اللي حصل علطول بس للاسف مفيهوش حاجة هتفيدك
يحيي : شوفته يا ويل انا اخدت بالي من العربية مفيهاش نمر بس كنت ببص علي اي ثغرة تساعدني ف التدوير بس من غير فايدة بردو
وائل : علي العموم لو احتاجتني ف حاجة صاحبك سداد وانت راجل تمام مقدرش اقولك لأ حتي لو مشغول
يحيي : تسلم ياويل ومردودالك يارايق
؛انتهت المكالمة
يحيي " محادثاً نفسه " : خخ طب وبعدين السكك كلها مقفلة.. هو نصيبها كدا بقي انا هبلغ اهلها ويتعاملوا هم.. انا كدا كدا معرفهاش وشكلها عيلة نحس اساسا... طب وهوصلهم ازاي.... أيوة هي نور.. طب ولازمتها ايه صحيح م مدير الكافيه قال هيبلغ البوليس، حلو كدا اتحلت انا اريح شوية بقي.

( في احداث اخري عند نفس الاشخاص )
نفس الشخص عاد للمكتب ومن ثم التفت له الرجل الآخر ولأنه الاعلي مرتبة ف سنلقبه بالـ(رئيس) ومن الظاهر انه كان يجلس علي اعصابه منتظرا الاخبار الجديدة؛
الشخص1 : باين عليك مستنيني ههههه
الرئيس "بلهفة" : اخلص قولي الواد عمل ايه
الشخص : للأسف يا استاذي...
الرئيس قاطعه : عرف يرجع البنت صح
الشخص : لأ نام حضرتك
الرئيس "متفاجئ" : بتقول ايه!
الشخص : بعد ما اخدنا البنت قدامه رجع البيت ينام يا استاذي.. اعذرني انا مش بشكك في وجهة نظر حضرتك بس يحيي باين عليه معندوش المقومات.
الرئيس "ملامحه عادت للجدية" : تمام.. بالليل رجع البنت لأهلها وتقل العيار شوية.
( شقة يحيي )
= بااااس انت هنا في شقتي عليا الطلاق لاتسيبلي المايك.
- كيف ستتحدث اثناء نومك؟
= منا هصحي دلوقتي.
؛صحيت من النوم علي الضهر دخلت الحمام وماسك الموبايل عمال اسكرول علي الانستا واشوف شوية نسوان؛ سمعت خبط بسيط علي باب الحمام " ايوة بقفل الحمام مع اني لوحدي ف الشقة عادي " ركزت لوهلة وقولت اكيد بيتهيألي يعني ورجعت ركزت ف الموبايل تاني لحد ما لقيت حد لابس زي الناس اللي خطفوا الاء الصبح ضرب باب الحمام بالرجل ف اتنفضت من علي القاعدة من الخضة ولا ارادياً حدفته بالموبايل ف دماغه بس مأثرش فيه ولقيته دخل عليا جري وشدني من رجلي الاتنين وعمال يجرجرني ف الارض لحد الصالة وهو عمال يعمل اصوات غريبة زي اعععععع وانا كل اللي بعمله اني بفلفص عايز افلت رجلي من ايده وبقوله : انت مين يابن المتناكة؛ لحد ما وصلنا للمطبخ راح سايبني وقالع القناع اللي علي وشه وبيبص ف عيني وميت من الضحك.
انا " عيني وسعت من كتر الصدمة " : ب...ب... بابا!
ابويا : هههاهاهههههه قوم ياعرص اعملي اكل علشان جعان.. انت استحليت القعدة ع الارض ولا ايه.
انا : خخخخخخخخ
ابويا : احترم نفسك ياخول وقوم ارفع البنطلون بدل م اكسرلك دماغك
انا "بزعق" : احااا ياعم دماغي اتخبطت زبين مرة ف الكنبة والكراسي والجدار ومش عايز تسيبني يلعن ميتين هزارك
ابويا : ههههههه ماهو علشان ترد عليا ياعرص لما ارن عليك
انا : ياعم كنت نايم وبعدين انت جاي المسافة دي كلها ليه ؟
؛ وصف سريع لوالدي ؛ في اوائل الخمسين وطوله 185 عريض الجتة وقمحي البشرة وصحته كويسه بالنسبة لسنه وعنده شركة مقاولات كبيرة في العريش وهو اللي بيديرها.
ابويا : وصلت النهاردة الصبح كنت بخلص شراكة هنا ف القاهرة وقولت اعدي عليك، وبعدين نايم بقالك اسبوع ياعرص علشان متردش؟
انا : طب اقعد استريح ع السفرة برة هعملك ستيك وشوية رز.
؛طلع برة بالفعل بس دخل ريح ع سريري ودقيقتين لقيته بينادي : ياعاااارص
انا " كسم دي شغلانة " : ايوااااا يابابااا
ابويا : اغسل ايدك قبل ما تلمس الاكل
انا : حاضر
ابويا : بتقول ايه ياعاااارص
انا : خخخخ
؛ شوية وكنت عملتلنا اكل ودخلت صحيته وقعدنا ع السفرة ودار الحوار كالآتي.
ابويا " بيتكلم جد " : تعرف يااد.. قعدتنا دي فكرتني بأمك **** يرحمها
انا : **** يرحمها يابابا وحشتني انا كمان
ابويا : الا قولي ياد في نسوان بتيجي الشقة دي
انا : لا مفيش
ابويا : علشان كدا زبالة ياعرص؛ ابقي هات واحدة تنضف؛ واعمل حسابك هتخلص جامعة من هنا وهتيجي تمسك الشركة معايا علشان فرهدت وباينلي كدا هتجوز قريب (وقام يمشي)
انا : رايح فين طيب انت لسة جاي النهاردة
ابويا : متخافش لسة قدامي يومين وراجع العريش ياخول، هقابل واحد معرفة وراجعلك تاني متخرجش.
؛نزل ابويا وانا روحت غسلت ايدي ورجعت اخد الاطباق اوديها المطبخ لقيته نسي موبايله علي السفرة؛ جريت للبلكونة علشان اقوله يستني بس شوفت اللي صدمني.. ابويا بيركب عربيته نزل اتنين من عربية المفروض ان هي راكنه وراه ورفعوا عليه مسدس وركبوه معاهم.. نزلت جري علي السلم علشان مستناش الاسانسير بس بمجرد وصولي لباب العمارة كانوا مشيوا.
؛اتعصبت فشخ وقعدت افكر واعصر دماغي..

