NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جااامده جدااا .. ااستمر ياريت متتاخرش في باقي الاجزاء ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، BijamaMan و Bob bo
جااامده جدااا .. ااستمر ياريت متتاخرش في باقي الاجزاء ❤️
حبيبي الغالي شكرآ ليك علي الدعم و اول ما اخلص الجزء الجديد هينزل علي طول
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak
قصة جميلة ومثيرة
واسلوب رائع كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Zomaaa و Ki1inG
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak
( القصة من وحي خيالي + انا اول مرة اشارك فاسمحوني لو في غلطات عشان لسه مبتدء)
مقدمة: اسمي عبدو و سني عشرين سنة مخلص ثانوي بالعافية و اكتفيت بالثانوي لاني كل سنة اعدي بملاحق عايش مع سيتي ام امي اللي عمرها 51 سنة من بعد ما امي اتوفت وانا عندي 16 سنة و ابويا اتجوز تاني و انا عندي 18 سنة وقررت اني اعيش مع ستي ومعنديش اخوات بأستثناء اخت صغيرة من مرات ابويا مكملتش سنة،

الجزء الأول

صحيت الصبح الساعة عشرة قمت اخد دوش سيتي كانت ديمآ بتصحى قبلي يمكن علي الساعة 8 بتحضر الفطار طلعت صبحت عليها و دخلت اخد دوش و طلعت فطرت معاها ودخلت اوضتي فتحت داتا و اتفرجت علي ملاخصات متشات كورة بصيت في الساعة بقيت 12الضهر اتصلت بصاحبي هشام صاحبي من صغري مع بعض في المدرسة كل المراحل
المكالمة: انا_ايه يعم فينك كده
هشام _ قاعد في البيت في حاجة ولا ايه؟
انا_ لا بس لو فاضي نقعد في كافيه مع بعض
هشام_ اشطة كده كده الواحد زهقان فشخ هلبس و اكلمك
انا _ خلصانة
قفلت معاه و جهزت انا كمان بعد تلت ساعة رن و قالي عدي عليا و فعلآ خرجت عديت عليه هو مش بعيد اوي عني استنيتو تحت العمارة ونزل و رحنا كافيه متعودين نروحو ديما
هشام _بقولك ايه انا النهارد حجزت بالليل اعمل حسابك
انا _ تمام علي كام
هشام_ 500 جنيه كل واحد هياخد 100 لو فوزنا بس لو خسرنا احنا اللي هدفع
انا_ خلصانه
فضلنا ندردش تلات ساعات وحسبنا و اتمشينا و روحنا رجعت كانت بقيت الساعة بقيت 4 العصر قالتلي ستي كنت مستنياك عشان نتغدا مع بعض قلتلها معلش اصل كنت مع صاحبي والكلام خدنا انتي اتغديتي ولا لسه قالتلي لسه قلتلها هغير هدومي و نتغدا غيرت و اتغدينا الباب خبط قمت فتحت لاقيتها سمر (سمر دي بنت خالتي عندها 19 سنة بيضة بزازها اصغر من المتوسط وطريه وطيزها كبيرة شوية بس مش اوڤر و مشدودة و مرفوعة لفوق، من صغرنا انا و هي بنلعب عريس و عروسة و لما كبرنا و عرفنا انو غلط نلعبها مقدرناش نبطلها و فضلت انا و هي نلعبها و اقفش و ابوس فيها و هي عجبها الموضوع وحتي الان بس اطور الموضوع و بقي في مص و لعب في الطيز وساعات تفريش) قلتلها بصوت واطي وحشتيني ضحكت و قالتلي وانت كمان دخلت قمت ضربتها علي طيزها ضربة خفيفة قالت اه بنعومة هيجتني عليها وبصتلي و ابتسمت طلعت ستي من جوا وسلمت عليها وقالتلها اخبارك اي يا سمر كويسة ردت سمر كويسة يا تيتا انتي اخبارك ايه ردت ستي ****** وامك عاملة ايه كويسة كده ردت سمر كويسة برضو الحم***** قالتلها ستي طيب انا هدخل اخد دوش و اطلعلك اقعد معاكي، دخلت ستي الحمام قمت انا شديت سمر من اديها علي اوضتي و قفلت الباب و فضلت ابوس و اقفش في بزازها و هي خايفة و بتقولي بلاش بلاش عشان خاطري هنتفضح ممكن تدخل علينا و تفضحنا يا عبدو عشان خطري بلاش
قلتلها يابت متخفيش هي لسه داخلة الحمام اطمني سمر هديت شوية وبقت تفك معاي طلعت زوبي اللي كان 18 سنتي قالتي يالهوي لا لا بلاش كده قلتلها مصي بس متخفيش كانت خايفة نزلت و كانت متوترة مسكتو و لحست الراس وبقيت تمص الراس بشافيفها الناعمة و انا حطيت ايدي علي راسها و غمض عيني و رفعت راسي للسقف مبقاش في غير صوت المص مرة واحدة اتفتح الباب علينا و ستي دخلت وكانت بتزعق و انا اتفزعت اول ما شوفت ستي و رغم اني كنت خايف لكن زوبي منامش كان قايم و انا بحول ادخلو في البوكسر لمحت ستي مركزة علي زوبي وانا بدخلو وسمر بتبكي بدموع و مرعوبة ستي قربت من سمر و لطشاها قلم علي وشها و قالتلها حسابي هيكون مع امك و بصتلي وقالتلي وانت ابوك هيتصرف معاك انا اول ما سمعت سيرة ابويا اترعبت و ركبي سابت سمر جرت علي باب الشقة نزلت و ستي دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها وانا زي اللي دلقو عليه جردل مياه ساقع في عز التلج بس عرقان جامد قعدت علي السرير اتفرط و انا مش عارف هعمل ايه في المصيبة دي نمت محستش بنفسي صحيت الصبح بدري كانت الساعة 6 الصبح صحيت و بمجرد ما افتكرت اللي حصل امبارح اتوترت طلعت الصالة كان نور اوضية ستي والع اتشطفت و دخلت اوضة ستي بقلب جامد بعد ما خبطت سمحتلي ادخل دخلت و وشي في الأرض مش عارف هقول اي بصتلي ستي وعيني جات في عنيها نزلت عيني في الأرض وقلتلها قبل اي حاجه انا عراف اني غلطان وسخ وزبالة كمان بس عشان خطري عشان خاطر امي *** يرحمها بلاش تقولي لحد و انا اوعدك مش هعمل حاجه تاني خالص و هاخد هدومي و امشي بس بلاش فضايح عشان خاطري بصتلي و قالتلي من امتي انت و الوسخة دي بتعملو الكلام ده قلتلها يمكن من عشر ايام بس انا مش بعمل اكتر من كده و هي لسه بنت و ملمستهاش سكتت شوية و بصتلي و قالتلي بتستغفلني يا عبدو كده وبتستني اي فرصة عشان تعمل الكلام ده انت والسوخة سمر، انا نزلت وشي في الأرض و قلتلها حقك عليا اوعدك مش هكررها تاني بس سامحيني انا اسف و ندمان علي اللي عملتو ردت عليا بعدما صعبت عليها و قالتلي خلاص يا عبدو انا هعديها المرة بس اوعدني انك متكررهاش تاني قلتلها اوعدك و اول واخر مرة قالتلي خلاص مسمحاك يا عبدو وهعديها المرادي انا هديت شوية قلتلها بنبرة حزن و ندم انا هدخل الم هدومي و كنت بلف عشان اطلع مسكتني من ايدي و قالتلي انت بتقول ايه انت مش هتلم حاجة ولا هتمشي من هنا بصلتها و قلتلها انا مش عارف اودي وشي منك فين انتي حقيقي احن انسانة في الدنيا و كنت لسه هبوسها من خدها بصتلي وهوب بدل ما البوسة في الخد بقيت في الشفايف لمدة تلات ثواني انا اتخضيت و ستي وشها حمر وبصتلي كده بكسوف قلتلها اسف مكنش قصدي هنا انتي اللي اتحركتي ابتسمت كده و قالتلي خلاص روح علي اوضتك دخلت اوضتي قعدت علي السرير مش بعمل اي حاجه بس سراحت في ستي ولما شافيفي جات علي شفايفها حسيت بسخونة نفسها وسط سراحاني رن التلفون بصيت لاقيت اللي بيتصل هشام رديت عليه
انا: الو ايوة يا هشام
هشام: خلي بالك انت عيل خول
انا: ليه بس علي الصبح
هشام: احا انا مش قولتلك حاجز امبارح و علي فلوس
انا: معلش يسطا حصل حوار امبارح بس مقدرتش اجي غصب عني
هشام: ايه يسطا مال صوتك في ايه قولي
انا: ولا حاجه بس حوار كده في البيت بس خلص متشغلش بالك سلام دلوقتي
قفلت مع هشام و طلعت بره في الصالة كانت الساعة 9:30 الصبح لاقيت ستي بتحضر الفطار علي السفرة وندهت عليا افطر معاها الصراحة كنت مش عارف هل هتعامل طبيعي ولا اي اللي هيحصل رحت نحية السفرة ستي بصالي عادي اكن مفيش حاجه حصلت قعدت علي السفرة لكن لاحظت حاجة غريبة ستي من غير برا ايوة و حلامات بزازها بينا من العباية اللي لابساها الصراحة كان منظر يهيج وشق بزازها باين بسيط الصراحة انا مش عارف هي دي اول مرة تقعد كدا ولا بتقعد بعد ساعات كده وانا اللي ببقي مش واخد بالي خلصنا فطار و قالتلي هتشرب قهوة معاي يا عبدو قلتلها ماشي، لمت الاطباق و دخلت المطبخ و انا مركز في كل مرة مع بزازها اللي بتتهز في كل خطوة عملت القهوة و كنت انا قعدت علي قنبة الانترية قدام التلفزيون و قدامي طربيزة صغيرة طلعت ستي من المطبخ و كانت بتميل تحط صنية القهوة علي الطربية طبعا شوفت كل بزازها اتعدلت و كانت بصالي كده بابستمة خبيثة علي وشها قعدة جمبي طبعا انا بشرب القهوة بدون كلام و بنتفرج علي التلفزيون سألتني ستي مرة واحدة لكن ازاي بدء الكلام اللي بينك و بين البت سمر؟ طبعا انا اتوترت و بقيت افكر هقول اي قلتلها في البداية الصراحة كنت بهزر معاها ولما لاقيتها مش بتمنعني من هزاري بالايد بقيت ازود فالهزار و بعدين بقيت اقفش.. أأأ، قصدي امسكها من مناطق حساسة، قالتلي ستي زي ايه يعني، انا استغربت السؤال بس اطريت اجوب يعني من صدرها قالتلي وهي متكلمتش، قلتلها لا هي عجبها الموضوع لغية اما وصلنا لكده
بس، قلتلي طيب، سكتت وقامت دخلت أوضتها قمت انا دخلت اوضتي فتحت داتا لاقيت رسايل ياما علي الوتس من سمر و كانت مرعوبة من ستي انها ممكن تفضحنا رديت انا عليها و بعتلها ريكورد بقولها فيه انا خلصت الموضوع دا خلاص متخفيش و اتعاملي عادي بس متاجيش عند ستك اليومين دول غير للضرورة، و قعدت شوية علي اليوتيب و اتصل بيا هشام و اتفق معاي علي حجز كورة تاني قلتله تمام هشوف الدنيا و ارد عليك، علي الساعة اتنين و نص العصر ستي كانت بتعمل اكل دخلت المطبخ ايه الجمال ده ستي بقميص نوم تحت الركبة وربع كم انا اتجمد مكاني من المنظر يخرابي انا اول مرة اشوف ستي بالمنظر ده و صفرت باعجاب اتخضت و بصت وراها قالتلي كده خضتني قلتلها سلامتك بس بصراحه شكلك يخبل ضحكت بكسوف و قالتلي هعمل اي بس الجو حر قلتلها عندك حق، رحت كنت بعدي من جمبها و زبي اللي كان نص قايم حك في فخدها من الجمب اتوترت ستي وانا كده عملت نفسي بجيب كنز من التلاجة بس المرادي وانا بعدي لفيت من وراها بس هي اللي رجعت بطزها لورا قمت انا لازقت فيها من ورا و قلتلها هتغدينا اي النهارده و زبي بين فرد طيزها محشور سكتت و اتنهدت و قالتلي هعمل كذا و كذا الصراحه كان عجبني طراوة طيزها بس كنت لازم ابعد دلوقتي طلعت قعدت في الصالة بشرب الكنز و بتفرج علي التلفزيون
