هلا أحبابي ، أنا عماد الحلوة كنت قد حكيت لكم قصتي الأولى مع فحلي صالح الذي أكتشفني وجعلني شرموطة تعشق النيك وهز طيزها المربربة التي تخلب لب الرجال الفحول ..
طبعا حياتي مليئة بالمغامرات مع كل أشكال الأزبار وكل أنواع الفحول .
واليوم سأستكمل ذكر قصصي لمنتداي المفضل حتى أهيج أزباركم الحلوة وأنعش طيازكم المشتاقة وأساهم مع من سبقني من الأساطير في هذا الباب .
سأكون غير معتاد فلن أحكي ما حدث بعد بعد أول نيكة وركوب من سيدي صالح صديق أخي و فحلي المفضل لسنوات ولكن سأقفز في مسلسل الأحداث وأذكر قصة مولعة كان لها أثر غير عادي شعرت فيها أني فعلا شرموطة .
القصة هاذي حدثت وعمري 26 سنة ، كنت قد صرت مهندسا مرموقا و ازداد جسمي حلاوة بفضل لبن الفحول و تكورت طيزي أفضل من ذي قبل وازداد جسمي بياضا وحلاوة وكنت أنزع كل شعره بحيث أكون أنعم من العروس بليلة دخلتها ، كان بياضي واحمرار شفتي وبخشي يشكل لوحة فنية توقف أي زب و تنفخ عروقه بيسر ، غير أن الكثير لا يعلم بأني خول و شرموط فقد كانت مغامراتي تمر بسرية تامة وكل من ركبني وناكني يحافظ على سمعتي حتى يبقيني تحت قدميه و يظفر بطيزي وفخاذي المدورة وبخشي الأحمر أطول فترة ممكن ..
ماعلينا ... كنت في سفرة شغل لعاصمة تركيا أسطنبول لمدة إسبوع .. بعد أن قضيت أعمالي كنت أبحث عن الراحة و زيارة الحمامات التركية ذائعة الشهرة ..
بحثت في الإنترنيت عن حمام تركي فوجدت العديد منهم غير أني تخيرت واحدا في ذيل القائمة في منطقة شعبية وقديم للغاية وقلبي حدثني أني سأجد فيه الراحة و رائحة مغامرة تلوح في الأفق مليئة برائحة الفحول المشعرة .
اتصلت بالحمام و سالتهم عن خدماتهم و أسعارهم وكان من حظي أن الاستقبال به شاب سوري صوته أنثوي ، أخبرني أن الحمام قسمين ، قسم عام وبه خدمات عامة ، وقسم خاص مفصول يمكن تأجيره لشخص واحد او مجموعة وخدماته متنوعة أكثر ولا يدخل هذا القسم إلا من يحجز مسبقا ... حجزت القسم الخاص لمدة ستة ساعات لاني كنت ناوي أستريح وأتليف وأعمل كل اللي في نفسي من دون مضايقة أحد ..
ثاني يوم جهزت نفسي وذهبت استقبلني الشاب السوري البنوتي و اول ما رآني ابتسم ورحب و قادني للقسم الخاص ، ارشدني لأماكن المناشف الخاصة وتفاصيل المكان ثم قال لي ما الخدمات المضافة اللي تريدها ، كنت أحادثه وأنا انزع ملابسي فنظر بانبهار لجسمي الأبيض المربرب الخالي من الشعر و طيزي المكورة وفخاذي الملفوفة ، وابتسم بخبث حينما قلت له أريد مدلك مساج ذو خبرة عالية ، و قال لي طلبك موجود نصف ساعة ويكون عندك ..
غادر المكان ، وانا دخلت للحوض الخاص و بدات أستحم في الماء الساخن وأدلك جسمي و العب بجسمي و بنما انا مستلقي بالحوض دخل الشاب السوري الشرموط و قالي ان المدلك جاهز في الغرفة المجاورة ..
خرجت من الحوض عاريا و الشرموط يتابعني بعينيه و ضحكة خبيثة على وجهه و هو يقول جسمك يجنن ، فبادرت عن جد ! .. شكرا كلك ذوق .. لبست كلوت جديد من خزانتي وكان لونه أحمر مع بياض جسمي ومؤخرتي المكورة المرتفعة كنت قمة في الإغراء ..
