ناقد بناء
معاون
طاقم الإدارة
معاون
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
- إنضم
- 17 ديسمبر 2021
- المشاركات
- 9,635
- مستوى التفاعل
- 3,177
- نقاط
- 22,104
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- كندا
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الفصل الحادي والعشرون
ذهب طارق مع منار الي منزلها ، ومنار كانت منهاره من العايط وقاعده علي الاريكه .
, طارق : بحده وهو واقف ، عاجبك كده كسفتي نفسك و كسفتيني معاكي قدام الناس ، عقلك كان فين للدرجادي حبك لجاسر عماكي ، خلاكي مش شايفه بتعملي ايه ،ايه اللي هببتيه في الفرح دا ، ازاي تعملي كده .
, منار : مسحت دموعها ، لو سمحت ياطاارق ٥ نقطة
, طارق : بعصبيه قاطعها ، لو سمحت ايه وزفت ايه علي دماغك ، دا انتي كان ناقص تحضنيه وتبوسيه وتقعدي مكان عروسته .
, منار : ايه الكلام اللي بتقوله دا ، ازاي تكلمني كدا انت اتجننت .
, طارق : قربلها ومال بجزعه العلوي لها ومسك مرفقها بشده ، اتجننت ٢ علامة التعجب دا انا لسه هتجنن ، واوريكي الجنان علي اصله .
, منار : حاولت تشد يدها لكنه متحكم بيها جامد ،اطلع بره اطلع بره مش عيزاااك مش عايزه اشوفك .
, طارق : بتوعد ، مش بمزاجك ياهانم وزي ما احرجتيني قدام الناس ، لازم اخد حقي منك الاول .
, منار : بخوف وهي تبتلع ريقها ، يعني ايه ٢ نقطة تقصد ايه ٢ نقطة
, طارق : ترك يدها وهو واقف قدامها ، يعني انتي مراتي وعايز حقي يامنار ياعادلي .
, منار : وقفت قصاده : بضيق وحده وهي تمسح دموعها ، لا انت اتجننت رسمي بقي .
, طارق : بحده ، اتجننت علشان عايز حقي ، وبالنسبه لعينيكي اللي كانت هتاكل جاسر اكل في الفرح ورقصلك ليه وحواليه في الفرح مكنش جنان ، انا مش همشي من هنا الا لما اخد حقي منك يامنار .
, منار : طارق ، انت زودتها اطلع بره .
, طارق : مش طالع .
, منار : يبقي انت اللي عايز كده ، طلقني .
, طارق : ضحك بسخريه وهو يلف حولها ، حاضر بس لما اتجوزك بقي الاول .
, وقرب منها وهو خلفها وضمها له ومسك بيده الواحده يداها الاثنان .
, منار : بتعمل ايه ياطارق ، بطل جنان .
, طارق : ضمها له بشده وهو خلفها ويحرك يده الاخرى علي انحاء جسدها وهو يهمس باذنها ، انتي مراتي ودا حقي .
, منار وهي بتبعده عنها ، طارق وقعها علي الارض جامد بصتله بخوف .
, منار : طارق ، اعقل .
, طارق : هبط فوقها بشهوه ، وانتي خليتي فيا عقل .
, وصار اعلي منها وهو يقبلها بشهوه ، وهي تحاول ابعاده وضربه ، ولكنه كان متحكم في كل انش منها .
, منار بدات تنهار بعايط وتستسلم له ، مكنتش قادره تقاوم لا نفسيا ولا جسديا ، طارق استغل ضعفها اكثر حتي انه تجاهل انهيارها وبدا يستمتع بلذه بكل ما تمتلكه من انوثه بشهوه حيوانيه شرسه ، حتي استساغ بانوثتها الطاغيه ودمر حصونها بعدما افقدها عذريتها فاغمي عليها .
, طارق : بسعاده بعد انهاؤه من تدمير حصنها ، دا انتي طلعتي فرسه وانا الخيال .
, ثم نظر لها وهي مغمي عليها بشهوه حيوانيه دنيئه ، وقام مره اخرى عليها وبدا يحضنها ويقبلها باغتصاب زوجي مهين قتل مشاعرها الانثويه كانها جثه بلا شعور ولا احساس مجرد جسد خرج منه الروح ٦ نقطة
, ١١ نقطة
, بعد انتهاء الفرح ركب جاسر ودنيا السياره بقياده السائق ، ضم جاسر دنيا بحب في الكنبه الخلفيه وهي تجلس بجواره .
, جاسر : قبلها من جبينها بحب ، مبروك ياحبيبي .
, دنيا : بسعاده ، مبروك عليا انت .
, جاسر : مبسوطه .
, دنيا : قووووي الفرح كان يجنن كان قمر قوي .
, جاسر : والنعمه ما كان في قمر غيرك في الفرح .
, دنيا : بتذمر ، بس الزفته مناا٥ نقطة
, جاسر : وضع يده علي فمها ، بااس مش عايز اي حاجه تعكر سعادتنا ، ولا تضايقك في يوم فرحك .
, دنيا : بسعاده ، حضنته .
, جاسر : ملس علي شعرها بحب ، هنقضي اجمل هاني مول الطيار مستنينا علشان يودينا الساحل ، بسرعه شويا ياعم محمد .
, السائق محمد : حاضر يا باشا .
, دنيا : كنا سافرنا الساحل بكره ولا بعده ، مستعجل ليه كده .
, جاسر : ضمها ليه بشوق ووضع راسها علي صدره ، مش عايز ولا دقيقه تضيع من ال هاني مول بتاعنا ٢ نقطة مش هو شهر برضو ٢ نقطة
, دنيا : ضحكت ، لو عايز اكتر انا معنديش مانع .
, جاسر : ضحك ، لما نشوف هتقدرى ولا هتهنجي مني .
, دنيا : خبطته علي صدره وهي مكسوفه من السائق وبصوت منخفض ، اتلم .
, جاسر : والنعمه ملموم اهو ، هو انا لسه عملت حاجه .
, ٧ نقطة
, من الجهه الاخر بعد انتهاء الفرح وخروجهم من القاعه .
, نهى : انا مروحه .
, وابتدت تمشي يوسف مسك ايدها .
, يوسف : انتي رايحه فين .
, نهى : شدت ايدها ولكن يوسف كان متحكم بيها ، ايه اللي رايحه فين دي ، مروحه طبعا .
, يوسف : ترك ايدها باشاره من يده باعتراض ، مع نفسك كده مروحه .