خلاصت ستي الاكل و كانت بتحضرو علي السفرة قالتلي يلا يا بيه الاكل خلص بنفس الابتسامة الخبيثه اللي علي وشها قعدت اكل و احنا و بناكل سألتني ايه رأيك في الاكل وبصالي قلتلها حلو تسلم ايدك قالتلي يعني عجبك الاكل هنا فهمت قصدها كانت بتتكلم علي اللي عملتو معاها في المطبخ ابتسمت و رديت طبعا احلا اكل دا اكل جميل اوي اوووي ابتسمت و وقعدنا ناكل و انا مركز في بزازها اللي بينه من القميص و كل شوية تمد ايدها تجيب حاجه بعدي عنها عشان تبين بزازها ليا اكتر و تبتسم خلصنا اكل و كانت بتلم الاطباق قلتلها خليني اسعدك قالتلي ماشي خدت كام طبق و انا اخدت الباقي و دخلت وراها كانت بتحطهم في الحوض وكانت هتغسلهم لازقت فيها من ورا، اكني بحط الاطباق و زبي راشق فيها من ورا وهي رجعت طيزها لورا و لازقت فيا اكتر الصراحه مكملتش دقيقة و طلعت من المطبخ دخلت اوضتي و اتصل هشام و قالي تعال نقعد مع بعض علي الكافيه قلتلو ماشي روح و انا هحصلك لبست و كنت هنزل ستي قالتلي علي فين كده قلتلها هقعد مع صحبي شوية قالت هتتأخر قلتلها لا ساعه ونص كده، نزلت قعدت مع هشام في الكافيه و كنت سرحان في ستي و اللي بتعملو معاي اتغيرت مرة واحده كده من يوم ما طبتني انا والبت سمر هشام بيهزني من كتفي ايييه فينك يعم بكلمك بقالي ساعة وانت ولا هنا قلتلو ها لا لا معاك اهو قالي معاي اي بس يسطا الواحد مبيبقاش سرحان كده غير لو في واحده مين دي بقي رديت ولا واحده ولا حاجه شوية مشاكل بس رد هشام عليا علي اتش برضو يعم براحتك عادي المهم لو هربت النهارده من الحجز هرحلك البيت و انيكك فاهم ضحكت وقلتلو يابن العرص قلتلك خلاص جاي هي كانت مرة و خلاص بس حصلت ظروف حسابنا، رجعت البيت الساعة ستة المغرب وكانت ستي بتتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت قعدت جمبها و قلتلها الجميل عامل ايه بصتلي وضحكت و قالتلي هعمل ايه يعني مرزوعة بين اربع حيطان قلتلها معلش اديني جيت اهو و هسليكي كل ده وانا باصص علي شق بزازها اللي باين اغلبيتو من القميص اللي لابسه وهي عرفة اني باصص عليها و بتبتسم و مش بتحول تداريه زبي ابتده يتنفخ في البنطلون و لاحظت انها بتبص عليه و بتعض علي شفايفها قلتلها انا خارج بالليل اصل في حجز مهم زالت الابتسامة من علي وشها وقالتلي ماشي برحتك يا عبده و بقيت تتفرج علي التلفزيون الصراحه انا عرفت انها حيحانة و كسها حرقها بس قلت اسبها تستوي. علي الاخر دخلت غيرت الطقم اللي لابسو و لبست طقم رياضي جاكت و بنطلون و كوتشي رياضي و شنطة علي ضهري فيها اللبس اللي هلعب بيه روحت وخلصت حجز فزنا فرق هدف واحد و هو اللي خلانا اخدنا الفلوس رجعت كانت الساعة عشرة ونص بالليل دخلت اخدت دوش وكنت هنام لاقيت التكيف مش راضي يشتغل قعدت احول برضو نفس الحكاية وبعدين بقي يعني هنام في الحر اطريت انام بس شغلت المروحة اللي مش عملة اي حاجة بتقلب يمين و شمال انا ونايم من كتر الحر و العرق اللي مغطيني صحيت بدري جداً لو كنت نمت يعني كنت هدخل الحمام لاقيت الدوش شغال و النور قربت لايقت ستي بتستحمي ومخليا الباب موارب كده قربت بصيت ينهار مش معدي اي ده ستي اللي عمرها 51 سنة عندها احلا جسم بزاز كبيرة بس مرخية شوية و طيزها الكبيرة المدورة و عندها كرش بسيط تحت منو اجمل كس بشفيف البظر الجنان وعليهم شعر خفيف مخلي مظهرو روعة كانت بتدعك نفسها بالليفة و مش واخدة بالها مني خالص و بعد كده بقيت تقفش في بزازها و تعصرهم جامد و تنزل بايد تلعب في كسها جامد مع اهات يدوب طالعه وكانت مسنودة علي الحيط بضهرها تحت الدوش والمياه مغرقها انا فضلت اتفرج عليها بس بحظر عشان متشوفنيش لما حسيت انها قربت تخلص رجعت قعدت في الصالة بعد خمس دقايق طلعت كانت رايحه الاوضة كانت لابسه كلوت بس مكنتش فاكرة ان ممكن اصحي في الوقت ده اتخضت و دارت بزازها باديها و قالتلي ايه اللي صاحك بدري، انا الصراحه اتلعثمت في الكلام و قلتلها اص اصص اصل الكتيف بايظ ابتسمت كده و قالتلي طيب ثواني هلبس و طلعلك كانت داخلة وانا بابص عليها من ورا كانت طيزها بتترج في كل خطوة بتمشيها نحيت الاوضة بصيت لاقيت زوبي كمان بيتفرج معاي و زي سيخ الحديد حولت ادري بس يدوب عرفت و منفوخ في البنلطون، طلعت ستي كانت لابست قميص نوم مبين كل بزازها و لازق علي جسمها و طيزها، قالتلي هم مالو التكيف قلتلها بايظ معرفتش انام طول الليل قالتلي طب تعال نجرب يمكن يشتغل دخلنا الاوضه بتعتي و انا و راها وجسمها اللي بيتهز قدامي مسكت ستي الريموت ورفعت ايدها تشغل التكيف و انا مركز في بزازها من الجناب لان كانت المرادي لابسه قميص كت قصير من عند الركبة و مفتوح من عند الصدر علي شكل مثلث قعدت تحول مشتغلش معاها قالت خلاص هنكلم حد بتاع صيانة بس دلوقتي خلينا نفطر حضرت الفطار وقعدنا قصاد بعض علي السفرة بالعرض فضلنا نفطر وانا مركز في بزازها وهي بابستمة واثقة ان انا مركز في كل تفصيل جسمها قالتلي في حاجة علي شعرك قلتلها فين هنا طب هنا قالت لا راحت هي وقفت و ميلت عليا تشيل اللي بتقول عليه و انا شايف مش بس بزازها لا كمان بطنها بسبب الحركة دي لانها مش لابسة برا وكانت بتضحك علي منظري وانا مركز في جسمها، مع الضهر اتصلنا بالصيانة و جيه عامل يشوف المشكلة انا طبعا اللي استقبلتو و ستي كانت في اوضتها قفلة علي نفسها خلصت مع العامل و ميشي طلعت ستي من جوا، ها قلك ايه قلتلها بيقول المطور محروق وقالي ممكن تصلحو او تجيب تكيف جديد بس انا شايف انك تصلحو عشان التكيف ده نوعو كويس احسن من الجديد
ستي قالتلي طيب خلاص نصلحو قلتلها خلاص هتصل بيه و اخليه ياجي ياخدو المركز يصلحو اتصلت بيهم قالولي ان بركره هيبعتو حد يفكو و يخدو اتفقت معاهم و قفلت خبرت ستي بالكلام ده، النهار عدي وكنت انا و ستي بنتفرج علي التلفزيون قلتلي بقولك أيه ابقي تعال نام معاي في الاوضة علي ما نصلح التكيف قلتلها بس انتي مش هتعرفي تنامي براحتك كده قالتلي لا متخافش السرير كبير و هيكفينا ولا انت عايز تنام في الحر قلتله لا لا حر اي هنام طبعا معاكي وشها احمر و عضت علي شفيفها لما قلت الكلمه دي قمت انا صلحت كلامي قصدي يعني في التكيف قالت طب انا هدخل انام لما ياجيك نوم ابقي تعال نام و دخلت ستي تنام و انا استنيت ساعه إلا و دخلت انا كمان انام كانت ستي نايمة علي ضهرها اي ده استني هي مش لابسه كلوت تحت القميص اي ده ولا برا كمان قلت لنفسي بس هي دي اللحظة المناسبة دخلت نمت جمبها قربت قوي منها يمكن بيني و بينها تلاتة سنتي نمت علي جمبي نحيتها و هي لسه علي ضهرها رفعت قميصها ببطئ شديد بينت كل فخادها و بقيت احسس عليها و بقيت اقرب منها و زبي لازق فيها من الجمب اتحركت هي علي جمها ادتني طيزها رفعت القيمص خالص عن نصها التحتاني و انا بصبعين بقيت المس كسها و احسس عليه كان غرقان افرزات بعدين بقيت اقفش في طيزها و لحمها وبعد شوية من التقفيش و التفعيص في طيزها طلعت زبي و قربت من طيزها ومسكت زبي بقيت بضرب بي علي طيزها ضربات خفيفة بتخلي لحم طيزها يترج و يعمل امواج بعدين بقيت اخد الافرازات من كسها و ادهن بيها زبي و بعدين قربت زبي من كسها و مشيتو علي شفايف كسها اتنفست بصوت عالي اول ما راس زوبي لمس بظرها فضلت افرش في كسها و بعدين دخلت راس زبي الكبيرة في كسها سمعتها بتزوم بصوت واطي دخلت بعدين نص زوبي طلعت اه مكتومة وفضلت ادخلو و اطلعو لغية نصو بعدين دخلتو كلو مرة واحدة طلعت اه مكتومة اكنها نيمة بقيت انيك فيها بالراحة بعدين طلعت زوبي من كسها و نزلت الحس كسها لكن كنت بحول اخليها تنام علي ضهرها هي فهمت انا عايز اي و لسه بتتصنع النوم اتعدلت علي ضهرها نزلت انا بين رجليها الحس كسها و كان مليان افرزات اكتر من الاول و اول ما لساني لمس كسها قعدت تتنفس بصعوبة و تطلع اهات مكتومة فضلت الحس في كسها خمس دقايق و بعدين اتعدلت و دخلت بين رجلها و دخلت زبي تاني في كسها و بقيت انيك بالراحة و بعدين و بقيت اسرع و اسرع و نزلت علي بزازها امص و اقفش فيهم و بقيت الحس رقبتها و انا لسه بنيك فيها بعد عشر دقايق نيك كانت هي جابت شهوتها مرتين و انا كنت خلاص هجيب دفنت زبي جوا كسها و مليت رحمها بالمني السخن فضلت هي تنهت و تزوم و و قفلت عليا برجلها نزلت انا مص في شفيفها و هي بتبوسني و حضناني باديها و رجليها و بتمص شفيفي جامد اكنها عايزة تخدهم في بقها بس مغمضة عنيها حولت اطلع من حضنها و طلعت بالعافيه و اترميت جمبها بتنفس بصعوبة و عرقان علي اخري و هي لبست وقامت دخلت الحمام و رجعت بعد عشر دقايق كانت لابست كلوت و برا قمت انا دخلت الحمام اخدت دوش ساقع و رجعت اتغطيت و نمت محستش بنفسي خالص اكني ميت حرفيآ صحيت الساعه8:30 الصبح بصيت جمبي علي السرير لاكن ستي كانت مش موجوده بصيت علي البوكسر لاقيتو ملين لبن من امبارح قلعتو و رميتو علي الارض وقلت هغسلو بعدين لبست البنطلون بس علي اللحم من غير بوكسر ولا تيشرت من فوق طلعت لاقيتها في المطبخ و بتحضر الفطار حست بيا و قالتلي صباح الخير قلتلها صباح النور قالتلي نمت كويس امبارح التكيف كان كويس قلتلها عالاخر اجمد تكيف شفتو في حياتي ضحكت كده و قالتلي ادخل اغسل وشك عقبال ما احضر الفطار دخلت الحمام وطلعت بعد خمس دقايق كانت حضرت الفطار بس كان كتير اكتر من كل مره قلتلها ليه ده كله قالت عشان خاطر تتعود علي التكييف و متتعبش منه و ضحكت و انا ضحكت قعدنا جمب بعض و كنت لسه هاكل قالتلي خليني انا أكلك بأيدي ولا عندك مانع قلتلها حد يلاقي دلع و ميتدلعش ده لو انتي بتأكليني سم ومن ايدك هاكلو برضو بصتلي كده وقالتلي بعد الشر عليك متقولش كده تاني
حطيت ايدي علي خدها و مشتها بالراحة كده لحد ما بقيت عند رقبتها من ورا قمت ضممها عليا و قربت شفيفي من شفيفها و فضلت ابوس فيها بطريقة رمنسية وشها حمر و بصت النحية التانية قلتلها يعني مفيش فطار بصت علي الاطباق و ابتسمت قالتلي لا طبعا فيه و بقيت تأكلني بأديها و انا كمان بقيت أكلها بأيدي زي زوجين في شهر العسل، خلصنا فطار لمت الاطباق و دخلت تغسلهم جيت انا من وراها و لازقت فيها من ورا وحطيت ايدي علي وسطها و قلتلها متاجي نجرب التكييف فأوضتك تاني ابتسمت وقالت مش دلوقتي قمت انا قربت من رقبتها و بقيت ابوس فيها وألحسها ببطء و أعض حلمت ودنها بالراحة و ايدي علي بزازها و بقفش فيهم مرة واحدة الباب خبط اتفزعنا و هي بعدت ايدي من علي بزازها و قالتلي شوف مين بصيت من العين السحرية لاقيتها عبير (عبير دي تبقي خالتي ام سمر عندها 36 سنة بيضة بزازها كبيرة ومشدودة و طيزها كمان كبيرة بس مش اوي ومشدودة و مرفوعة فوق و بتتهز زي الملبن من الاخر مليف، جوزها بيشتغل في شركة برا المحافظه اللي احنا فيها و بياجي كل شهر اسبوع اجازة) فتحت الباب و سلمت عليها و قلتلها ازايك يا عبير قالتي كويسة اخبارك انت اي كويس
