NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

لا بجد اسلوبك شيق ومثير
كمل وانا اكبر داعم لك
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
لا بجد اسلوبك شيق ومثير
كمل وانا اكبر داعم لك
علي راسي و شكرا انك رفعت من معنوياتي و انا محتاج ده
 
جامده جدا كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
روعه روعه كمل يا نجم
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
جامده جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: LORDDODY
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: برنس الكون
(في البداية أعرفكم بنفسي انا عبده ودلعي من صغري بودي وعندي 20 سنة طولي170 سم قمحاوي وبلعب چيم مش عشان اضخم جسمي لكن بظبط جسمي مخلص دبلوم تجارة ماحبتش اكمل تعليم و اكتفيت بدبلوم التجارة، انا من أسرة أعلي من المتوسط مديآ مكونة من أنا و أختي رحاب 25 سنة 160سم بيضة بزازها كبيره وطيزها اكبر من المتوسط بس مدورة و مشدودة و مرفوعة لفوق، مطلقة أتجوزت وهي عندها 22 سنة لكن جوزها طلقها بسبب انهم مينفعش يخلفو من بعض، بعد سنتين جواز و رجعت تعيش معانا تاني بعد طلقها وأمي هدي 43 سنة بيضة 160 سم مليانة سيكا بحكم سنها بزازها كبيرة وطيزها بردو كبيرة مدڕسة رياضيات للصف الثانوي وبتدي دروس بالليل و ابويا حسن 47 سنة موظف في بنك برا محافظتنا بياجي كل شهر أسبوع اجازه)

(الجزء الاول)

قاعد في أوضتي الساعة 7:30 بالليل قدام اللاب توب بتفرج علي سكس زي اي مراهق لكن بحب اتفرج علي سكس محرم عمري ما فكرت اني انيك محرمي لكن فكرة ان واحد ينيك اختو او امو او اي حد من محرمو كانت بتهيجني كنت محمل فلم سكس محرم و بتفرج عليه وبحسس علي زوبري من فوق البنطلون خلصت الفيلم و طلعت من الأوضة و دخلت الحمام افك عشرة ورجعت قعدت جمب رحاب اختي في الصاله قدام التلفزيون وكانت لابسه بجامة بيتي ديقة عليها و مفصل حجم بزازها الكبيرة ودرعتها البيضة زي اللبن
انا: بت يا رحاب هاتي الريموت عايز اتفرج علي ماتش مهم
رحاب: ما تتفرج عليه علي اللاب وخلاص ولا هي رخامة يعني
انا: لا انا بحب اتفرج عليه علي الشاشة هاتي يلا
رحاب: لا مش هديهولك وانا عايزة اتفرج علي المسلسل
انا: هتجبي بالأدب ولا اخدو بالعافية
رحاب: قلتلك مش هديك حاجة
قمت انا اخد الريموت من اديها وهي بتحول تبعدني عنها وانا بحول اخدو منها لكن فجأة حسيت بطروة جسمها و حلوته وانا بحول اخد الريموت الصراحة عجبني الوضع اللي انا فيه حولت اطول علي كد مأقدر وبعدين شديد الرموت منها و جبت الماتش و هي جمبي علي الكنبة قامت هي تحول تاخد الريموت مني و انا نمت علي ضهري و بمد ايدي اللي ماسك بيها الريموت بعيد عنها و هي بتميل عليا تاخد الريموت بزازها كلها بقيت في وشهي وانا وشهي اتدفن في بزازها الكبيرة حسيت بشعور غريب كله شهوة زوبري ابتدأ يقوم و هي لسه بتحول تاخد الريموت سبتلها الريموت عشان متاخدش بالها من زوبري اللي بقي سيخ حديد بعد ما خدت الريموت بصتلي كده وكانت بتبتسم و وشها احمر شويه قلتلها خلاص اشبعي بيه انا هتفرج علي اللاب و خلاص دخلت اوضتي و زبري هينفرج من كتر الإثارة دخلت الحمام فكيت عشرة و رجعت اتفرجت علي الماتش، وكانت امي رجعت من الدروس من بدري ورحاب حضرت العشا و طلعت عشان اتعشي معاها كنت قاعد قدام رحاب علي السفرة حولت مفكرش فاللي حصل من شوية لكن معرفتش و هي قاعدة قدامي و انا مركز في بزازها الكبيرة حسيت انها خدت بالها مني، خلصنا عشا و دخلت انا اوضتي قعدت شويه سوشيال و بعدين نمت عريان من فوق زي مانا متعود
(الساعة 8:00 الصبح)
رحاب بتصحيني وبتقولي قوم يا بودي يلا عشان تفطر معانا
انا: خلاص صحيت اهو هقوم و احصلك، وكان زوبري منتصب ورحاب خدت بالها من زوبري وعضت علي شفايفها و قالتلي ماشي خلص
طلعت من الأوضة و دخلت الحمام اغسل وشي و جيت افطر مع امي و رحاب خلصنا فطار و امي نزلت تروح الشغل بالعربية بتاعتها جت رحاب و قالتلي معلش يا بودي ممكن طلب قلتلها عايزة ايه قلتلي معلش ممكن اللاب بتاعك عايزة اعمل حاجه عشان اللاب بتاعي في مشكلة قلتلها ماشي اخلص مج النسكافيه ده تكوني خلاصتي اللي عايزة تعمليه
دخلت رحاب الاوضة وفتحت اللاب بعد عشر دقايق دخلت عليها الاوضة أتوترت وقلتلي خضتني قلتلها أوعي بقي هاتي اللاب توب عايز أنزل اروح الچبم بصتلي كده و أبتسامة خبيثة علي وشها وطلعت من الأوضة انا لبست هدومي و خدت شنطة علي ضهري فيها اللاب و هدوم للچيم كانت الساعه 9:00 الصبح نزلت و رجعت الساعه 11:00 فتحت باب الشقة بالمفتاح كانت رحاب بتنضف الصالة ولابسة عباية بيتي قصيرة عند الركبة و محزقة فيها و مبينا شق البزاز منظرها فاجر نيك بعد ما دخلت بصتلي رحاب و قالتلي انت جيت يا بودي قلتلها لا لسه خمس دقايق قلتلي يا سلام قلتلها انا داخل اخد دش دخلت خد دوش و طلعت قعدت في الصالة و رحاب قعدت جمبي بعد خمس دقايق بتنهت من التعب و مرجعة رسها لورا و مغمضة عنيها بتتنفس جامد و مع كل نفس بزازها تطلع و تنزل منظرها هيجني موت و هي جمبي كان نفسي تكون رحاب مراتي او عشقتي في اللحظة دي عشان انزل مص و تفعيص في بزازها و جسمها الفاجر مرة واحدة بصتلي و قالتلي مفيش حتي كتر خيرك تعبتي انا ابتسمت و قلتلها خلاص ولا تزعل يا ستي كتر ألف خيرك بصتلي و ابتسمت قالتلي اعملك نسكافيه معايا قلتلها ياريت
قالتلي ماشي، كانت قايمة من الكنبة و وقفت قمت انا لسعها ضربة خفيفة علي طيزها قالت اه بكل نعومة و أنوثة بصتلي و قالتلي كده يا سافل تضربني علي.. وسكتت قلتلها قولي علي ايه ابتسمت و قالتلي علي جسمي قلتلها اسمها طيزك، ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة و قالتلي انت ولد سافل، وكانت ماشية فأتجاه المطبخ و طيزها ببترج في كل خطوة
قلت في نفسي يما نفسي اقوم اغتصبك واللي يحصل يحصل
جات رحاب بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه قعدنا نتفرج علي التلفزيون وجات لقطة في فيلم قديم رشدي أباظة ولبني عبد العزيز بيبوسو بعض بكل شراهية ورحاب مركزة اوي في البوسه بصتلي كده و ابتسمت وانا ابتسمت بس محدش فينا اتكلم قالت رحاب انا هدخل اجهز الغدا و دخلت المطبخ و انا بعد عشر دقايق دخلت المطبخ كانت رحاب لسه بنفس العباية اللي كانت بتنضف بيها الصبح و واقف عند رخامة المطبخ بتحضر الاكل وقفت وراها و زوبري كان لازق في طيزها قلتلها هتغدينا ايه يا روحي النهارده بلعت ريقها و قالتلي لما اخلص هتشوف و اطلع برا عشان اعرف اخلص بسرعه ضربتها علي طيزها و طلعت بسرعة وانا بضحك و هي قالتلي بهزار لو جيت هنا هعملك انت علي الغدا
طلعت في الصالة و قلبت الشاشة بلايستيشن وقعدت العب شوية كانت الساعه جات 2:00 بعد الضهر و امي جات من الشغل قلتلها حمد* علي سلامتك يا ست الكل قالتلي *يسلمك رحاب فين طلعت رحاب من المطبخ و قالت انا اهو لسه مخلصة الاكل عقبال ما تخدي شاور اكون حضرت الاكل علي السفرة المهم أتغدينا و امي دخلت تريح شوية و كل واحد دخل الأوضة بتعته انا قعدت فتحت سوشيال ميديا و فتحت الفيس لاقيت واحد باعتلي طلب صداقه وحاطت صورة جنسية و باعت رسالة بيقول هاي و بيقول رد دخلت علي الدردشة رديت

المحادثة:

انا: انت مين
الشخص: انا اسمي يوسف
انا: وعايز ايه يعم يوسف
الشخص: ممكن نتعرف ولا عندك مشكله
انا: لا معنديش مشكله بس انت ايه الصورة اللي حاطتها دي
الشخص: اصل الحقيقة انا بنت
انا: بقولك ايه انت شكلك عيل خول و فكرني عبيط
الشخص: ليه يعم و** انا بنت
انا: طيب اثبت انك بنت
الشخص: ماشي هبعتلك صورة
انا: مش بقولك فكرني عبيط
الشخص: خلاص اثبتلك ازاي
انا: طلما بنت و حاطت صورة سكس اكتبي علي بزازك اسمي و امسكي حلمة بزك الشمال
الشخص: اهو كده انت ملكش حجة
انا: طيب انتي ليه عملة اكونت فيك
الشخص: بصراحة من كتر طلبات الصداقة و الرسايل و التعلقات اللي بيكون فيها ممكن نتعرف و تعالي خاص
انا: عندك حق بس ليه بقي بعتالي انا هاي و ممكن نتعرف
الشخص: الصراحة شكلك عجبني و كمان شكلك رياضي و شيك
انا: هاها مش للدرجة دي
الشخص: لا انا عارفة بقولك ايه و اكيد بنات كتير بتكون عايزة تتعرف عليك لاكن انت مارست الجنس قبل كده
انا: بصراحة لا لكن نفسي اجرب
الشخص: بجد دانا كنت فكراك خربها
انا: ههه لا بس في واحده نفسي فيها بس صعب اوصلها
الشخص: ليه يعني مفيش واحدة إلا و نفسها في الجنس
انا: مانا عارف بس الواحدة دي تبقي بصراحه اختي الكبيرة
الشخص: ايه ده انت بتهيج علي اختك
انا: بصراحة هي حلوة و جسمها فاجر و مطلقة و بصراحه صعبانة عليا كل الجسم يقعد من غير ما حد يلمسه
الشخص: طيب ما تحول معاها يمكن هي مكسوفة
انا: لا لا مقدرش بصراحة انا مش عايزها تزعل مني ولا تاخد فكرة وحشى عني و بصراحه كده انا بحبها وبحترمها
الشخص: امم طيب انت محولتش تقرب حتي يعني تتحرش بسيط
انا: الصراحة جربت بس خفيف خالص
الشخص: عملت اي يعني وانا اقولك لو هي نفسها برضو فيك بس مكسوفة
انا: يعني بصراحه بقعد ارخم عليها و الزق فيها و ساعات بالليل بدخل اوضيتها وهي نايمة اشوف جسمها الملبن
الشخص: ياه دانت حالتك صعبه اوي اكيد بتاعك واقف دلوقتي عليها
انا: فعلاً وانا ماسكو كمان
الشخص: طيب ما تحول صدقني يمكن هي مكسوفة
انا: بصراحه خايف
الشخص: انت لو محولتش مش هتعرف الاجابة، سلام دلوقتي هفتح بالليل و هستنك
قفلت مع البنت دي و انا حسيت ان كلامها صح ما يمكن اختي نفسها فيا هي كمان بس مكسوفة تبدأ خلاص انا هحول معاها بس علي خفيف، طلعت الصالة كانت الساعه حوالي6:00 المغرب كانت امي بتلبس عشان تنزل تشوف الدروس اللي وراها و بعدين رحاب طلعت من الاوضة و قعدت جمبي قدام التلفزيون وانا مركز في بزازها البيضة الحلوة دي امي جات و قالت انا نازلة يا ولاد خلو بالكم من بعض و هيجب اكل من برا بالليل معاي نتعشا سوا رحاب قالتها ماشي يا ماما و انا رديت بردو عليها نزلت امي و انا كنت خايف احول و اخد بنصيحة البنت اللي علي النت سكتت شوية و قلت انزل اقعد مع اصحابي بدل مأعمل حاجة اندم عليها طول عمري كنت داخل اوضتي لكن رحاب نادت عليا اي رايح فين رديت عليها نازل شوية مع اصحابي