, نهى بتريقه ، لا واخده شنطتي في ايدي .
, يوسف : بحده ، انا ما بهزرش ، انتي عارفه الساعه كام دلوقتي .
, نهى : اه ، خمسه الفجر .
, يوسف : اه وبالساهل كده ، انتي عبيطه يا بت .
, نهى : بضيق ، اللهم ما طولك يا روح .
, يوسف : عايزه تروحي لوحدك في الوقت ده .
, نهى : علي فكره انا معايا عربيتي ، بس ركناها بعيد شويه علشان كان في زحمه هنا .
, يوسف : بصلها وبتأمر شاورلها بيده ، اركبي يلا .
, نهى: قطبت حاجبيها ، اركب فين .
, يوسف : معايا .
, نهى : رفعت سبابتها في وجهه ، لا احترم نفسك انت فاكرني ايه ، انا واحده محترمه مش علشان سكتلك هتسوق فيها واركب معاك .
, يوسف : قربلها و مسك سبابتها ونزلها وبتحذير ، هتعملي ايه يعني .
, نهى : بخوف وتوتر ، ها ها هعرف انا رايحه فين بس .
, يوسف : ابتسم نصف ابتسامه ، هوصلك بيتك ، علشان مينفعش تروحي البيت لوحدك كده بالليل .
, نهى : وعربيتي اسيبها ، لتتسرق ولا حد يطمع فيها .
, يوسف : ركب سيارته ، اتنيلي اركبي دي تلاقيها عربيه مهكعه .
, نهي : ركبت معاه ، لا علي فكره دي دايو لانوس ٢٠٠٨ .
, يوسف : ضحك بصوت عالي ، ب**** عليكي ما مكسوفه تقولي كده .
, نهي : لا ، ليه يعني .
, يوسف وهو يقود سيارته وهي اخر موديل بسخريه ، لا ولا حاجه .
, نهى : هو انت فعلا صاحب جاسر بيه ، اصل ولا مره شفتك معاه ولا جتله الشركه .
, يوسف : احنا مش طلعنا سلمنا عليه سوا ، يبقي ازاي معرفوش بقي ، انا وجاسر اصحاب من زمان ، بس انا شغلي كله بره بعثات وكده .
, نهى : وايه اللي جابك مصر .
, يوسف : عايز اهدى شويه واستريح من الشغل ، وبتريقه ، حظي علشان اشوفك .
, نهى : بتمتمه ، دا حظي انا الاسود .
, يوسف : على فكره سمعتك .
, نهى : ابتلعت ريقها وشاورت له علي منزلها البيت هنا .
, ثم وقف العربيه ونزلت .
, يوسف : مفيش حتي شكرا .
, نهى : نزلت وبصتله من فوق لتحت بقرف ، لا مفيش .
, وسابته جريت على بيتها .
, يوسف : يا جزمه .
, ٩ نقطة
, ذهب عصام الصياد الى منزله ، فوجدت فارس ابنه ملقي امام الفيلا ، هبط من سيارته .
, عصام : بخضه فارس مالك في ايه .
, فارس مغشي علي الارض وجسده كله كدمات وبه جرح في الوجه عميق مكنش قادر يتكلم .
, عصام : طلب له الطبيب ، ونادي علي امن الفيلا ، انتوا يا حمير ياللي جوه .
, خرج الامن بسرعه وادخلو فارس للداخل في غرفته حتي اتي الطبيب ليكشف عليه .
, عصام : بخضه ابني ماله في ايه يادكتور .
, الطبيب : بعد انتهاء الفحص ، حالته سيئه جدا لازم يروح المستشفى حالا .
, عصام : بخوف وخضه ، ننقله .
, اتصل الطبيب علي المستشفي وتم نقل فارس لاسعافه .
, الطبيب : هو عامل حادثه ولا ايه .
, عصام : مش عارف يا دكتور ، هو في ايه ما اطمني .
, الطبيب : اطمن ، هو بس جسمه كله متكسر وهنجبسه ، لكن الجرح اللي في وشه عميق الدكتور جوه بينظف الجرح وهيخيطه .
, عصام : يعني ابني هيعيش يادكتور .
, الطبيب : اه ان شاء **** ، لكن ٣ نقطة
, عصام : بخضه ، لكن ايه ٢ نقطة
, ٧ نقطة
, معتز وصل ساره بسيارته تحت منزلها .
, ساره : مش حاسس انك اتسرعت شويا .
, معتز : بعدم فهم ، اتسرعت في ايه .
, ساره : بتوتر ، ان ٢ نقطة انك ترتبط بيا .
, معتز : انتي شايفه كده .
, ساره : خايفه .
, معتز : مسك اديها بحب ، خايفه مني .
, ساره : خايفه في يوم تعايرني ب ٢ نقطة
, معتز : بايده التانيه وضعها علي شفايفها ، انا بحبك ياساره .
, ثم حرك يده علي خدها بلمسه حنان منه .
, ٢ شرطة اللي بحب بجد مبفكرش غير في سعاده اللي بحبه وبس ، بتحبيني ياساره .
, ساره : بكسوف ، هزت راسها بالتاكيد .
, معتز : ضحك ، مكسوفه مني .
, ساره : ضحكت .
, معتز : عايز اسمعها .
, ساره : بكسوف بحبك .
, معتز : حرك يده من خدها الي حول عنقها وهو يقترب من شفايفها ويطبع قبله رقيقه عليها ، بحبك ياساره قووي .
, ثم ابتعد قليلا .
, ساره : بكسوف بعدت عنه .
, معتز : باذن **** اول ما تخلصي شهور عدتك ، هاجي اتقدملك ونكون لبعض .
, ساره : بسرعه كده .
, معتز : ولايه لزمته التاخير ، ولا لسه خايفه .
, ساره : بقلق ، الصراحه اه .
, معتز : ضمها لحضنه متخفيش ياروكه انا بحبك ومستحيل اسيبك او اتخلي عنك .
, ٥ نقطة
, ياسمين ذهبت الى منزلها و اثار الكدمات على وجهها وجسدها ، طلبت لها والدتها طبيبا حتى يعالجها ، اتي الطبيب وفحصها وكتب لها علي العلاج ، وطلب طبيب جراحه تجميل لها ليخيط الجرح العميق علي وجهها تحديدا علي خدها .
, ياسمين وهي تنظر لنفسها في المراه واثار الكدمات علي وجهها وجسدها ، وتضع يدها علي الشاش الذي علي خدها مكان الخياطه .