ذهب السوري و دخلت غرفة التدليك وهي غرفة جميلة و دافئة وبها طاولة التدليك الكبيرة نوعا ... وكان موجود بالغرفة فحل تركي غير عادي ضخم وعضلاته بارزة بشكل ملفت وعريض الصدر و مشعر في كل جسمو بشكل غير عادي وكان يرتدي كلوت ضيق جدا يفصل زبه الرابظ تحته تفصيل ، كان زب منتفخ و يوحي بمغامرة بنت شرموطة رح تحصل بعد شوي ، كان ملتحي و رجولي الملامح بشكل غير عادي ، أنا أول ما شفتو زبي قام و فتحة طيزي صارت تفتح وتغلق لوحدها و شفايفي ارتعشوا وهو لاحظ نظرة المحنة و الشهوة اللي انا فيها فابتسم و قالي بالانجليزي اهلين انا برق المدلك الخاص ..
تمالكت نفسي و قتله اهلين انا عماد ... و من دون كلمة تسطحت على بطني فوق الطاولة و اعطيتو طيزي المنتفخة في الكلوت الأحمر .. طبعا زبي القايم خلاني مو قادر اتسطح بسهولة وصارت طيزي مرتفعة أكثر ..
قلتله بدي مساج قوي يحول كل التعب و بدي ياك تعملوا لكل جسمي ... قالي ما تخاف انا بعرف شغلي ورح تخرج من هون مبسوط بخدماتي ..
بدا في التدليك من راسي و نزل لعند كتافي كانوا أصابيعو قوية كثير و مشعرة بشكل حلو .. وكان يدلك بقوة مع زيت المساج عمل شغل زي الفل ، وانا شهوتي صارت تعلى وحاس اني طيزي خلاص على اخرها ..
وصل لخصري وبدى يدلك بحنية وقالي بصوت رجولي انت جسمك حلو كثير تقول جسم بنت ، ضحكت و قلتلو شكرا
لما وصل لطيزي تجاوزها وان كان غرق الكلوت بزيت المساج عن عمد وانا خلاص على اخري و نزل لفخاذي وصار يدلك فيهم من بدايتهن لنهايتهن بقوة ومساكهم بايده زي الكللابب و صار يدخل يديه من تحت الكلوت بس في الاطراف و قالي لو بدنا نعمل مساج تام لازم انزع الكلوت لانو كبير ومغطي حتى جزء من الفخذ .
قتله مافي مشكلة احنا مو رجالة مثل بعض ، ضحك بخبث وقال صح احنا زي بعض .
كنت سانزع الكلوت فسبقني و نزعه برفق ثم شهق لما رأى طيزي وجمالها نظرت إليه بطرف عيني وقلت هل هناك مشكلة فقال لا لا ..
و بدأ يدلك افخاذي من جديد ولكن هذه المرة صار يلمس طيزي بشويش و يلمس الخصيتين ،
ثم قال لي بصوت كله شهوة : هل تريد مساج كامل ، فقلت نعم كامل لا اريد جزأ يبقى من غير مساج ، قلتها بمحن وشرمطة و انا اعدل طيزي وكاني اوافقه على نياكتي.
بدأ بصب الزيت على طيزي بكميات كبيرة بحيث شعرت بأن طيزي قد دخل الزيت لداخلها من كثرته ههههههه و أمسك فردتي طيزي وباعد بينهما حتى شعرت بالهواء على فتحة بخشي لان طيزي كبيرة و مرنة فبخشي لا يرى النور ابدا متواري بين الجبلين ههههه
و تركهما فجأة فضربا في بعضهما و احدثا صوت ..
عند هاذي اللحظة صار يدلك فيها بقوة و يفتحهما و يغلقهما و صارت اصابعه تمر على فتحة طيزي تداعب بخشي من الخارج بحركات دائرية بكلتا اصابعه وانا شهوتي ارتفعت وصرت أتنهد و تعلو زفراتي ، و فجأة أحسست بأصبعه الغليظ المشعر دخل في فتحة طيزي وكأنه زب فشهقت شهقة عظيمة وتأوهت بشرمطة آآآآآآآه ... فقال لي وأصبعه لازال في طيزي لمنتصفه هل أعجبك هذا النوع من المساج ، فقلت بقحب الدنيا يس ، استمر أرجوك .