بصتلي كده ونظرة حصرة علي وشها وقالتلي ماشي لبست و كلمت اصحابي لو كانو خرجين النهارده و فعلاً كانو مظبطين خروجة نزلت قعدت معاها و رجعت البيت الساعة 9:00 بالليل كانت امي لسه جايه من برة و سألتني إذا كنت اتعشيت برا قلتلها لا قالتلي كويس طيب روح خد دوش عقبال ما رحاب تحضر الاكل في الاطباق دخلت اخدت دوش و خرجت وانا مركز مع رحاب و هي بتبص عليا و بعدين تبعد نظرها عني و ترجع تبص تاني المهم أتعشينا و امي دخلت تنام و رحاب قالتلي انا هدخل انام عايز حاجه قالتها لا تلسملي
ابتسمت و دخلت اوضتها و انا فتحت البلايستيشن لعبت شوية بصيت في الساعة كانت 11:20 قولت كفاية كده اورح انام دخلت انام قلعت كالعادة التيشرت و كنت بحول اشغل التكيف مأشتغل كنت بحول لكن باظ فجأة طيب و بعدين طبعا معرفتش اعمل ايه طلعت قعدت في الصالة تاني شغلت التلفزيون، حد بيهزني من كتفي بودي ياود يا بودي فتحت عيني ايه في ايه كانت رحاب بتقولي انت نمت في الصاله ليه رديت لا بس التكيف مش راضي يشتغل في أوضتي قالتلي طيب خلاص تعال نام معاي في الاوضة بدل مانت نايم علي نفسك كده قلتلها لا لا مش مهم قالتلي ازاي بس تعال و شدتني من ايدي دخلتني معاها اوضتها قالتلي نام و انا هروح الحمام و اجي انام طبعا انا النوم طار من عيني لما عرفت إني هنام مع رحاب في سرير واحد رحاب اللي انا مش بقدر اقعد جمبها دقيقتين علي بعض من كتر هيجاني عليها انام معاها في سرير واحد، دخلت رحاب و قفلت باب الاوضة و جات نامت و كانت لما تنام بتلبس قمصان نوم جات جمبي و ادتني ضهرها انا طبعأ مركز في كل جسمها و طيزها الكبيرة دي و سمانتها القشطة زوبري قام و انا بتحرك مش عارف اعمل اي بصراحه قربت منها و زوبري لامس طيزها بعدين سبتو شوية و قربت اكتر ندهت عليها اشوفها حاسة ولا لاء مفيش اي ردت فعل منها بالراحة خالص مديت ايدي مسكت اكتر حاجه بحبها فيها بزازها ياااه طرية خالص و نعمه ااااه شعور حلو خالص احا جوزها الخول سبها عشان الخلفي احا كسم العيل لو معاي فراسة زي دي بقيت افرك الحلمة بالراحة وبعدين امسك البزة كلها بكفي واحس طروتها خفت ازود اكتر من كده تحس بيا بعدت عنها و نمت علي ضهري و زوبري كان قايم هي كانت بتتقلب و لفت نحيتي انا عملت نفسي نايم مديت اديها علي صدري بصيت عليها لاقيتها مدتها بشكل عفوي و هي نيمة كان نفسي اخدها في حضني لاكن مسكت نفسي و قمت الحمام فكيت عشرة و رجعت كانت نيمه علي بطنها قربت عليها حسست علي طيزها من فوق القميص الخفيف اللي لبسه كلها ملبن مفيش حاجه فيها غلط كلها علي بعض تتاكل رفعت القميص شوية لفوق عند طيزها نزلت بوست طيزها بوسة خفيفة بقيت ابوس فيها من فوق لغية رجلها تحت ورجعت تاني عند طيزها قلت في نفسي لو تعرف رحاب هي قد اي غالية عندي ورجعت جمبها نمت و صحيت الصبح علي صوت رحاب بودي يا بودي قوم يا حبيبي يلا الفطار جاهز صحيت و انا لاقيت رحاب بقميص النوم لسه
سألتها الساعه كام الساعة عشرة يا روحي، قمت كانت بصالي و بتبتسم قوم يلا ماما نزلت الشغل من بدري، قمت و دخلت أخدت دوش و رجعت افطر قعدت جمبي وقالتلي انا عارفة انك مش بتحب تاكل لوحدك عشان كده مفطرتش مع ماما و استنيتك تصحي ابتسمتلها و ومسكت اديها و قلتلها انا بجد مش عارف من غيرك كنت عملت ايه قالتلي انا اللي مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه شدتها في حضني و هي بتضمني اكتر، حتي الان احنا في اطار الاخوات بوستها علي جبينها و بقينا نفطر و احنا بصين في عيون بعض و قامت هي تشيل بقيت الفطار و دخلت المطبخ تعمل نسكافيه وبقينا نتفرج علي التلفزيون بصمت بس هي ساندة راسها علي كتفي قلتلها انا هدخل اقعد سوشيال شوية قالتلي ماشي يا بودي دخلت الاوضة فتحت الواتس اول حاجه شوفت كام ستوري و رديت علي كام رساله من اصحابي و بعدين فتحت الفيس لاقيت البنت اللي كانت عملة اكونت فيك بعتة رسالة ايه الاخبار
انا: كويس
البنت: لا قصدي عملت ايه مع اختك جربت
انا: بصراحه حصلت صدفة غريبة امبارح
البنت: ايه هي الصدفة دي؟
انا: انا امبارح كنت نايم جمب اختي علي السرير
البنت: اوبا وانت عملت اي اوي تكون قاعد زي البطة البلدي
انا: بصراحه لا انا بقيت احسس و اكشف جسمها كله بس علي خفيف عشلن متحسش
البنت: طب و هي بتتعامل معاك ازاي
انا: بصراحه يعني حاسس انها مختلفة عن الاول
البنت: طيب ما يمكن مستجابة
انا: مش عارف ما هي كانت نيمة هعرف منين ان هي استجابت
البنت: مش انت بتقول ان هي مختلفة النهارده
انا: ايوة
البنت: يبقي حست بقي و عاجبها افهم
انا: انتي بتقولي كده عشان مش مكاني ولا حاسة باللي انا فيه
البنت: خلاص اعتبرني اختك و قولي اللي انت عايز تقولو ليها
انا: فكرة حلوة، طيب اسمعي انا بحبك و بحب ابتسامتك و تفصيلك كلها و كمان بعشقك و بعشك جسمك و كل حتة فيكي يا احلا حاجة في حياتي انتي لو كنتي مراتي و مش بتخلفي مش هيفرق معاي انت اهم حاجه عندي كفاية اصحه الصبح علي صوتك و افتح عيني علي عيونك الجميلة انا بحبك و بعشقك و نفسي تحسي باللي انا فيه اخوكي عبدو
البنت: ياااه طب اطلعلي برة في الصالة
انا: ايه برة فين و صالة اية
البنت: انا اختك
اعصابي سابت و اتوترت و قفلت الفيس و قعدت سرحان و مش عارف اعمل ايه صوت بيخبط علي باب اوضتي فتحت رحاب الباب ممكن ادخل بصتلها و انا ساكت و عيني في الارض قعدت جمبي علي السرير مالك مش بترد ليه انا هنا عشان اسمع بوداني كل اللي انت كاتبه، انا باصص في الارض و مش عارف انطق، رفعت وشي نحيتها و قالتلي انا عارفة ان صعب عليك تقول كل ده بس اللي انت متعرفوش ان انا اللي بحبك حتي من قبل ما أتجوز و لما اتجوزت كنت نفسي تبقي انت اللي معاي لليلة الدخلة و باقي الأيام و عارف انك بتحب تتفرج علي متشات الكورة وكنت بحب اخليك تاخد الريموت بالعافية عشان اقرب منك اكتر و احضنك اكتر وبكون نفسي ابوسك بس بكون خايفة انك متبدلنيش نفس الشعور و انا اللي بوظت التكيف بتاعك عشان تنام جمبي و فحضني و كنت متأكدة انك هتلمسني ولو خفيف و كنت حاسة بكل لسمة منك و مبسوطة و مكنتش عايزة اصحي واقولك اني صحية وحسة بيك عشان اكيد هتتوتر و تبطل اللي بتعملو وانا مكنتش عيزاك تبطل و فرحانة جدآ انك فعلآ بتحبني مش حب اخوات حب واحد لعشيقته وأتأكدت لما أعترفتلي بكل ده علي الفيس مقدرتش استني و اعترفتلك اني اختك عشان خلاص مفيش حاجة تاني استني عشنها حبيبي اعترفلي انو بيحبني، بعد ده كله انا بصتلها و قلتلها انت بتحبيني كل ده و قبل ما تتكلم شدتها في حضني و خدتها في بوسه كلها حب و رمنسية بوسه مجردة من الاخوية بعد البوسة دي كنت بحسس علي بزازها قالتلي خليها بالليل خلينا دلوقتي مخطوبين و بالليل دخلتنا وابتسمت وهي حطه ايدها الاتنين علي وشي و انا حاطت ايدي علي وسطها قالتلي يلا بينا نقعد برة في الصالة وشدتني من ايدي و قعدنا قدام التلفزيون و هي في حضني قلتلها انا خايف اطلع بحلم ولو طلع حلم انا بجد هنتحر بصتلي كده و قالتلي بعد الشر عليك لا مش حلم اهو عشان تتأكد و قرصتني من صدري بصتلها و قلتلها يبقي انت اللي بتحلمي قالتلي شكلي كده قلتلها طب استني كده و قمت قرصت حلمت بزازها طلعت اه بصوت كلو انوثة صوت يسيح التلج قالتلي لا مش بحلم وهي في حضني قالتلي عيزاك تاكل كويس النهارده يا حبيبي عشان وراك شغل كتير وضحكت بلبونه قلتلها مش هرحمك النهاردة، ياريت انا هستني الليل بفارغ الصبر عشان ابقي معاك يا حبيبي، قلتلها طيب والتكيف اللي بايظ ده هنعمل في ايه، قالتلي ليه انت مش عايز تنام معايا، لا مش قصدي بس عشان امك، هقلها التكيف بايظ و انت نايم مع عادي لغية اما يتصلح، قامت وقالتلي انا هقوم احضر الاكل عشان مش هسيبك النهاردة غير وانا مخلصة عليك قلتلها هفشخك يا لبوة ضحكت و عضت شفيفها ياريت يا حبيبي و دخلت المطبخ وكانت بتجهز الاكل وانا كل شوية ابص في الساعة مستني الليل ياجي اللي شكلو مش هياجي اصلآ، رجعت امي من برا و سلمت علينا و دخلت تاخد دوش و خرجت و كانت رحاب بتحضر الاكل علي السفرة قعدنا قصاد بعض بالعرض و ماما في النص واحنا بناكل رحاب مدت رجليها من تحت السفرة و بتحسس علي رجلي كلها لعند زوبري وبصالي و بتضحك و بتعض علي شفايفها نزلت رجلها و انا مديت رجلي احسس بدوري و هي فتحت رجلها اكتر عشان اوصل لكسها و هي نزلت اديها تبعد الكلوت من علي كسها عشان اعرف العب في كسها برجلي كانت بتعمل تعبير بوشها تدل انها تعبانة من اللي بعملو فيها نزلت رجلي و خلصنا اكل و امي دخلت تنام كالعادة ودخلت رحاب جابت طبق فاكها و قعدت جمبي وقالتلي عوزاك تتغذي يا حبيبي كل طبق الفاكهة ده يخلص وبقيت تقشر موز و تقطع تفاح و تأكلني باديها و هي بتبستم و انا قلتلها وانت كمان لازم تاكلي و بقيت أكلها و هي تأكلني في منتهي الرومنسية كانت الساعة بقيت 6:00 المغرب صحيت امي و قعدت معانا لان معندهاش دورس النهاردة وبقينا نتكلم مع بعض في الشغل بتعها و عن بابا و اي موضوع ياجي في بالنا (الساعة 10:46 بالليل) بنتفرج علي التلفزيون ماما قالت انا هدخل انام يا ولاد تصبحو علي خير وردينا عليها انا و رحاب، قعدنا كمان نص ساعة انا و رحاب عشان نتأكد ان امي نامت و بعدين شديت رحاب من اديها علي اوضتها قالتلي لا استني ادخل خد دوش و انا هجهز نفسي عقبال ما تطلع قالتلها ماشي دخلت اخدت دوش و طلعت لابس بوكسر بس دخلت عليها الاوضة كانت مولعه لمبة سهارة و حاطة مكياج خفيف و فردة شعرها و لبسه قميص نوم قصير شفاف فادح وكاشف اكتر ما يستر و تحت القميص برا و كلوت اسود صفرت باعجاب ياه ايه الجمال ده كلو كل ده عشاني ابتسمت و قالتلي لو معملتش كده لحبيبي يبقي اعمل كده لمين، كانت قاعدة علي طرف السرير قربت قعدت جمبها خدتها في حضني و همست في ودنها بحبك و حطيت شفيفية علي شفيفها و بقيت ابوسها و بقيت امص شفيتها التحتنية و هي بقيت تمص لساني و تدخل لسنها في بوقي بقيت ابوس فيها ونزلت علي شق بزازها اللي باين من القميص وبقيت الحس و انا بعصر بزازها رجعت تاني علي بقها و بقيت ابوسها و رحت علي رقبتها بقيت الحسها و عند حلمت و دنها عضتها منها و هي نفسها السخن في رقبتي بتكويني بيه قلعتها القميص و نزلت علي بزازها فكيت البرا اللي لابسه وبقيت الحس