, ياسمين : بضيق تناولت علبه البرفيون وخبطتها في المرايه ، وبصوت عالي ، دا كله علشانك يادنياااا ، دا كله علشااااانك ، لازم تمووتي علشان اخلص منك .
, والده ياسمين عفاف سيده مسنه كبيره في السن هزيله الجسد .
, عفاف : دخلت بخضه علي الصوت ، في ايه يا ياسمين مالك .
, ياسمين : بصوت عالي حااد ، مش عايزه اشوف حد ، اطلعي برررررره .
, عفاف : بقله حيله ، مش هتقوليلي يابنتي ايه اللي عمل فيكي كده وكنتي الاسبوعين اللي فاتوا فين .
, ياسمين : بعين مليئه بالشراره ، قربتلها ومسكتها من يافته الجلبيه ، اطلعي برررره بدل ما ارميكي في دار مسنين واخلص منك ، مش عايزه اشوف ووووشك .
, عفاف : بخوف وبكاء ، حاضر يابنتي ٢ نقطة حاضر .
, وخرجت ، قفلت ياسمين الباب بشده خلفها .
, عفاف وهي مريضه تكاد تجر قدمها الي اقرب كرسي وبدموع وقله حيله ، **** يهديكي يابنتي .
, ياسمين بغرفتها .
, ٢ شرطة ليييييه كل حاجه عند دنيا وانا لااااا ، ليه هي تفرح وتتجوز وانا لااااا ، لييبه الكل بحبها وانا لاااااا ، ليه عندها فلوس كتير وانا لااااااااااااااااااا .
, فلاش باك
, ( امر جاسر الحديدي معتز بان يذهب الي المخزن ويترك فارس وياسمين ولكن قبل ان يتركهم يعطيهم هديه فرحه ٨ نقطة
, معتز ذهب للمخزن وشاهد فارس وياسمين ملقيان علي الارض واثار الضرب عليهما .
, معتز : وهو ينظر الي الرجاله ، لا مقصرتوش يارجاله .
, ثم نظر الي فارس وياسمين .
, ٢ شرطة اخيرا هتروحوا بمناسبه فرح جاسر بيه الحديدي علي دنيا .
, فارس : بصوت متقطع ، بج ٢ نقطة بجد ٢ نقطة هت ٢ نقطةهتسبونا .
, ياسمين : بضيق وسخريه وصوت متقطع ، اح احنا نضرب وهي تفرح .
, معتز : بسعاده وسخريه مصطتنعه ،يااا علي كميه الحقد ، و**** شويا اللي انتوا فيه .
, فارس : بيقف علشان يمشي ، انا همشي .
, معتز : قربله وذقه بايده ، مش بالساهل كده يامان .
, فارس : وقع ، ايه رجعت في كلامك .
, ياسمين : بسخريه وحقد ، ايه هتسبونا بعد الفرح .
, معتز : لا جاسر بيه قلبه رحيم علشان كده قرر يسيبكم يوم فرحه ، قالي يامعتز حرام انا افرح وفارس وياسمين ميفرحوش معايا .
, ياسمين : بسخريه ، ايه عازمينا علي الفرح .
, معتز : لا مش لدرجادي ، انتي اخرك تمشي من الشارع اللي جمب الفرح .
, فارس : طيب هنمشي امتا .
, معتز : اللي عايز يمشي يتفصل حالا يمشي لكن مش قبل ما ياخد هديه فرح جاسر بيه ودنيا هانم وانها نسبله علامه جميله في وشه ، علشان كل ما يشوف نفسه في المرايه يفكر ان اللي يقرب من عيله الحديدي ايه اللي بيحصله .
, فارس : علامه ايه ، انتوا هتعملوا ايه .
, معتز : شاور للرجاله ، يلا .
, قامت الرجاله بمسك يد وقدم فارس ، واتي شخص وبيده سلاح ابيض وجرحه بوجه فارس باحترافيه .
, فارس : بالم ، ااااااااااااه .
, ياسمين : بتحاول تبعد عنهم ، لااااا وشي لااااا .
, معتز : دا انتي نصيبك نصيب الاسد ، ياخاينه ، تغدرى بصحبتك علشان مين ، ثم شارور علي فارس وهو بيتالم ، دا .
, ثم اشار للرجال ، الدور علي الحلوه .
, ذهبت الرجاله ومسكوا ياسمين ، وجرحوها في وجهها جرح عميق .
, ياسمين : بتالم ، لاااااااااااااااا .
, معتز : للرجاله ، ارموهم في العربيات ، وارموا كل واحد قصاد بيته .
, معتز : بتحذير لفارس وياسمين ، اللي يفكر يقرب لدنيا هانم او لحد من عيله الحديدي ، هتكون نهايته الموت ) .
, بااااااك .
, ياسمين : بشر ، هدمرك يادنيا ، مش هسيبك غير لما ادمرك .
, ٧ نقطة
, هبطت الطائره الخاصه بجاسر في منطقه هادئه في الساحل الشمالي صباحا امام الشاليه علي البحر ، وهبط منها جاسر ودنيا ، وذهبت الطائره مره اخرى .
, شاليه فخم يشبه القصور ، مكون من دورين ريسبشن وصالون وسفره ومطبخ وتواليت ، والدور الثاني غرفتين جناح كبار كل جناح به w.c الخاص به وحديقه اماميه .
, دنيا : بصت حواليها لقت كام شاليه بالعدد حولها ، ايه دا هو مفيش حد غيرنا .
, حاسر : حملها بفستان الفرح ، وانتي عايزه مين غيرنا .
, دنيا : مدت يدها حول عنقه بسعاده ، مش عايزه حد .
, جاسر : غمزلها بعبث وهو بيفتح الباب ، وانا مش عايز غيرك .
, ثم تركها جاسر في الريسبشن ، دنيا نزلت وجريت بهزار بعيد عنه .
, جاسر : بهزار ، هو احنا لسه هنجرى .
, دنيا : بسعاده ، ايه مش قادر .
, جاسر : جرى وراها ، مين دا اللي مش قادر .
, جرى وراها وهي تجرى وتلففه لحد ما تعبت وهو قربلها مسكها من وسطها .
, دنيا : ضحكت ، وهي تضع يدها حول عنقه وبدلع ، كده تضحك عليا وتمسكني .
, جاسر : وهو يحاوط خصرها بحب ، خلاص هسيبك .
, دنيا : عضت علي شفايفها ، لا .
, جاسر : قربلها ، لا ايه .