بدأ يدخل و يخرج أصبعه الغليظ و يدلك طيزي من الداخل و الخارج وأنا أتأوه و أزرف كالقحبة المتناكة وهو يزيد من سرعة ادخاله واخراجه .. أحححححح آآآآآآآه ، أييييي .. أووووف
ثم قلبني على ظهري ، لم يقل لي استدر أو يعاونني ولن رفعني وقلبني وكأني *** ، كان فحل قوي جدا .. يا ويلي من اللي رح يصير لي .
و بدأ في تدليكي من الأمام ، وأمسك بزازي وبدأ يعصر فيهم و يلعب بحلمتي وأنا خلااااص ماعاد فيني استحمل آآآآآآآه و صرت أمرر يدي على ذرعانه المشعره و لما جاء بجانبي صرت ألمس بطنه وصدره المشعرين بشعر الفحول و هو يقرص بزازي وأنا أقول أي آه آه آححححح ..
ثم نزل ومسك زبي و صار يلعب بيه بيد وأنا على آخري ، ويده الثانية صوابعها مغروسة في طيزي و أصابعه تقول زبوب و صار يشلخلي زبي و صوابعه المشعرة في طيزي وحط اصبعين و بدا يدخل و يخرج بسرعة وأنا أتأوه أحححححححح أييييي يا أمي أه .. ما توقف يا فحلي أه .. أستمر لحتى كبيت لبني في ايده
أخذ اللبن في إيده ووضعه على فتحة طيزي و صار يرطبها به و يدخله بداخله وأنا لازلت في أححخحح آه آآآه و أنا أنظر إليه بلبونة وإعجاب و شعور بأن ليلة طيزي فل.
جاء عند رأسي و أنزل كلوته فاندفع زبه كالصاروخ كامارد خرج من قمقمه فالتقمته بفمي و يدي تمسك خصيتيه و تداعب بطنه و أعالي فخذيه و بدأت ألحس في زبه من رأسه لخصيتيه و صرت أمص بحرفنه ولبونه و هو يعبث بشعري و يده الأخرى عند طيزي تصفعها بعنف مرة وراء الأخرى وهو يقول - مترجم طبعا هههه - ليلتك فل يا ابن المتناكة يا شرموط
كنت أمص زبه وأشم أعالي فخذيه في المنطقة بين زبه وفخذه فأستنشق رائحة فحل تجعلني ضعيفا و تذكرني بأن هذا الرجل سيركبني بعد قليل ...
صار يضرب وجهي بزبه علي خدي و يدخل و يخرج زبه بعنف وكانه ينيكني و صار يدخل فيه لين يوصل رقبتي واشرق مثل القحبة و عيوني تدمع آه منه الفحل التركي ...
بعدين رفعني مثل الطفلة الصغيرة و مسكني وقربني من صدره و عنقته و لففت رجلي على وسطه و تعلقت برقبته الغليظة النليئة بالعضلات و هو التقم شفتي في قبل متتابعة وصار يمص شفتي الحمراوين بقوة و يلعب بلسانو بشكل غير عادي و يبوس او بالأحرى يعض في رقبتي وأنا أتأوه مثل أمي المتناكة آه آح بحبك يا نياكي ، بأعشقك يا فاشخني و فجأة أحسست أن رأس زبه على فتحة طيزي المملوءة بلبني و هوب دخله لنصه ، زبه كان عظيم و ضخم وعروقه بارزة بس لعبلي في طيزي كثير و اللبن و لعابي اللي على زبه و طيزي اللي شرمطوها الرجال والفخول خلت زبه يدخل بسهولة وإن كانت مؤلمة قليلا
و أنا صرخت من المحن و صارت شفتي علي شفته الخشنة وهو يدخل ويخرج في زبه بقوة وعنف و حاملني من فخوذي وأنا لا حول لي ولا قوة آه آه آه آه .... أي أي أححححح
دخلو أكثر ، أفشخني أنا عبدك المتناك ، كلي إلك يا فحلي ... آآآآآآآه
صرت مابدي ياه يوقف أبدا و صوت طيزي و خصيتيه ترتطم بيها وهو حاملني مثل البنت الصغيرة و يرهز في رهز قوي لحتي حسيت بأن أنفاسو بدت تتسارع و عروقوا برزت فعرفت أنو بدو يكب ...
و فجأة كب لبنو جوا طيزي .. شلال من اللبن السخن مثل النار في طيزي و فتحة طيزي ضغطت على زبو ما تريدو يخرج ..