حولين الحلمة و بايدي التانية بقرص حلمت بزها الشمال و هي بتتأوه نقلت علي بزها الشمال مص و عضيت الحلمة أتوهت و قالت حرام عليك ليه كده اه اه كمان نزلت لحس في بطنها لحد ما وصلت لكسها كان ملين عسل من كسها بوست كسها من فوق الكلوت و بقيت الحس العسل حولين الكلوت بعدين نيمتها علي ضهرها و قلعتها الكلوت شوفت احلا كس ابيض و ناعم و نضيف و رحتو قوية حطيت منخيري عند كسها و بقيت اشم احلا ريحة الواحد ممكن يشمها في حياته نزلت بلساني لحس اول ما لساني لمس بظرها اتكهربت و اتلوت بقيت الحس اكتر و هي بتشد شعري نحية كسها اكتر و و بتتأوه اااه اهه ااااه كمان اح لسانك حلو اوي كمان عشان خاطري اح اوف اوف اوف اه مش قااادرة هجيب اااه، و جابت ميتها و غرقت وشي جمعت عسل كسها في بوقي و رحت علي شفيفها ابوسها بيه بقيت تبوسني بشراسة و حضناني جامد اووي نزلت تاني لكسها و قلعت البوكسر طلعت زوبري و كانت راس زوبري عليها لبن من المتعة قربت زوبري من كسها وبقيت امشي علي شفايف كسها و هي بتتلوي و بتترجاني ادخلو (اااه اوف يلا يلا دخلو اه كلو عايزه كلو في كسي اه اح عشان خطري دخلو) وانا قررت ارحمها و ادخلو دخلت راسو قامت هي مسكت زوبري و دخلتو كلو في كسها و صرخت بس كنا قفلين الباب فالصوت مبانش نزلت عليها بشفيفي بوس و بقيت انيكها في كسها بالراحة و هي بتطلب اني اسرع و انيك اجمد بعدين انا بقيت انيك اسرع شوية و اسرع و بقيت ادخل زوبري لغية البضان في كسها و هي ضمت رجليها حولين وسطي و بتتأوه من المتعة طلعت زوبري من كسها صرخت و قالتلي ليه ليه كده دخلو عشان خاطري نمت انا جمبها علي ضهري وقلتلها اهو زوبري اعمل اللي عيزاه قامت و مسكتو بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسو و ترجع تاني لزوبري حسيت اني هجيب قلتلها خلي بالك هجيب هجيب بطلت مص و بقيت تبوسني من شفيفي ونزلت علي صدري بوس و مسكت حلمت صدري نزلت فيها لحس و رقبتي بقيت تعض رقبتي و تلحسها بعدين رجعت لزوبري اللي كان هيدي شوية بقيت تمص وبعين قعدت علي بطني و مسكت زوبري من ورا طيزها و بقيت تلمس راس زوبري علي بظرها و بعدين عدلتو علي فتحة كسها و قعدت علي وبقيت تتنطت علي و بتصرخ من المتعة وصوتها بقي عالي قمت انا شديتها عليا و بقيت ابوسها عشان اكتم صوتها و بقرص حلمت بزازها بعد عشر دقايق كنت خلاص مش قادر استحمل قلتها هجيب خلاص بقيت تسرع من حركتها علي زوبري وانا جبت كل لبني في كسها و هي جابت شهوتها معاي و اترمت علي صدري ببزازها وبقينا نبوس بعض و هي اترمت جمبي ناخد نفاسنا وهي بزازها طالعة نازلة مع كل نفس بصتلي و ابتسمت و قالت هو ده النيك وهي دي المتعة مش اللي كان بعمله الخول جوزي بصتلها و ابتسمت وقلتلها انا من النهارده جوزك قلتلي طبعا جوزي و اخويا و حبيبي وكل حاجهفي حياتي،و قربت بستني من شفايفي، قمت من جمبها و رحت اخد دوش و رجعت لاقيتها علي نفس الوضع فوقتها عشان تروح تاخد دوش و تلبس هدومها قامت و خدت دوش هي كمان و رجعت و طفت السهارة و نمنا محسناش بنفسنا من التعب
يتبع


(الجزء الثاني)

بعد اكتر من شهر انا ورحاب اختي متجوزين كل يوم ييكون احلا من اليوم اللي بعده وانا ورحاب كل واحد بيحول يدلع التاني اكتر و جربنا اوضاع كتير في النيك من فديوهات السكس اللي بنتعلم منها كل ما نشوف وضع جديد نجربه
(الساعة 5:40 المغرب)
صحيت من النوم طلعت في الصاله كانت رحاب بتتفرج علي التلفزيون و امي في اوضتها بتلبس عشان وراها دروس رحاب قلتلي صحي النوم ايه مش عايز تصحي قالتلها اعمل ايه بس ما كله من اللي (بصوت واطي و بغمز بعيني) الشقاوة
ابتسمت رحاب و قالتلي طب ادخل خد دوش دخلت اخدت دوش و رجعت كنت بلبس عشان نازل شفتني امي و قالتلي انت نازل قلتلها ايوة هقعد شوية مع اصحابي قالتلي طب اركب معاي هوصلك، لا ملهوش لازوم بس عشان متتأخريش
قالتلي لا مفيش تأخير انت اساسآ في طريقي، نزلت وركبت مع امي العربية و امي دورتها و مشت بينا
(في العربيه)
امي: مش ناوي تبطل اللي بتعمله انت و رحاب
انا: بنعمل ايه مش فاهم
امي: انت هتستعبط انت عرفني بتكلم علي ايه كويس!
انا: لا مش عارف انت قصدك علي ايه
(امي ركنت العربيه علي جمب وبصتلي)
امي: اللي بتعمله انت ورحاب ده غلط و حرام يا بودي وانا مش عايزة اتكلم معاكم و كل يوم بسمعكم وانتو مع بعض ومش عايزة اتكلم معاكم اسمعني يا بودي انا مش عايزة اتكلم مع رحاب عشان هي حساسة اوي واتكلمت معك عشان انت اللي بايدك الموضوع ده لما تبطل انت و تاجي منك رحاب هتفهم ومتقولش لرحاب اني عرفت حاجه
(انا بسمع الكلام و مش عارف اعمل اي دماغي هنجت و اتجمد مكاني)
انا: ممكن يا ماما تسبيني مع نفسي شوية
امي: يا بودي انا مش عيزاك تزعل مني انا بعرفك الغلط من الصح
انا: لا مش زعلان بس عايز اتمشي شوية
امي: يعني مش هتروح لاصحابك؟
انا: لا خلاص هقولهم مش جاى
نزلت من العربية و انا مخنوق و ندمان و بفكر هعمل ايه و ازاي هقول لرحاب اني مش عايز اكمل و انا اصلا اللي مش عايز ابطل، بتمشي لاقيت كافية كده قعدت فيه و سرحان طلبت يمكن اربع مرات قهوة وانا بفكر اعمل ايه
(الساعة 10:10 بالليل) روحت البيت كانت امي و رحاب قعدين في الصاله
امي: برن عليك كتير مش بترود ليه؟
رحاب: قلقتنا عليك ليه مش بترد؟!
انا: معلش اصلي نسيت تلفوني صامت و لسه واخد بالي
امي: اتعشيت و لا لسه
انا: لا مليش نفس انا عايز انام
دخلت اوضتي و قفلت الباب و اترميت علي السرير نمت بالهدوم اللي عليا و بالكوتشي
(الساعة 10:00 الصبح)
رحاب: بودي بودي فوق اصحي يا بودي
انا: خلاص يا رحاب صحيت اهو
رحاب: مالك فيك ايه
انا: مفيش حاجه
رحاب: انت هتضحك عليا دانت نايم بهدومك و متعشتش امبارح دحتي مقلعتش الكوتشي بتاعك
انا: معلش اصل تعبان شوية
رحاب: طب يلا بينا نروح عند دكتور يشوف مالك
انا: لا لا مش للدرجة ده تعب بسيط انا بس كنت مصدع
رحاب: طيب قوم خد دوش وانا هحضر الفطار
قمت خد دوش و غيرت هدومي و قعدت افطر و رحاب بتفطر معاي و هي حاسة ان في حاجه، بعد الفطار رحاب بتقرب مني و بتحضني وهمست في ودني وحشتني
انا: معلش يا رحاب تعبان مش قادر خليها بعدين
رحاب: مالك با بودي انت تعبان ازاي انا مش فاهمه
انا: معلش بس حاسس اني تعبان خليها بعدين
رحاب: ماشي برحتك
و فضلت علي الحال ده تلات ايام و كل ما رحاب تقولي وحشتني اقلها تعبان او خليها بعدين ياما انزل اقعد مع اصاحبي
(الساعة 2:30 بعد الضهر)
شوفت رحاب قعدة في الصالة و ضمة رجليها و مكتفة اديها و دفنا رسها بنهم، انا قعدت جمبها وقلتلها مالك يا رحاب
ردت رحاب و دموعها نزلة من عنيها، انا خلاص مبقتش حلوة دلوقتي و بقيت موضة قديمة صح انا عارفة اني حظي وحش طول عمري و اي حاجه بحبها عمرها ما هتكمل معايا، انا فضلت ساكت و مش عارف اعمل ايه هل اقولها ان امي عرفت ولا اخدها في حضني و اكمل زي الاول قامت رحاب دخلت اوضتها و بعد خمس دقايق رجعت امي من الشغل بصتلي كده و قالتلي رحاب فين قتلها رحاب في اوضتها، دخلت امي غيرت هدومها و قعدت جمبي و قالتلي بقولك يا بودي مش عارفة ليه التلفون بتاعي بقاله تلات ايام مش بيفتح الواي فاي ممكن تشوف المشكلة قلتلها ماشي قالتلي انا هدخل اخد دوش و اطلعلك، مسكت الفون بتاع امي و افتكرت اني غيرت بسورد الشبكة كتبته و اول ما الواي فاي اشتغل عمل اشعارات كتير لاقيت الواتس عليه رسايل كتير ،انا الفضول خدني و فتحت الواتساب بتاع امي وبقيت اقراء اول محادثة (احا اي ده لا احا بجد، امي بتمارس السحق هي و واحدة تاني مسجلها ب اميوشن قلب)
(المحادثة)
امي: اخص عليكي بوظتي كسي امبارح قلتلك بلاش تلبسي الزوبر الطويل ده مش بستحملو
الشخص: ما انتي يا شرموطة بتقولي ان الزوبر الصغير مش بتحسي بيه وبعدين انت بتكوني مبسوطة لما البس الكبير و انيكك بيه
امي: بصراحه هو بيعجبني بس بيتعبني اوي
الشخص: خلاص انا هجيب واحد وسط عشان اريحك
امي: اه يخرب بيتك كسي اتبل خالص و هيجتيني انا هجيلك بكره
الشخص: ايه يا شرموطة كسك ورم ولا ايه
امي: اه اوي و مش مستحملة انا هضرب سبعة ونص دلوقتي سلام
انا بعد ما قريت شوية من المحادثة كان زوبري نص منتصب و كمان غضبان عشان هي عملة فيها الشريفة و هي بتتناك من واحدة شرموطة زيها طلعت من الواتس و فتحت الاستديو دورت في الفديوهات لاقيت البوم مقفول برمز كتبت تاريخ ملاد امي اتفتح وشوفت زي ما كنت متوقع فديوهات هي و واحدة بتمارس معاها السحق خدت الفديوهات بسرعة علي تلفوني وطلعت لاغيت التطبيقات في الخلفية عشان امي متعرفش، طلعت امي من الحمام و كانت لابسه هدومها البيتي عادي لاكن صورتها لسه في بالي وهي عريانة مع الست اللي في الفديو، قالتلي ايه يابودي عرفت المشكله ايه قلتلها ايوة تمام، قعدت جمبي و قالتلي بصوت واطي انا مبسوطة انك ابتديت تبعد عن رحاب و كده احسن صدقني (انا في بالي يا بت الشرموطة انتي فكراني عبيط و مش عارف انك بتمارسي السحق لاكن كله باوانه)
انا: انا هسافر اقعد مع الحج شوية (ابويا)
امي: ليه كده في حاجه ولا ايه
انا: لا هغير جو شوية كده محتاج اغير الروتين شوية
امي: طيب اتصل بيه و عرفه
انا: ماشي هقوله
دخلت اوضتي و مرديتش اتصل بابويا و قلت اعملها مفاجأة
حضرت شنطة السفر و حجزت في السوبر جيت تذكرة للمحافظة اللي فيها ابويا، (الساعة8:30 الصبح) طلعت اخدت دوش و كنت بجهز عشان اسفر، رحاب كانت في اوضتها دخلتها وكانت قعدة علي السرير وضهرها للباب، قلتلها انا هسفر يا رحاب هقعد شوية عند بابا، مرتدش عليا، انا وقفت دقيقه و انا عارف هي زعلانة ليه، كنت رايح في اتجاه الباب و بصتلها وكانت هي بصالي و في دموع في عنيها صعبت عليا و قلت في بالي ( صدقيني كده احسن ليا و ليكي وهنرجع متخفيش ) طلعت و قفلت باب الاوضه وريا كانت امي في الصالة قالتلي خد دول، قلتلها اي دول قالتلي دول 2000 جنيه عشان لو احتجت حاجه قلتلها لا مش محتاج معاي و بعدين انا هوصل علطول قالتلي طب تعال هات حضن، وشدتني في حضنها ياه جسمها ملبن بزازها في صدري ملبن خالص وريحت جسمها حلوة وكمان افتكرت الفديوهات خفت زوبري ينتصب و اتفضح، سبتني و قالتلي طمني لما توصل قلتلها حاضر، ركبت تاكس و وصلت للاوتبيس قعدت تلات ساعات و وصلت (الساعة12:00 الضهر)