, دنيا : بدلع وكسوف ، متسبنيش .
, جاسر : اااه .
, دنيا : مالك .
, جاسر : دلعك دا بجنني بيهوسني ، بيخليني مش علي بعضي .
, دنيا : ضحكت بصوت عالي اول مره تضحك بالشكل دا .
, جاسر : يالهوي علي دي ضحكه ، ولسه بقربلها .
, دنيا : جريت بعيد عنه بهزار وهي ماسكه فستانها .
, جاسر : جرى وراها ، وربنا ما انا حلك من ايدي الليلادي .
, دنيا : ضحكت وطلعت علي السلم .
, جاسر : طلع وراها بسرعه ومسكها في الطرقه وهو محاوط خصرها بتحكم ورومانسيه .
, دنيا : بكسوف ، جاسر بتعمل ايه .
, جاسر : قربلها وهي ملتصقه بالحائط وبدا يطبع قبل شوق ولهفه علي شفايفها ، دا انا لسه هعمل .
, دنيا : بدلع ، لا ابعد انا تعبانه من السفر .
, جاسر : ما انا هريحك ، وبدا يقبل عنقها وهو يدفن وجه بها بحب وشوق .
, دنيا : بسعاده ودلع ، جاااسر ابعد بقي .
, جاسر : ابعد بعد ما جننتي امي ، عايزاني ابعد .
, تجاهل اعتراضها الواهن ليقترب من كل انشا بها وهي يخلع فستانها ببطء مثير وهو يهمس بصوته العابث المثخن بالعاطفه
, ٢ شرطة وحشتيني قووووي .
, وهو يطبع قبلاته بحب وشوق عليها بعدما وقع فستانها ، فشعرت دنيا بدوار فترنجت قليلا ، فامسكها جاسر بسرعه وحملها وذهب للغرفه ووضعها علي السرير ، وهو يداعب كل انشا بها بحب .
, يمسك خصلات شعرها بشوق وهو يستنشقه و يضعه علي وجهه وجسده بحركات مثيره ، ويداعبها بشفتاه علي وجهها وعنقها وكل انشا بها .
, اما دنيا كانت في سعاده غامره تستجيب بكل حواسه لجاسر الذي سيطر برجوليته الطاغيه علي كل انشا بها ٨ نقطة
, ٨ نقطة
, يوسف الشناوي عجبته نهي جدا فقرر انه يقتحم حياتها ، مثلما تعجبه بعض البنات فيقترب منهم لينال رغبته ثم يتركهم .
, ذهب يوسف الشناوي الي شركه الحديدي ودخل على نهي مكتبها : ازيك يا بسكوته .
, نهى : بخضه ، ايه دا انت تاني .
, يوسف : جلس باريحيه ، اسمي يوسف الشناوي تصدقني لحد دلوقتي معرفش اسمك ايه ، وهو يرمق اسمها علي المكتب .
, نهى : رفعت احدي حاجبيها ، جاسر بيه مش موجود .
, يوسف : بتقليد مصطتنع للسخريه ، اه جاسر بيه مش موجود ، نهض من علي كرسيه باتجاهها وهو يقرب منها .
, نهي وقفت من غلي كرسيها بتوتر وهي تبتلع ريقها .
, يوسف : هو انتي مسمعتيش سؤالي .
, نهى : بتوتر ، نهى اسمي نهى .
, يوسف: بعد عنها قليلا وهو يضحك بسخريه ، ما كان من الاول يا نونه .
, نهى : نونه مين دي ان شاء **** ، وعلي فكره ميصحش كده احنا في مكان شغل .
, يوسف : وايه يعني شغل ، ثم نونه لايق عليكي اكتر .
, وذهب وجلس علي كرسيه .
, نهي اقتربت منه بتحذير وضيق امامه ، وانحت بجزعها الاعلي وهي تشير بسبابتها في وجهه .
, ٢ شرطة احترم نفسك احسنلك ، انا عدتلك كتير قوي ، قله ادب مش عايزه .
, يوسف : بشراسه وفجاه فتح فمه وهو يقترب بوجهه بحركه سريعه من سبابتها ويعضها ، احبك ياشرس .
, نهي : سحبت يدها بسرعه بعدما عضها عضه صغيره ، وبتالم ايه دا يامجنون .
, يوسف : غمزلها بعبث ، اعشق انا النوع الشرس دا طعمه حلو .
, نهي : ب ضيق ، انت غبي .
, يوسف جذبها بسرعه واجلسها علي ساقيه ، فارتبكت وحاولت النهوض ولكنه منعها وهو متحكم بيدها ، و يهمس اسفل عنقها .
, ٢ شرطة شكلك وحشك عقابي وطبع قبله رقيقه اسفل عنقها .
, نهي بتوتر وهي تنهض بخوف وتضع يدها علي صدرها مكان اثر قبلته بعدما تركها .
, يوسف : نهض من علي كرسيه وهو يشير بوجهه لها ، متنسيش انا حذرتك امبارح ، بس يظهر انك حبيتي عقابي قوي .
, ثم غمزلها علي فكره البرفيوم اللي علي صدرك يجنن . وتركها وذهب .
, نهي : وهي تضع يدها علي صدرها ، حيواااان ، و**** لاندمك .
, ٩ نقطة
, في المستشفي في الغرفه تحديدا بعدما خيط الطبيب وجهه فارس .
, الطبيب : لعصام ،احنا عملنا كل اللي نقدر عليه لكن الجرح عميق وللاسف اثره هيفضل ظاهر علي وش المريض .
, عصام : يعني ايه وشه هيفضل كده متشوه ، انا ممكن اسافره بره فورا .
, الطبيب : مش دلوقتي اكيد ؛ لان جسمه كل متجبس زي ما حضرتك شايف ، اما بالنسبه للجرح فهنا زي بره ، ممكن بعدين يعمل عمليه تجميل وحتي لو عملها الاصابه هتفصل ظاهره بنسبه ٨٠ % .
, ثم تركه الطبيب وذهب .
, نظر عصام الي فارس وهو متجبس بالكامل .
, عصام : مين اللي عمل فيك كده .
, فارس : وهو يكاد يتكلم ، جا ٢ نقطة جاسر .
, عصام : بدهشه ، جاسر مين ، جاسر الحديدي .
, فارس : اه .
, عصام : ليه انت عملت ايه .
, فارس : لم ٢ نقطة لما جبنا دنيا عند ياسمين .
, عصام : غبي ، قلتلك بلاش ، وبتوعد ، انا وانت والزمن طويل ياجاسر لو مادفعتك تمن تشويهك لابني غالي مبقاش انا عصام الصياد ., خارج القائمة
ذهب طارق مع منار الي منزلها ، ومنار كانت منهاره من العايط وقاعده علي الاريكه .
, طارق : بحده وهو واقف ، عاجبك كده كسفتي نفسك و كسفتيني معاكي قدام الناس ، عقلك كان فين للدرجادي حبك لجاسر عماكي ، خلاكي مش شايفه بتعملي ايه ،ايه اللي هببتيه في الفرح دا ، ازاي تعملي كده .
, منار : مسحت دموعها ، لو سمحت ياطاارق ٥ نقطة
, طارق : بعصبيه قاطعها ، لو سمحت ايه وزفت ايه علي دماغك ، دا انتي كان ناقص تحضنيه وتبوسيه وتقعدي مكان عروسته .
, منار : ايه الكلام اللي بتقوله دا ، ازاي تكلمني كدا انت اتجننت .
, طارق : قربلها ومال بجزعه العلوي لها ومسك مرفقها بشده ، اتجننت ٢ علامة التعجب دا انا لسه هتجنن ، واوريكي الجنان علي اصله .
, منار : حاولت تشد يدها لكنه متحكم بيها جامد ،اطلع بره اطلع بره مش عيزاااك مش عايزه اشوفك .
, طارق : بتوعد ، مش بمزاجك ياهانم وزي ما احرجتيني قدام الناس ، لازم اخد حقي منك الاول .
, منار : بخوف وهي تبتلع ريقها ، يعني ايه ٢ نقطة تقصد ايه ٢ نقطة
, طارق : ترك يدها وهو واقف قدامها ، يعني انتي مراتي وعايز حقي يامنار ياعادلي .
, منار : وقفت قصاده : بضيق وحده وهي تمسح دموعها ، لا انت اتجننت رسمي بقي .
, طارق : بحده ، اتجننت علشان عايز حقي ، وبالنسبه لعينيكي اللي كانت هتاكل جاسر اكل في الفرح ورقصلك ليه وحواليه في الفرح مكنش جنان ، انا مش همشي من هنا الا لما اخد حقي منك يامنار .
, منار : طارق ، انت زودتها اطلع بره .
, طارق : مش طالع .
, منار : يبقي انت اللي عايز كده ، طلقني .
, طارق : ضحك بسخريه وهو يلف حولها ، حاضر بس لما اتجوزك بقي الاول .
, وقرب منها وهو خلفها وضمها له ومسك بيده الواحده يداها الاثنان .
, منار : بتعمل ايه ياطارق ، بطل جنان .
, طارق : ضمها له بشده وهو خلفها ويحرك يده الاخرى علي انحاء جسدها وهو يهمس باذنها ، انتي مراتي ودا حقي .
, منار وهي بتبعده عنها ، طارق وقعها علي الارض جامد بصتله بخوف .
, منار : طارق ، اعقل .
, طارق : هبط فوقها بشهوه ، وانتي خليتي فيا عقل .
, وصار اعلي منها وهو يقبلها بشهوه ، وهي تحاول ابعاده وضربه ، ولكنه كان متحكم في كل انش منها .
, منار بدات تنهار بعايط وتستسلم له ، مكنتش قادره تقاوم لا نفسيا ولا جسديا ، طارق استغل ضعفها اكثر حتي انه تجاهل انهيارها وبدا يستمتع بلذه بكل ما تمتلكه من انوثه بشهوه حيوانيه شرسه ، حتي استساغ بانوثتها الطاغيه ودمر حصونها بعدما افقدها عذريتها فاغمي عليها .
, طارق : بسعاده بعد انهاؤه من تدمير حصنها ، دا انتي طلعتي فرسه وانا الخيال .
, ثم نظر لها وهي مغمي عليها بشهوه حيوانيه دنيئه ، وقام مره اخرى عليها وبدا يحضنها ويقبلها باغتصاب زوجي مهين قتل مشاعرها الانثويه كانها جثه بلا شعور ولا احساس مجرد جسد خرج منه الروح ٦ نقطة
, ١١ نقطة
, بعد انتهاء الفرح ركب جاسر ودنيا السياره بقياده السائق ، ضم جاسر دنيا بحب في الكنبه الخلفيه وهي تجلس بجواره .
, جاسر : قبلها من جبينها بحب ، مبروك ياحبيبي .
, دنيا : بسعاده ، مبروك عليا انت .
, جاسر : مبسوطه .
, دنيا : قووووي الفرح كان يجنن كان قمر قوي .
, جاسر : والنعمه ما كان في قمر غيرك في الفرح .
, دنيا : بتذمر ، بس الزفته مناا٥ نقطة
, جاسر : وضع يده علي فمها ، بااس مش عايز اي حاجه تعكر سعادتنا ، ولا تضايقك في يوم فرحك .
, دنيا : بسعاده ، حضنته .
, جاسر : ملس علي شعرها بحب ، هنقضي اجمل هاني مول الطيار مستنينا علشان يودينا الساحل ، بسرعه شويا ياعم محمد .
, السائق محمد : حاضر يا باشا .
, دنيا : كنا سافرنا الساحل بكره ولا بعده ، مستعجل ليه كده .
, جاسر : ضمها ليه بشوق ووضع راسها علي صدره ، مش عايز ولا دقيقه تضيع من ال هاني مول بتاعنا ٢ نقطة مش هو شهر برضو ٢ نقطة
, دنيا : ضحكت ، لو عايز اكتر انا معنديش مانع .
, جاسر : ضحك ، لما نشوف هتقدرى ولا هتهنجي مني .
, دنيا : خبطته علي صدره وهي مكسوفه من السائق وبصوت منخفض ، اتلم .
, جاسر : والنعمه ملموم اهو ، هو انا لسه عملت حاجه .
, ٧ نقطة
, من الجهه الاخر بعد انتهاء الفرح وخروجهم من القاعه .
, نهى : انا مروحه .
, وابتدت تمشي يوسف مسك ايدها .
, يوسف : انتي رايحه فين .
, نهى : شدت ايدها ولكن يوسف كان متحكم بيها ، ايه اللي رايحه فين دي ، مروحه طبعا .
, يوسف : ترك ايدها باشاره من يده باعتراض ، مع نفسك كده مروحه .
, نهى بتريقه ، لا واخده شنطتي في ايدي .
, يوسف : بحده ، انا ما بهزرش ، انتي عارفه الساعه كام دلوقتي .
, نهى : اه ، خمسه الفجر .
, يوسف : اه وبالساهل كده ، انتي عبيطه يا بت .
, نهى : بضيق ، اللهم ما طولك يا روح .
, يوسف : عايزه تروحي لوحدك في الوقت ده .
, نهى : علي فكره انا معايا عربيتي ، بس ركناها بعيد شويه علشان كان في زحمه هنا .
, يوسف : بصلها وبتأمر شاورلها بيده ، اركبي يلا .
, نهى: قطبت حاجبيها ، اركب فين .
, يوسف : معايا .
, نهى : رفعت سبابتها في وجهه ، لا احترم نفسك انت فاكرني ايه ، انا واحده محترمه مش علشان سكتلك هتسوق فيها واركب معاك .
, يوسف : قربلها و مسك سبابتها ونزلها وبتحذير ، هتعملي ايه يعني .
, نهى : بخوف وتوتر ، ها ها هعرف انا رايحه فين بس .
, يوسف : ابتسم نصف ابتسامه ، هوصلك بيتك ، علشان مينفعش تروحي البيت لوحدك كده بالليل .
, نهى : وعربيتي اسيبها ، لتتسرق ولا حد يطمع فيها .
, يوسف : ركب سيارته ، اتنيلي اركبي دي تلاقيها عربيه مهكعه .
, نهي : ركبت معاه ، لا علي فكره دي دايو لانوس ٢٠٠٨ .
, يوسف : ضحك بصوت عالي ، ب**** عليكي ما مكسوفه تقولي كده .
, نهي : لا ، ليه يعني .
, يوسف وهو يقود سيارته وهي اخر موديل بسخريه ، لا ولا حاجه .
, نهى : هو انت فعلا صاحب جاسر بيه ، اصل ولا مره شفتك معاه ولا جتله الشركه .
, يوسف : احنا مش طلعنا سلمنا عليه سوا ، يبقي ازاي معرفوش بقي ، انا وجاسر اصحاب من زمان ، بس انا شغلي كله بره بعثات وكده .
, نهى : وايه اللي جابك مصر .
, يوسف : عايز اهدى شويه واستريح من الشغل ، وبتريقه ، حظي علشان اشوفك .
, نهى : بتمتمه ، دا حظي انا الاسود .
, يوسف : على فكره سمعتك .
, نهى : ابتلعت ريقها وشاورت له علي منزلها البيت هنا .
, ثم وقف العربيه ونزلت .
, يوسف : مفيش حتي شكرا .
, نهى : نزلت وبصتله من فوق لتحت بقرف ، لا مفيش .
, وسابته جريت على بيتها .
, يوسف : يا جزمه .
, ٩ نقطة
, ذهب عصام الصياد الى منزله ، فوجدت فارس ابنه ملقي امام الفيلا ، هبط من سيارته .
, عصام : بخضه فارس مالك في ايه .
, فارس مغشي علي الارض وجسده كله كدمات وبه جرح في الوجه عميق مكنش قادر يتكلم .
, عصام : طلب له الطبيب ، ونادي علي امن الفيلا ، انتوا يا حمير ياللي جوه .
, خرج الامن بسرعه وادخلو فارس للداخل في غرفته حتي اتي الطبيب ليكشف عليه .
, عصام : بخضه ابني ماله في ايه يادكتور .
, الطبيب : بعد انتهاء الفحص ، حالته سيئه جدا لازم يروح المستشفى حالا .
, عصام : بخوف وخضه ، ننقله .
, اتصل الطبيب علي المستشفي وتم نقل فارس لاسعافه .
, الطبيب : هو عامل حادثه ولا ايه .
, عصام : مش عارف يا دكتور ، هو في ايه ما اطمني .
, الطبيب : اطمن ، هو بس جسمه كله متكسر وهنجبسه ، لكن الجرح اللي في وشه عميق الدكتور جوه بينظف الجرح وهيخيطه .
, عصام : يعني ابني هيعيش يادكتور .
, الطبيب : اه ان شاء **** ، لكن ٣ نقطة
, عصام : بخضه ، لكن ايه ٢ نقطة
, ٧ نقطة
, معتز وصل ساره بسيارته تحت منزلها .
, ساره : مش حاسس انك اتسرعت شويا .
, معتز : بعدم فهم ، اتسرعت في ايه .
, ساره : بتوتر ، ان ٢ نقطة انك ترتبط بيا .
, معتز : انتي شايفه كده .
, ساره : خايفه .
, معتز : مسك اديها بحب ، خايفه مني .
, ساره : خايفه في يوم تعايرني ب ٢ نقطة
, معتز : بايده التانيه وضعها علي شفايفها ، انا بحبك ياساره .
, ثم حرك يده علي خدها بلمسه حنان منه .
, ٢ شرطة اللي بحب بجد مبفكرش غير في سعاده اللي بحبه وبس ، بتحبيني ياساره .
, ساره : بكسوف ، هزت راسها بالتاكيد .
, معتز : ضحك ، مكسوفه مني .
, ساره : ضحكت .
, معتز : عايز اسمعها .
, ساره : بكسوف بحبك .
, معتز : حرك يده من خدها الي حول عنقها وهو يقترب من شفايفها ويطبع قبله رقيقه عليها ، بحبك ياساره قووي .
, ثم ابتعد قليلا .
, ساره : بكسوف بعدت عنه .
, معتز : باذن **** اول ما تخلصي شهور عدتك ، هاجي اتقدملك ونكون لبعض .
, ساره : بسرعه كده .
, معتز : ولايه لزمته التاخير ، ولا لسه خايفه .
, ساره : بقلق ، الصراحه اه .
, معتز : ضمها لحضنه متخفيش ياروكه انا بحبك ومستحيل اسيبك او اتخلي عنك .
, ٥ نقطة
, ياسمين ذهبت الى منزلها و اثار الكدمات على وجهها وجسدها ، طلبت لها والدتها طبيبا حتى يعالجها ، اتي الطبيب وفحصها وكتب لها علي العلاج ، وطلب طبيب جراحه تجميل لها ليخيط الجرح العميق علي وجهها تحديدا علي خدها .
, ياسمين وهي تنظر لنفسها في المراه واثار الكدمات علي وجهها وجسدها ، وتضع يدها علي الشاش الذي علي خدها مكان الخياطه .
, ياسمين : بضيق تناولت علبه البرفيون وخبطتها في المرايه ، وبصوت عالي ، دا كله علشانك يادنياااا ، دا كله علشااااانك ، لازم تمووتي علشان اخلص منك .
