- إنضم
- 15 مايو 2024
- المشاركات
- 20
- مستوى التفاعل
- 36
- نقاط
- 302
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Ghosts City
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى
انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة
قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .
فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه
و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا
فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة
ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة
قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .
فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه
و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا
فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة
ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات