مثلية واقعية عربية فصحى عامل النظافة

[Alking2023]

تبدأ قصتنا بأمير البنوتي ٢٢ سنة وهو يغلق باب حجرته عليه ويتخلص من ملابسه تمام ليجلس أمام المرآة ويرتدي أسخن موديلات اللانجري التي تبين مفاتن جسده الأبيض اللامع ومؤخرته الممتلئة البارزة من الأندر وليكمل انوثته الطاغية قام بارتداء باروكة ذهبية الشعر تتناسب مع بياضه ولون عينيه الأزرق مع وضع قليل من أحمر الشفاة والمكياج الخفيف الذي يظهر جماله أكثر وعندما أصبح في كامل أنوثته كالمعتاد فتح احد تطبيقات المواعدة الخاصة بالمثليين ليتحدث مع الفحول ويرى صورهم ويرسل صوره المثيرة لهم ليزدادوا إثارة وشهوة على جسده الناعم الأبيض الذي يشبه جسد انثى كاملة الأنوثة وفجأة وهو يتصفح الحسابات وجد حساب بعنوان ( الفحل الأسمر ) وهو ماجذب انتباهه إذ إنه يفضل هذا النوع من الرجال ودخل لمحادثة هذا الشخص والتعرف عليه وبعد السلام والتعارف وجد أمير أنه من منطقة قريبة منه أسمه أحمد يبلغ من العمر ٣٨ عاما وطلب منه أمير ان يرسل صوره وإذ يتفاجأ امير بروعة جسده الأسمر والشعر الكثيف على جسمه وعلى صدره وعضوه الضخم الممتليء المنتفخ بارز العروق وهذا ما أثار شهوة أمير وجعله يتمنى لقاء أحمد وينام في أحضانه كأنثى عاهرة وتجلس على ركبتيها عند قدميه لتتذوق شهد هذا العضو وترتشف العسل وأخذ امير يداعب حلمته ويتحسس جسمه الذي بدأ في السخونة والأحمرار من الهياج على صور معشوقه الأسمر وبينما الخيال يداعب رأس أمير وهو في قمة هياجه يقطع جرس الباب خيال أمير ليذهب أمير عند باب الشقة ليرى من بالباب وينظر من العين السحرية بالباب وإذا به عامل النظافة جاء ليأخذ القمامة اليومية وفجأة تقفز فكرة في رأس أمير ان يقوم بإغواء عامل النظافة فهو رجل في الخمسين من عمره طويل وعريض وواضح ان لديه عضو ضخم منتفخ ولبس أمير روب فوق اللانجري ليذهب ويفتح للعامل وإذا بالعامل يقول ( الزبالة ياست هانم ) رد أحمد بصوت ناعم حريمي ( الزبالة جوه في المطبخ أدخل خدها ) وعندما دخل عامل النظافة إلى المطبخ دخل وراءه أمير وخلع الروب ليقف أمام الرجل باللانجري الفاتن الذي يظهر مفاتن جسمه واذا الرجل يلتفت ليرى هذا المنظر فيرتبك ويتصبب عرق من جمال جسم أمير وهوا يقول ( لامؤخذه ياست هانم ) ليرد امير (لامؤخذة ايه مش نفسك تعمل واحد) والرجل معتقد انه يتحدث إلى أنثى فرد وهو متردد ( أنا تحت امرك ياست هانم ) ليذهب أمير ويمد يده على عضو الرجل ويتحسسه حتى ينتفخ ويقف وفعلا كما توقع امير فعضوه ضخم وكبير والرجل يتنهد من الشهوة ويضم أمير إلى صدره وينهال بتقبيل شفنيه ورقبته ويمص حلمات صدر امير البارزة ويمد امير يده ليفك حزام الرجل ويفك زر بنطاله ويخلع عنه بنطاله وملابسه الداخلية ويجلس على ركبته ليفاجأ بالعملاق الأسمر المنتفخ وخاصة رأس العضو كان كبير جدا ليضعه أمير بين شفتيه ويتذوقه ويستلذ بطعمه الجميل ويمرر لسانه على رأس العضو ويضع امير يده على خصيتا الرجل الضخمة المتدلية ليهيج الرجل اكثر ويستمر امير في المص فإذا بالرجل يحمله بين يديه ليدخل به حجرة النوم ويضعه على السرير ويخلع الرجل قميصه ليصبح عاريا تمام أمام امير فيهيج امير اكثر عندما يرى شعر صدر العامل الكثيف الأسود الذي يهيجه وإذا بالرجل يخلع أندر امير ليفاجا انه ولد وله عضو صغير ليندهش ويقول له( انت أجمل من أي مرا) ويرفع رجلي امير لأعلا وينزل ليمص عضو أمير الصغير ويبلل اصابعه ويضعها على خورم امير وهوا يمص عضوه وامير يتنهد من شدة الهياج والشهوة وامسك الرجل بعضوه ليضعه على فتحة أمير ليدخل راس عضوه ولكن الرأس ضخم جدا وأمير يتأوه فأخد الرجل يحسس برأس عضوه على فتحة أمير حتى فتحت وقام بإدخال الراس بصعوبة ثم واصل تحريك الرأس دخولا وخروجا إلى ان استطاع إدخال كامل عضوه داخل أحشاء أمير وهو يتأوه ومستمتع بالعضو الذي شق أحشائه ووصل إلى بطنه والرجل يقطع شفايف أمير من التقبيل وهو فوقه ويلحس رقبته ويقول لأمير ( كسم اي مره جنبك خورمك سخن اوي ) وأمير تايه في دنيا تانية من كثرة الرزع والنيك حتى قرب الرجل أن ينزل شهوته قال لامير ( هجيبهم جوة ياشرموطة ) لم يستطع امير الرد من شدة الشهوة ولكنه أشار براسه انه موافق جدا وأذا بالرجل ينزل شلالا من اللبن الساخن الكثيف في مؤخرة أمير وأمير يتأوه من سخونة لبن الرجل التى ملأت احشائه وخرجت الزيادة خارج فتحة أمير قام الرجل وقاله هنيكك كل يوم ياشرموطة وانا باخد الزبالة اللي زيك ميتسابش كدا من غير نيك كل يوم وارتدى الرجل ملابسه وخرج من الشقة وأمير مازال على سريره غير مصدق ماحصل له من نيك واستمتاع غارقا في لبن الرجل لتمتص مؤخرته اللبن لتهدأ ويجري في دمه لبن الرجل ليجعله شرموطة من الدرجة الاولى