, والده ياسمين عفاف سيده مسنه كبيره في السن هزيله الجسد .
, عفاف : دخلت بخضه علي الصوت ، في ايه يا ياسمين مالك .
, ياسمين : بصوت عالي حااد ، مش عايزه اشوف حد ، اطلعي برررررره .
, عفاف : بقله حيله ، مش هتقوليلي يابنتي ايه اللي عمل فيكي كده وكنتي الاسبوعين اللي فاتوا فين .
, ياسمين : بعين مليئه بالشراره ، قربتلها ومسكتها من يافته الجلبيه ، اطلعي برررره بدل ما ارميكي في دار مسنين واخلص منك ، مش عايزه اشوف ووووشك .
, عفاف : بخوف وبكاء ، حاضر يابنتي ٢ نقطة حاضر .
, وخرجت ، قفلت ياسمين الباب بشده خلفها .
, عفاف وهي مريضه تكاد تجر قدمها الي اقرب كرسي وبدموع وقله حيله ، **** يهديكي يابنتي .
, ياسمين بغرفتها .
, ٢ شرطة ليييييه كل حاجه عند دنيا وانا لااااا ، ليه هي تفرح وتتجوز وانا لااااا ، لييبه الكل بحبها وانا لاااااا ، ليه عندها فلوس كتير وانا لااااااااااااااااااا .
, فلاش باك
, ( امر جاسر الحديدي معتز بان يذهب الي المخزن ويترك فارس وياسمين ولكن قبل ان يتركهم يعطيهم هديه فرحه ٨ نقطة
, معتز ذهب للمخزن وشاهد فارس وياسمين ملقيان علي الارض واثار الضرب عليهما .
, معتز : وهو ينظر الي الرجاله ، لا مقصرتوش يارجاله .
, ثم نظر الي فارس وياسمين .
, ٢ شرطة اخيرا هتروحوا بمناسبه فرح جاسر بيه الحديدي علي دنيا .
, فارس : بصوت متقطع ، بج ٢ نقطة بجد ٢ نقطة هت ٢ نقطةهتسبونا .
, ياسمين : بضيق وسخريه وصوت متقطع ، اح احنا نضرب وهي تفرح .
, معتز : بسعاده وسخريه مصطتنعه ،يااا علي كميه الحقد ، و**** شويا اللي انتوا فيه .
, فارس : بيقف علشان يمشي ، انا همشي .
, معتز : قربله وذقه بايده ، مش بالساهل كده يامان .
, فارس : وقع ، ايه رجعت في كلامك .
, ياسمين : بسخريه وحقد ، ايه هتسبونا بعد الفرح .
, معتز : لا جاسر بيه قلبه رحيم علشان كده قرر يسيبكم يوم فرحه ، قالي يامعتز حرام انا افرح وفارس وياسمين ميفرحوش معايا .
, ياسمين : بسخريه ، ايه عازمينا علي الفرح .
, معتز : لا مش لدرجادي ، انتي اخرك تمشي من الشارع اللي جمب الفرح .
, فارس : طيب هنمشي امتا .
, معتز : اللي عايز يمشي يتفصل حالا يمشي لكن مش قبل ما ياخد هديه فرح جاسر بيه ودنيا هانم وانها نسبله علامه جميله في وشه ، علشان كل ما يشوف نفسه في المرايه يفكر ان اللي يقرب من عيله الحديدي ايه اللي بيحصله .
, فارس : علامه ايه ، انتوا هتعملوا ايه .
, معتز : شاور للرجاله ، يلا .
, قامت الرجاله بمسك يد وقدم فارس ، واتي شخص وبيده سلاح ابيض وجرحه بوجه فارس باحترافيه .
, فارس : بالم ، ااااااااااااه .
, ياسمين : بتحاول تبعد عنهم ، لااااا وشي لااااا .
, معتز : دا انتي نصيبك نصيب الاسد ، ياخاينه ، تغدرى بصحبتك علشان مين ، ثم شارور علي فارس وهو بيتالم ، دا .
, ثم اشار للرجال ، الدور علي الحلوه .
, ذهبت الرجاله ومسكوا ياسمين ، وجرحوها في وجهها جرح عميق .
, ياسمين : بتالم ، لاااااااااااااااا .
, معتز : للرجاله ، ارموهم في العربيات ، وارموا كل واحد قصاد بيته .
, معتز : بتحذير لفارس وياسمين ، اللي يفكر يقرب لدنيا هانم او لحد من عيله الحديدي ، هتكون نهايته الموت ) .
, بااااااك .
, ياسمين : بشر ، هدمرك يادنيا ، مش هسيبك غير لما ادمرك .
, ٧ نقطة
, هبطت الطائره الخاصه بجاسر في منطقه هادئه في الساحل الشمالي صباحا امام الشاليه علي البحر ، وهبط منها جاسر ودنيا ، وذهبت الطائره مره اخرى .
, شاليه فخم يشبه القصور ، مكون من دورين ريسبشن وصالون وسفره ومطبخ وتواليت ، والدور الثاني غرفتين جناح كبار كل جناح به w.c الخاص به وحديقه اماميه .
, دنيا : بصت حواليها لقت كام شاليه بالعدد حولها ، ايه دا هو مفيش حد غيرنا .
, حاسر : حملها بفستان الفرح ، وانتي عايزه مين غيرنا .
, دنيا : مدت يدها حول عنقه بسعاده ، مش عايزه حد .
, جاسر : غمزلها بعبث وهو بيفتح الباب ، وانا مش عايز غيرك .
, ثم تركها جاسر في الريسبشن ، دنيا نزلت وجريت بهزار بعيد عنه .
, جاسر : بهزار ، هو احنا لسه هنجرى .
, دنيا : بسعاده ، ايه مش قادر .
, جاسر : جرى وراها ، مين دا اللي مش قادر .
, جرى وراها وهي تجرى وتلففه لحد ما تعبت وهو قربلها مسكها من وسطها .
, دنيا : ضحكت ، وهي تضع يدها حول عنقه وبدلع ، كده تضحك عليا وتمسكني .
, جاسر : وهو يحاوط خصرها بحب ، خلاص هسيبك .
, دنيا : عضت علي شفايفها ، لا .
, جاسر : قربلها ، لا ايه .
, دنيا : بدلع وكسوف ، متسبنيش .
, جاسر : اااه .
, دنيا : مالك .