و تهاويت على كتفو و صرت أقول بحبك يا فحل يا نياكي .. وهو يبتسم و يقول أتبسطت وأنا أقول إيه يا حبي
يا ليتني دايما بين ايديك ...
و شالني هيك مثل ما هو و راح بيا على حوض الماء الساخن و صرت متكي علي صدروا و أبوس فيه وهو يلعب في صدري
وأنا حاسس روحي طاير من الفرحة
شرمطني بشكل غير عادي ..
قالي انت حلو بشكل غير عادي مابدي أتركك مدة اقامتك باسطنبول قتله ولا أنا يا حبيبي ..
وإحنا قاعدين بالحمام ..
بعد شي خمس دقائق صار زبو حديد بالمي صرت ألعب بيه ، بعدين برق وقف و خلاني أمص زبو وأمص لحتي كب لبنوا كله علي وجهي و شربت منو كان طعموا لذيييييييذ آه عليه ..
وأنا قاعد عند رجليه بأبوسهم و ألحس اللبن اللي وقع عليهم إذا بيه يشخ علي وجهي وجسمي وكان بوله حار وسخن كثير و صرت أمسح بيه وجهي وبزازي وأنا حاسس روحي متناك وخول وابن متناكة تحت رجلين الفحل اللي ناكني وشربني لبنو و شخ عليا و ملا طيزي لبن و صرت بدي جيب ظهري وانا غرقان ببولوا و صرت العب بزبي الصغير لحتي جبت لبني .. وهو مبتسم
بعدين عملنا دوش سريع و نظفنا حالنا ..
وخرجنا بعد ما قطع شفايفي زي الشرموطة بالضبط وقال لازم اشوفك بكرا واعطيته رقمي ..
وانا خارج لقيت الولد السوري البنوتي يضخك بخبث ويقولي صوتك كان مالي القسم الخاص .. ان شاء **** عجبتك خدمتنا قتله تجنن و بوسته من شفايفه ، قالي عندنا خدمات كثير افضل ولو حبيت للفندق وعندنا خدمات رح تعجبك مثل هاي واحسن ..
أخذت رقمو و قتله بحاكيك و طلعت أخذت تاكسي ورحت للفندق نمت وأنا بتذكر الفحل التركي برق وكيف خلاني شرموطة النهاردة بشكل ما شفتوا من فترة طويلة
أحححححح ... ليت الأيام تعود .. آآآآآآآه
طبعا حياتي مليئة بالمغامرات مع كل أشكال الأزبار وكل أنواع الفحول .
واليوم سأستكمل ذكر قصصي لمنتداي المفضل حتى أهيج أزباركم الحلوة وأنعش طيازكم المشتاقة وأساهم مع من سبقني من الأساطير في هذا الباب .
سأكون غير معتاد فلن أحكي ما حدث بعد بعد أول نيكة وركوب من سيدي صالح صديق أخي و فحلي المفضل لسنوات ولكن سأقفز في مسلسل الأحداث وأذكر قصة مولعة كان لها أثر غير عادي شعرت فيها أني فعلا شرموطة .
القصة هاذي حدثت وعمري 26 سنة ، كنت قد صرت مهندسا مرموقا و ازداد جسمي حلاوة بفضل لبن الفحول و تكورت طيزي أفضل من ذي قبل وازداد جسمي بياضا وحلاوة وكنت أنزع كل شعره بحيث أكون أنعم من العروس بليلة دخلتها ، كان بياضي واحمرار شفتي وبخشي يشكل لوحة فنية توقف أي زب و تنفخ عروقه بيسر ، غير أن الكثير لا يعلم بأني خول و شرموط فقد كانت مغامراتي تمر بسرية تامة وكل من ركبني وناكني يحافظ على سمعتي حتى يبقيني تحت قدميه و يظفر بطيزي وفخاذي المدورة وبخشي الأحمر أطول فترة ممكن ..
ماعلينا ... كنت في سفرة شغل لعاصمة تركيا أسطنبول لمدة إسبوع .. بعد أن قضيت أعمالي كنت أبحث عن الراحة و زيارة الحمامات التركية ذائعة الشهرة ..
بحثت في الإنترنيت عن حمام تركي فوجدت العديد منهم غير أني تخيرت واحدا في ذيل القائمة في منطقة شعبية وقديم للغاية وقلبي حدثني أني سأجد فيه الراحة و رائحة مغامرة تلوح في الأفق مليئة برائحة الفحول المشعرة .
اتصلت بالحمام و سالتهم عن خدماتهم و أسعارهم وكان من حظي أن الاستقبال به شاب سوري صوته أنثوي ، أخبرني أن الحمام قسمين ، قسم عام وبه خدمات عامة ، وقسم خاص مفصول يمكن تأجيره لشخص واحد او مجموعة وخدماته متنوعة أكثر ولا يدخل هذا القسم إلا من يحجز مسبقا ... حجزت القسم الخاص لمدة ستة ساعات لاني كنت ناوي أستريح وأتليف وأعمل كل اللي في نفسي من دون مضايقة أحد ..
ثاني يوم جهزت نفسي وذهبت استقبلني الشاب السوري البنوتي و اول ما رآني ابتسم ورحب و قادني للقسم الخاص ، ارشدني لأماكن المناشف الخاصة وتفاصيل المكان ثم قال لي ما الخدمات المضافة اللي تريدها ، كنت أحادثه وأنا انزع ملابسي فنظر بانبهار لجسمي الأبيض المربرب الخالي من الشعر و طيزي المكورة وفخاذي الملفوفة ، وابتسم بخبث حينما قلت له أريد مدلك مساج ذو خبرة عالية ، و قال لي طلبك موجود نصف ساعة ويكون عندك ..
غادر المكان ، وانا دخلت للحوض الخاص و بدات أستحم في الماء الساخن وأدلك جسمي و العب بجسمي و بنما انا مستلقي بالحوض دخل الشاب السوري الشرموط و قالي ان المدلك جاهز في الغرفة المجاورة ..
خرجت من الحوض عاريا و الشرموط يتابعني بعينيه و ضحكة خبيثة على وجهه و هو يقول جسمك يجنن ، فبادرت عن جد ! .. شكرا كلك ذوق .. لبست كلوت جديد من خزانتي وكان لونه أحمر مع بياض جسمي ومؤخرتي المكورة المرتفعة كنت قمة في الإغراء ..
ذهب السوري و دخلت غرفة التدليك وهي غرفة جميلة و دافئة وبها طاولة التدليك الكبيرة نوعا ... وكان موجود بالغرفة فحل تركي غير عادي ضخم وعضلاته بارزة بشكل ملفت وعريض الصدر و مشعر في كل جسمو بشكل غير عادي وكان يرتدي كلوت ضيق جدا يفصل زبه الرابظ تحته تفصيل ، كان زب منتفخ و يوحي بمغامرة بنت شرموطة رح تحصل بعد شوي ، كان ملتحي و رجولي الملامح بشكل غير عادي ، أنا أول ما شفتو زبي قام و فتحة طيزي صارت تفتح وتغلق لوحدها و شفايفي ارتعشوا وهو لاحظ نظرة المحنة و الشهوة اللي انا فيها فابتسم و قالي بالانجليزي اهلين انا برق المدلك الخاص ..
تمالكت نفسي و قتله اهلين انا عماد ... و من دون كلمة تسطحت على بطني فوق الطاولة و اعطيتو طيزي المنتفخة في الكلوت الأحمر .. طبعا زبي القايم خلاني مو قادر اتسطح بسهولة وصارت طيزي مرتفعة أكثر ..
قلتله بدي مساج قوي يحول كل التعب و بدي ياك تعملوا لكل جسمي ... قالي ما تخاف انا بعرف شغلي ورح تخرج من هون مبسوط بخدماتي ..
بدا في التدليك من راسي و نزل لعند كتافي كانوا أصابيعو قوية كثير و مشعرة بشكل حلو .. وكان يدلك بقوة مع زيت المساج عمل شغل زي الفل ، وانا شهوتي صارت تعلى وحاس اني طيزي خلاص على اخرها ..
وصل لخصري وبدى يدلك بحنية وقالي بصوت رجولي انت جسمك حلو كثير تقول جسم بنت ، ضحكت و قلتلو شكرا
لما وصل لطيزي تجاوزها وان كان غرق الكلوت بزيت المساج عن عمد وانا خلاص على اخري و نزل لفخاذي وصار يدلك فيهم من بدايتهن لنهايتهن بقوة ومساكهم بايده زي الكللابب و صار يدخل يديه من تحت الكلوت بس في الاطراف و قالي لو بدنا نعمل مساج تام لازم انزع الكلوت لانو كبير ومغطي حتى جزء من الفخذ .
قتله مافي مشكلة احنا مو رجالة مثل بعض ، ضحك بخبث وقال صح احنا زي بعض .
كنت سانزع الكلوت فسبقني و نزعه برفق ثم شهق لما رأى طيزي وجمالها نظرت إليه بطرف عيني وقلت هل هناك مشكلة فقال لا لا ..
و بدأ يدلك افخاذي من جديد ولكن هذه المرة صار يلمس طيزي بشويش و يلمس الخصيتين ،
ثم قال لي بصوت كله شهوة : هل تريد مساج كامل ، فقلت نعم كامل لا اريد جزأ يبقى من غير مساج ، قلتها بمحن وشرمطة و انا اعدل طيزي وكاني اوافقه على نياكتي.
بدأ بصب الزيت على طيزي بكميات كبيرة بحيث شعرت بأن طيزي قد دخل الزيت لداخلها من كثرته ههههههه و أمسك فردتي طيزي وباعد بينهما حتى شعرت بالهواء على فتحة بخشي لان طيزي كبيرة و مرنة فبخشي لا يرى النور ابدا متواري بين الجبلين ههههه
و تركهما فجأة فضربا في بعضهما و احدثا صوت ..
عند هاذي اللحظة صار يدلك فيها بقوة و يفتحهما و يغلقهما و صارت اصابعه تمر على فتحة طيزي تداعب بخشي من الخارج بحركات دائرية بكلتا اصابعه وانا شهوتي ارتفعت وصرت أتنهد و تعلو زفراتي ، و فجأة أحسست بأصبعه الغليظ المشعر دخل في فتحة طيزي وكأنه زب فشهقت شهقة عظيمة وتأوهت بشرمطة آآآآآآآه ... فقال لي وأصبعه لازال في طيزي لمنتصفه هل أعجبك هذا النوع من المساج ، فقلت بقحب الدنيا يس ، استمر أرجوك .
بدأ يدخل و يخرج أصبعه الغليظ و يدلك طيزي من الداخل و الخارج وأنا أتأوه و أزرف كالقحبة المتناكة وهو يزيد من سرعة ادخاله واخراجه .. أحححححح آآآآآآآه ، أييييي .. أووووف
ثم قلبني على ظهري ، لم يقل لي استدر أو يعاونني ولن رفعني وقلبني وكأني *** ، كان فحل قوي جدا .. يا ويلي من اللي رح يصير لي .
و بدأ في تدليكي من الأمام ، وأمسك بزازي وبدأ يعصر فيهم و يلعب بحلمتي وأنا خلااااص ماعاد فيني استحمل آآآآآآآه و صرت أمرر يدي على ذرعانه المشعره و لما جاء بجانبي صرت ألمس بطنه وصدره المشعرين بشعر الفحول و هو يقرص بزازي وأنا أقول أي آه آه آححححح ..
ثم نزل ومسك زبي و صار يلعب بيه بيد وأنا على آخري ، ويده الثانية صوابعها مغروسة في طيزي و أصابعه تقول زبوب و صار يشلخلي زبي و صوابعه المشعرة في طيزي وحط اصبعين و بدا يدخل و يخرج بسرعة وأنا أتأوه أحححححححح أييييي يا أمي أه .. ما توقف يا فحلي أه .. أستمر لحتى كبيت لبني في ايده
أخذ اللبن في إيده ووضعه على فتحة طيزي و صار يرطبها به و يدخله بداخله وأنا لازلت في أححخحح آه آآآه و أنا أنظر إليه بلبونة وإعجاب و شعور بأن ليلة طيزي فل.
جاء عند رأسي و أنزل كلوته فاندفع زبه كالصاروخ كامارد خرج من قمقمه فالتقمته بفمي و يدي تمسك خصيتيه و تداعب بطنه و أعالي فخذيه و بدأت ألحس في زبه من رأسه لخصيتيه و صرت أمص بحرفنه ولبونه و هو يعبث بشعري و يده الأخرى عند طيزي تصفعها بعنف مرة وراء الأخرى وهو يقول - مترجم طبعا هههه - ليلتك فل يا ابن المتناكة يا شرموط
كنت أمص زبه وأشم أعالي فخذيه في المنطقة بين زبه وفخذه فأستنشق رائحة فحل تجعلني ضعيفا و تذكرني بأن هذا الرجل سيركبني بعد قليل ...