ركبت تاكسي و رحت المنطقة اللي بابا ساكن فيها كان في عمارة في الدور التالت طلعت خبطت علي باب الشقة فتحت واحد كرباج لبسة عباية بيتي مفصلة جسمها و بزازها كبيرة و بيضة، انا اتوتر وقلتلها انا اسف بس مش دي شقة استاذ حسن ولا انا غلطان ردت و قالتلي ايوة دي شقت الاستاذ حسن من حضرتك قلتلها انا ابنه عبده، لاقيتها اتوترت و بتتنفس بسرعة
(صوت من جوه الشقة، مين يا سماح)
وخرج ابويا شفني اتخض وقالي بودي ااا ادخل يا بودي، دخلت و قفل الباب و رياه و انا مش فاهم حاجه
ابويا قال لسماح ادخلي اعملي فنجنين قهوة و قالي تعال يا بودي في اوضة الصالون عايز اتكلم معاك، دخلت الاوضة و سماح عملت القهوة و جابتها و دخلت تاني جوه
ابويا: قبل اي حاجه انا عيزك تعرف ان انا متجوزها شرعي و بالحلال عشان متفهمش غلط و لو مش مصدق استني اوريلك القسيمة، دخل جوه و رجع معاه قسيمة الجواز و ورهاني و فعلآ الجواز شرعي، انا فضلت ساكت
ابويا: انا اتجوزت تاني بسبب امك هي اللي مرضتيش تنقل من المحافظة معايا و صممت انها تفضل هناك و كمان مخلتش حد يسافر منكم معايا و انا طبعا محبتش اني اديقها و سبتها علي رحتها و اتجوزت هنا عشان حد ياخد باله من الشقة و من الطبيخ و الغسيل و كل حاجه ولا انا كلامي غلط
انا: خلاص يا حج انا فهمت متقولش حاجه و فعلا عندك حق
الظاهر اني كان لازم اتصل و اقولك اني جاي خلاص انا هشوف اي لوكندة اقعد فيها
ابويا: لوكندة ليه؟
انا: عشان البيت في حريم
ابويا: وانا لو مش واثق فيك وانك اول حاجه جت في بالك الحاجه دي انا مكنتش قبلت انك تقعد انت مش هتروح في حتة
انا: ازاي بس انا كده هعكر عليكو الدنيا
ابويا: انت بتقول اي بالعكس انت هتغير الروتين حتي و تغير الوضع شوية
انا: تسلم يا حج
ابويا: شكرا يا بودي انك اتفهمت موقفي انت مش عارف زحت عني هم قد ايه و ارجوك خلي الموضوع ده سر بينا
انا: متقولش كده يا حج لو مفهمتش ابويا هفهم مين ومتقلقش سرك في بير
ابويا: خليك هنا هقول للبت سماح تنضف الاوضة اللي انت هتقعد فيها
انا: تسلم يا حج
دخل ابويا جوا و انا مش فاهم (احا ايه اللي بيحصل لسه من يوم بس عرفت ان امي بتمارس السحق زي الشرميط و ابويا متجوز علي امي هه قل عشان تاخد بالها من الشقة بقي انت جايب واحدة شبه سفينار عشان تاخد بالها من الشقة وابتسمت) جيه ابويا من جوا وقالي تعال يا بودي اوريك الاوضة اللي هتنام فيها، دخلت جوه و كانت الاوضة اللي هنام فيها جمب الاوضة بتاعت ابويا بالضبط الحيط في الحيط دخلت الاوضة ودخل ابويا الاوضة بتاعتي وقالي معلش يا بودي انا متطر انزل عشان فيه اجتماع طارئ في البنك وانا رئيس القسم بتاعي مش هينفع مارحش قلتله ولا يهمك يا حج براحتك، طلع و مقفلش باب الاوضة كويس وراه و سابوه مفتوح سيكا، نزل ابويا راح الشغل، وانا كنت لسه هغير قلعت التيشرت بيصت في مراية التسريحة لاحظة سماح مرات ابويا واقفة قدام باب الاوضة و متنحة فيا وانا بغير معرفتش اعمل ايه خفت اروح اقفل الباب و تعرف اني شوفتها و احرجها ، غيرت هودمي قدمها و انا شايفها مركزة معاي جامد و عملت نفسي رايح نحية الباب عشان تتحرك و فعلآ سماح اتحركت و دخلت المطبخ و انا طلعت عشان اخد دوش اخدت دوش و خرجت قابتلني سماح في الصالة (سماح 30 سنه 165 سم بيضة بزازها كبيرة ومرفوعة طيزها اكبر من المتوسط و جسمها مشدود مش مترهل و عنيها بني)
سماح: احم ازيك يا بودي
انا: ازيك يا مرات ابويا
سماح: ليه بس كده شكلك لسه متديق مني
انا: ليه بتقولي كده
سماح: عشان انت بتقولي يا مرات ابويا
انا: خلاص طب انتي عايزاني اقولك ايه
سماح: عادي نديني باسمي و بعدين انا مش كبيرة اوي كده عشان تقولي مرات ابويا
انا ببتسمة: حاضر يا.... سماح
ابتسمت سماح و قالت شوفت كده اسهل حتي انا دخلة احضر الغدا ولو عوزت اي حاجه قولي قلتلها ماشي تمام
دخلت سماح المطبخ و انا في بالي ياحظك يا حج بقي انت متجوز الفرسة دي، دي مقياس جمال، روحت عندها المطبخ وشفتني سماح وقالتي محتاج حاجه يابودي قلتلها معلش بس هو في نسكافيه قالتلي لا للاسف في قهوة عشان ابوك مش بيحب يشرب غرها اعملك فنجان قلتلها لو مش هتعبك يعني قالت يخبر انت تأمرني قلتلها تلسمي يا سماح، قالتلي عيزها ايه، ابتسمت و قولتلها مظبوط ابتسمت هي كمان و قالتلي حاضر طلعت قعدت قدام التلفيزيون و بعد خمس دقايق جات سماح و معاها فجنان القهوة و قالتلي اتفضل يا بودي و كان في ابتسمة علي وشها قلتلها تسلملي يا سماح الف شكر،
قالت وهو انا عملت ايه يعني دي قهوة و رجعت سماح تاني المطبخ بعد ساعه طلعت سماح من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و جات قعدت جمبي و بزازها واضحة بسبب البلل اللي جه عليها، قلتلها غيري هدومك بدل ما تتعبي قالتلي ايوة فعلا عندك حق، دخلت سماح اوضتها وطلعت لابسة عباية افجر من الاولي دقية جامد و فاتحت الصدر مبينا اول شق بزازها و الدرعات شفافة انا مش عارف اعمل ايه قعدت جمبي
سماح: وانت علي كده يا بودي مخلص دبلوم تجارة
انا: ايوة فعلا عرفتي منين
سماح: ابوك قالي
انا: ايوة مخلص دبلوم تجارة
سماح: طيب مكملتش ليه
انا: زي ما تقولي كده مليش خلق
سماح: ههه ليه بس دحتة انت لسه صغير
انا: لا علفكره السن ده رقم علي البطاقة وانت هتعرفي ده لما تعشريني
سماح: باين عليك شقي و بتاع مشاكل
انا: ليه بس دانا غلبان
سماح: ما هو واضح
انا: وانتي و الحج متجوزين بقالكم قد ايه
سماح: يمكن 8 شهور
انا: لسه عرسان يعني
ابتسمت سماح واتكسفت كده و كان شكلها جميل جداً وعنيها البني الجميلة، فضلت ارغي مع سماح واتعرفت عليها و عيني بتكلها وهي عارفة اني باصص علي شق بزازها و مش بتحول تداريه
بعد ساعه قالتلي سماح هحضر الغدا قلتلها مش هنستني الحج قالتلي ان هو هيقعد لبليل عشان فيه معاهم شغل مهم، حضرت الاكل علي السفرة و فضلنا ناكل و انا اغيب و ابص لجسمها الملبن ده و عنيها البني ديه وهي عارفه اني باصص عليها و معندهاش مشكله، خلصنا اكل و كانت سماح بتلم الاطباق قلتلها خليني اسعدك قالت لا طبعا انت هتقعد مكانك معزز مكرم قلتلها خليني اسعدك ياما هحس نفسي بتقل عليكي و انت معتبراني غريب، ابتسمت و قالتلي خلاص براحتك يا سيدي سعدني، لميت بقيت الاطباق و سماح كانت هتغسلهم في الحوض جيت من وراها كنت بحط الاطباق في الحوض رجعت هي لورا من غير قصد و طيزها لازقت في زوبري و كانت مش لابسه كلوت، اتنفضت سماح و قالتلي خضتني قولتلها اسف بس كنت بحط بقيت الاطباق ابتسمت و قالتلي ماشي ولا يهمك، طلعت من المطبخ دخلت اوضتي بفكر هعمل ايه فكل اللي حصل ده هل ارجع و اكمل اللي كنت بعمله مع رحاب اختي تاني و هعمل ايه في موضوع السحق بتاع امي ده و كمان ابويا اللي اتجوز علي امي مش عارف اعمل ايه دماغي هتنفجر من التفكير دخلت علي الفديوهات و فتاحت الملفات بتاعت افلام السكس و كنت مخبي الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق اخ جسم بلدي فاجر انا لو مكنتش قريت المحادثة ولا خدت الفديوهات دي من تلفون امي مكنتش صدقت ان دي امي اساسا و هي عايشة دور العفة والشرافة، بعد ساعتين كده خرحت قعدت في الصاله كانت سماح في اوضتها شغلت التلفيزيون اتفرجت شوية بعد نص ساعة خرجت سماح كمان من اوضتها وقعدت جمبي و فضلنا نرغي مع بعض وبعدين رجع ابويا من برا وشافني انا و سماح قعدين مع بعض اتبسط اني خدت علي الموضوع و مش متديق بجد قال لسماح تحضر غيار عشان هياخد دوش و قعد جمبي و فضل يسألني عن امي و رحاب و يتطمن عليهم و يشوف الاحول ايه قلتله ان كل حاجه كويسة و سألني لو في حد اتقدم لرحاب ولا حاجه اول ما سمعت سيرة رحاب زعلت لاني سفرت و رحاب زعلانه مني قلتله لا مفيش حد اتقدملها سكت شوية وقالي طيب و دخل ياخد دوش و علي الساعة 9
سماح حضرت العشا و اتعيشنا و اتفرجنا علي التلفزيون شويه و كانت بقيت الساعه 11 بالليل دخلت انا عشان انام و هما نص ساعة و دخلو كمان ينامو
(الساعة 1:30 بالليل)
صحيت من النوم علي صوت صرخة قمت مفزوع ومش عارف ايه الصوت ده طلعت من الاوضة لقيت اوضة ابويا نور خافت ظاهر من تحت الباب و ده كان نور السهارة تقريبا قربت شوية من الباب سمعت سماح بتقول اه اه بالراحة شوية مش قاردة و تصرخ شوية و سمعت ابويا بيقولها يابت وطي صوتك الواد يسمعنا و بعدين انا اول مرة اشوفك بتتوجعي كده هي اول مرة يعني و فضلت اسمع سماح بتتأوه غيرت من ابويا و قلت يبختك يحج انا لو منك كنت خلتها متعرفش تمشي و دخلت اوضتي و قفلت الباب و بعد عشر دقايق سمعت صوت الباب بتعهم بيتفتح و بعدين باب الحمام عرفت انهم راحو يخدو دش سوا و انا صاحي بس طافي نور الاوضة صمعت صوت باب الحمام تاني بيتفتح انا افتكرت ان هما خلاص دخلو اوضتهم طلعت اروح الحمام لاقيت سماح طالعة من الحمام و شعرها مبلول و لبسه قمص نوم ازرق فاجر مفتوح من عند الصدر و قصير فوق الركبة بشوية و لابسه علي اللحم، انا اول ما شوفت المنظر زوبري ابتدي يصحي و ينتصب، بصتلي بطريقة كلها لبونة و قالتلي اي يا بودي ايه اللي صحاك قلتلها اصل كنت داخل الحمام قالتلي ماشي و كانت ماشية فأتجاه أوضتها بتتقصع في الماشية انا استغربت طريقتها و ان معندهاش مانع اشوفها بقميص النوم عادي دخلت الحمام و انا مش قادر امسك نفسي بقالي اكتر من اسبوع بطلت انيك رحاب و كمان شوفت جسم امي عريان و خدتني في حضنها و كمان سماح مرات ابويا و اللي بيحصل بينا من الصبح ولما خبطت فيها في المطبخ وحسيت انها مش لابسة كلوت كل ده خله زوبري ينتصب و يبقي في اقصي درجة من الهيجان بقيت افك عشرة عشان ارتاح شوية فضلت العب في زوبري و اسرع اللعب شوية و ايدي وجعتني من كتر اللعب لغية اما نطرت اللبن و نزلت كمية كبيرة جدآ و دخلت انام و محستش بنفسي غير و صوت سماح بتصحيني
(الساعة 8:00 الصبح)
سماح: بودي اصحي عشان تفضر معانا
انا: حاضر حاضر دقيقه وهقوم
سماح: ماشي بس اوعي تضحك عليا وتنام تاني
انا: لا يا ستي اهو قايم
