NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

واقعية الم وامل واعتزار للاحزان

kokagoogle

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
16 أبريل 2024
المشاركات
74
مستوى التفاعل
177
نقاط
896
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
aswan
توجه جنسي
عدم الإفصاح
القصة واعية وتصف الواقع المرير ولن اذكر فيها اسماء ولكن احداثها وقعت فى مدينة طنطا
بداية
فى يوم مشمس ونهاره جميل الصغيرة
ميادة التى تبلغ منم العمر 21 عاما وكانت تعمل مع الدكتور وليد فى عيادته الخاصة بالنساء والتوليد
كانت تشتاق لان تمكون ميادة عروس فى مقتبل عمرها وشائت الاقدار ان تكون النهايه اليمة للجميع كانت اثناء وجودها فى عيادة الطبيب وليد تتعلم فنون النساء وما تعلمته منهم من شقاوة الازواج وحبها لان تكون ام وعروسة جميلة حضرت احدى النساء واسمها حسناء لمراجعة الطبيب فى حملها وصارت بينها وبين ميادة الفه جميلة وبعد متابعات عدة صار التواصل بينهم على الفيس بوك ومن حسن حظها او من اسواء حظوظها قاطبة ان اعجب الشاب الجميل عمرو المقيم فى الجيزة شقيق حسناء بالممرضة ميادة
وتواص معاها فى الفيس بوك وصارت مكالمات ومناوشات ومراسلات ولم يترك لها مجال فى ان تحب غيره ولكن الغادر كان لا يرنو الاى ان يلعب بقلبها البرىء وحبها له ومباركة اخته لها فى حسنها وجمالها وادبها وصارت كل حياتها متعلقة بهذا الغادر عمرو الذى احبته بكل مشاعرها وعشقها له وكمك من لقاء تم بينهم فى التواصل فى الشات والمراسلات الجميلة حتى خيل لها الشيطان ان حبهما لابد ان يقابل بلقاؤ لاطفاء نار الشوق لها وله حبا وعشقا
ولكن لم يمهلها القدر شىء وكان القدر قد خباء لها النهاية التى رسمها القدر ولم تتخيل او يتخيل احد ما حدث لها راودها الشيطان عن نفسها وقل لها انه يرغب فى لقائها وانه متيم بها ورتبت الظروف لهم اول واخر لقاء
لم يكن فى حسابانها انه القدر
ميادة قالت لامها سوف اذهب الى العيادة اليوم باكرا لتجهيز ها واستقبال المرضى وتوجهت فعلا الى العيادة ومنها الى مدينة الجيزة مباشرة لتلقى حبيبها الغادر وعندما توجهت له فى بيتها فى الجيزة ولم تعلم ما يخبىء لها القدر ولم يمهلها اى شىء كانت الماساة لم تستطع حتى الكلام
كان المها شديد وكان ملك الموت فى انتظارها ولم يمهلها القدر دقيقة واحدة لتنتقل روحها الرئءة الى خالقها وهى فى بيت حبيبها
ومان كان من حسن تصرفه الا ان يفكر فى مصيبته التى لم تكن تخطر بباله ابدا
وضعها فى شنطة سفر كبيرة واتصل باعز اصحابه وقال له ان اخته المتزوجة فى طنطا طلبت منه بعض الاشياء من منزلهم وطلب منه اصطحابة بالسيارة الى بيت اخته فى طنطا وحمل الشنطة الكبيرة فى يها جسمان البرائة المغدور بها ومغدور بشرفها من انسان مقيت ومريض ولم يتركها الا جثة هامدة وطلب منه ازال الشنطة فى الطريق الدولى الدائرى والقاها من الطريق وتركها وهرب ولم يفكر فىيها كانسانة كانت تحبة قبل موتها او ان لها عليه حقوق لم يفكر الا فى نفسة وشيطانة
عودة
وفى بيتها عندما تاخرت عن عودتها تواصل اهلها مع الدكتور صاحب المشفى وانكر معرفته بالامر ولم يعلم احد بالامر الجلل الذى اصاب الصغيرة لمدة ثلاثة ايام وعى ملقاة فى مشرحة طنطا بعد ان عثر عليها احد الفلاحين فى الارض الزراعية متكومة بكامل ملابسها فى شنطة سفر كبيرة
وهنا كانت الصدمة لها ولاهلها عندما اتهمو الدكتور ظلما وعدواننا ولم يعرفو ان مصير ابنتهم هو الموت بسبب نزوة لم تكتمل وكان لاجلها راى اخر
القصة حقيقة للعبرة وموجودة فى الصحف الى الان
 