, جاسر : دلعك دا بجنني بيهوسني ، بيخليني مش علي بعضي .
, دنيا : ضحكت بصوت عالي اول مره تضحك بالشكل دا .
, جاسر : يالهوي علي دي ضحكه ، ولسه بقربلها .
, دنيا : جريت بعيد عنه بهزار وهي ماسكه فستانها .
, جاسر : جرى وراها ، وربنا ما انا حلك من ايدي الليلادي .
, دنيا : ضحكت وطلعت علي السلم .
, جاسر : طلع وراها بسرعه ومسكها في الطرقه وهو محاوط خصرها بتحكم ورومانسيه .
, دنيا : بكسوف ، جاسر بتعمل ايه .
, جاسر : قربلها وهي ملتصقه بالحائط وبدا يطبع قبل شوق ولهفه علي شفايفها ، دا انا لسه هعمل .
, دنيا : بدلع ، لا ابعد انا تعبانه من السفر .
, جاسر : ما انا هريحك ، وبدا يقبل عنقها وهو يدفن وجه بها بحب وشوق .
, دنيا : بسعاده ودلع ، جاااسر ابعد بقي .
, جاسر : ابعد بعد ما جننتي امي ، عايزاني ابعد .
, تجاهل اعتراضها الواهن ليقترب من كل انشا بها وهي يخلع فستانها ببطء مثير وهو يهمس بصوته العابث المثخن بالعاطفه
, ٢ شرطة وحشتيني قووووي .
, وهو يطبع قبلاته بحب وشوق عليها بعدما وقع فستانها ، فشعرت دنيا بدوار فترنجت قليلا ، فامسكها جاسر بسرعه وحملها وذهب للغرفه ووضعها علي السرير ، وهو يداعب كل انشا بها بحب .
, يمسك خصلات شعرها بشوق وهو يستنشقه و يضعه علي وجهه وجسده بحركات مثيره ، ويداعبها بشفتاه علي وجهها وعنقها وكل انشا بها .
, اما دنيا كانت في سعاده غامره تستجيب بكل حواسه لجاسر الذي سيطر برجوليته الطاغيه علي كل انشا بها ٨ نقطة
, ٨ نقطة
, يوسف الشناوي عجبته نهي جدا فقرر انه يقتحم حياتها ، مثلما تعجبه بعض البنات فيقترب منهم لينال رغبته ثم يتركهم .
, ذهب يوسف الشناوي الي شركه الحديدي ودخل على نهي مكتبها : ازيك يا بسكوته .
, نهى : بخضه ، ايه دا انت تاني .
, يوسف : جلس باريحيه ، اسمي يوسف الشناوي تصدقني لحد دلوقتي معرفش اسمك ايه ، وهو يرمق اسمها علي المكتب .
, نهى : رفعت احدي حاجبيها ، جاسر بيه مش موجود .
, يوسف : بتقليد مصطتنع للسخريه ، اه جاسر بيه مش موجود ، نهض من علي كرسيه باتجاهها وهو يقرب منها .
, نهي وقفت من غلي كرسيها بتوتر وهي تبتلع ريقها .
, يوسف : هو انتي مسمعتيش سؤالي .
, نهى : بتوتر ، نهى اسمي نهى .
, يوسف: بعد عنها قليلا وهو يضحك بسخريه ، ما كان من الاول يا نونه .
, نهى : نونه مين دي ان شاء **** ، وعلي فكره ميصحش كده احنا في مكان شغل .
, يوسف : وايه يعني شغل ، ثم نونه لايق عليكي اكتر .
, وذهب وجلس علي كرسيه .
, نهي اقتربت منه بتحذير وضيق امامه ، وانحت بجزعها الاعلي وهي تشير بسبابتها في وجهه .
, ٢ شرطة احترم نفسك احسنلك ، انا عدتلك كتير قوي ، قله ادب مش عايزه .
, يوسف : بشراسه وفجاه فتح فمه وهو يقترب بوجهه بحركه سريعه من سبابتها ويعضها ، احبك ياشرس .
, نهي : سحبت يدها بسرعه بعدما عضها عضه صغيره ، وبتالم ايه دا يامجنون .
, يوسف : غمزلها بعبث ، اعشق انا النوع الشرس دا طعمه حلو .
, نهي : ب ضيق ، انت غبي .
, يوسف جذبها بسرعه واجلسها علي ساقيه ، فارتبكت وحاولت النهوض ولكنه منعها وهو متحكم بيدها ، و يهمس اسفل عنقها .
, ٢ شرطة شكلك وحشك عقابي وطبع قبله رقيقه اسفل عنقها .
, نهي بتوتر وهي تنهض بخوف وتضع يدها علي صدرها مكان اثر قبلته بعدما تركها .
, يوسف : نهض من علي كرسيه وهو يشير بوجهه لها ، متنسيش انا حذرتك امبارح ، بس يظهر انك حبيتي عقابي قوي .
, ثم غمزلها علي فكره البرفيوم اللي علي صدرك يجنن . وتركها وذهب .
, نهي : وهي تضع يدها علي صدرها ، حيواااان ، و**** لاندمك .
, ٩ نقطة
, في المستشفي في الغرفه تحديدا بعدما خيط الطبيب وجهه فارس .
, الطبيب : لعصام ،احنا عملنا كل اللي نقدر عليه لكن الجرح عميق وللاسف اثره هيفضل ظاهر علي وش المريض .
, عصام : يعني ايه وشه هيفضل كده متشوه ، انا ممكن اسافره بره فورا .
, الطبيب : مش دلوقتي اكيد ؛ لان جسمه كل متجبس زي ما حضرتك شايف ، اما بالنسبه للجرح فهنا زي بره ، ممكن بعدين يعمل عمليه تجميل وحتي لو عملها الاصابه هتفصل ظاهره بنسبه ٨٠ % .
, ثم تركه الطبيب وذهب .
, نظر عصام الي فارس وهو متجبس بالكامل .
, عصام : مين اللي عمل فيك كده .
, فارس : وهو يكاد يتكلم ، جا ٢ نقطة جاسر .
, عصام : بدهشه ، جاسر مين ، جاسر الحديدي .
, فارس : اه .
, عصام : ليه انت عملت ايه .
, فارس : لم ٢ نقطة لما جبنا دنيا عند ياسمين .
, عصام : غبي ، قلتلك بلاش ، وبتوعد ، انا وانت والزمن طويل ياجاسر لو مادفعتك تمن تشويهك لابني غالي مبقاش انا عصام الصياد ., خارج القائمة