اتعدلت و زوبري كان في الانتصاب الصباحي لاحظت سماح تنحت في زوبري و حستها بتشوف طوله قد ايه بعنيها بعدين عضت علي شفيفها جامد و طلعت برة، صحيت و طلعت في الصاله كان ابويا علي السفرة بيفطر قالي ايه النوم ده كله يبني قلتله معلش اصل منمتش من لما جيت قالي اصحي بدري بعد كده عشان الحق افطر معاك انا خلاص رايح الشغل عشان متأخرش قلتله مع ألف سلامه يا حج، نزل ابويا و انا دخلت الحمام اخد دوش و فوقت كده طلعت كانت سماح في الصالة، قالتلي صباح الخير بأبتسمامة علي وشها رديت صباح الفل
سماح: يلا عشان نفطر مع بعض
انا: انتي لسه مفطرتيش
سماح: لا اصل ابوك صحي متأخر النهارده و حضرتله الفطار و دخلت اعمله القهوة و دخلت اصحيك عشان تفطر
انا: هه بتتعبي كتير يا سماح
سماح: ما هو الجواز كده هعمل ايه يعني
قعدنا علي السفرة و بقينا نفطر و انا مش عايز افتكر اللي حصل بالليل عشان مش عايز زوبري ينتصب ويفضحني
خلاصنا فطار و سماح عملت قهوة و انا دخلت اوضتي كنت بلبس عشان انزل اشوف چيم قريب عشان اتمرن و مركنش طلعت الصاله شفتني سماح لابس قالتلي
سماح: ايه ده انت نازل
انا: ايوة مشوار كده و جاي
سماح: ليه رايح فين علي الصبح كده
انا: اصل هشوف چيم قريب أتمرن فيه
سماح: ايه ده انت بتلعب چيم؟
انا: ايوة بس مش للدرجة اللي في خيالك
سماح: طب انا عايزة اشوف عضلاتك
انا: ايه؟ تشوفيها ازاي
سماح: اقلع التيشرت ولا انت مكسوف
انا: لا مش مكسوف! بس.... حاضر
قلعت التيشرت و بقيت عريان من فوق قربت سماح مني و مدت اديها تلمس عضلات صدري و بقيت تحسس علي جسمي و عضلات بطني لغية اما لازقت فيا و اديها راحت علي ضهري وحضنتني و نفسها السخن في رقبتي و ضمتني جامد قالتلها انت بتعملي اي يا سماح قالتلي بحس برجولتك اه نفسي حد يسطر عليا اه و رفعت شفيفها و خدتني معاها في بوسها كانت بتاكل شفايفي فيها سخنت معاها و بقيت اضمها اكتر و احسس علي ضهرها من ورا وبمص لسنها اللي في بوقي نزلت سماح تبوس في صدري كله و نزلت علي بطني و بعدين قعدت علي ركبتها قدام زوبري حطت اديها عليه و بصتلي بطريقة كلها لبونة بعنيها البوني الجميلة و نزلت البنطلون كان زوبري قايم في البوكسر و مخنوق من ديقت البوكسر باسته من فوق البوكسر و بقيت تحسس عليه بأديها قامت عضتو عضة خفيفة و انا في عالم تاني سماح محترفة بطريقة بنت احبة عرفت ازاي تسخني و تنسيني اني مع مرات ابويا نزلت البوكسر و ظهر زوبري قدام عنيها مسكته باديها الاتنين وبصتلي و قالتلي اه زوبرك اكبر من بتاع ابوك اه كل دي راس و قامت مصاها في بقها وبقيت تمص الراس بس و بتلعب باديها الاتنين في زوبري بعدين دخلت زوبري كله في بوقها لغية زورها بتخنق نسفها بيه و تطلعه تاني و تتف عليه و تلعب تاني و تمص و تنزل لبضاني تشفتهم في بوقها وهي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني شدتها من اديها دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها نيمتها علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفيفها و انا بفعص بزازها رحت علي رقبتها و لحس من فوق لتحت و نزلت علي بزازها قلعتها العباية خالص و كانت من غير برا بقيت امص حلمت بزازها وانا بفعص بزازها في ايدي نزلت علي بطنها بوس لغية اما وصلت علي كسها شميت ريحة كسها كانت تغيب الواحد عن الواعي اقوي من اي مخدرات في العالم قلعتها الكلوت كان كسها غرقان مياه من افرزتها حطيت لساني علي بظرها أتلوت و صرخت من المتعة وبقيت تتأوه (اه اه اكتر كمان كمان اح احححح اول مرة حد يلحس كسي اه اكتر) بقيت تدوس علي راسي اكتر و انا بلحس كسها لدرجة مكنتش عارف اخد نفسي بقيت اطلع بالعافيه اخد نفسي و انزل اكمل لحس تاني في كسها قمت اتعدلت و دخلت بين رجليها مسكت زوبري و بقيت افرش في كسها و هي بتتأوه و بتترجاني ادخله(اه اه اوف عشان خاطري دخله مش قادرة ابوس رجلك خليها مرة تاني بس دلوقتي دخله مش قادرة نكني اه اححح اح يلا، قلتلها عايزة ايه، اه اه دخله، ادخله فين، اح اوف في كسي عشان خاطري نكني) قررت ارحمها دخلت الراس في كسها قمت عدلت نفسي و زقيت زوبري مرة واحده في كسها صرخت بصوت عالي سمع في الشقة كله و بقيت تقول كلام مش مفهوم و مغمضة عنيها انا مسكت رجليها ورفعتها علي كتافي و بقيت انيك فيها كسها كان بركان جهنم فضلت انيك فيها و هي بتترعش و بتتأوه (اه اه حلو حلو اوي اكتر نيك جامد اه اه اوف كبير اوي اه اح اح اسرع اسرع اه) وانا شغل نيك فيها قمت غيرت الوضع و نمت انا علي ضهري و خليتها هي تركب علي زوبري بقيت تتنطت علي زوبري جامد و تنزل علي بضاني بكل قوة كأنتقام من اللي كنت بعمله فيها شدتها من رقبتها عليا و خدت شفيفها في بوقي فضلت ابوس فيها و هي بتتنطت علي زوبري دخلت صباعي في خرم طيزها صرخت وبقيت تتنطت اسرع قامت جابت ميتها علي بطني و بطلت تتناك عليا و هديت وقالتلي انا تعبت من الوضع ده قمت انا نيمتها علي بطنها و تنيت رجلها و بقيت انيكها في كسها اسرع واسرع و بقيت ازوم اااااه هجيب هجيب قالت هتهم جوه انا باخد مانع الحمل، بقيت انيك اسرع و اجمد وفي لحظه مليت كسها بلبني و نمت علي ضهرها وانا بنهت من التعب طلعت هي من تحتي و عدلاتني علي ضهري و بقيت تبوسني بهسترية و نزلت علي رقبتي لحس و بوس و عضتني عضة خفيفة و بعدين اترمت في حضني تاخد نفسها
سماح: يخرب بيتك ايه كل الخبرة دي
انا: دي مش خبرة دانتي اللي بتنسي الواحد نفسه
سماح: انت اكيد بتنام مع واحده
انا: مكدبش عليكي ايوة
سماح: يبختها اتمتعت ياما
قومي طيب ناخد دوش قمنا و دخلنا الحمام و طبعآ سخنت عليها ونزلت لحس في كسها و المياه نزله علينا قمت انا لفتها علي الحيط و بقي وشها للحيط و ضهرها ليا رفعت رجليها اليمين بايدي و دخلت زوبري في كسها بقيت انيكها احنا و وقفين عشر دقايق و قالتلي انا تعبت من الواقفة و ركبي سابت خليتها تميل علي قعدة الحمام و مسكتها من وسطها و بقيت انيكها جامد واسرع و لغية اما جبتهم جوا كسها، قمنا و كملنا الدوش و خرجنا من الحمام كل واحد لبس هدومه قعدنا علي كنبة انترية في الصالة
سماح: ياه انا عمري ما ارتحت كده الفرق بينك و بين ابوك سما و ارض
انا: معلش يا سماح بس متفكرنيش بابويا عشان ضميري ميتعبش
سماح: بقولك ايه انت تركن ضميرك اليومين دول انا عايزة اتمتع بكل لحظة
انا: "** يستر و ما نتقفش
سماح: لا متخفش
بصتلي سماح كده و قامت قعدت علي حجري انت متعرفش انت بسطني قد ايه انا كسي ورم يخربيتك قلتلها مانتي اللي بتهيجي الحجر بعنيكي الجميلة دي سماح عضت علي شفيفها و بستني من شفيفي قالت انا هقوم احضر الغدا بقي قلتلها نستيني مشوار الچيم ينفع كده ابتسمت وقالتلي يعني الچيم ولا المتعة دي قلتلها اكيد المتعة دي انا نازل بقي اشوف اي صالة چيم قريبة نزلت و دورت و لاقيت چيم قريب منينا و كويس دفعت الاشتراك و اتفقت مع الكوتش اني هنزل من بكرة ابتدي اتمرن
يتبع
(معاد الجزء القادم بعد تلات ايام)


(الجزء الثالث)

فضلت عند ابويا عشر ايام وانا متجوز (سماح) نكتها اكتر من ابويا من لما اتجوزو وهي محترفة وعرفت ازاي تخليني مجيبش لما احس اني هجيب و انيكها اطول مدة
(اخر يوم عند ابويا _الساعه 9:00 الصبح)
كنت نايم و حسيت بسخونة علي بضاني فتحت عيني لاقيت (سماح) بتشفط بضاني في بوقها و بتلعب في زوبري قلتلها يبت المجنونة علي الصبح كده ردت و هي بتلحس زوبري مانت خلاص هتمشي وانا عايزة اعمل واحد يخليني اقدر اصبر علي فراقك قلتلها طيب اصبري افطر حتى قامت و اتعدلت و مسكت زوبري و كانت هتقعد عليه وردت يعني هو الاكل هيطير و بقيت تركب علي زوبري و توحوح (اح اح اووف مش عارفه هقدر اقعد من غير زوبرك ازاي اه دهو الحسنة الوحيدة اللي في حياتي اه اه) مسكتها من بزازها و قرصت حلميتها و حطيت ايدي علي وسطها و بقيت انزلها علي زوبري جامد و هي بتتأوه و في منتهي الشهوة و صوتها عالي شديتها عليا ابوسها عشان تكتم صوتها بعد ربع ساعة نيك متواصل جبت لبني في كسها و هي قامت من علي زوبري ونزلت عليه ببقها تنضفه من اللبن كويس، بعد ما نضفت زوبري علي الاخر قالتلي قوم خد دوش و انا هحضرلك الفطار قمت و دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت بالبوكسر بس و قعدت علي السفرة و (سماح) قعدت جمبي و بقيت تأكلني و بعدين جابت كوباية عصير و قالتلي اشرب قلتلها مليش نفس بس هي صممت اني اشرب بعد الحاح شربت العصير و هي خلتني اشربه لاخر نقطة قامت هي و شدتني من ايدي علي الاوضة بتعتها
-يبت الحيحانة مانا لسه نيكك
-قلتلك انا مش هسيبك النهاردة لازم تنكني واحد يطلع من عيني انا مش هشوفك غير بعد مدة معرفش كد ايه
زقتني علي السرير و شدت البوكسر بتاعي قلعتهوني و مسكت زوبري و نزلت علي مص و بتلعب في البضان بعد عشر دقايق مص في زوبري انا شدتها من شعرها و خليتها تنام علي ضهرها و قلعتها ملط و نزلت علي كسها لحس بقيت الحس و هي بتتأوه (اه ااااه كمان قطع كسي مترحمنيش اح اح قطع كسي نيك انا شرموتط و لبوتك قطعني احح اوف) بطلت لحس في كسها و نزلت علي بزازها مص و عضيت حلميتها جامد و هي بتصرخ من الألم و حضناني من ضهري و حسيت دوافرها غرزت في ضهري بعد ما قطعت بزازها مص و عض مسكت زوبري وبقيت افرش في كسها و اضربها علي كسها بزوبري و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني انيكها (اه اوف دخلو بقي مش قادرة كسي نار طفيه حرام عليك اااح عشان خاطري دخلو اه اوف، وشخرت) حطيت زوبري علي باب كسها و زقيتو مرة واحدة صرخت و بقي تتمتم بكلام مش مفهوم بقيت انيكها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك بعنف و هي بقيت بصالي فعيني و تقولي اكتر عيزاك تبوظ كسي اه كمان اح اح، غيرت الوضعية و نمت علي جمبي و خليتها قدامي علي جمبها بردو و ضهرها ليا و رفعت رجلها الشمال و دخلت زوبري في كسها و فضلت انيك و هي عجيبها الوضع و بتمص بزازها و بتفرك كسها و انا بنيكها في استغربت كل الوقت ده وانا لسه مجبتش، طلعت زوبري من كسها و قمت من علي السرير و خليتها تنزل من السرير هي كمان و ميلتها بنصها الفوقاني علي السرير و هي واقفة، مسكت زوبري و دخلته في كسها و فضلت انيكها و هي ساكتة و صوت خبط بطني في طيزها عمال يعلا حسيت اني هجيب مرديتش اقولها و بقيت انيك اسرع و جبت في كسها كمية لبن كتير و اترميت علي السرير و هي نامت عليا و فضلت تبوسني و مسكت زوبري و نزلت عليه تنضفه
انا: انا طولت اوي في النيكة دي!