قلتلها فل خالص قالتلي و مخلي بالك من ستك و لا اي قلتلها دي فعيني قالتلي طب كويس انا هدخلها دخلت عبير اوضتة ستي و انا اتصلت بهشام و رطيت معاه شوية بعدين فتحت داتا لاقيت رسايل من سمر بتقولي ايه الاخبار دلوقتي ستك هديت ولا لسه متضايقة، انا الصراحة مرديتش اقولها انها بقيت عشقتي بس بعدت ماسدج قلتلها يعني يدوب بتكلم معاها كده وبعدي يومي لسه مش زي الأول و قفلت الواتس و قعدت تاني اتفرج علي ملاخصات متشات كورة بعد ساعة زهقت طلعت لاقيت عبير بصالي بطريقة غضب و رفعة حجيبها و مكتفة اديها


(الجزء الثاني)

(اسف اني أتأخرت عليكم غصب عني و أوعدكم هنزل بقيت الأجزاء في اقرب وقت بحبكم ♥)
بعد ما طلعت من اوضتي لاقيت عبير مكتفة اديها و بصالي بنظرة غضب و رفعا حجيبها ولاحظت في اديها البوكسر بتاعي اللي نسيته في اوضتة سيتي امبارح ومكانه لبن ناشف انا اتوترت و سكت خالص ومش عارف هقول ايه كل حاجه واضحة يعني هقولها مثلآ البوكسر جيه لوحده في اوضتي ستي ليه هي ستي بتلبس بوكسراتي! عبير قربت مني و ادتني البوكسر و قالتلي بصوت واطي عيزاك تاجي عندي البيت عايزة اتكلم معاك هستناك، انا ساكت و مش عارف اعمل ايه هزيت راسي بالموافقة نزلت عبير و ومشيت وانا مش عارف اعمل ايه ندهت عليا ستي من جوه دخلتلها اوضتها لاقتني سرحان وباصص في الارض قالتلي ستي ايه مالك (عرفت هنا ان عبير خدت البوكسر من غير ما ستي تعرف وإلا كان زمان ستي مرعوبة من اللي حصل) قلتلها لا مفيش اصل افتكرت ان بتاع الصيانة جاي ياخد التكيف عشان يتصلح قالتلي ايوة صح انا كنت ناسيه، قعدت جمبها علي السرير قربت ستي مني و نيمتني علي ضهري وقالتلي ايه مش هتكمل اللي كنت بعتمله، وقبل ما اتكلم نزلت عليا بشفيفها تبوسني و اديها راحت علي زوبري تدعك في من فوق البنطلون وطلعته من البنطلون و البوكسر بقيت تدعق فيه انا بقيت اتجاوب معاها و انسي حوار عبير قامت ستي قعدت عليا وضعية 69 وبقيت تمص زوبري وتلعب في بضاني و انا رفعتلها قميص النوم وبقيت الحس كسها اللي عليه افرزات من هيجنها قمت دخلت صباعي في خرم طيزها بقيت تتأوه وتمص في زوبري جامد بقيت ابعبصها في طيزها والحس كسها ، ستي طلعت اه طويلة و جابت شهوتها علي وشي طلعت صباعي من خرم طيزها و بقيت الحسه بلساني وهي بتتأوه (اه اه يخربيتك ياود يا عبده لسانك حلو في طيزي اه اه يخرابي اح كمان احححح امم اه) بقيت انيكها بلساني في خرم طيزها وبعد شوية اتعدلت و نيمتها علي ضهرها و مسكت زوبري و حطيته علي فتحة كسها و رزعتو مرة وحدة صرخت و بقيت في عالم تاني غيبة عن الواعي طلعت زوبري من كسها فاقت بقيت تقول ليه ليه لي عملت كده دخله دخله عشان خطري مش قادرة دخله كسي نار دخله عشان خطري، قررت ارحمها ودخلت زوبري تاني في كسها و بقيت انيكها و هي قفلت عليا برجليها عشان مطلعش زوبري تاني بقيت ارزع في كسها بكل قوة وهي بتصرخ من المتعة نزلت عليها امص بزازها و هي بتشد شعري و بتتأوه جامد وبتطلب اكتر بقيت انيكها في كسها و بعد اكتر من ربع ساعة رزع في كسها حسيت نفسي هجيب خلاص هي عرفت و قالتلي عشان خطري هتهم علي بزازي ابتسمت و قلتلها طلباتك أوامر طلعت زوبري من كسها و ركبت علي بطنها بس واقف علي ركبي و حطيت زوبري بين بزازها و هي ضمتهم علي زوبري بقيت انيكها في بزازها و بعد دقيقتين نطرتهم علي بزازها و وشها و اترميت جمبها علي السرير بصيت عليها لاقيتها بتاخد اللبن من علي وشها تدعك بيه بزازها بعدين لحست صوابعها و قامت قالتلي يلا ناخد دوش قمنا دخلنا الحمام و احنا تحت الدوش و المياه جيه علينا كانت هي مدياني طيزها و بتدعك بزازها نزلت انا علي ركبي دفت وشي في طيزها العملاقة وبقيت الحس خرم طيزها وهي واقفة بقيت تتأوه و بتقول بلاش دلوقتي خلينا نخلص وانا ولا سامعها بعدين فضلت ألحس خرم طيزها و بعد شوية بطلت لحس و دعكت ايدي شامبو من جسمها و دخلت صباعي في خرم طيزها و هي بقيت تتأوه و تقولي انت ايه مش بترحم اه اه طيب بالراحة اه اااه انا بقيت ابعبصها في خرمها بعدين حولت ادخل صباع كمان دخلت صبعين في طيزها وبقيت العب في طيزها بصبعين وهي بتتألم وفي نفس الوقت حاسه بمتعة بعد شوية دهنت صباعي التالت شامبو كتير و حولت ادخله و هي بتتألم من الوجه و بتترجاني اسيبها و انا صممت ادخل تلات صوابع بعد محولات دخلت تلات صوابع و خليت خرم طيزها ياخد عليهم و بقيت العب في كسها عشان تنسي الألم و تحس بالمتعة شوية حسيت خرمها وسع وخدت علي التلات صوابع وقفت و دهنت زوبري شامبو كتير وطلعت صوابعي التلاتة من خرم طيزها ومسكت زوبري و حطيت الراس في خرم طيزها بقيت تتأوه (اه اه بالراحة عشان خاطري اه دانا ستك حبيبتك عشان خاطري واحده واحده اه زوبرك ممكن يعورني اح عشان خاطري بالراحة خالص) وانا بقيت ادخل زوبري بالراحة ودخل نصه سبته شوية في خرم طيزها لغية امة طيزها خدت عليه انا قلت في بالي(وجع ساعة ولا كل ساعة) حطيت ايدي علي بوقها و رزعت زوبري في طيزها مرة واحدة صرخت بس الصوت كان مكتوم بسبب ايدي سبت زوبري في طيزها شوية عشان تتعود عليه بقيت تقولي كده كده برضه تعمل فيا كده انا مش هكلمك تاني مسكت بزازها وبقيت اقرص الحلامات واقولها معلش بعدين هتشكريني علي المتعة اللي هتحسي بيها ابتديت انيكها واحده واحده و ادعك كسها بايد و الايد التانية اقرص حلمة بزها و هي بتتألم من الوجع وبقيت اسرع و احدة واحدة والألم اتحول لمتعة و بقيت تتأوه وتفرك كسها انا فضلت اسرع من الحركة و بعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب سرعت اكتر و جبت لبني في طيزها و هي بقيت تتأوه وتقول (احححح لبنك سخن في طيزي اه احساس حلو فعلآ اه انا مش هبطل نيك الطيز بعد كده اه) قلتلها مش قلتلك هتحسي بالمتعة بعدين مانتي لازم تتعبي عشان ترتاحي، خلاصنا دوش و طلعنا في الصالة كانت الساعة بقيت (11:00 الضهر) حضرت ستي فطار و فطرنا مع شوية تقفيش في بزازها و طيزها و بقيت ابوسها من شفايفها، فجأة تلفوني رن و كان العامل اللي جه امبارح عشان التكيف فتحت عليه و قالي إن ربع ساعة هياجي ياخد التكيف قلتله تمام قفلت معاه و بعد ربع ساعة جيه العامل و كان معاه واحد تاني لابسين نفس الينفورم بتاع الشركة و فكو التكييف بعد نص ساعه تقريبا و كان معاهم عربية ربع نقل حمله فيها و مشيو
(الساعة 12:30 بعد الضهر)
تلفوني رن بصيت و كان اللي بيتصل عبير
انا: ألو
عبير: صباح الخير يا عريس ايه صحيت كده و فوقت
انا: انتي عايزة ايه يا عبير بالظبط
عبير: قلتلك عايزة اتكلم معاك
انا: خلاص هجيلك بالليل
عبير: هرن عليك بعد ما سمر تمشي
انا: ماشي يا عبير
عبير: هسنتاك سلام
قفلت مع عبير و انا كلي غضب و متضيق وقلت في بالي (ماشي يا عبير انتي فاكرة نفسك تقدري تتأمري عليا انا هوريكي) دخلت لستي في المطبخ كانت بتحضر الاكل دخلت و حضنتها من ورا
انا: ايه يا لولو (دلع ليلي) بتعملي ايه؟
ليلي: بحضر الغدا و سبني دلوقتي انا مش قادره
انا: وهو انا عملت حاجه
ليلي: مانت شكلك ناوي علي حاجه
انا: زكية و بتفهميها و هي طيرا
ليلي: بقولك ايه بلا طيرا بلا عيما انا مش قادرة دلوقتي
انا: خلاص يعم بس انا مش هسيبك بالليل
وقمت لسعها علي طيزها الملبن قالت اه بشرمطة وكان منظر طيزها فاجر و هي بتتزهز زي الملبن
قعدت في الصالة قدام التلفزيون و سرحان مش عارف اعمل ايه في موضوع عبير و جات في بالي فكرة جهنمية بس لاقيتها
هروح لعبير واخد معاي بنچ و انومها و اصورها وانا بنيكها فديو علي كام صورة، طيب و هجيب البنج منين ايوة كمان دي محلولة الواد هشام اخته شغالة في صيدلية كبيرة تبع قريبهم هتفق معاه يقول لاخته يجيب من عندها البنچ دخلت الاوضة بتاعتي و وقفت في البلكونة و اتصلت ب هشام
(المكالمة)
انا: الو ايوة يا اتش عامل ايه
هشام: اتش بس انا فهمت مانت مش بيكون كلامك حلو غير لو في مصلحه
انا: ليه بس يسطا داحنا اكتر من اخوات
هشام: بقولك ايه ما عشان احنا اكتر من اخوات انا حفظك عايز ايه
انا: ديما فقسني طيب بقولك مش اختك شغالة في صيدلية تبع واحد قريبكم
هشام: ايوة ايه محتاح فيجرا ولا ايه ههه
انا: لا مش دلوقتي دي شويه قدام
هشام: بقولك بلا قدام بلا ورا عايز ايه
انا: كنت محتاج يسطا بخاخة بنچ بس نوع قوي و مش مهم الفلوس
هشام: بينج؟! ليه في ايه
انا: هقولك بعدين بس المهم يكون قوي و زي ما قولتلك مش مهم سعره
هشام: يسطا مش حكاية فلوس انا لو رحت قولت لاختي عايز بنج اكيد مش هترضا و كمان هتعملي حوار و س و ج
انا: خلاص يسطا انا هشوف رجالة تخلص الموضوع ده
هشام: يسطا انت عارف ان مش بايدي
انا: خلاص يعم بلا ايدك بلا رجلك قلتلك هشوف رجالة تخلص الموضوع
هشام: ماشي يا عرص هحول و هجبهولك عشان تعرف الرجالة بجد
انا: هو دا هشام الرجيل ايوة كده
هشام: انت عيزو امتي؟
انا: النهارده بالليل
هشام: يابن المتناكة بتزنقني! بس برضو هجيبه سلام يلا يا عرص
قفلت مع هشام و انا بضحك عشان عرفت استفزه واخلي يتصرف في موضوع البنچ،
