حدثيني بما في داخلك عن ميولك التي كلما زادت بداخلك كلما تحطمت امامك عروش ملوك زائفه في عالم لا ينتمي الي الساديه الا بالكلمات فقط فانتي تجيدي جيدا التلاعب بالكلمات والمصطلحات النابعه من قلبك الملمه بالمعرفه لما انتي فيه انتي ايه الماسوشيه التي تتميز بحبها لمعشوقها الابدي يا من تجيدي دائما ان تعبري بما في داخلك من خضوع وطاعه لمن سيملك عقلك قبل قلبك ثم يهيم عشقا ونشوه بجسدك الذي يرسم عليه لوحته الفنيه بيداه ويعزف اعذب الحانه وتستمتعي بالاوركيستر الكامل وكأن بيتهوفن يعزف اخر مقطوعاته مقطوعه السلام الخالده والتي تعتلي عرش الذكريات .... كل هذا وانتي شامخه كالجبال امام الجميع وكل من يقترب منكي يحترق لانه ببساطه لا يروق لكي اشباه الرجال تريدي ملك مقتدر ومتمكن في لعبه الاستنذاف يستنفذ طاقتك بلطف ويثير جنونك بصبر ولا يشبع رغباتك الا بحكمته ويستفذ انوثتك ليخرج منكي ما في صدرك برفق وبعدها تفتعلي كل شيء سيء في حضرته لتحظي منه بلمسات انامله لجسدك ليذيقك ما تحبي أن تحسيه من الم شاهق الانفاس في حضرته فانتي من تملكين جميع مقاومات الانوثه التي تثير كل الرجال ولكن كل مقاومتك له مجرد بدايه لقصه عشق ساديه تبدء بلعنه ولم ولن تنتهي فلعنه العشق لتلك الماسوشيه خالده ولا تفني ولا تنتهي تلك هي