سماح: ماهو انا حطيتلك فيجرا في العصير
انا: عشان كده يا لبوة كنتي مصممه تخليني اخلص العصير
سماح: ايوة مانا لازم اخليك تصفي كل لبنك مانت خلاص هتمشي و تسبني و تروح لالي بتنيكها و تمتعها، لاكن بالحق مين اللي بتنيكها دي؟
انا: واحد ساكنة في المنطقة بتعتنا
سماح: متجوزه
انا: لا مطلقه
سماح: يبختها اكيد مكيفها
انا: بوقلك ايه بقي خلاص كفاية كلام كتير و قومي حضريلي شنطة هدومي و انا هقوم اتصل بمكتب السوبر جيت احجز تذكرة، قمت اتصلت بمكتب السوبر جيت و كان فيه اتوبيس طالع الساعة 12 الضهر حجزت تذكرة.و عقبال ما سماح حضرت الشنطة انا كنت اتصلت بابويا و عرفته اني همشي النهارده و هو كان عيزني اقعد و استني الاجزة بتعته اللي بياجي فيها عندنا هناك بس انا قلتله لازم اسفر النهارده اشوف رحاب و امي، قفلت مع ابويا و علي الساعة (11:30 الضهر) سلمت علي سماح و هي كانت زعلانه اني همشي قلتلها يعني هروح فين هبقي ارجعلك طبعآ، شدتني عليها و دخلنا في بوسة طويلة و عنيفة و هي مش عايزة تسيب شفيفي فلت منها بالعافيه و نزلت ركبت تاكس و وصلت عند الاوتوبيس كان لسه فاضل عشره دقايق و يتحرك المهم وصلت المحافظة بتاعتنا و ركبت تاكسي و روحت بيتنا،
(الساعه 5:00 المغرب)
خبطت فتحتلي رحاب و اول ما شفتني فضلت بصالي وانا بصصلها فضلنا علي كده يمكن 3 دقايق قربت منها و شدتها في حضني و هي بقيت تضمني ليها اكتر و اقولها وحشتني وحشتني اووي وهي ساكته مش بترد عليا سبتني و دخلت اوضتها انا دخلت وراها الاوضة و قعدت جمبها علي السرير و قلتلها سمحيني يا رحاب عشان خاطري بصتلي كده و قالت انت عارف الطريقة اللي هتصلحني بيها و بصت الناحية التاني، انا قربت منها و نيمتها علي ضهراها و هي مش بصالي نزلت علي شفيفها و فضلت ابوسها و بقيت امسك بزازها افعص فيها و هي بقيت تتجاوب و بقيت تمص شفيفي و تدخل لسانها في بوقي، قلعتها العباية اللي كانت لابسها و فكيت البرا و بقيت امص بزازها و هي بتتأوه بصوت واطي و مكتوم نزلت علي كسها بوسته من فوق الكلوت و قلعتها الكلوت و لاقيتها منضفه و مهتمة بنفسها و مفيش اي شعر في جسمها شميت رحت كسها كانت لسه زي ما هي من اول مرة (ماهو برضو اول واحده في حياتك هتفضل هي احلا واحدة)
نزلت علي كسها بلساني الحسه من الافرزات اللي عليه و بقيت امص بظرها و دخلت صباعي في كسها و هي هنا وصلت اقصي درجة من الهيجان و بقيت تتأوه (اه اه كسي ولع اه دخله اح دخل زوبرك يلا انا مش قادره) انا لسه مش مبطل لحس و نزلت بلساني علي خرم طيزها الضيق الحسه و صباعي لسه في كسها و هي بتتلوي من المتعة و جابت ميتها علي وشي قمت انا قعدت علي حيلي و مسكت زوبري و بقيت افرش كسها و هي بقيت تتأوه (اه اووووف يعم اخلاص انا بقالي شهر وانت سايبني انا هايجة لوحدي اح ااااه دخله يلا اه) انا مسكت زوبري و دخلته بالراحة و بقيت انيكها واحدة واحدة و انا باصص في عنيها و هي بقيت تبصلي في عيني نزلت علي شفيفها بشفيفي و بقيت ابوسها و انا بنيكها بالراحة و هي بقيت تحضني و تضمني سبت شفايفها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك اسرع و اسرع و فلحظة حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري بالعافية من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها و نزلت علي شفيفها بوس و علي رقبتها مص و عض و هي جسمها سايب خالص بعد خمس دقايق بوس قمت من عليها و كنا عرقنين خالص و بنقط عرق طلعت انا من الاوضة و كانت رحاب لسه علي السرير دخلت الحمام اخد دوش و طعلت كانت رحاب في الصالة بصتلي و متكلمتش و دخلت الحمام تاخد دوش هي كمان انا قعدت في الصالة علي الكنابة اللي قدام التلفزيون بعد عشر دقايق طلعت رحاب من الحمام و جات قعدت جمبي من غير ما تتكلم معاي انا مسكت اديها و قلتلها انا اسف يا رحاب سامحيني
رحاب: مش هسامحك غير لما تقولي ايه اللي خلاك تعمل كده
(طبعا انا مرديتش اقولها ان امي عرفت عشان مخوفهاش)
انا: بصراحه ضميري انبني و قلت انا بعمل ايه مع اختي
رحاب: وليه رجعت طيب؟!
انا: بصراحه مقدترش ابعد عنك عشان انتي حبي الاول
رحاب ابتسمت و قربت مني و دخلت معاي في بوسة رومنسية فرنسية جميلة و بصتلي و قالتلي انا حبك الاول
رديت عليها ايوة انت حبي الاول و عمر ما حد هيفهمني و لا يحبني زيك يا رحاب ابستمت و بعدين قالتلي
رحاب: و سماح عاملة ايه علي كده
انا استغربت رحاب عرفت سماح منين؟! رديت عليها
انا: سماح مين دي؟!
رحاب بضحكة ساخرة: مرات ابوك
انا: انتي عرفتي ازاي و امتي؟!
رحاب: من شهرين تلاتة كده وانا كنت بلاحظ بابا كل اما بيجي عندنا ساعات كان تلفونه بيرن بشوفه يأما يكنسل او يبعد عنينا و يرد انا شكيت فيه انه يعرف واحدة انا حبيت أتأكد و استنيت وقت يكون بابا مشغول و سايب تلفونه و حطيت علي تلفونه برنامج تسجيل مكالمات و بعد يومين رجعت سمعت التسجيلات و عرفت كل حاجه بس كده؟
انا: إن كداهن عظيم دانتي خطر علي كده يا رحاب مش بعيد تكوني مفعلة الواتس بتاعي علي فونك (و بضحك)
رحاب ضحكت و بقينا نرغي مع بعض و محستش بالملل خالص عشان كانت رحاب وحشاني بقالي فترة مش بنكلم بعض
(الساعه 9:00 بالليل)
رجعت امي بعد ما خلصت الدورس اللي كانت وراها، كنت انا في اوضتي و مولع النور قاعد علي السرير فاتح سوشيال و من غير تشرت من فوق عشان كنت خلاص هنام ، دخلت امي عليا الاوضة بتاعتي وشافتني قاعد علي السرير
امي: ايه يا بودي امتي رجعت
انا: رجعت من تلات ساعات كده
امي: طيب تعال هات حضن عشان انت واحشني و البيت ملوش طعم من غيرك
انا قمت من علي السرير و قربت من امي و دخلت في حضنها و ضمتها عليا اوي و بفتكر جسمها الملبن ده و زوبي بقي نص قايم و هي ضماني جامد و ايدها علي ضهري العريان بتحسس عليه بطيء و هي حست بزوبري و وشها حمر و ابتسمت و قالتلي خلاص تصبح علي خير اسيبك ترتاح رديت وانتي من اهله يا قمر، خرجت امي من الاوضه بتاعتي و انا كنت هيجان عليها بس مش قادر اعمل اي حاجه دلوقتي نكت سماح مرات ابويا مرتين الصبح فيهم مرة بفياجرة و رجعت نكت رحاب اختي و كنت في سفر يعني مفشوخ حيلي
بس كنت عايز اعرف تحركات امي ايه، (جات في بالي فكرة حلوة، هحط برنامج تسجيل مكالمات علي فون امي و عندي فون قديم هفعل عليه الواتس بتاعها و اعرف ايه حكاية السحق دي) بس قلت مش دلوقتي انا هنام و الصبح اشوف هعمل ايه؟!
(الساعه 10:00 الصبح)
رحاب: بودي بودي اصحي يا حبيبي قوم يلا
انا: صباح الخير يا حبيبتي
رحاب: صباح النور يا حبيبي قوم يلا خد دوش و افطر
انا: حاضر
رحاب قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار وانا دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت رحاب حضرت الفطار قعدت علي السفرة و فطرنا انا و رحاب و بصين في عيون بعض، طبعا بعد فراق مش طويل بس بالنسبالنا سنين خلاصنا فطار و طبعا عملت مع رحاب واحد جامد يعوضها الفترة اللي فاتت و بقينا نهزر و قلبت الشاشة بلايستيشن و خليت رحاب تلعب معاي و هي مبسوطة و فرحانه اوي (هي اي نعم مش بتعرف تلعب بس بتتعلم و مبسوطه جدا)
بعد ما لعبنا شوية انا و رحاب كانت الساعه بقيت( 12 الضهر)
قامت رحاب دخلت المطبخ تعمل الغدا و انا دخلت اوضتي طلعت تلفوني القديم حدثته و خليته جاهز و فتحت سوشال شوية رديت علي كام رسالة من الواتس و بعدين اتفرجت علي فيلم وبعد ساعتين جات امي من بره و انا طلعت قعدت في الصالة سلمت علي امي وكانت في ابتسمة علي وشها لما شافتني دخلت امي اوضتها تغير و بعدين دخلت الحمام تاخد دوش انا استغليت الفرصة و مسكت فون امي و حطيت عليه برنامج تسجيل المكالمات و فعلت الواتس بتاعها علي التليفون القديم و المحادثات اتعملها نسخ عندي يعني اقدر اشوف كل المحادثات اللي قبل كده طلعت من الواتس و لغيت التطبيقات في الخلفية من فون امي و سبته زي ما كان، طلعت امي من الحمام و جات قعدت جمبي في الصالة و بصاتلي و بصت علي المطبخ علي رحاب، انا فهمت قصدها،ان انا و رحاب عملنا حاجه مع بعض و هزيت راسي بلا، ابستمت تاني و قالتي
امي: البيت كان كئيب من غيرك يا بودي
انا: وانا كنت حاسس اني تايه من غيرك
امي: يا حبيبي وابوك عامل ايه
(انا اتوترت لما سمعت سيرة ابويا وقلت ياتري ردت فعل امي ايه لو عرفت ان ابويا متجوز عليها)
انا: كويس و مبسوط و كمان بسألني عليكم كتير
امي: طيب كويس هو كده كده الاسبوع الجاي هينزل الاجازة،
طلعت رحاب من جواه و قالت الاكل جاهز يلا عشان نتغدا قعدنا ناكل و بعد الاكل دخل كل واحد اوضته يرتاح شوية انا كنت فاتح نت علي الفون القديم عشان لو في اشعارات واتس اتبعتت مسكته بقيت اقراء المحادثة اللي بنها وبين الست التاني اللي بتمارس معاها السحق و عرفت انها مدرسا معاها في المدرسة اسمها عبير، وبقيت اقراء اخر مرة اتكلمه فيها
( المحادثة)
عبير: يعني انتي بتهيجي لما بتحضني ابنك
امي: ايوة و خصوصآ لما كان من غير تيشرت لما رجع من السفر
عبير: يا شرموطة طيب مش خايفة الواد يحس بحاجه
امي: طيب ايه رائيك اني بحس ان هو كمان هايج عليا
عبير: يا سلام و ايه اللي عرفك
امي: زوبره بيكون قايم و بيلمس كسي
عبير: ايوة يا لبوة نفسك ابنك ينيكك
امي: اه نفسي اوي في زوبره حساه كبير و هيمتعني
عبير: طيب ما عندك حسن جوزك باجي كل شهر
امي: ما انتي بتقولي اهو كل شهر و ياريت بينكني طول الاسبوع و اصلآ بيجبهم قبل ما اجيب انا و يسبني في ناري و ينام
عبير: خلاص يا لبوة انا المرة دي هتوصي بيكي و هنيكك جامد
امي: انا نفسي في وزبر حقيقي يا عبير يكون دافي و احس اللبن و هو بدخل في كسي و يكون سخن اه هيجتيني يخرب بيتك
عبير: انا بردو يا شرموطة اللي هياجتك انتي اللي هيجانة و حيحانة علي ابنك بقولك ايه انا هقفل دلوقتي عشان لسه هنضف البيت و ورايا حاجات كتيره هعملها سلام
انا سبت الفون من ايدي و انا زوبري بقي سيخ حديد (ياه امي هايجة عليا طيب ليه محسستنيش بكده من بدري، هو انا لازم اعمل كل حاجه بنفسي، مش مهم دلوقتي انا عايز اسمع التسجيلات بتعتها هي و عبير
خرجت من الاوضة كانت الساعة بقيت (5:30 المغرب)
كانت رحاب لسه نايمة في اوضتها سبتها نايمة ورحت عند اوضتة امي وكانت هتلبس عشان تروح الدورس اللي وراها او لعبير انا معرفش، كان باب اوضتها مفتوح سيكا دخلت عندها كانت بقمص النوم و كان مبين شق بزازها و قصير فوق الركبة انا شفت المنظر بلمت، امي شافتني و قالتلي عايز حاجه يا بودي قلتلها اص.. اصل كنت هقولك تستنيني اركب معاكي توصليني في طريقك، ابتسمت امي و قالتلي طيب روح اجهز عقبال ما اخلص لبس و هستناك، هزيت راسي بالموافقة و خرجت من سكات، اخ جسم الستات الكبيرة ده بيكون فاجر نيك، خلصت لبس و خرجت كانت امي لبست و مستنياني و رحاب جمبها كانت لسه صاحية، نزلت انا و امي ركبنا العربية بتعتها و انا جمبها و مركز في جسمها في كل مطب و حفرة كان بيتهز، نزلت عند بلايستيشن و كافيه كانو اصحابي فيه، امي قالتلي متتأخرش يا حبيبي بالليل ماشي
رديت ماشي، ابتسمت امي و قالتلي يلا باي، و مشيت بالعربية، دخلت و لعبت مع اصحابي بلايستيشن وكنا بنلعب علي فلوس عشان يبقي اللعب مولع و طبعا كسبتهم عشان انا عندي جهاز في البيت و بقعد كتير العب عليه، خلصت قعدتي و روحت كانت الساعة بقيت عشرة بالليل دخلت كانت رحاب في الصالة سلمت عليها ببوسة في شفيفها و دخلت غيرت و اخدت دوش رجعت رحاب سألتني إذا كنت عايز اتعشي قلتلها لا اكلت برة مع اصحابي، دخلت اوضتي و النوم طاير من عيني عايز اسمع التسجيلات بتاعت امي هي وعبير، دخلت رحاب عليا الاوضة و طبعآ عملت معاها واحد تمام و قلتلها تروح اوضتها عشان مش هينفع ننام مع بعض في سرير واحد مفيش حجة نقولها لامي لو شفتنا نيمين مع بعض التكيف اتصلح من بدري طبعا رحاب اقتنعت بكلامي و راحت اوضتها، وانا فضلت سهران
(الساعة 2:30 الليل)
حسيت بامي طلعت من اوضتها و دخلت الحمام و سمعت صوت الدوش اتفتح طلعت من اوضتي بسرعة دخلت اوضتة امي و فتحت الفون بتاعها و خدت كل التسجيلات من فونها علي فوني و رجعت اوضتي تاني اسمعهم فتحت اخر تسجيل كان بنهم و اللي كان من عشر دقايق
(المكالمة)
امي: الو ايوة يا عبير اعملي حسابك بكرة سهرتنا
عبير: ايوة يا لبوة ديمآ هايجة و كسك حرقك
امي: بس لحسن انا النهادرة بالذات كسي وكلني اوي اه
عبير: ليه يا شرموطة حصل ايه
امي: بودي النهادره دخل عليا اوضتي و انا بقميص النوم و فضل باصص لبزازي و كان بيكولني بعينه
عبير: طيب زوبه كان قايم ولا ايه؟؟
امي: ماخدتش بالي بس اكيد قام انت ما تعرفيش كان باصص في بزازاي ازاي
عبير: طيب قومي طلعي الزوبر اللي عندك يا لبوة هنيكك فون
امي: اوف حاضر قايمة اهو،..... جبته اهو
عبير: مصيه يا شرموطة ده زوبر ابنك بودي مصيه واخنقي نفسك بيه
امي: امم اهو طعمه حلو اوي اه امم جامد اوي
عبير: يلا ماشي زوبر ابنك علي كسك يا شرموطة و ادعكي بيه بظرك
امي: اهو اه اه البراحة زوبرك حلو يا بودي اه دخله عشان خاطري كسي نار
عبير: لا هسيبك تتعذبي شوية يا لبوة افركيه في كسك اكتر يا احبة
امي: اهو يلا بقي عشان خاطري نكني اه انا مش قادرة استحمل احححح اوف
عبير: خلاص يا لبوة اهو انا بحطه في كسك بالراحة ادعكي بظرك يا لبوة وزوبر ابنك بودي في كسك
امي: امم اه زوبرك حلو اه كمان عشان خطري نيك اكتر اه اه احححح
عبير: ايه يا لبوة جبتي ميتك بزبر ابنك
امي: ايوة و كسي لسه عايزه اكتر و عايزة لسانه في كسي
عبير: مش بقولك لبوة قومي يلا خودي شور و نامي عشان بكرة هنيكك لما افشخك يا شرموطة
امي: باي يا روحي
انا كنت سامع المكالمة و زوبري علي اخره و بلعب في من كتر الهيجان اخ امي هايجة نيك و حيحانة عليا انا لازم اطفي نار كسها، قمت دخلت الحمام فكيت عشرة رغم اني لسه نايك رحاب من ساعة بس صوت امي وهي بتتأوه و بتتشرمط هياجني، رجعت اوضتي وانا حاطط في دماغي هنيك امي خلاص..