طلعت ليلي من المطبخ (ستي) الاكل جهز يا بيه يلا اغسل ايدك و تعال قلتلها تسلم ايدك يا لولو ثواني و جاي غسلت ايدي و رجعت علي السفرة قعدت جمب ليلي قلتلها *** ريحت الاكل لا توصف ابتسمت و قالت شكرآ، المهم اكلنا و كانت الساعة (3:00 العصر) دخلت انا و ليلي ستي اوضتها نيمتها علي السرير مع شوية بوس و تقفيش في بزاز كانت هي ساحت و جسمها سايب علي الاخر نزلت علي كسها وكانت بدون كلوت فضلت الحس في كسها و ادعك بظرها و قمت قلعت البنطلون و البوكسر و بليت زوبري من ريقي و دخلته في كسها و هي بقيت تتأوه (اه اه انت رجعتني شباب تاني اح زوبرك حلو في كسي اح، و شخرت من المتعة، قلتلها مانتي لسه شباب يا لولو السن ده رقم علي البطاقة) وفضلت انيك في كسها بعدين نمت علي ضهري و قلتلها يلا اركبي علي الزوبر ده بطيزك الحلوة قامت علي حيلها و مسكت زوبري بقيت تمص فيه و تتف عليه و تدعكو جامد بعدين ركبت علي بطني و مسكت زوبري بتدخله في خرم طيزها بالراحة و بقيت تتأوه (اح طيزي و جعني لسه مش متعوده علي نيك الطيز ده اح اه اوووف زوبرك كبير و هيفشخني) قعدت علي زبروي و دخل كله في طيزها و بقيت تتنطت عليه بالراحة و هي بتصوت من الألم و المتعة بعدين بقيت تسرع و انا ميلتها عليا بقيت امص شفيفها و اقرص حلامات بزازها و هي بتتأوه بألم ممزوج بالمتعة بقيت تسرع من حركتها بعد ربع ساعة نيك متواصل في طيزها حسيت نفسي هجيب بعد دقيقه بالظبط كنت مليت خرم طيزها لبن اترمت هي عليا تبوسني و تلحس رقبتي و زوبري لسه في طيزها بعدين اترمت جمبي و العرق مغطينا احنا الاتنين و هي بتتنفس بصوت عالي و قالت انت متعرفش انا مبسوطة كد ايه، قمت انا اختها في حضني و بقيت ابوسها من شفيفها و هي ايدها علي رقبتي من ورا بتتغط عليا وانا بابوسها قمت و قلتلها يلا نقوم ناخد دوش قالتلي قوم انت انا لسه مش قادرة سبني شوية قمت انا و دخلت الحمام خدت دوش و كانت الساعة (5:00 المغرب) دخلت المطبخ عملتلي سندواتش لانشون و كباية عصير جوافة اسند نفسي بعد النيكة الجامدة دي و علي الساعة ستة هشام اتصل بيا،
انا: ايوة يا هشام ايه تمام
هشام: حصل اي نعم طلع عين امي بس عشان تعرف اني قدها
انا: هو ده هشام اللي انا اعرفه هجيلك كمان نص ساعة البيت اخده منك سلام
دخلت الاوضة بتاعتي جاهزت نفسي و سرحت شعري كانت ليلي طالعة من اوضتها و شافتني وسألتني رايح فين قلتلها نزال مع صحابي شوية قالتلي متتأخرش بالليل قلتلها ماشي يا لولو و هي دخلت الحمام تاخد دوش،
نزلت واتمشيت لغية بيت هشام (عشان بيته قريب زي ما انتو عرفين) طلعتله البيت خبطت علي الباب فتحتلي اخته بسنت (بسنت اكبر مني بسنتين عندها 22 سنه اقصر مني بعشرة سنتي بيضة جدآ بزازها متوسطة بس مرفوعة و مشدودة و طيزها كبيرة ومدورة و عنيها عسلي) كانت لابسة كت و بنطلون استرتش مفصل طيزها و محدد شكل كسها و حزة الكلوت باينة منه) متستغربوش انها فتحتلي كده لان من صغري وانا بروح عندهم عشان زي مانتو عرفين انا و هشام من صغرنا مع بعض وهي معتبراني زي اخوها،
بسنت: ازيك يا عبده عامل ايه
انا: كويس انتي عاملة اي يا بسنت
بسنت: كويسة اي ده متشيك كده و رايح علي فين
انا: لا عادي اصلي هقعد مع جماعة اصحابي
بسنت: يعني مش رايح تقابل موزة (بأبستمة علي وشها)
انا: لا مفيش موزاز ولا حاجه
بسنت: ماشي يعم هحول اصدقك ادخل هشام مستنيك في اوضته
دخلت عند هشام الاوضة و كان بيلعب بلايستشين
هشام: اقعد نلعب جيمين علي السريع
انا: خليها بعدين بس عشان مستعجل دلوقتي
هشام: مقولتليش هتعمل ايه باللي طلبته مني
انا: هقولك بعدين يسطا بس عشان مش هينفع نتكلم هنا
هشام قام و فتح دولابه و طلعو و ادهوني (البنج!! 😂)
كانت بخاخة قد الصباع و عرضها قد تلات صوابع، قالي رشة بسيطة تنوم تلات ساعات اوعي تزود عن كده ،قلتله تمام خد دول (كانو 300 جنية) قالي اي دول قلتله حق البنچ قالي عيب عليك يسطا مش هاخد حاجه قلتله يعم فكك بس انا مستعجل قالي يسطا عيب عليك بجد قلتله ماشي بس المرة دي هعتبرها جميل منك و هرده وقت زنقتك انا هنزل دلوقتي عشان مستعجل سلام طلعت كانت بسنت بتتفرج علي التلفزيون في الصالة قلتلها عايزة حاجه يا بسنت قالتي لا يعم لحسن اعطلك عن حاجة و كانت مبتسمة ابتسمت انا كمان و قلتها برضو مصممه ماشي سلام نزلت و اول ما خرجت من العمارة تلفوني رن و كانت عبير فتحت عليها و قالتلي ان سمر نزلت و هي مستنياني قلتلها ربع ساعة واكون عندك قفلت معاها و قلت في بالي (مستعجلة قوي انا هوريكي يا شرموطة اللي يفكر يتحداني هيحصله ايه)
وصلتلها البيت خبطت فتحتلي و كانت لابسه عباية بيتي ديقة و ربع كوم دخلت و هي قفلت الباب محبتش ابنجها دلوقتي وقلت اشوف هي عايزة ايه دخلت و هي جات و رايا و كانت بصالي بطريقة زي ماكون ولا حاجه قدامها و كانت ببتعامل معاي بمنتهي التكبر و الغرور
عبير: اخيرآ شرفت
انا: عايزة اي يا عبير
قامت لطشاني قلم عمر ما ابويا ادهوني
عبير: اسمها يا ستي انت من هنا و رايح هتقولي يا ستي، عبير دي مش عايزة اسمعها تاني
انا هنا عرفت انها عايزة تخليني خاضع و خدام تحت رجليها مسكت نفسي بالعافية و قلت اشوف اخرها
انا: ماشي تحت امرك يا ستي أمرك
عبير لطشاني قلم اصعب من الاولني وقالتي انزل بوس رجلي يا خول
انا قلتلها حاضر و قربت منها و عملت نفسي هنزل ابوس رجلها و طلعت البخاخة من جيبي و رشيت علي وشها
عبير قالت انت ايه اللي رشش و مكملتش الكلمة و كانت في الارض بصتلها كده وانا واقف و هي مرمية عند رجلي شوفتي بقي يا عبير من اللي مكانه تحت رجل مين شلتها و دخلت بيها الاوضة و رميتها علي السرير و شغلت نور الاوضة و حطيت التليفون بتاعي في زاوية تكون موضحة السرير و عملته وضع طيران و قلعت عبير هدمها و بقيت انيكها و نكتها كمان من طيزها و اكتشفت ان طيزها مفتوحة و وسعة خصلت نيك فيها و مسكت التليفون و وقفت الفديو و كان التصوير واضح جدآ و وش عبير باين صورتها كام صورة و هي عريانة لبست هدومي و قربت منها علي السرير و ضربتها قلم علي وشها اضعاف قوة القلم اللي ادتهوني و قلتلها دي اخرتك يا شرموطة عشان تفكري ألف مرة بعد كده تغلطي معايا طلعت دورت علي تلفونها مش لاقيه وقفت ادور عليه شوفته كانت حطاه في زاوية في الصالة و علي وضع تسجيل بنت المتتاكة كانت عايزة تصورني وانا خاضع تحتها مسكت الفون مسحت الفديو و دخلت علي الفديوهات عندها لاقيتها وهي بترقص وسط رجالة ملط و كانت سهرة مليانة حشيش و بيرة و مخدرات و فديوهات تاني و هي بتتناك و باين قوي انها بتعمل كده بمزاجها خدت كل الفديوهات علي فوني و حطيت الفون بتاعها علي كنبة الانتريه و نزلت روحت عند بيت ستي
(يتبع)
هنزل الجزء اللي جاي اول ما أخلص كتابته سلام ♥


(الجزء الثالث)

بعد ما نزلت من عند عبير كنت متدايق اني بعمل كده في خالتي بس هي اللي بدأت و انا معرفش ابويا لو حد فكر ياجي عليا و بعدين هي طلعت شرموطة و بتتناك و مضيعا شرفنا يقبي تستاهل المهم اللي حصل حصل وهنشوف الايام هتعمل فينا ايه،
(الساعة 8:30 الليل)
رجعت بيت ستي و كانت ستي قاعدة في الصالة بصتلي و قالتلي مالك انت اتخنقت مع حد ولا اي؟، رديت لا مفيش حاجه حوار كده مع اصحابي بس اتحل، ردت ستي و لما هو اتحل انت قالب وشك ليه؟، قلتلها عادي يا لولو مانا انسان برضو مش تلفيون اول ما تتحل المشكلة ارجع وضعي الطبيعي، قالتلي اتعشيت؟ انا ايوة اتعشيت،(انا في بالي مردتش اقولها مليش نفس عشان هتعملي حوار و هتصمم تعرف الموضوع) ردت عليا ماشي هدخل انام و ابقي حصلني لما يجيك نوم، دخلت ستي تنام و انا مسكت فوني فتحت الفديوهات و بقيت اتفرج علي خالتي عبير و هي بترقص وسط رجالة و كانت سهرة نيك نار و كان في اتنين شرميط تاني مع عبير بس كانت الرجالة مركزة مع عبير اكتر و بقيت الفديوهات وهي بتتناك و في فديو اتنين بينكوها في وقت واحد زوبر في كسها و التاني في طيزها طلعت من الفديوهات و دخلت علي اوضتي شغلت اللاب توب ونسخت الفديوهات عليه ضمان عشان لو حصل حاجه للفون، قفلت اللاب و شلتو و غيرت هدومي و دخلت عند ليلي لاقيتها نايمة دخلت جمبها علي السرير وكانت نايمة علي جمبها قربت منها اشوفها صاحية ولا نايمة
انا: لولو انتي نمتي
ليلي: لا بس انا شيفاك متضايق قلت اسيبك تروق كده
انا: انتي بتقولي ايه بس يا لولو اسف اني كنت بكلمك و انا متعصب معلش انتي عرفاني لما اكون متضايق
وقربت عليها احسس علي بزازها و لازقت فيها من ورا
ليلي: خليها بعدين لو متضايق بجد
انا: شششش انا لازم اعتذر بطرقتي
بقيت اقفش بزازها و هي بتتجاوب معاي و مدت اديها تمسك زوبري تدعك فيه من فوق البنطلون قربت من رقبتها بقيت ابوسها منها و الحسها و هي ساحت خالص في ايدي قمت عدلتها علي ضهرها و رفعت قميص النوم و قلعتهولها خالص و نزلت علي كسها بقيت ابوسو من فوق الكلوت و هي بتقفش في بزازها و بتتأوه انا قلعتها الكلوت و نزلت الحس كسها اللي غرقان عسل من افرزاتها و بقيت امص زنبورها و ادعك كسها جامد و هي بتتلوي و بتترجاني انيكها اتعدلت انا و فكيت البرا بتعها و نزلت علي بزازها مص و تفعيص و بدعك بايدي في كسها بعد شوية اتعدلت و مسكت زوبري بقيت افرش في كسها و هي خالص و بتترجاني انيكها قررت ارحمها و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيك و احفر في كسها و هي بتتأوه (اه اه كمان يا حبيبي نيك اكتر زوبرك واحشني من الصبح احح) وجابت ميتها وانا بنيكها طلعت زوبري من كسها و قلبتها علي بطنها تفيت علي صباعي و بعبصتها في خرم طيزها و هي بتتأوه (اح انت بتحب اه تنيكني من طيز ي اه كتير اوي اااه) رديت مهي طيزك حلو اوي يا لولو، مسكت زوبري و بليته من ريقي و دخلته في طيزها و هي صرخت و كانت بتتألم بس مش من المتعة طلعت زوبري لاقيته عليه ددمم قلتلها مالك يا لولو طيزك فيها اي، ردت مش عارفة بس وجعاني اوي ااه قمت و اتعدلت بصيت علي خرم طيزها ليقته وارم و ملتهب قلتلها خليكي هنا زي ما انتي خمس دقايق و راجع و دخلت الحمام اخدت دوش سريع و نزلت الصيدلية و رجعت جبت معاي مرهم مخدر للجروح و الالتهابات دخلت علي ستي في الاوضة كانت لسه نايمة علي بطنها دخلت عندها و مسكت المرهم حطيت حتة على صباعي ودخلت صباعي ادهن خرم طيزها من جوه و دهنتو من برة و سبتها تنام و غسلت ايدي و رجعت نمت
(الساعه 9:00 الصبح)
صحيت كانت ستي لسه نايمة جمبي فا بقيت اصحيها
انا: لولو قومي يا لولو اصحي
ليلي: سبني شوية يا حبيبي تعبانة شوية
انا: لسه حاسة بألم؟!