كدا اللي بيخطف ده قاصدني مع انه مبعتليش رسالة صريحة بس من افعاله.. الاء تتخطف لما تيجي علشان اقابلها.. ودلوقتي ابويا لما نزل من عندي والاتنين ف نفس اليوم؟ طب ما الناس دي كانت تقدر تخطفني مكانهم! ليه هم؟ يمكن مقلب.. خخ اكيد لا الاسلوب ده مش اسلوب هزار ابداً والدليل اللي ضرب نار علي الويتر.. طب يمكن اللي عمل كدا بينتقم مني فيهم؟ مش عارف.. حاسس اني قليل الحيلة.

اللي قدرت استنتجه من اللي حصل ان موبايلي حد مراقبه وعن طريقه عرف اني هقابل الاء لاني لما وصلت هناك كانوا هم وصلوا قبلي.. وغالبا العمارة كمان متراقبة...... اوباااا بمناسبة الموبايل انا ازاي نسيت حوار الاء ده!

؛فتحت اللاب توب ورنيت علي وائل فيديو كول:-
وائل : ايه ياعم يايا " دلع يحيي " انت لحقت تحتاجني ههههه
انا : معلش بقي يا ويل مقداميش غيرك الا ولاد المتناكة اللي خطفوا صاحبتي عارفين كل معارفي بإستنثنائك انت علشان متقابلناش قبل كدا
وائل : طب قول اساعدك ازاي.

( بعد ثلاثة ساعات في ڤيلا بكومباوند ما )

يذهب يحيي علي العنوان الذي أُرسل اليه ليجدها ڤيلا بوابتها مفتوحة كأن الطرف المجهول يعلم أنه علي وصول.. يمضي بخطوات بطيئة من شدة حذره وهو يحمل مُسدساً تحت قميصه... يتوغل في حديقة الڤيلا باحثا علي شرفة ليقفز منها ليستغل عنصر المفاجأة مُقلداً القتلة المأجورين بأفلام الاكشن.. ثم يسمع صوت طلق ناري وفي هذه اللحظة يرتعد خوفاً ويخفق قلبه سريعا علي ابيه الذي لا يريد خسارته مثل والدته المرحومة.. وعلي هذه الفتاة التي ليس لها اي ذنب، وواجهت كل هذه الأحداث لمجرد انها قابلته مرة واحدة!
؛وبالفعل ينفد صبره ويهرول متجها الي الصوت ليجد أبيه و صديقته مستلقيين علي الأرض والدم يسيل من تحتهما.

( الوقت الحالي )
انا لوائل : بص عايزك وانت بتكلمني تتَّبع الرقم ده تشوف مكانه فين 01****** " رقم الاء اللي كلمتني منه "
؛وائل فضل يبعبص كام دقيقة لحد اما اكتشف ان الموبايل بيديله لوكيشن بعد الكافيه بشوية ف عرفت انهم رموه.

( فلاش باك من كم يوم لما كنت ف الكافيه مع البنات ومصطفي واصحابه )

بصيت علي ايد الاء لقيتها لابسة سمارت ووتش شكلها عجبني ف قولتلها : بقولك يا لولا هي الساعة دي آخر اصدارات Apple صح
الاء : أه فعلا series 7 بس انت عرفت منين دي لسة منزلتش مصر
انا : متابع بقي ههههه طب م توريهالي يمكن اشتريها منك
الاء : تؤ تؤ مش للبيع بس هسمحلك تشوفها
انا : ده ايه الكرم ده كله " اخدتها وقعدت ابعبص ف لمحت ال ip بتاعها "

( الآن )

وائل : الساعة موقعها في *****
انا : تمام تسلم يا ويل لتاني مرة.

انتهي الفصل الثاني.
وموعد الفصل القادم بعد خمس ايام وارجوا من المتابعين في صمت ان يخرجوا عن صمتهم ويقولوا رأيهم لان انا هكتب لمين وانتوا مجهولين كده يا جماعة ؟ 😁

حدث سابقاً : بعد أن قرر يحيي أنه لن يتحرك في مسألة خطف ألاء لعدة أسباب، ومنهم اعتقاده بأن الشرطة ستتولي التحقيق في الحادث عند ابلاغ الكافيه لهم.. وعندما عاد للمنزل علي أمل انه سيُكمل يومه في سلام تحدث له سلسلة من المفاجآت.. أولهم حضور والده بمقلبٍ غريب في جعبته، والثاني في خطفه؛ والثالث في مقتلهُ هو و الفتاة التي لا يعلم ما ذنبها في هذه الأحداث، و لهذا يبدأ فصلنا بعدة اسألة، وهل لها أية إجابات يا تري ؟


الفصل الثالث :
بعنوان " اثنان وعشرون "

بعد ما خليت صديقي وائل يحددلي موقع المكان اللي فيه الاء من خلال الip بتاع السمارت ووتش بتاعتها و بعد ما دعيت ان أبويا يكون معاها في نفس المكان.. اخدت عربيتي في مكان بعيد عن موقعهم شوية ونزلت اتمشيت لحد ما وصلت لڤيلا بابها مفتوح علي آخره ومكتوب في إطار جنب الباب " ڤيلا رجل الأعمال : خيري أحمد الخطاب "
؛ بلعت ريقي ودخلت بتسحب بالراحة حذراً من اي حد يجي من جنبي ولا ورايا ويغفلني.. فضلت ماشي وعمال أتلفت في كل حتة وكل حاجة تمام و ف مكانها و لا هو وكر مافيا ولا باين انه مكان مهجور.. لحد أما سمعت ضرب نار فجأة؛ حضر في خيالي مشهد خضني خلاني أسحب مسدسي من تحت القميص واطلع اجري بأقصي سرعتي علي مصدر الصوت..
وصلت عند البسين وشوفت اللي خلي ركبي تسيب ،
أبويا و ألاء مرميين علي ضهرهم علي الأرض وغرقانين ددمم وفي راجل معرفوش واقف جنبهم لابس بدلة سودا والمسدس ف ايده وبيبصلي..
وأنا فقدت الاحساس بكل حاجة حواليا و ودني بتصفر لإلي ما لانهاية والصوت بيعلي ف دماغي كل ثانية.. لا إراديا من وانا علي ركبي علي الأرض رحت رافع المسدس ناحيته ولسه هضغط علي الزناد لقيت اللي بينط علي ضهري
ويقول : اععععع ابوك بقي زومبي يا يحيي؛ شوفلي الترياق بسرعة ياعاااارص

؛ وأنا لسه علي ركبي علي الأرض والمسدس وقع من ايدي وانا في حالة ذهول تام.. و الراجل اللي كان واقف بالمسدس حاطط ايده علي بطنه ومش مبطل ضحك
وأنا اعصابي جابت آخرها وانا مش مصدق العبث اللي بيحصل! روحت قايم رامي أبويا من علي ضهري موقعه في البسين والراجل لسه بيضحك بشكل مستفز روحت جاري عليه ضربته في وشه ورميته لأبويا وقولت بزعيق : كسم تفاهتك يا اخي! انت مبتتعبش من الهزار!!
أبويا * ماسك ضحكته *: انت بتطول لسانك علي ابوك يا يحيي.

؛ مردتش وسيبته يكلم نفسه وماشي ناحية البوابة وانا متعصب.

أبويا ل الاء : ما تقومي يابت الحقيه انتي استحليتي النومه ولا ايه

الاء وهي خايفه قامت وبتمشي بسرعة ورايا علشان تلحقني قبل ما اخرج روحت باصصلها بنرفزة خافت ووقفت وبتتكلم : و.. و**** مليش ذنب فاللي حصل انا كنت مفكرة نفسي مخطوفة بجد لحد من شوية حتي بص عيوني وارمه من العياط ازاي.

انا : مش عايز اسمع صوتك

وبالفعل خرجت وماشي للعربية والاقي في تلاته لابسين كاچوال عادي بس وشهم عليه غمامة سودا بيجروا عليا وشالوني
انا : احنا مش هنخلص من اليوم ابن المتناكة ده.. وسع ياكسمك منك له؛ عمال افلفص وولاد الأحبة بعد ما شالوني بيجروا بيا علي الڤيلا تاني ومش عارف انزل لحد ما وصلوا لغاية أبويا والراجل المستفز تاني ولقيتهم واقفين بالشورت الأبيض والفانله الداخلي وقالعين البدل بتاعتهم وبعد ما اللي شالوني دول سابوني علي الأرض قلعوا البتاعة اللي علي راسهم وانا غصب عني ضحكت من المقلب ابن الكلب.. لقيتهم مصطفي و أصحابه شهاب وحاتم..

وصف سريع ليهم :

مصطفي : طوله 179 و جسمه متناسق ميتقالش عليه تخين أو رفيع ، أبيض البشرة ، عيون بني ، شعر متوسط الطول بني غامق.

حاتم : طوله 192 جسمه رياضي وباين ان عنده لياقه محترمة ، اسمر ولكن مش لدرجة الزنوج ، عيون ملونه متفهمش هي رمادي ولا خضرا ، شعره Buzzcut.

شهاب : طوله 184 جسمه متناسق عادي زي مصطفي ، ابيض البشرة ، عيون سودا ، شعره متوسط الطول و أصهب.

عودة للأحداث :

انا لسة واقف حاطط ايدي علي وشي وعمال اضحك..

أبويا قال : التورتة فين يا خطاب

خيري : مش عارف انا قولت لحاتم يشيلها في التلاجة

حاتم : احا انا مخدتش منك حاجة ياخيري

أبويا : احترم نفسك ياطويل ياعرص انت عمك خيري عمره قدك مرتين ، التورتة اختفت يعني ولا ايه يا خول منك ليه.

الاء * مكسوفه فشخ * : عمو أنا شوفت شهاب ومصطفي وقعوها.

انا * ضحكت فشخ * : اللي يشوفك وانتي مكسوفة كدا ميقولش انتي اللي كنتي فاشخه مصطفي في الجامعة

مصطفي : يعني هتتبسط لو كنت ضربتها

انا * بستفزه * : أه

حاتم وشهاب ضحكوا

أبويا : بوظتوا التورتة ؟ انا هعلمكم الادب ياخولات

شهاب ومصطفي * قلقانين من ابويا علشان هيضربهم فعلا * : و**** ياعمو ماجد غصب عننا بس طلبنا واحدة تانية وجاية في الطريق.

انا : تورته ايه ياجماعة

الاء : انت فهمك بطئ اوي.


؛ رغينا وضحكنا وبعد شوية التورته وصلت و هابي بيرثداي وهوووف الشموع و اتصورنا والخ..
و قاعدين انا والاء ومصطفي وحاتم وشهاب برة ، وبابا و عم خيري سحبوا نفسهم ودخلوا جوة.

أبويا لعم خيري : ولعلنا سيجارتين ياخطاب
خيري : هشيل علبة السجاير في اللبس يعني ياماجد.
أبويا * قلب جد * : اللي عملتوه المرادي ده ميتسكتش عليه.
عم خيري : ياريت متشيلنيش مسؤولية مش بتاعتي.. انت فاهم انا بس بنفذ.. اي نعم بخطط في الكيفية بس السبب مش بتاعي ، انا باخد الأوامر منه.
أبويا : يعني ايه ياخطاب ؟ محدش هياخد منه لا حق ولا باطل ؟ هو ابن العرص ده مش ناوي يموت.
خيري : كان بينكم اتفاق.
أبويا : مكنتش اعرف ان الوقت هيعدي بسرعة كدا.. ومكنتش اتخيل انه هيفضل يكبر زي الطفيلي لدرجة معرفش اقف قصاده ، عموما انا هحلها المرادي.

خلصوا كلامهم وخرجوا بره.

حاتم : البس ياخيري الدنيا ليلت هتاخد برد اهاهاهاههه
انا : ده ايه الانسجام الغريب اللي بقي بينكم ده.
الاء جت عليا : يحيي تعالي نتصور
انا : م احنا اتصورنا
الاء * بخجل *: مش لوحدنا
شهاب : اعملها اللي هي عايزاه ياعم الحبيب
انا بصيت لمصطفي والغريب اني لقيته عادي مش متضايق مع ان عينه كانت عليها وبيقول بيحبها بس كدا كدا مش مهتم بصراحة ف قولتلها : مع اني مبحبش اتصور بس اوكي.. وبعدين لحظة هنتصور بالدم اللي عليكي ده!
الاء : يعع فكرتني كنت نسيته، عامتا مش مهم دي جاست فور ميموريز مش هبوستها في مكان.

؛أبويا وعم خيري لبسوا البدل اللي كانت نشفت وجُم علينا بعد ما اتصورنا

أبويا : تعالي ودع ابوك ياد
انا : علطول كدا ؟
أبويا : منا قايلك صد رد ، عندي سفرية شغل تانية مع عمك خيري
انا : خلاص اشطا تروح بالسلامة ، سلام ياعم خيري.
خيري : سلام يا يحيي.. مع السلامة يا شباب.. خلصوا براحتكم هنا وانا بكرة هبقي ابلغ البواب يظبط المكان.
مصطفي : مع السلامة ياعمو ماجد هيوحشنا هزارك بجد
حاتم سلم علي بابا من غير خولنة علشان عارف انه هيتضرب وبعدها عمل نفسه بيعيط وجري علي عمو خيري : هتسيبني ياسطي
خيري ضحك فشخ : خلاص بقي يابني انا مش قدك..
شهاب : توصلوا بالسلامة.. هنتخرج وتشغلنا معاك في الشركة ياعمو ماجد انت طلعت غني فشخ.

أبويا ضحك وبعدها جت عربية اخدتهم ومشوا للمطار.

" بعد ساعات في دولة مجهولة وفي نفس المكتب عند الرئيس الباب خبط وفتح خيري "

خيري : استاااذي.. ممكن ادخل ؟
الرئيس : تعالي.. * شاف أبويا اتخض * ايه ده!
فين يحيي ؟
أبويا : و أنا منفعش؟ يا... بابا!


انتهي الفصل الثالث.



الكاتب : اسف علشان اتأخرت المدة دي كلها وبصراحة مش هقول ظروف قهرية والجو ده بس فعلا كنت فاقد الشغف ومليش اي صبر علي الكتابة.. ف لو فيه حد حابب القصة وشايف منها رجي هستني منه كومنت برأيه في الفصل أو القصة بوجه عام.. منتظر الآراء الصريحة و النقدية أيضا وبعتذر مرة أخري علي ان الفصل صغير نسبياً ولكن ده زي ما قولت بسبب اني لسه راجع من بلوك ، وشكرا للقراءة.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • حبيته
  • انا معترض
التفاعلات: الشبح الخفي, noah1, 🥵🥵ELSAFEL و 14 آخرين
😘 😘 (y) (y) :D :D :giggle: :giggle: 😍 😍 o_O o_O 👏 👏 🤪 🤪 :coffee: :coffee: :love: :love: :unsure: :unsure: حلوة كمل باقي أجزاء بسرعة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
حلوة البدايه بس يا ريت تكبر الاجزاء ومتتاخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
البدايه حلوه عااااش👍🏻❤
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
عاش فشخ يسطاا
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
حدد معاد تنزل فيه الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
وتطول الجزاء شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ومش تتاخر عليناا بقاا
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
بين من البداية انهاا هتكون حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ع وضعك يباشاا .. بس اهم م الشغل تظبيط الشغل ظبط الشغل بق ب انك تكبر الجزء 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
كبداية روعة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
شكلها هتبقي قصه حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
شكلها هتكون قصه حلوه بدايه موفقه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
احاا شكلها هتبقا مدعكه من اولها بجد عاش فشخ بس ادينا اي معلومات عن ع بطل القصه يعني امو ابوه اخوه شكلو عامل ازاي عايزين نعرف خيالك وندخل القصه يرايق+عاش فشخ تاني
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
عاااااش جداااا مستنى التكمله
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
جامده فحت + استمر و ياريت متبقاش زى الكتاب التانين بيبقوا اوفر فى وصف البطل والأحداث وجن وكده وبجد عاش تانى بدايه جميله استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%