يتبع
(أنتظر الجزء القادم قريبآ جداً)



(الجزء الرابع)

(الساعة 7:00 الصباح)
صحيت بدري علي غير عويدي بصيت في الساعة كانت سبعة الصبح طلعت في الصالة كانو رحاب و امي نيمين قمت اخد دوش دخلت الحمام كنت بحط هدومي علي العلاقة ورا الباب لاقيت كلوت ازرق بتاع امي مسكته وبقيت اشم فيه و و طلعت زوبري العب فيه وانا بشم في الكلوت بعد كده بقيت افك عشرة بالكلوت حسيت نفسي هجيب قمت نطرت اللبن في الكلوت، بعدين بقيت انزل اللبن من الكلوت و سبت كام نقطة عليه و علقته زي ما كان بعدين اخدت الدوش و طلعت لاقيت امي صحيت في الصالة
انا: صباح الخير يا قمر
امي ابتسمت بكسوف: صباح الخير يا حبيبي صاحي بدري يعني
انا: مانا زيك كده مستغرب بس اهو بقي
امي: ماشي انا هدخل اخد دوش و اطلع احضر فطار
دخلت امي الحمام و انا شغلت التلفزيون اتفرج عليه طلعت امي من الحمام بعد عشر دقايق و كانت في ابتسامة علي وشها ولما عيني جات في عنيها عضت شفايفها و بصت في الارض و قالتلي انا هدخل احضر الفطار و قبل ما ارد كانت دخلت المطبخ بسرعة، انا ما شغلتش بالي و بصت علي ايدي افتكرت اني نسيت الحظاظة متعلقة ورا باب الحمام قمت اجيبها دخلت الحمام بصيت كانت الحظاظة قاعد بس اللي مش قاعد الكلوت الازرق و كان بداله كلوت احمر
(انا في بالي، امي وصلت اقصي درجة من الهياجان لسبت الكلوت اللي عليه اللبن بتاعي) مسكت الكلوت الاحمر شميته كان مبلول سيكا و دا كان واضح بسبب افرزتها مسكته بقيت اشم فيه و زوبري ابتدي يقوم، سبته زي ما كان و خدت الحظاظة و طلعت كانت امي في المطبخ رجعت الصالة وامي ندهت عليا عشان افطر معاها، قعدنا علي السفرة و انا باصص علي شق بزازها اللي بقيت اشوفه كتير اليومين دول، وامي بتاكل و تبصلي و تبتسم، خلصنا فطار و امسي سألتني لو عايز نسكافيه قلتلها ماشي اعملي معاكي، دخلت امي المطبخ و نادت عليا بعد دقيقة، دخلت المطبخ و سألتني علي بطرمان النسكافيه قلتلها في الضرفة اللي فوق قالتلي طيب هاته عشان مش طيله كانت هي تحت الطرفة بالظبط و ضهرها ليا انا قربت منها و عملت نفسي بجيب النسكافيه من فوق و لازقت فيها من ورا و زوبري راشق في طيزها و حسيت ان هي بترجع بطيزها البراحة علي زوبري و هو راشق في طيزها انا سبت النسكافيه و نزلت بايدي الاتنين علي بزازها افعص فيهم و هي اول ما عملت كده حطت ايدها علي ايدي و بتحاول تنزلها
امي: بودي انت بتعمل ايه ابعد !
انا: مش قادر جسمك حلو اوي وبزازك طارية ملبن اااه
امي: ابعد بقولك عيب كده انا امك
انا: ما انتي يا لبوة لابسة الكلوت و عليه لبني
حسيت امي جسمها بقي يترخي و ايدها و بطلت تقاوم وافتكرت ان هي بتهيج من الشتيمة، بقيت اقرص حلامات بزازاها و هي بدأت تتأوه نزلت علي رقبتها بوس ولحس وهي بقيت ساندة نسفها عليا و مغمضة عنيها و مستمتعة بكل اللي بعمله فيها نزلت بايدي اليمين علي كسها افرك فيه و هي بقيت تزوم و تتأوه اكتر و ايدها بتدور علي زوبري مدت اديها جوه البوكسر تمسك زوبري تدعك فيه و انا لسه بدعك كسها بايد و بقرص بزازها بايد و بابوس رقبتها و الحسها بقينا علي الوضع ده خمس دقايق بعدين لفيتها نحيتي و نزلت علي شفيفها بوس و هي طلعت زوبري بره البوكسر وبقيت تدعك فيه اكتر سبت شفيفها و بقيت انزلها تحت هي فهمت اني عايزها تمص نزلت و مسكت زوبري لحست راسه و واحده واحده بقيت تحط شفيفها عليه و تمص حطيت ايدي علي راسها وبقيت ادخل زوبري في بوقها اكتر بقيت انيكها في بوقها بعد عشر دقايق مص حسيت اني هجيب شورتلها اني هجيب بس هي فضلت تمص اسرع و في لحظة جبت لبني في بوقها و هي فتحت بوقها وبقيت تحلب زوبري في بوقها عشان تاخد كل اللبن بعدين بلعته و وقفت تبتسم و تعدل هدومها و انا رفعت البنطلون و واقفت تكمل النسكافيه و انا حضنتها من ورا و همست في ودنها
انا: عجبك زوبري
امي: اوي يا حبيبي
انا: بس انا لسه مشبعتش منك
امي: ولا انا بس خليها بعدين
انا: ماشي يا هودهود (دلع هدي)
امي: يلا بقي اطلع وسبني عشان خاطر رحاب متشفناش
قلتلها حاضر و بعبصتها في طيزها قالت اح حلو اوي، طلعت في الصالة وقعدت شوية و امي جات و معاها النسكافيه دقيقتين و رحاب صحيت و صبحات علينا و دخلت تاخد دوش و امي قامت تلبس تروح الشغل و انا قمت البس عشان اروح الچيم رحاب طلعت من الحمام و قالت انتو ماشين قلتلها ايوة انا رايح الچيم و هركب مع امي توصلني في طريقها، نزلنا انا و امي و ركبنا العربية
(في العربيه)
امي كانت بتسوق العربية و انا مديت ايدي احسس علي كسها و هي بتسوق
امي: بس يالوهي انت بتعمل ايه هتفضحنا
انا: مش قادر اصبر اشوف الكس ده عامل ازاي
امي: عشان خاطري كفاية دلوقتي بعدين اعمل كل اللي انت عاوزه لما نروح
انا: ماشي يا هدي هفشخ كسك النهارده
امي عضت علي شفيفها و ابتسمت وقالت و انا نفسي في كده ، وصلنا عند الچيم و نزلت من العربية دخلت الچيم اتمرنت و رجعت البيت
(الساعه 9:30)
دخلت و اخدت دوش بعد دقيقتين وانا في الحمام حسيت حد ورايا بصيت لايقتها رحاب قلعت ملط و حضنتني من ورا
انا: ايه يا رحاب مش قادره تصبري
رحاب: لا و برصاحة عايزة اجرب نيكة الحمام
لفيت و بقيت ابوس رحاب وافعص بزازها و هي وبتدعك زوبري فضلت ابوس فيها و هي نزلت تمص زوبري فضلت تمص يمكن عشر دقايق حسيت اني هجيب شورتلها تسبني طلعت رحاب زوبري من بوقها و انا نزلت علي كسها لحس و بقيت افرك بظرها و ادخل صباعي في كسها و هي بتتأوه(اه اه لسانك عمره اه ما فشل انو اح اه اه يهيجني ااااه قوم دخله بقي اوف يلا اح) بطلت لحس و كان زوبري هيدي شوية لفيت رحاب و خليت ضهرها ليا و وشها للحيطة و زنقتها فيها و رفعت رجلها اليمين و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيكها احنا و واقفين و هي بتتأوه و عجبها الوضع بعد عشر دقايق نيك قالتلي رجلها وجعتها و مش قادرة تقف طلعت زوبري من كسها و خليتها تاخد وضع الدوجي في الارض و انا قعدت وراها علي ركبي و فتحت كسها و بقيت الحس كسها بعدين قمت عدلت زوبري علي كسها و زقيته مرة واحدة صرخت و بقيت تقول شقتني حرام عليك اه اه فضلت انيك فيها و بعد عشر دقايق نيك حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري و نطرتهم علي طيزها و قمنا كملنا دوش و طلعنا قعدنا في الصالة
انا: عجبك نيك الحمام
رحاب: اوي يا حبيبي متعة جديدة
انا: في متعة تاني نفسي اجربها
رحاب: عرفاها و مش هقدر استحملها
انا: ليه بس متخفيش انا عارف ازاي هنسيكي الالم
رحاب: يا بودي نيك الطيز ده صعب مش هقدر استحمله و انا لما كنت متجوزة جوزي كان عايز يجرب و طيزي سعتها وجعتني و قلتله ميعملش كده تاني و محبتش اكررها تاني
انا: ماشي يا رحاب
قامت رحاب قعدت علي حجري
رحاب: انت زعلت طب خلاص هجرب عشان خطرك بس اوعدني لو مقدرتش استحمل تبطل
انا: اوعدك و انا مش هخليكي تحسي بالم هتكون متعة صدقيني و انت اللي هتطلبي بعد كده نيك الطيز
قامت رحاب و قالتلي انا هدخل احضر الغدا بقي قالتلها لسه بدري قالتلي مانا لسه هعمل محاشي و حجات كتير، قامت دخلت المطبخ وانا قلبت الشاشة بلايستيشن و بقيت العب عليه بعد ساعة زهت و دخلت اوضتي افتح سوشيال شوية لاكن جيه في بالي امسك فوني القديم ابوص علي الواتس باتع امي و قولت اشوف وصلت لايه مع عبير و كانت اخر محادثة من نص ساعه
(المحادثه)
امي: عرفتي اللي حصل النهارده يا عبير
عبير: حصل ايه؟
امي: الصبح كانت في المطبخ و بودي بقي يقفش فيا و خلاني امص زوبرو
عبير: بجد ازاي
_امي حكتلها كل اللي حصل
انا: يخربتك يا هدي دانت لو عطستي هتقولي لعبير قفلت الواتس و سبت الفون القديم و مسكت فوني الحالي و شغلت الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق مع عبير و بقيت اشوف جسم امي و بعدين لاحظت جسم عبير كان افجر منها سخنت علي الشىراميط دول و قلت انيك اللبوة هدي و افضالك يا عبير، عدي الوقت و بقيت
(الساعة 1:30 بعد الضهر)
جات امي من الشغل لما شفتني ابتسمت و عضدت علي شفيفها (استعدآ للمعركة الليليه)
دخلت امي غيرت هدومها و بعدين دخلت تاخد دوش و خلصت طلعت رحاب من المطبخ و كان باين علي وشها اثار انزعاج عرفت انها متضيقة من حاجه قلت اسيبها دلوقتي و ابقي اسألها لما نكون لوحدنا قعدنا علي السفرة و بقينا ناكل و لاحظت امي من غير برا و حلامات بزازاها واضحة من العباية خلصنا اكل و قعدنا نتفرج علي التلفزيون حركة ساعتين
(الساعة 5:00 المغرب)
فوني رن و كان واحد من اصحابي بيقولي تعال نلعب كورة حجزت في ملعب خماسي
قلتله تمام نص ساعه و اكون عندك
قفلت معاه و امي سألتني رايح فين قلتلها هقعد مع اصحابي و هرجع بالليل ابتسمت و قالتلي ماشي متتأخرش بالليل قلتلها حاضر (وانا عارف ليه)
نزلت رحت لاصحابي لاعبنا كورة و قعدنا علي كافيه شوية و خلصنا انا كنت راجع دخلت الصيدلية جبت فازلين و زيت مرطب رجعت كانت الساعة بقيت عشرة الليل دخلت اخدت دوش و كنت بفكر اعمل ايه قلت ادخل لرحاب انيكها و تنام متحسش بعد كده بحاجه دخلت عند رحاب الاوضة كانت نامية علي جمبها و ضهراها للباب دخلت و نمت جمبها و لازقت فيها
انا: رحاب انتي نمتي؟
رحاب: ايوة نمت
انا: طيب ايه انتي وحشتيني النهارده
رحاب: معلش عايزة انام يا بودي تعبانة
انا: مالك يا رحاب انا ملاحظ انك متضايقة من الصبح
رحاب: مفيش حاجه انا بس تعبانة شوية و عايزة انام
انا: ماشي يا رحاب نامي