ليلي: لا الألم بسيط خالص
انا: معلش بقي المرة اللي جاي هجيب معاي فزلين او زيت عشان ما تتعوريش تاني
ليلي: لا انا مش هقدر استحمل تاني انا حسيت ان في موس فيها امبارح
انا: متقلقيش انا مش هقرب من طيزك غير لما تخف كويس جدا و هجيب حاجة ترطب العملية، قومي بقي حضرلنا الفطار
ليلي: حاضر قايمة يا روحي
قامت ستي و انا مسكت فوني لاقيت فوق ال30 رنة من عبير ضحكت بسخرية وقلت اصبري علي رزقك يا احبة، قمت اخدت دوش و كانت ستي حضرت الفطار علي السفرة قعدنا فطرنا و شربنا قهوة تلفوني رن وكانت عبير اخدت فوني و دخلت البلكونة ارد،
انا: صباح الخير يا عروسة
عبير: انت عملت فيا ايه يا خول
انا: انت لسه بتبجحي طيب افتحي الواتس يا كسمك اوريكي انا عملت ايه و كمان في حاجات احلي بكتير،
قفلت مع عبير و دخلت علي الفديوهات و فتحت الفديو بتاعي لما كنت بنيك عبير و حطيت زي زغللة علي وشي و بعت الفديو لعبير علي الواتس و كام فديو و هي بتتناك، عبير شافت الفديوهات و قفلت الواتس و رنت عليا كنسلت عليها و حطيت رقمها في الحظر و قلت لما افضلك يا لبوة مفيش دقيقه و هشام رن عليا
انا: ايوة يا هشام
هشام: وه راحت فين اتش اللي كنت بتقولها امبارح؟
انا بضحك: راحت في كسمك يابن العرص دانت نكتني شتايم امبارح
هشام: ماشي يعم مقولتش برضو عملت ايه بالبنچ؟
انا: عادي يعم واحد يعز عليا و ليه جميلة تقيلة عندي طلبه مني و انا ملقتش غيرك اكلمه
هشام: ليه هو عايزة في ايه؟ اوعي يكون عمل بيه مصيبة يسطا
انا: يعم ولا مصايب ولا حاجه ده خطيبته كانت ماشية من كام يوم و حست في واحد ماشي وراها طول الطريق قام هو قالي عايز البنچ و ادهولها تحمي بيه نفسها
هشام: ماشي فهمت
انا: يعني انت متصل عشان كده؟!
هشام: لا يعم في حجز بكرة بالليل بس ايه حاجه توب
انا: توب ازاي يعني؟
هشام: هنلعب ماتش علي 3000 جنية و لو كسبنا هتبقي عنب
انا: ولو خسرنا هنبقي عنب؟
هشام: يسطا دي عيال ليفة خالص و ملهاش فيها هنيكهم و هنعمل عليهم سكور كمان
انا: بس اهم حاجه يكونه بيقبله التقسيط هههه
هشام: هه سلام ياد يا عرص
قفلت مع هشام و رجعت الصالة كانت ليلي بتتفرج علي التلفزيون قعدت جمبها قلتلها ايه حاسا انها خفت، ردت ليه انت حطيت مرهم ولا تعويذة دي يادوب الوجع بيروح رديت خلاص فلتي مني النهارده خديه اجازه يعم يلا،
(الساعه 12:00 الضهر)
رقم العامل بتاع الصيانة بيرن عليا فتحت عليه و قالي ان هو جاي عشان يركب التكيف قلتله تمام مستنيك و قلت لستي عشان تكون عارفة و بعد نص ساعة جيه العامل و ركب التكيف و حسبتهم و اديتهم تيبس فوق حسابهم و مشيه، مسكت فوني اتصلت بعبير
انا: ايه يا قلبي المفاجأة عجبتك
عبير: عشان خاطري اسمح الفديوهات دي و انا اوعدك مش هعمل اي حاجه تاني
انا: هاها وهو انتي فاكرة نفسك هتعرفي تعملي حاجه بكسمك
عبير: عشان خاطري امسحهم دانا خلتك يعني لو اتفضحت انت كمان هتتفضح معاي
انا: بقولك يا عبير انا ممكن انيك ابويا لو جيه عليا مش خالتي انا هجيلك نبقي نتكلم مع بعض ماشي يلا و من غير سلام،
قفلت في وشها و قلت عالم بنت متناكة مش بتاجي غير بالعين الحمرة، كنت قاعد في البيت حاسس بملل شديد اتصلت بهشام و قلتله جايلك البيت نلعب شوية علي البلايستيشن قالي اصلي تعال و انا مستنيك، لبست و نزلت اتمشيت لغية بيت هشام خبطت فتحتلي بسنت و كانت لابسه بنطلون فيزون و تشرت واسع من عند الصدر مباين شق البزاز
انا: ايه الحلوة دي كل مرة بتحلوي اكتر يا بسنت
بسنت: بس بقي متكسفنيش ادخل
دخلت و لاقيت اوضتة هشام فاضية و النور مطفي
انا: ايه ده راح فين الواد ده
بسنت: اصل بابا اتصل بيه و كان ناسي ملف مهم و هشام راح يودهلو و جاي كلها عشر دقايق و ياجي
انا: و ام هشام فين؟
بسنت: ماما راحت عند بيت خالو
انا: مقاليش ليه هشام في التليفون طيب ؟
بسنت: عادي يعني انت غريب ادخل الاوضة استنه
انا: ماشي هتصل بيه و اكلمه اشوفه لو هيطول،
اتصلت بهشام و عرفت ان هو ممكن ياجي بعد نص ساعه بالكتير قفلت معاه و وقفت عند المطبخ و كانت بسنت بتعمل عصير و انا باصص عليها من ورا بالبنطلون الفيزون اللي مفصل طيزها ابتدأ الشيطان يلعب في دماغي
انا: كبرتي يا بسنت وبقيتي عروسة
بسنت بابتسمة: ايه عندك عريس
انا: ايه و انا مش مناسب ولا ايه
بسنت: انت لسه صغير يا عبده
انا: لا كبير!
بسنت: هو ايه اللي كبير ده؟
انا: انا يا سوسو دماغك راحت فين بس
بسنت: انت ولد سافل و قليل الادب و مش ده اللي في بالي
وقربت بسنت مني عشان تضربني بهزار و كان في مياه علي السيراميك و اتزحلقت و اترمت عليا و انا وقعت من الدفعة بتعتها و بقيت هي نايمة عليا من فوق وانا نايم تحت، طبعآ التيشرت بتاعها اتبهدل و بزازها بقيت برا التيشرت قدام وشي و هي بصالي في عيني قمت انا حطيت ايدي علي رسها من ورا و دخلت معاها في بوسة هي كانت مش متجاوبة معاي بس برضو مش ممانعة قلبتها و بقيت انا فوق و هي تحت نزلت علي بزازها ادفن وشي فيهم و هي هنا بقيت تتجاوب و تتأوه و رحت علي رقبتها امصها و الحس فيها و هي بتطغت علي دماغي نحيتها مديت ايدي افرك كسها و هي بتتأوه (اه اه بالراحة لاحسن تفتحني اه اديك جامدة اه بالراحة اممم) نزلت علي كسها و نزلتلها البنطلون و الكلوت و هي مدت اديها بسرعة علي كسها تغطيه
بسنت: لا بلاش عشان خاطري ممكن نغلط و تفتحني
انا: لا متخفيش مش هعمل حاجه هلحس بس
بسنت: بس خلي بالك عشان خاطري
مديت ايدي بعدت ايد بسنت من علي كسها و بقيت الحس كسها كان وارم و منفوخ من هيجنها بقيت تتأوه (اممم كمان اح لسانك حلو اوي اح اول مرة اجرب الشعور ده اه كمان)
انا بقيت الحس و نزلت بصباعي علي طيزها ودخلت صباعي في خرم طيزها دخل بسهولة دخلت التاني نفس الحكاية وهي مش حاسة اني دخلت صباعين في خرم طيزها و مشغولة في لحسي لكسها بطلت لحس و بقيت افرك كسها
انا: انتي مين فتحلك طيزك يا بسنت
بسنت: اقسملك اني محدش لمسني انا اللي فتحت نفسي
انا: ازاي بتنيكي نفسك بالخيار
بسنت: ايوة و ساعات بخلي خيارة في طيزي و امشي بيها
طيب تعالي انت جيتي في ملعبي طلعت زوبري و تفيت عليه و خليته رطب و قلبتها علي بطنها و دخلت راس زوبري في خرم طيزها و هي بقيت توحوح (اح زوبرك كبير مش هقدر استحمله اه اح انا كنت بحط خيار اصغر اوف اه شوية و انت راس زوبرك كبيرة و هتفشخني اححح) انا مسكت زوبري و دخلت الراس و دخلت بصعوبة شوية و هي تحتي بتتألم دخلت بقيت زوبري بعد معاناة و هي مع كل جزء كنت بدخله كانت تصرخ بس انا كنت اكتم صوتها بايدي ابتديت انيكها و هي بتتأوه و تصرخ (اه اه كبير اوي بس حلو اه كمان زوبرك حلو اه كمان) انا فضلت ارزع في طيزها عشر دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة طيزها و ديقت خرمها علي زوبري و بعد دقيقتين كنت مليت طيزها لبن بقيت تقول احح اول مرة اعرف ان اللبن بيكون سخن و حلو كده اه، قمت من عليها و هي قامت و اتعدلت و ظبطت هدومهة و قالتلي عشان خاطري يا عبده خالي الموضوع ده سر و انسي اننا عملنا كده مع بعض،
انا كنت لسه هتكلم الباب خبط بسنت قالتلي ادخل اوضتة هشام و انا هروح افتحله، انا دخلت شغلت البلايستيشن و عملت نفسي سرحان في تلفوني.
هشام: معلش يسطا مشوار مفاجئ غصب عني
انا: طيب حتي اتصل قولي ياخي
هشام: معلش يسطا غصب عني
انا: عارف لولا ان هو مشوار مهم بجد كنت لو طبيتك هنيآ لك
ضحكت انا و هشام و لعبنا شوية يمكن ساعتين و انا قلتله اني هاروح قالي اوي تنسي الحجز بكرة قلتله ماشي يعم سلام طلعت من الاوضة كانت بسنت في اوضتها قافلة علي نفسها وانا فعلآ قررت اني انسي الموضوع رغم ان كنا مبوسطين اوي بس حسيت اني مش لازم اعمل كده عشان هشام اللي اكتر من اخويا، رجعت البيت و اتغديت انا و ستي و اتفرجنا شوية علي التلفزيون وانا دخلت اوضتي كان ماعي فون قديم شغلته و خليته جاهز
(الساعة 6:00 المغرب)
اتصلت بعبير و قلتلها تزوح سمر عشان انا جايلها دخلت اوضتي لبست و ظبطت نفسي و اخدت فوني و الفون القديم معاي و عرفت ستي اني نازل و هاجي بالليل نزلت و لما و صلت عند بيت عبير اتصلت و كنت عايز اتأكد لو البيت فاضي قالتلي اطلع، طلعت و فاتحتلي دخلت
انا: ازيك يا عبير ولا تحبي اقولك يا ستي و انزل ابوس رجلك
عبير: عشان خاطري يا عبده امسح الفديوهات اللي معاك
انا: كسم خاطرك و بعدين اسمحها اي هو انا لحقت
عبير: طيب انت عايز ايه
انا: بوصي هو انا مش عايز دلوقتي حاجه بس هتبقي كرت بالنسبالي و لما ياجي دورك هطلعك
عبير: انا هعملك كل اللي انت عايزه بس امسح الفديوهات
انا قمت من مكاني و لطشت عبير قلم علي وشها خليتها تجيب ددمم من شفيفها
انا: فاكرة يا شرموطة القلامة دي
عبير بتدمع: انا اسفة عشان خاطري اعمل اللي انت عايزة فيا بس ما تفضحنيش
انا: قلتلك انتي بالنسبالي كرت و كرت تقيل كمان و لسه دورك اجري اعمليلي فنجان قهوة يا شرموطة،
دخلت عبير تعمل القهوة و انا مسكت فونها و فتحت فوني القديم و فعلت الواتس بتاع عبير علي فوني و بقي الواتس شغال علي الاتنين و رميت فون عبير زي ما كان، جات عبير من جوه و معاهة القهوة
انا: بت يا عبير انا شوفت في الفديوهات بتاعتك وانتي بتتناكي في كسك و طيزك يا بنت المتناكة كان في مخدرات و حشيش صح
عبير: ايوة
انا: طيب معاكي چوب نشربه سوا
عبير بصاتلي و شوفت في عنيها نظرة خبيثة و قالتلي من عيني وقامت جري علي اوضت النوم بتاعتها و رجعت كان في طبق في ايدها عليه فركة و ورق بفرة قلتلها تلف جوان عقبل ما اطلع من الحمام، دخلت الحمام و طلعت بعد عشر دقايق كانت عبير لفت احلا صباع حشيش ولعت و بقيت اشد و ادي عبير تشد معاي بس هي كانت بتخليني اشد اكتر و كانت مكلفه جامد و حاطة كمية تعمل تلات صوابع، بعد ما خلاصت الچوب كانت الدنيا بتلف بيا و مكنتش دريان بنفسي بس شايف اللي بيحصل حوليا شفت عبير بتشد مني الفون بتاعي و ماتعرفش اني معي فون تاني عليه الواتس بتاعها شفتها بتحول تفتحه و بعدين معرفش هي فضلت تعمل ايه دخلت جوا و رجعت كان في ايدها حبل و كانت بتحاول تربطني لاكن انا بكل ما عندي و لاخر نفس فيا ضربتها بونية عبير غمرت و اترمت علي الارض خدت فوني من علي الارض و نزلت و انا مسطول رجعت البيت و اول ما فتحتلي ستي اترميت علي الارض مش حاسس بنفسي
(الساعة 10:00 الصبح)
فوقت لاقيت نفسي في اوضتي نايم علي السرير و يدوب مجمع اللي حصل امبارح قمت و طلعت في الصالة كانت ستي مش قاعدة فيها و كان نور اوضتها والع رحت ناحية اوضتها و انا لسه متدروخ و يادوب فايق، خبطت علي باب الاوضة مفيش رد خبطت تاني و تالت وبعدين فتحت الباب كانت ستي قاعدة علي السرير و ضهراها لباب الاوضة
انا: في ايه انتي زعلانه ليه هو انا عملت حاجه امبارح
ستي: يعني انت مش عارف عملت ايه
انا: لا مش فاكر؟!
ستي: حضرتك كنت راجع بتطوح من برة و ريحت الحشيش فايحة منك
انا: غصب عني انا كنت فاكرها سجارة عادية بس اكتشفت بعدين انها سجارة حشيش
ستي: يا سلام يعني انت مكنتش تعرف انها حشيش
انا: لا بقولك اكتشفت بعدين و انتي عرفاني يا لولو انا مليش في الكلام ده
قامت ستي و قالتلي انت بتتكلم جد يعني كنت فاكرها عادية،
انا مانتي عرفاني يا لولو انا مش بتاع الكلام ده قالتلي طيب قوم خد دوش و فوق و انا هعملك قهوة تفوق بيها
دخلت خدت دوش وانا و تحت المياه افتكرت اللي حصل مع عبير و قررت اني مش هرحمها بس تصبر عليا، خصلت دوش و طلعت كانت ليلي حضرت الفطار و عملت القهوة شربت القهوة الاول و بعدين فطرت مسكت فوني لاقيته فاضي خالص و مش عليه ولا حاجه هنا عرفت ان عبير امبارح معرفتش الباسورد بتاع الفون قامت عملتله سوفت
ابتسمت و فضلت ساكت اتصلت عبير عليا
عبير: انت يا خول بتضربني امبارح انا هعرفك مقامك
انا: مانا عارف مقامي يا شرموطة فوق راسك و هربيكي علي الحركة دي يا متناكة
عبير: انت شكلك لسه مسطول من امبارح بوص في تلفونك و شوف انا عملت ايه
انا: براڤو عليكي حركة ساذجة متطلعش غير من متخلفة زيك افتحي الواتس بتاعك بعد خمس دقايق يا متتاكة، قفلت في وشها السكة و فتحت اللاب توب بتاعي نسخت كل الفديوهات بتاعت عبير علي الفون تاني و الفديو بتاعي و انا بنيكها برضو داريت وشي و بعتت لعبير كل الفديوهات بتاعتها علي الواتس و بعتلها ريكورد بشخرلها فيه يمكن لو سمعته ممكن يبوظ سماعت الفون بتاعها


(الجزء الرابع)


قفلت الواتس و طلعت في الصالة وكانت ستي في المطبخ دخلت عندها و وقفت وراها
انا: اخبار دي ايه (طيزها)
ليلي: سبني مش قادرة عشان خاطري
انا: خلي بالك كده بقالي يومين منكتش و يا ويلك يا لولو
ليلي: خلاص سبني دلوقتي و اطلع عايزة احضر الغدا
طلعت قعدت في الصالة مفيش دقيقة و فوني رن كان ابويا
انا: ازيك يا حج عامل ايه
ابويا: كويس اخبارك ايه انت كويس
انا: ال*** يا حج
ابويا: طيب بقولك تعال عندي البيت عايزك
انا: ليه خير؟
ابويا: اصل في كهربائي جاي يشوف كهربة المطبخ عشان فيه قفلة و انا نازل رايح الشغل و مش هينفع اغيب عشان في لجنة هتاجي النهارده و انا عايزك تاخد بالك مع رشا وانا سايب فلوس معاها عشان تحاسب الكهربائي
انا: حاضر مسافة السكة و اكون هناك
قفلت مع ابويا و كانت الساعة 12 الضهر دخلت لبست و قلت لستي عشان تعرف اني نازل، نزلت وركبت مكروباص وصلت عند بيت ابويا و كان ساكن في الدور التالت و العمارة كلها بتاعت عمامي و ابويا كل واحد واخد شقة طلعت الدور التالت خطبت فتحتلي رشا (رشا 31 سنة بيضة 157 سم بزازها كبيرة و مليانة شوية وطيزها وسط و مشدودة و مرفوعة و فخادها ملفوفة لفة جاتو وفيها حسنة جمب بوقها) كانت لابسة عباية بيتي واسعة و حاطة طرحة علي رقبتها
انا: ازيك يا رشا
رشا: ازيك يا عبده عامل ايه
انا: كويس ال****
رشا: ادخل هو انت غريب ده بيت ابوك
انا دخلت و رشا قفلت الباب وانا قعدت علي الانتريه
رشا: ليه الغيبة الطويلة دي انت متضايق منينا ولا ايه؟
انا: لا ولا متضايق ولا حاجة بس مشغول شوية
رشا بضحكة: اممم اصل انت عضو في مجلس الشعب
ضحكت انا و رشا و كأننا صحاب،( ملحوظة رشا متعودة تهزر و تضحك معاي و بنتكلم مع بعض في كل حاجه و هي معتبراني اخوها)
بعد نص ساعة جيه الكهربائي و صلح المشكلة و انا حسبته من فلوسي و بعد كده مشي
رشا: ليه طيب ما ابوك سايب فلوس عشان تحاسب
انا: و فيها اي هو انا مش راجل ولا ايه
رشا: لا طبعا راجل و سيد الرجالة (بأبتسامة علي وشها)
(سمعنا صوت بنتها بتكبي من جوا)
رشا: استني بقي جنا بتبكي
دخلت جوا و طلعت بعد خمس دقايق و كانت شيله جنا و قعدت قدامي ترضعها و طلعت فردة بزها اليمين الكبير ترضع بنتها قدامي، انا حولت مابصش عليها لاكن غصب عني عيني تروح لبزازها، رشا خدت بالها و ابتسمت و قالت يوه شكل اللبن خلص من هنا، و طلعت الفردة الشمال و بقي بزازها الاتنين قدامي و بترضع بنتها جنا، زوبري بقي نص منتصب و باين من البنطلون و رشا بتفعص بزازها كأنها بترضع بنتها، خلصت رضاعة و دخلت بنتها الاوضة تنام و طلعت كانت دخلت بزازها جوا العباية بس سبياها مفتوحة كأنها نسيت، قالتلي استني هعملك قهوة و بصتلي بصة كلها شرمطة و دخلت المطبخ و بعد خمس دقايق رجعت معاها القهوة و كانت بتبتسم و قعدت جمبي ترغي معاي و تسألني عن ستي و حياتي و كده، وانا مركز مع بزازها، تلفوني رن و انا بكلمها و كان هشام و كان عايزني اقعد معاه قلتله هجيلك
رشا: ايه انت ماشي
انا: ايوة بس لو عوزتي حاجه كلميني
رشا: ابقي اسأل بلاش تقطع كده
انا: حاضر هبقي اسأل بس انا معايا رقم الحج بس مش رقم تلفونك
رشا: ماشي سجل الرقم عندك اهو *******
انا: تمام سجلته و هرن عليكي تسجليه سلام
نزلت من عند رشا و انا هيجان بنت المتناكة عليها بزاز ترضع بلد.
دقيقه و اتصل هشام
انا: ايه يسطا انت فين
هشام: في البيت تعال و نلعب مع بعض بلايستشن
(انا طبعآ بعد اللي حصل مع بسنت مش عايز ادخل تاني هناك)
انا: لا هستناك علي الكافيه سلام
قفلت معاه و رحت علي الكافيه استنيته قعدنا و طلبنا اكل خفيف اكلنا و دردشنة شوية و بعد كده مشينا روحت البيت
(الساعة 4:00 العصر)
فتحت بالمفتاح من غير ما اخبط دخلت و كانت ستي في الاوضة كنت هدخل عندها سمعتها بتتكلم مع حد في التلفون و، وقفت اتسنط اشوف بتكلم مين، سمعتها بتقول عشان خاطري خلاص طيب انا عملت ايه، انا مليش ذنب في الموضوع ده عشان خاطري ارحميني، خلاص حاضر حاضر،
انا قلت في بالي مين دي اللي ستي بتترجاها و شوية هتنزل تبوس علي رجلها عشان تسيبها لازم اعرف،
رجعت في الصالة تاني و عملت نفسي لسه جاي و ناديت علي ستي
انا: لولو انتي فين انا جيت؟
طلعت ستي من الاوضة و كان باين علي وشها الارتباك
ستي: انا هنا يا حبيبي
انا: مالك فيكي ايه؟
ستي: مالي مانا كويسه اهو
انا: ماشي يا لولو
ستي: انت كنت فين كل ده مش انت قولت انك هتروح عند بيت ابوك و تقف مع الكهربائي
انا: ايوة و رشا مسكت فيا و حلفت اقعد معاها شوية وبعد كده قعدت مع هشام علي الكافيه
ستي: طيب، ورشا عاملة ايه و بنتها عاملة ايه؟
انا: كويسين و بتسلم عليكي
ستي:*** يسلمها
انا: بقولك انا داخل اخد دوش ماتاجي نخدو سوا
ستي: لا مش قادرة تعبانة (كان واضح علي وشها انها بتعمل كده غصب عنها)
انا: ماشي يا لولو
دخلت الحمام و فتحت الدوش و انا بفكر يا تري مين اللي بيتحكم في ستي و ستي ليه خايفة منو لازم اعرف،
طلعت من الحمام و دخلت اوضتي و اتصلت بعبير
انا: ايه يا بنت المتناكة شوفتي اني مش ساهل ولا تحبي تتأكدي
عبير: ابوس رجلك غلطة و مش هتتكرر
انا: بقولك ايه انتي فاكرة ان اللي حصل هيعدي بالساهل انا هجيلك بعد ساعة تكوني صرفتي الاحبة سمر،
وقبل ما ترد قفلت في وشها و طلعت الصالة كانت ستي دخلت الحمام تاخد دوش انا مسكت تلفونها اشوف بتكلم مين لاكن لاقيت رقم غريب مش متسجل احترت اعمل ايه قمت عامل تجسيل مكلمات و سبته عشان اعرف ستي بتكلم مين؟
(الساعة 6:00 المغرب)
لبست خدت البخاخة بتاعت البنچ احتايطي معايا عشان لو عبير عملت حاجة و كنت نازل شافتني ليلي، وقالتلي ايه نازل فين، رديت اصل في حجز و انا لازم انزل، ردت ستي خليك و كانت خايفة اني اسبها لوحدها، قربت منها و حضنتها و سألتها مالك ردت مفيش عادي بس عيزاك تقعد معاي، رديت لو في حاجه عايزة تقوليها انا هنا اتكلمي، ردت قلتلك مفيش حاجه، سلام يا لولو انا نازل، نزلت و خدت معاي هدومي اللي هلعب بيها كورة و رحت الملعب و شفت عيال فرفير جدآ و كان في اتنين من الفرقة اللي قصدنا معاهم عربيات، لعبنا و فعلآ كانو مش قد كده كسبناهم و انا اديت شنتطة هودمي لهشام قلتله اني رايح مشوار خليها. معاك خدها هشام و روح هو وانا اتصلت بعبير اقولها اني جايلها،
(الساعة 8:30 الليل)
وصلت عند عبير و طلعت خبطت فتحتلي عبير و كانت خايفة مني اني اعمل فيها حاجه
انا: بوصي بقي يا عبير قبل كل حاجه انا سايب برنامج علي فون تاني محدش ابدآ يعرف مكانه و مخليه علي الساعه 12 بالظبط يسرب فديوهاتك علي النت لو موقفتهوش
عبير: لا لا ابوس رجلك بلاش
انا: متخفيش دا بس استحراص عشان لو فكرتي تعملي حاجه تاني
(طبعا انا بهددها وانا مش عامل اي حاجه ولا معاي برنامج)
مسكت عبير مش شعرها اديتها قلمين علي وشها خله وشها يحمر و هي ساكتة مش بتفتح بقها بعدين مسكتها من شعرها تاني و جبتها علي الارض و قطعت العباية اللي لابساها و كانت لابساها علي اللحم و بزازها قدامي مسكتها من حلاماتها بقيت اقرصها منها و اشدها لفوق لدرجة انهم هيطلعو في يدي و هي بتبكي و تترجاني اسبها، تفيت علي وشها و اديتها قلمين و قلتلها شايفة مقامك يا شرموطة يا بنت المتناكة و نزلت علي كسها قرصتها منه جامد و هي بتتلوي تحتي من الالم وقفت و قلتلها انزلي بوسي جزمتي يا لبوة و شدتها من شعرها و قربتها علي رجلي بقيت تبوس و تلحس الجزمة نومتها علي ضهراها في الارض تاني و كنت هقرصها من كسها تاني لاقيت عليه افرزات و شكلها مستمتعة باللي بعملة قلتلها ايوة يا متناكة بتحبي السادية يا بنت المعرص و كان في شعر خفيف علي كسها بقيت انتفه بايدي و هي بتصرخ و افرزتها بقيت كتيرة قعدت علي الانتريه و طلعت زوبري و قلتلها تعالي يا متناكة مصي زوبر سيدك كانت هتقف علي رجلها لاكن انا قمت بسرعة اديتها قلم من شدته وقعت علي الارض قلتلها طول مانا هنا انتي زي الكلبة تمشي علي اربعة فهمة ولا يا شرموطة قالت حاضر قمت قرصتها من بزازها اكتر و اديتها قلمين علي وشها خلو وشها احمر خالص و دموعها نزلت من عنيها من غير صوت قلتلها اسمي سيدك و لما تحبي تتكلمي تنزلي توبسي رجلي لغية اما اسمحلك تتكلمي دلوقتي تعالي و بوسي رجلي و اترجيني اسمحلك تمصي زوبري يا متناكة جات عبير تحت رجلي و فضلت توبسها و تقول (ابوس رجلك يا سيدي اسمحلي ابوس زوبرك النضيف ببوقي النجس ارجوك يا سيدي اسمح لكلبتك الوسخة اللي جزمتك انضف منها انها تمص زوبرك) قلتلها شاطرة بدئتي تتعلمي و اعملي حسابك انا المرة دي انا لسه مش جاهز المرة اللي جاية هخليكي تتمني الموت يا لبوة، و شدتها من شعرها و خليت راسها قدام زوبري، قلتلها مصي يا لبوة، نزلت عبير مص في زوبري و تلعب في البيضان و تطلع تاني علي زوبري و انا امسكها من شعرها ادخل زوبري لاخره في زورها اكتم نفسها و وشها يقلب الوان مش عارفة تاخد نفسها و بعدين اطلعه، اديتها شلوت في بطنها خليتها تقع علي الارض و رحت طلعت الحزام من بنطلوني و قلتلها اقعدي وضع الدوجي يا لبوة و مسكت الحزام و نزلت ضرب علي طيزها و هي بتتأوه بتطلب اكتر قلبتها علي ضهراها و بقيت اضربها علي بزازها بالحزام و نزلت علي كسها قرص جامد بعدين انا مسكت زوبري و دخلته في كسها وبقيت انيكها بعنف و اضربها بالاقلم علي وشها و هي بتصوت و حابت شهوتها و انا بنيكها و بعدين انا حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري و قلتلها تجيب شبشب الحمام من غير ما تستخدم ايديها مشيت زي الكلبة و طيزها بتترج و محمرا خالص من كتر الضرب راحت و رجعت كانت ماسكة شبشب الحمام ببوقها مسكت فردة من الشبشب و بقيت العب في زوبري و حسيت اني هنطر اللبن قمت قلبت فردة الشبشب و حبت لبني عليها و حطيته في الارض و امرت عبير تنزل تلحس اللبن من الشبشب، طبعآ عبير بدون اي تفكير نزلت لحس في الشبشب و تنضفة من لبني وانا واقف اتفرج علي عبير خدت الشبشب منها بعد ما نضفته و رزعتها علي وشها بالشبشب اترمت علي ضهرها قلتلها قوليلي بقي ايه حكاية سهرات النيك دي و ايه اللي وصلك لكده
عبير: بسبب محسن جوزي الحكاية بدأت لما،
فلاش باك
(من سنتين-في بيت عبير)
محسن: انا خلاص هترفد من الشغل مش عارف اعمل ايه
عبير: طيب و العمل لازم تشوف حل
محسن: انا هتصل بالاستاذ اشرف مديري و اعزمه عندي واحول معاها
عبير: خلاص شوف يوم ياجي فيه و انا هحضر كل حاجه
(في نفس اليوم محسن بيتصل بمديره في الشغل و يطلب من انه ياجي عنده علي عزومة عشاء مديره بعد الحاح من محسن وافق و قاله انه جاي بكره بالليل، محسن فرح و فضل يشكر في اشرف مديره في الشغل و اشرف بيعمله بمنتهي الاحتقار و الذل و قفل في وشه، محسن مش مهم عندو كرامتو المهم عنده ميترفدش، وتاني يوم الساعة 8:00 بالليل طلع اشرف اللي عمره 54 سنة 171 سم اقرع ابيض و عنده شعر في الجناب و تخين عنده كرش ماشي قدامه ولابس بدلة سودة و كان معاه السواق بتاعه ناصر نفس الطول و التخن تقريبا بس اقرع خالص و عنده شنب كبير بس كرشه اصغر شوية و اسمر، دخل اشرف و ناصر السواق قعده في الصالون، و محسن ناده علي عبير تجيب الحاجة الساقعة دخلت عبير تحط الحاجة الساقعة و محسن بيقدم عبير لاشرف
محسن: دي عبير المدام بتاعتي
وقف اشرف و بقي ياكل عبير بعنيه
اشرف: اهلا اهلا مدام عبير
عبير: ازي حضرتك يا استاذ اشرف
اشرف: لا متقوليش استاذ قوليلي يا اشرف بس
عبير: طيب بعد أذنك انا هدخل احضر الاكل عشان ممكن يتحرق
اشرف كان بشد عبير من ايدها عشان تقعد جمبه لاكن عبير دخلت جوا بسرعة و بعد نص ساعة محسن فضل بيعتذر ل اشرف عن اللي حصل و مش هيتكرر تاني
(نرجع من الفلاش باك)
انا: و هو محسن عمل ايه
عبير: قفشه مع السكرتيرة بتاعت المدير كان بعتدي عليها في الشركة
انا: طيب كملي
( نروح فلاش باك )
بعد ما اكله و خلص اشرف اكل فضل محسن يعتذر ل اشرف و اشرف قله هسمحك بشرط و قرب في ودانه وشوشه محسن فتح عينه و نزل راسه في الارض و قاله طيب استني خمس دقايق، و دخل لعبير الاوضى
محسن: عبير اشرف وافق اني اكمل
عبير: بجد طيب كويس
محسن: بس عنده شرط
عبير: ايه هوا؟
محسن بصوت مبحوح: ن، نن نفسوه فيكي
عبير: ايه انت اتجننت يا محسن عايزني انام مع واحد غريب عايز تخلي شرفك في الارض
محسن: مش مهم انا مش هعرف الاقي وظيفة تاني زي دي
عبير: بس انا مش موافقة و عايزة اتطلق
محسن طلع من عند عبير و قال لاشرف انها مش موافقة بس هيسعده يغتصبها
اشرف: لا خليك انت هنا يا محسن ناصر اللي هياجي معاي
قام اشرف و ناصر دخله اوضت عبير و بعد دقيقه عبير بتصرخ و تصوت بتطلب من محسن يلحقها لاكن محسن قاعد في الصالة مستني اشرف و ناصر ينيكو مراته، بعد اكتر من ساعة طلع ناصر و قال لمحسن يبتدي شغل من بكرا و طلع 3 الف جنيه قله دول عشان عبير لما تفوق ادهملها و في فديو علي الواتس بعتهولك ابقي شوفه عشان ده هينفعك بعدين و نزل اشرف و معاه ناصر ركبو العربية و مشيو، دخل محسن علي عبير لاقها متغطيه بالكوڤرتة و هدومها مقطعا وفي اثار ضرب علي وشها نام جمبها و الصبح صحي فتح الواتس لاقي فديو لاشرف و ناصر نزلين نيك في عبير، محسن خاف و اتصل باشرف
محسن: الو ايوة يا استاذ اشرف
اشرف: عايز ايه يا محسن علي الصبح انت المفروض تاجي النهارده الشغل
محسن: بس يا استاذ اشرف احنا متفقناش علي كده
اشرف: اسمع يا محسن لو عايز تكمل في الشغل و تترقا كمان و مرتبك يبقي ضعفين اللي بتاخده تقنع عبير انها تاجي النهارده بالليل ياما كده يا هفضحك و هحبسك انت و مراتك، وقفل في وش محسن و كان محسن مرعوب جدآ و صحي عبير و حكالها كل اللي حصل و عبير شافت ان مقدمهاش حل غير انها تقبل بالامر الواقع و من اليوم ده بقيت عبير تروح لاشرف كل اسبوع ينيكها و يعمل عليها حفلة نيك و يعمل سهرات يجيب شراميط و يجيب عبير من دمنهم و اشرف نقل محسن في فرع تاني للشركة برا المحفظة و استمر الحال سنة و نص لغية اما اشرف تعب و بقي طريح الفراش بس عبير كملت و اتعرفت علي اصحاب اشرف المرتحين مديآ و يعملو عليها حفلات و يدوها فلوس كتير اوي و محسن عارف بكل ده
(نرجع من الفلاش باك)
انا: ومحسن فين
عبير: محسن اتجوز عليا و بطل ياجي من خمس شهور و طلبت الطلاق كتير و هو رافض يطلقني
انا: خلاص يا لبوة قوليلي بقي عايزة تستمري معاي في السادية ولا لاء
عبير: بوص رغم ان انت عنيف جدآ بس بتوصلني لاقصي درجة من الهيجان و ده عجبني بصراحة
انا: خلاص يبقي هكتبلك شوية طلابات تجبيها
(طلبت من عبير كرابيج سوداني و كرباج شراشيب و مشابك حديد و شمع اسود وكلابشات و سلاسل و طوق كلاب و زوبر صناعي طالع منو ديل كلب و حبل طويل،
انا: دول بس عقبال ما اشوف هحتاج اي تاني
عبير: حاضر يا سيدي شكلك هتمتعني اوي
قمت دخلت الحمام اخدت دوش و لبست و نزلت روحت البيت
(الساعة 11:00 بالليل)
دخلت البيت كانت ستي نايمة في اوضتها دخلت عندها و هي مش حاسة بيا اخدت تلفونها وطلعت وقفت في الصالة بعت كل تسجيلات المكالمات من فون ستي ل فوني و قلت انام دلوقتي و اسمعها بكرة دخلت اوضتي انام و فضلت اهلوس طول الليل باللي بحصل معاي
(الساعة 8:30 الصبح)
ستي ليلي: عبده قوم يا روحي يلا
انا: في اي يا ليلي سبيني انام
ليلي: قوم يلا افطر معاي
انا: ماشي هقوم اهو
طلعت ستي تحضر الفطار في المطبخ وانا طلعت من الاوضة و دخلت اخد دوش، طلعت من الحمام و قعدت علي السفرة افطر مع ستي
ليلي: انت ليه نمت في اوضتك و منمتش معاي
انا: بوصي يا لولو انا بقالي اكتر من اربع ايام وانتي بتبعديني عنك لو في حاجه حصلت انا حابب اعرفها
ليلي: مفيش حاجه كل الحكاية اني تعبانة شوية
انا: ماشي يا لولو و الف سلامة
خلصت فطار و ليلي قامت تعمل القهوة في المطبخ و انا دخلت اوضتي اسمع تجسيل المكالمات بتاعت ستي
(التسجيل)
ستي: عشان خاطر انا تعبت ارحميني يا عبير
عبير: يا لبوة ارحمك ايه دانا هفشخك
ستي: طيب انا عملت ايه بس
عبير: عشان حتة خول زي عبده يضربني و يهددني
ستي: طيب انا اعمل اي بس
عبير: تمنعيه يلسمك و لما ينزل انا هجيلك يا شرموطة
فضلت اسمع كل التسجيلات اللي كان اخر مرة اتكلمو فيها اول امبارح قبل ما اعرف ان عبير بتحب السادية،
طلعت في الصالة و ليلي جات قعدت جمبي و معاها القهوة
انا: ليه عبير بتعمل كده معاكي
(طبعا ستي اول ما سمعت اسم عبير اتوترت و وشها جاب الوان)
ستي: عبير مالها عبير
انا: يعني مصممة برضو طيب اسمعي
طلعت التسجيل و خليتها تسمع مكلماتها مع عبير
ستي: بوص انا هحكيلك كل حاجه بصراحة فاكر اول يوم نمت فيه معايا لما التكيف في اوضتك باظ؟
(نروح فلاش باك)
_ اليوم اللي عبير جات و ادتني البوسكر بتاعي من اوضت ستي)
عبير بعد ما سلمت عليها و دخلت لامها في الاوضة و كانت بتسلم عليها و لمحت البوسكر بتاعي و مسكته قدام امها
عبير: ايه اللي جاب ده هنا
ستي: اص اص اصل..........