القصة واعية وتصف الواقع المرير ولن اذكر فيها اسماء ولكن احداثها وقعت فى مدينة طنطا
بداية
فى يوم مشمس ونهاره جميل الصغيرة
ميادة التى تبلغ منم العمر 21 عاما وكانت تعمل مع الدكتور وليد فى عيادته الخاصة بالنساء والتوليد
كانت تشتاق لان تمكون ميادة عروس فى مقتبل عمرها وشائت الاقدار ان تكون النهايه اليمة للجميع كانت اثناء وجودها فى عيادة الطبيب وليد تتعلم فنون النساء وما تعلمته منهم من شقاوة الازواج وحبها لان تكون ام وعروسة جميلة حضرت احدى النساء واسمها حسناء لمراجعة الطبيب فى حملها وصارت بينها وبين ميادة الفه جميلة وبعد متابعات عدة صار التواصل بينهم على الفيس بوك ومن حسن حظها او من اسواء حظوظها قاطبة ان اعجب الشاب الجميل عمرو المقيم فى الجيزة شقيق حسناء بالممرضة ميادة
وتواص معاها فى الفيس بوك وصارت مكالمات ومناوشات ومراسلات ولم يترك لها مجال فى ان تحب غيره ولكن الغادر كان لا يرنو الاى ان يلعب بقلبها البرىء وحبها له ومباركة اخته لها فى حسنها وجمالها وادبها وصارت كل حياتها متعلقة بهذا الغادر عمرو الذى احبته بكل مشاعرها وعشقها له وكمك من لقاء تم بينهم فى التواصل فى الشات والمراسلات الجميلة حتى خيل لها الشيطان ان حبهما لابد ان يقابل بلقاؤ لاطفاء نار الشوق لها وله حبا وعشقا
ولكن لم يمهلها القدر شىء وكان القدر قد خباء لها النهاية التى رسمها القدر ولم تتخيل او يتخيل احد ما حدث لها راودها الشيطان عن نفسها وقل لها انه يرغب فى لقائها وانه متيم بها ورتبت الظروف لهم اول واخر لقاء
لم يكن فى حسابانها انه القدر
ميادة قالت لامها سوف اذهب الى العيادة اليوم باكرا لتجهيز ها واستقبال المرضى وتوجهت فعلا الى العيادة ومنها الى مدينة الجيزة مباشرة لتلقى حبيبها الغادر وعندما توجهت له فى بيتها فى الجيزة ولم تعلم ما يخبىء لها القدر ولم يمهلها اى شىء كانت الماساة لم تستطع حتى الكلام
كان المها شديد وكان ملك الموت فى انتظارها ولم يمهلها القدر دقيقة واحدة لتنتقل روحها الرئءة الى خالقها وهى فى بيت حبيبها
ومان كان من حسن تصرفه الا ان يفكر فى مصيبته التى لم تكن تخطر بباله ابدا
وضعها فى شنطة سفر كبيرة واتصل باعز اصحابه وقال له ان اخته المتزوجة فى طنطا طلبت منه بعض الاشياء من منزلهم وطلب منه اصطحابة بالسيارة الى بيت اخته فى طنطا وحمل الشنطة الكبيرة فى يها جسمان البرائة المغدور بها ومغدور بشرفها من انسان مقيت ومريض ولم يتركها الا جثة هامدة وطلب منه ازال الشنطة فى الطريق الدولى الدائرى والقاها من الطريق وتركها وهرب ولم يفكر فىيها كانسانة كانت تحبة قبل موتها او ان لها عليه حقوق لم يفكر الا فى نفسة وشيطانة
عودة
وفى بيتها عندما تاخرت عن عودتها تواصل اهلها مع الدكتور صاحب المشفى وانكر معرفته بالامر ولم يعلم احد بالامر الجلل الذى اصاب الصغيرة لمدة ثلاثة ايام وعى ملقاة فى مشرحة طنطا بعد ان عثر عليها احد الفلاحين فى الارض الزراعية متكومة بكامل ملابسها فى شنطة سفر كبيرة
وهنا كانت الصدمة لها ولاهلها عندما اتهمو الدكتور ظلما وعدواننا ولم يعرفو ان مصير ابنتهم هو الموت بسبب نزوة لم تكتمل وكان لاجلها راى اخر
القصة حقيقة للعبرة وموجودة فى الصحف الى الان
واقعية
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%