طلعت من اوضتة رحاب وانا مش عارف هي متضايقة من ايه قلت اهو فرصة انيك الشرموطة الكبيرة بكل صحتي، دخلت اوضتة امي كانت نايمة بقمص نوم و مرفوع عن رجليها و مبين اول فرد طيازها دخلت و راها و بقيت افعص في طيزها و قربت منها بهمس في ودنها
انا: هودهود اني نمتي
هدي: اخيرآ. جيت افتكرتك غيرت رأيك
انا: ازاي بس و كل الحلوة دي تروح فين
مديت ايدي علي صدرها اطلع فردة بزها من القميص و بقيت اقرص حلامتها و ابوس في رقبتها و هي بتتأوه و اديها رايحة علي زوبري تدعك فيه فضلت ابوسها من رقبتها و افعص حلامة بزها و اقفش طيزها و بعد كده اتعدلت و قلعتها القمص خالص و نزلت علي كسها شديت الكلوت من كسها و كان نضيف و بيلمع نزلت عليه لحس بلساني و هي بدأت تتأوه و تدوس علي راسي في كسها تكتم نفسي بقيت احول اطلع اخد نفسي و انزل تاني اكمل لحس طلعت علي بزازها امصهم و ادعك فيهم و هي بتتأوه (اه اه يلا يا بودي نكني اه نيك امك اح نيك شرموتطك اه اوف يلا بقي دخله)
اتعدلت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت امشيه علي كسها و ادخل الراس و اطلعها و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني ادخله كله دخلت زوبري كله في كسها بالراحة و بتدأت وصلت النيك و هي بتتأوه (اه اه زوبرك سخن اوي اح كمان اكتر يا حبيبي اح زوبرك تخين و طويل اوي اه اه اوف)قلتلها عبجك زوبري يا شرموطة يا لبوة و هو في كسك بيفشخك قالتلي اح ايوة اوي اه كمان اح،قلتلها ايوة يا لبوة يا متناكة خدي بقي، بقيت اسرع و انيك اجمد و هي بتصوت نزلت علي شفيفها ابوسها و اكتم صوتها و هي حضناني جامد حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري من كسها و نزلت عليه لحس و دخلت صباعي في خرم طيزها حسته واسع دخلت التاني و التالت و هي مش حاسة و بألم و مشغولة بلحسي لكسها اتعدلت و دخلت زوبري تاني في كسها و فضلت انيك و بعد اكتر من ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني خلاص هجيب و مش هقدر امسك نفسي قالتلها هجيب قفلت عليا برجليها و قالتلي هات جوه متخافش الدورة بطلت تاجيني يعني مش هحبل منك، و انا كنت مستني اسمع كده و جبت كمية لبن جوه كسها و نزلت علي شفايفها بوس و لحس في رقبتها بعدين اترميت جمبها
انا: عجبك زوبري يا لبوة
امي: ايوة يا حبيبي وانا لسه مشبعتش
انا: دا انتي كسك واسع بقي
امي: ايوة و عيزاك تفشخني كل ساعه
انا: لاكن مين فتحلك طيزك و من امتي اتفتحت؟
امي بتوتر: دا دا ابوك، ابوك بيحب نيك الطيز و كان ديمآ ينكني من طيزي و كسي و ساعات طيزي بس
(انا عرفت انها بتكدب و عبير اللي فتحتها عشان لما كنت بنيك سماح مرات ابويا طزيها كانت مقفولة و ديقة يعني ابويا مش بيحب نيك الطيز)
قامت امي و انا لسه نايم علي ضهري وهي قامت مسكت زوبري تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسه و تشفطه في بوقها
(مرة واحدة الباب اتفتح علينا و كانت رحاب واقف بتتفرج علينا انا اتخضيت لاكن امي بصت لرحاب و كملت مص في زوبري عادي
رحاب: عرفت انا كنت متضيقه من ايه؟
امي سابت زوبري و بتكلم رحاب: مالك يا رحاب مانتي كمان بتعملي كده مع بودي ولا حلو ليكي و وحش ليا
رحاب بتكلمني: برحتك يا بودي اعمل اللي انت عاوزه
انا اتعدلت و قعدت علي السرير و وجهت كلامي لامي و رحاب
انا: اسمعوني بقي انتو الاتنين عشان كلنا نبقي فهمين الوضع كده كل واحده عرفت اني بنيك التانية و انا كنت بكفر ان الاسبوع هيتقسم عليكم انتو الاتنين كل واحده يوم و لو عيزين تشاركو انتو الاتنين مع بعض في نيكة واحدة انا معنديش مشاكل قلت ايه؟
رحاب فضلت ساكتة و امي بصتلي و قالتي بوص انا معنديش مشكلة في اي حاجة، انا بصيت لرحاب و مستني ردها
رحاب: انا موافقة علي تقسيم الاسبوع بس هفكر في موضوع نكون مع بعض في وقت واحد
انا: خلاص انا هدخل اخد دوش و انام
امي: بس انا لسه دوري
انا: هعوضك المرة الجاي يا هدي سبيني دولقتي عشان انا مش في المود و فصلت خلاص
قمت لبست البوسكر و خدت بقيت هدومي و دخلت الحمام اخدت دوش و دخلت اوضتي انام و محستش بنفسي من التعب
(الساعة 9:00 الصبح)
قمت من النوم طلعت في الصالة كانت رحاب قاعده قدام التلفزيون قلتلها صباح الخير عملت نفسها مش سمعاني سبتها و دخلت الحمام اخد دوش و طلعت قعدت جمبها
انا: مالك يا رحاب قلبة بوظ ليه علي الصبح
رحاب: مفيش
انا: ده كله و مفيش اومال لو فيه، مالك يا رحاب
رحاب: بس عشان انت بتاع نسوان و مش مهم عندك بتنيك مين
انا: يبنتي افهميني اللي حصل ده في مصلحتك
رحاب: يا سلام ازاي بقي
انا: اولآ مش هيبقي في خوف و هنيكك و نعمل اللي احنا عايزينه في اي وقت و كمان عشان مزهقش منك لما انيكك
رحاب: يعني انت بتزهق مني؟!
انا: مش قصدي بس شوفتي لما بطلت انيكك و سفرت عند ابويا و رجعت شوفتي كان نفسنا في بعض ازاي
(رحاب بتفكر و سكتة)
انا: و كمان عيزك تجربي نكون احنا التلاتة مع بعض
رحاب: لا مش هقدر انا و ماما نكون مع بعض في وضع زي كده
انا: يبنتي ما هو عشان نشيل الكسوف ده و ميبقيش في حاجز بينا
رحاب: طيب هفكر في الموضوع
انا: حتي لو مقطنعتيش جربي و التجربة خير دليل
رحاب: ماشي هجرب
انا: وكمان جهزي طيزك الحلوة دي
رحاب: يا لهوي انت لسه مصمم علي الموضوع ده
انا: يا بنتي متخفيش قلتلك انا عامل حساب كل حاجه
رحاب: خلاص بس زي ما اتفقت لو حسيت بألم مش هكمل
انا: موافق روحي بقي اعملي فطار قطعتي نفسي معاكي
رحاب ابتسمت و قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار بعد تلت ساعة رحاب كانت حضرت الفطار و ابتدينا اكل
انا: بوقلك يا رحاب
رحاب: اي تاني
انا: كنت عايزك تصالحي امك عشان شكلها زعلانة منك
رحاب: انا اللي المفروض ازعل علي فكرة
انا: معلش بس عشان خاطري
رحاب: حاضر هصلحها
خلصنا فطار و شديت رحاب من اديها دخلت بيها الاوضة قالتلي مالك مستعجل اوي، انا رديت وحشتيني و امبارح مخلتنيش المسك كانت لسه هتتكلم نزلت علي شفايفها بوس و بقيت اقلعها هدومها و هي بتقلعني في اقل من دقيقة كنا ملط نزلت علي بزازها اقفش فيهم و انا بلحس رقبتها و اعضها عضة خفيفة بعدين نزلت بوس في بزازها و بطنها لغية كسها فضلت الحس في كسها و ادعك فيه بايدي و هي بتتأوه و بتدعك بزازها انا قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحت بطنها ترفع طيزها قمت جبت الفزلين اللي جبته و حطيت حتة علي صباعي و دخلتها في خرم طيزها وهي لسه مش حاسة بألم دخلت التاني بدأت تتأوه و تقولي بالراحة بقيت احول ادخل التلات صوابع و هي بدأت تتألم جامد (اه اه مش مستحملة طلعهم اااه انتي اتفقت معاي اه) قلتلها اصبري شوية و الألم هيروح، بقيت العب في كسها بايدي التانية عشان انسيها الألم حسيت خرم طيزها خد علي التالت صوابع طلعت صوابعي و دهنت زوبري فازلين و دهنت خرم طيزها كمان عشان يبقي رطب علي الأخر و دخلت راس زوبري في طيزها و بقيت افرك كسها بقيت ازود و ادخل اكتر في زوبري و هي بتتألم بس مش اوي دخل زوبري كله في طيزها سبته وبقيت العب في بزازها انسيها الألم و بقيت انيك بالراحة و هي ابتدت تحس بالمتعة بقيت اسرع شوية و هي بتتأوه اكتر فضلت انيك في طيزها و اسرع و بعد عشر دقايق جبت لبني في طيزها و هي بتتأوه (احح اوف لبنك سخن اوي فعلآ في متعة مختلفة بس لسه وجعاني اه)، قلتلها عشان اول مرة لسه مش متعودة قومي بقي خدي دوش
قامت رحاب و كانت بتمشي بالعافية من الألم
رحاب: عاجبك كده همشي ازاي كده
انا: عادي يا روحي كلها يومين و تتعودي صدقيني
رحاب: طيب بس مش هتلمس طيزي تاني غير لما احس الألم راح
انا: مش مشكلة كده كده هدي طيزها مفتوحة
رحاب: انت بتتكلم جد انت اللي فتاحتها؟
انا: لا دا ابوكي هو اللي بيحب نيك الطيز
رحاب: خلاص يلا ندخل ناخد دوش بس مش هتلمسني جوا
انا: ماشي يعم
دخلنا الحمام و اخدنا دوش من غير ما المسها
رحاب: انا هدخل انام شوية عشان مش قادرة اقعد
انا: ماشي
رحاب دخلت من هنا و بعد دقيقه فوني رن لاقيت رقم غريب
انا: ألو مين معاي
الشخص: انا سماح الحقني في مصيبة
انا: انا اهدي اهدي و اتكلمي بالراحة في ايه
سماح: فاكر اخر مرة نكتني لما اديتك فياجرة
انا: ايوة حصل ايه
سماح: انا نسيت اخد مانع الحمل
انا: احا و بعدين
سماح: حسيت بتعب الصبح و عملت تيست الحمل و طلعت حامل
انا: طيب مش يمكن من ابويا
سماح: ابوك مش عايز يخلف تاني و بيخليني اشرب مانع الحمل كل مرة يعني لو عرف اني حامل هيعرف ان مش منه
انا: خلاص اهدي وانا هتصرف اقفلي دلوقتي
سماح: الكلام في التليفون مش هينفع تعال عندي
انا: خلاص قلتلك انا هشوف هعمل ايه
قفلت مع سماح و انا مش عارف افكر اعمل ايه؟
روعة استمر🔥🔥🔥🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
الجزء حلو جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
كمل ي نجم
 
  • عجبني
التفاعلات: برنس الكون
قصه جميله جدا
حلوه اوي من اجمل القصص الي قريتها في المنتدى ياريت تكون ليها اجزاء تاني تحياتي ليك
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
الجديد امتاا يسطاا
 
قصه جميله جدا
حلوه اوي من اجمل القصص الي قريتها في المنتدى ياريت تكون ليها اجزاء تاني تحياتي ليك
حبيبي تلسم لدعمك و القصة متلسلة وليها اجزاء و اجزاء و احداث كتير و ممكن اعمل سلسلة تاني للقصة علي حسب رئي الاغلبية
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%