عبير: ايوة يا لبوة بتخلي ابن بتك ينيكك
ستي: ابوس رجلك يا عبير متفضحنيش وانا هعمل اللي انتي عايزة
عبير: علي العموم حسابي معاكي بعدين دلوقتي مش عايزه عبده يحس بحاجة و اتعملي معاه عادي
ستي: حاضر
عبير: و هي بينكك من امتي يا احبة
ستي: امبارح بس كانت اول مرة
عبير: خلاص انا هتعامل معاكي بعدين
(نرجع من الفلاش باك)
ستي: و طلعت عبير و في اديها البوكسر بتاعك و انت دخلت عندي بعد دقيقه و انا مش بينت اي حاجه و انت صدقتني
انا: في حاجه تاني حصلت
ستي: ايوة عبير جات هنا و كان معاها...
(نروح فلاش باك)
(المشهد في بيت ستي)
عبير داخلة و في شنطة في ايدها و طلعت زوبر صناعي منها و قالت لامها تعالي يا لبوة الشغل ابتدأ، عبير دخلت امها اوضتها و نيمتها علي السرير و قلعت امها ملط و نزلت لحس في كس امها و امها بتتأوه عبير فضلت تقفش في امها و تقرص حلاماتها وامها بتترجها انها تهدا شوية لاكن عبير عنيفة و دخلت صباع في خرم طيز امها لاقته واسع
عبير: و كمان فتحلك طيزك يا شرموطة يا فجرا
ليلي: ابوس رجلك لسه ديقة و هو مش بينكني منها كتير
عبير: انا مسمعش صوتك يا لبوة
قامت عبير طلعت حبل من شنطيتها و ربطت امها في السرير من اديها و ربطت بوقها و فشخت رجلها و امها بتكبي و صوتها مش باين من ربطت بوقها
عبير لبست الزوب الصناعي علي وسطها و دهنتو زيت و بقيت تمشي علي خرم طيز امها و مرة وحدة رزعت الزوب في طيز امها و فضلت تنيك و امها بتزوم بصوت عالي من الالم و وشها غرق دموع و بتتحرك لكن مش قادرة من ربطت الحبل و عبير مسكاها من رفخادها و نزل نيك فيها بعد ربع ساعة نيك متواصل عيير قامت و قعلت الزوبر و قالت لامها انا لسه معملتش حاجه و احسنلك تبعدي عبده عني لو عيزاني اسيبك في حالك، فكت عبير امها و خدت الحبل و الزوبر الصناعي و حطتهم في الشنطة و لبست و مشيت
(نرجع من الفلاش باك)
انا: عشان كده لما نكتك في طيزك جبتي ددمم ساعيتها
ليلي: ايوة و مكنتش قادرة فيها لمسة لولا انك جبتلي مرهم سعتها قدرت انام
انا: بقي عبير الشرموطة تعمل كده فيكي
ليلي: انت عملت معاها ايه بالظبط
انا: مش مهم انا هخليها تاجي تبوس رجلك و تترجاكي تسمحيها
ليلي: لا انا مش عيزاها تبوس رجلي ولا حاجه انا بس عيزاها تسبني في حالي
انا: متخفيش و كله بأوانه
ستي: خلاص انا هنزل اقعد مع سميرة تحت
انا: ماشي يا لولو
نزلت ستي تقعد مع سميرة جارتنا وانا دخلت اوضتي فتحت داتا ولاكن قبل ما افتح هشام رن عليا و فتحت عليه
انا: ايوة يا هشام اي الاخبار
هشام: ايه شوفت العيال الفرافير امبارح نكناهم
انا: يعم اقعد سترت و كويس اننا كسبنا اساسآ
هشام: هما عيزينك تنزل معاهم في الفرقة و هيدوك اللي عاوزه
انا: بوص قولهم موافق بس بشرط انك تبقي معاي في الفريق عشان انا بعتمد عليك كتير
هشام: حبيبي يا بودي خلاص هاقولهم، دلوقتي تعال خد شنطة هدومك
انا: ما تهزها و تاجي يعم
هشام: تعال بس بالمرة نلعب بلايستيشن عندي
انا بفكر: خلاص مسافة السكة و اكون عندك
قفلت مع هشام و لبست و جهزت و كنت نازل عديت علي ستي تحت عند سميرة، خبطت فتحتلي سميرة (سميرة 52 سنة بيضة بزازها كبيرة و مدلدلة علي بطنها و كرشها نازل علي كوسها و طيزها كبيرة و مترهلة و في نفس طولي) كانت لابسة عباية مبينة شق بزازها و قصيرة تحت الركبة و نص كوم
انا: ازيك يا طنط سميرة
سميرة: ايه طنط دي يا واد دانت اكبر مني
انا بابتسمة: طيب خلاص ازيك يا ست البنات
سميرة: كل بعقلي حلوة يا واد ادخل
انا: لا انا كنت عاو.......
سميرة شدتني من ايدي دخلتني
سميرة: ايه يا واد مش عايز تدخل ليه؟ انت شكلك متدايق مني
انا: لا وانا هتضايق ليه بس
ليلي في الصالون: تعال يا عبده
انا: تعالي بقي حليني من سميرة عشان مستعجل
ليلي: ليه رايح فين؟
انا: عند هشام هجيب شنطة الهدوم سبتها معاه امبارح و لسه متصل بيا قالي اجي اخدها
سميرة بزعل: يعني انا بتقل عليك ماشي برحتك
وقعدت سميرة علي الانتريه و كتفت ايدها، انا قربت منها و قلتلها انتي زعلتي يا سوسو خلاص انا اسف، و جيت احط ايدي تحت باطها عشان اضمها عليا، جزء من كافة ايدي جيه في بزازها و انا مش واخد بالي بسبب انها كوم لحم وانا مش مفرق ايه الحزء اللي انا حاطط ايدي عليه و قربت خدها و طبعت عليه بوسها و قلتلها هعوضهلك صديقيني بس عشان مستعجل يا سوسو، بصتلي و كانت في ابتسمة علي وشها و قالتلي ماشي هستناك و بصت علي ايدي لاقيت نفسي ماسك حلمت بزها و انا مش حاسس بنفسي، عشان اتعودت كل اما اقرب من ليلي اسمك حلمة بزاها، شلت ايدي بسرعة و ليلي مخدتش بالها، قلت ل ليلي اني نازل، طلعت و رحت عند هشام خبطت فتحتلي بسنت
انا: ازيك يا بسنت
بسنت باصه في الارض: كويسة هشام مستنيك جوا
دخلت بدون من سكات مش زي كل مرة كنت اهزر مع بسنت علي الباب، دخلت عند هشام الاوضة
هشام: ايه اخبار الصين عملين ايه
انا: صين ايه؟
هشام: مش انت جاي من الصين مشي
انا: يا عرص جرانا مسكت فيا و كانت عايزاني اقعد عندها بس انا حولت اخلع منها
هشام: طيب تعال اخلص
دخلت قعدت العب معاه بلايستيشن وفضلت يمكن ساعتين عنده و خدت شنطة الهدوم طلعت في الصالة كانت رحاب قدام التلفزيون، خرجت من سكات و نزلت روحت البيت ودخلت غيرت هدومي و اخدت دوش و دخلت اوضتي و بعد دقيقتين تلفوني رن وكان رقم غريب
انا: الو مين معاي؟
صوت واحده: ازيك يا عبده
انا: كويس انتي مين؟
الصوت: انا بسنت اخت هشام
انا: بسنت!! ازيك عاملة ايه
بسنت: انا عايزك يا عبده تعال
انا: بس انا لسه كنت عندكم
بسنت: عارفة بس انا عايزة اتكلم معاك ولما تاجي اطلع الدور الاخير من غير ما حد يحس بيك
انا: ليه في ايه؟
بسنت: هتعرف لما تاجي سلام.
قفلت مع بسنت و انا مش عارف هي عايزة ايه؟ لبست بسرعة و رحت عند العمارة تحت و اتلصت بيها
انا: ايوة يا بسنت انا تحت
بسنت: اطلع فوق اخر شقة هتلاقي الباب مفتوح ادخل و اقفله وراك
قفلت مع بسنت و طلعت بسرعة من غير صوت لاقيت باب الشقى مفتوح سيكا دخلت و قفلت الباب ورايا كانت الشقة فاضية من العفشة في كام كرسي
انا: بسنت انتي هنا
بسنت من جوا: تعال يا عبده
دخلت جوا في الاوضة كان فيه سرير و تسريحة و الارض مفروشة سجاد وكانت بسنت نيمة علي السرير و لابسة قميص نوم موت عليها فاضح و كاشف كل جسمها، انا وقفت تنحت فيها من عند الباب و مش بتكلم
بسنت: هتفضل واقف عندك كتير تعال
اتحركت نحيتها و قعدت علي طرف السرير
بسنت: انا عارفة انك مستغرب اللي حاصل بس الصراحة بعد اللي عملته معاي في شقتنا تحت عجبني و كمان زوبرك عجبني و انا قلتلك انسي الموضوع عشان اشوفك راجل و هتنسي فعلآ ولاء و طلعت سيد الرجالة و سري في بير عشان كده انا اتصلت بيك
انا: طيب ليه مريحتيش نفسك بالخيار و خلاص
بسنت: ما زوبرك سد نفسي عن الخيار و الصراحة تعبت اني اريح نفسي بنفسي و قلت اكلمك تريحني و ترتاح معاي
انا قربت من بسنت و بقيت ابوسها من شفايفها و امسك بزازها الكبيرة افعص فيهم و ادعكهم و قلعتها قمص النوم خالص و كانت لابسة كلوت بس من غير برا بقيت امسك بزازها افعص فيهم و ابوسها من شفايفها و هي بتحضني جامد و اديها راحت علي زوبري تدعك فيه سبت شفيفها و قلعت ملط و دلخت بين رجلها قلعتها الكلوت و بقيت الحس كسها و هي بتوحوح و تتأوه (اه اه احححح حلو لسانك اه اه اكتر كمان اه عايزة لسانك كله في كسي وانا بقيت الحس اكتر بعدين نمت علي ضهري و قامت بسنت تمص زوبري و تدعك فيه و تتف عليه و تنزل علي بضاني تمصهم و كان واضح انها مش عارفة تمص ولسه بتتعلم فضلت تمص و بعد خمس دقايق انا اتعدلت و نيمتها علي ضهراها و فتحت رجلها و حطيت مخدت تحت طيزها ترفعها لفوق و بليت زوبري من ريقي و دخلته في طيزها و بدأت نيك في طيزها و انا ضهري للباب و بسنت بتتأوه و بتطلب اكتر و مغمضة عنيها، مرة واحدة بسنت فتحت عنيها و اتخضت و قامت تستر نفسها و قالت هشام، طبعا انا ضهري للباب و اول ما بصيت لهشام
يتبع
جامده اوي كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
عااااش فشخ مش عايزينك تتأخر علينا بقا😍😍
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Misho612 و Ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak و Misho612
قصه جميله
بانتظار ال 5 لمعرفة رد فعل هشام
سلمت يداك
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Misho612 و Ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Misho612 و dbig
الجديد امتي يا رايق
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Misho612 و Ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak و Misho612
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak و Misho612
كان عندي امل ان الجزء الخامس يكون احلى من كده .. انت ضيعت دخله شخصية رشا ف القصه وكمان شخصية الجارة كان ممكن تكون احلى من كده بالمقارنة بالاجزاء اللي فاتت ف دا ياخد 4/10
 
  • عجبني
  • محزن
التفاعلات: spider-hak, Misho612, ABDO... و شخص آخر
كان عندي امل ان الجزء الخامس يكون احلى من كده .. انت ضيعت دخله شخصية رشا ف القصه وكمان شخصية الجارة كان ممكن تكون احلى من كده بالمقارنة بالاجزاء اللي فاتت ف دا ياخد 4/10
اسف اني خيبت ظنك 😔
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak و Misho612
كان عندي امل ان الجزء الخامس يكون احلى من كده .. انت ضيعت دخله شخصية رشا ف القصه وكمان شخصية الجارة كان ممكن تكون احلى من كده بالمقارنة بالاجزاء اللي فاتت ف دا ياخد 4/10
طيب انت كنت متوقع ايه؟
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Misho612 و ABDO...
تسلم ايدك
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak, Misho612, ABDO... و شخص آخر
طيب انت كنت متوقع ايه؟
كان كفايه اوي شخصيه واحده بتحب السادية ف القصه .. وبرده شخصية مرات الاب دي انت دخلتها ف الأحداث ف الجزء الرابع بطريقة تشويقيه بأسلوب كويس .. كان الأفضل من وجهة نظري انك تكمل على نفس الطريقه معاها لحد ما تجي تحته ... والدخله بتاعت الجاره حلوه كذلك .. كان ممكن كفايه هي الجزء ده كشخصيه جديده دخلت تحت البطل ..
حاول تدخل شخصيات جديده وتكون بأسلوب مختلف شويه يعني البطل هو اللي يحاول معاهم مش لازم يطلعوا شراميط اصلا يعني فاهمني ...
وف الآخر لك مطلق الحرية في قصتك وكتاباتك.. دا مجرد رأيي البسيط
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak، Misho612 و Ki1inG
استمر في الابداع
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak, Misho612, ABDO... و شخص آخر
جامد نيك
 
  • عجبني
التفاعلات: spider-hak, لحظات حرجة, Misho612 و 2 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%