صار يضرب وجهي بزبه علي خدي و يدخل و يخرج زبه بعنف وكانه ينيكني و صار يدخل فيه لين يوصل رقبتي واشرق مثل القحبة و عيوني تدمع آه منه الفحل التركي ...
بعدين رفعني مثل الطفلة الصغيرة و مسكني وقربني من صدره و عنقته و لففت رجلي على وسطه و تعلقت برقبته الغليظة النليئة بالعضلات و هو التقم شفتي في قبل متتابعة وصار يمص شفتي الحمراوين بقوة و يلعب بلسانو بشكل غير عادي و يبوس او بالأحرى يعض في رقبتي وأنا أتأوه مثل أمي المتناكة آه آح بحبك يا نياكي ، بأعشقك يا فاشخني و فجأة أحسست أن رأس زبه على فتحة طيزي المملوءة بلبني و هوب دخله لنصه ، زبه كان عظيم و ضخم وعروقه بارزة بس لعبلي في طيزي كثير و اللبن و لعابي اللي على زبه و طيزي اللي شرمطوها الرجال والفخول خلت زبه يدخل بسهولة وإن كانت مؤلمة قليلا
و أنا صرخت من المحن و صارت شفتي علي شفته الخشنة وهو يدخل ويخرج في زبه بقوة وعنف و حاملني من فخوذي وأنا لا حول لي ولا قوة آه آه آه آه .... أي أي أححححح
دخلو أكثر ، أفشخني أنا عبدك المتناك ، كلي إلك يا فحلي ... آآآآآآآه
صرت مابدي ياه يوقف أبدا و صوت طيزي و خصيتيه ترتطم بيها وهو حاملني مثل البنت الصغيرة و يرهز في رهز قوي لحتي حسيت بأن أنفاسو بدت تتسارع و عروقوا برزت فعرفت أنو بدو يكب ...
و فجأة كب لبنو جوا طيزي .. شلال من اللبن السخن مثل النار في طيزي و فتحة طيزي ضغطت على زبو ما تريدو يخرج ..
و تهاويت على كتفو و صرت أقول بحبك يا فحل يا نياكي .. وهو يبتسم و يقول أتبسطت وأنا أقول إيه يا حبي
يا ليتني دايما بين ايديك ...
و شالني هيك مثل ما هو و راح بيا على حوض الماء الساخن و صرت متكي علي صدروا و أبوس فيه وهو يلعب في صدري
وأنا حاسس روحي طاير من الفرحة
شرمطني بشكل غير عادي ..
قالي انت حلو بشكل غير عادي مابدي أتركك مدة اقامتك باسطنبول قتله ولا أنا يا حبيبي ..
وإحنا قاعدين بالحمام ..
بعد شي خمس دقائق صار زبو حديد بالمي صرت ألعب بيه ، بعدين برق وقف و خلاني أمص زبو وأمص لحتي كب لبنوا كله علي وجهي و شربت منو كان طعموا لذيييييييذ آه عليه ..
وأنا قاعد عند رجليه بأبوسهم و ألحس اللبن اللي وقع عليهم إذا بيه يشخ علي وجهي وجسمي وكان بوله حار وسخن كثير و صرت أمسح بيه وجهي وبزازي وأنا حاسس روحي متناك وخول وابن متناكة تحت رجلين الفحل اللي ناكني وشربني لبنو و شخ عليا و ملا طيزي لبن و صرت بدي جيب ظهري وانا غرقان ببولوا و صرت العب بزبي الصغير لحتي جبت لبني .. وهو مبتسم
بعدين عملنا دوش سريع و نظفنا حالنا ..
وخرجنا بعد ما قطع شفايفي زي الشرموطة بالضبط وقال لازم اشوفك بكرا واعطيته رقمي ..
وانا خارج لقيت الولد السوري البنوتي يضخك بخبث ويقولي صوتك كان مالي القسم الخاص .. ان شاء **** عجبتك خدمتنا قتله تجنن و بوسته من شفايفه ، قالي عندنا خدمات كثير افضل ولو حبيت للفندق وعندنا خدمات رح تعجبك مثل هاي واحسن ..
أخذت رقمو و قتله بحاكيك و طلعت أخذت تاكسي ورحت للفندق نمت وأنا بتذكر الفحل التركي برق وكيف خلاني شرموطة النهاردة بشكل ما شفتوا من فترة طويلة
أحححححح ... ليت الأيام تعود .. آآآآآآآه
